أحدث الأخبار مع #EndtoEndEncryption


رقمي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رقمي
واتساب يُفاجئ مستخدميه بواحدة من أهم الميزات في تاريخه للمحادثات!
بدأ تطبيق واتساب في اختبار ميزة ذكية جديدة تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة داخل المحادثات، وذلك من خلال تكامل مباشر مع مساعد Meta AI. وتأتي هذه الإضافة ضمن جهود ميتا لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي في تطبيقاتها، وتسهيل متابعة المحادثات الطويلة أو الكثيفة. الميزة ظهرت مؤخرًا في النسخة التجريبية من واتساب على أندرويد، وتعمل بشكل مشابه لما توفره خدمات مثل Gemini في نظام أندرويد، أو Apple Intelligence في أجهزة آبل. حيث يقوم مساعد Meta AI بتحليل الرسائل غير المقروءة ضمن محادثة فردية، أو داخل المجموعات، أو حتى في القنوات، ويُقدّم ملخصًا يحتوي على أبرز النقاط التي وردت أثناء غياب المستخدم. كيف تعمل الميزة؟ الميزة لا تعمل بشكل تلقائي، بل سيظهر للمستخدم زر مخصص لطلب التلخيص عبر الذكاء الاصطناعي، وذلك عند تجاوز عدد معين من الرسائل غير المقروءة. وعند الضغط على الزر، تُرسل الرسائل إلى بيئة سحابية آمنة تُديرها Meta، حيث يتم تحليلها داخل ما يُعرف بـ'المعالجة الخاصة' (Private Processing)، ومن ثم يُعاد إرسال الملخص إلى الجهاز دون أن يتم تخزين محتوى الرسائل. ميتا تؤكد أن هذه الميزة لا تُؤثر على التشفير التام للمحادثات (End-to-End Encryption)، لكن الدردشات التي تستخدم إعداد 'الخصوصية المتقدمة' (Advanced Privacy) لن تكون مؤهلة لاستخدام هذه الخاصية. متى تتوفر؟ حتى الآن، لا تزال هذه الميزة قيد الاختبار ضمن النسخة التجريبية (Beta) من التطبيق، ولم تُعلن الشركة بعد عن موعد الإطلاق الرسمي لكافة المستخدمين. المصدر


الرأي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
منصة «إكس» تختبر خدمة جديدة لمنافسة «واتساب»
كشفت تسريبات عن توجهات متسارعة لدى منصة «إكس» (تويتر سابقاً) لإطلاق خدمة مراسلة جديدة تحت اسم «XChat»، التي ستحل محل ميزة الرسائل الخاصة المعروفة بـ«DM». ووفق التسريبات، فإن تبويب الرسائل الخاصة الحالي ستتم إزالته بالكامل، ليتم استبدال واجهة حديثة به، تحمل اسم «XChat» التي تقدم تجربة أكثر تطوراً وغنية بالميزات، لتضع المنصة في منافسة مباشرة مع تطبيقات التراسل الفوري مثل «واتساب» و«تلغرام». وأوردت مصادر تقنية أن«XChat» ستتضمن حزمة واسعة من الخصائص، أبرزها: التشفير الكامل للرسائل (End-to-End Encryption)، إمكانية مشاركة ملفات متعددة بما في ذلك ملفات «PDF»، دعم الرسائل المؤقتة التي تختفي تلقائياً، إتاحة حذف الرسائل لكل الأطراف بعد الإرسال، عرض حالة القراءة أو عدم القراءة، ميزة الرسائل الصوتية المطور، نظام حماية إضافي باستخدام رمز تحقق (PIN Code). وتتوافق هذه الخطوة مع التصريحات السابقة للرئيس التنفيذي إيلون ماسك، الذي أشار إلى أن خططه المستقبلية تشمل الاستغناء عن أرقام الهواتف بالكامل، على أن تتم كل المكالمات والرسائل من خلال تطبيق «X» فقط دون الحاجة إلى تطبيقات أخرى. ورغم عدم وجود إعلان رسمي في شأن موعد الإطلاق، فإن مؤشرات متعددة بينها استخدام موظفين في «X» للخدمة داخلياً وتسريبات للواجهة الجديدة تؤكد أن الطرح أصبح وشيكاً. ويُنظر إلى هذا التحول بوصفه خطوة جديدة في طريق تحويل منصة «X» إلى ما يُعرف بـ«السوبر آب» (Super App)، وهو نموذج تطبيقي يجمع بين التواصل، والدفع، والمحتوى والخدمات اليومية في تطبيق واحد، على غرار تجربة «WeChat» الصينية.


سواليف احمد الزعبي
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
بعد فضيحة سيغنال.. تطبيق المراسلة الأكثر أماناً وفقاً لخبراء
#سواليف أحدثت واقعة انضمام الصحفي الأمريكي جيفري غولدبرغ، بالخطأ، إلى #محادثة #جماعية #سرية تجمع كبار مسؤولي إدارة الرئيس دونالد ترامب عبر #تطبيق_Signal – سيغنال' ضجة كبيرة، خاصةً بعدما كشف عن #معلومات_حساسة منحته سبقاً صحفياً هو الأهم في عام 2025. وأثار الحادث تساؤلات واسعة حول مدى أمان تطبيقات المراسلة، مما دفع الكثيرين للبحث عن أكثرها موثوقية في حماية المحادثات الخاصة. ورغم أن هذا الخطأ التقني أدى إلى تدقيق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مدى كفاءة تطبيق سيغنال، إلا أن خبراء الأمن السيبراني أكدوا أنه لا يزال واحداً من أكثر تطبيقات المراسلة أماناً، بحسب تقرير لموقع Inc. لماذا يعتبر 'سيغنال' الأكثر أماناً؟ وصفت رئيس تطبيق سيغنال، ميريديث ويتاكر، المنصة بأنها 'المعيار الذهبي' في مجال الاتصالات الخاصة، مشيرةً إلى أن التطبيق يعتمد على التشفير من طرف إلى طرف (End-to-End Encryption)، ما يعني أن الرسائل لا يمكن قراءتها إلا من قبل المرسل والمستلم فقط، دون أي تدخل من طرف ثالث. وعلى عكس العديد من التطبيقات المنافسة، لا يُلزم سيغنال المستخدمين بربط حساباتهم برقم هاتف، كما يتيح خاصية التحقق من جهات الاتصال لضمان التواصل مع الأشخاص الحقيقيين فقط. وأكد التقرير أن سيغنال يتمتع بميزة إضافية تتمثل في عدم احتفاظه ببيانات وصفية عن المحادثات، على عكس العديد من التطبيقات الأخرى، مما يجعله الخيار الأكثر أمانًا للمستخدمين الذين يسعون لحماية خصوصيتهم. مقارنة سيغنال مع واتساب وiMessage عند مقارنة سيغنال بـ واتساب، أوضحت ويتاكر أن الأخير لا يوفر الحماية الكافية للبيانات الوصفية الحساسة، مثل قائمة جهات الاتصال، وتوقيت إرسال الرسائل، والصور الشخصية للمستخدمين. وأضافت أن واتساب، المملوك لشركة 'ميتا'، يحتفظ بهذه البيانات ويمكن تسليمها إلى الجهات المختصة عند الطلب. أما بالنسبة لتطبيق iMessage، فقد أشار التقرير إلى أنه يعتبر 'الخيار الأفضل والأكثر أماناً'، بشرط أن يكون المستخدم يتواصل مع شخص آخر يمتلك جهاز آبل. إذ يعتمد التطبيق على تشفير فردي لكل رسالة داخل الدردشات الجماعية، مما يجعله من الناحية التقنية أكثر أماناً من سيغنال. كما أوضح التقرير أن آبل تطور تقنيتها لتكون قادرة على مواجهة تطورات الحوسبة الكمومية، والتي قد تصبح قادرة في المستقبل على كسر التشفير التقليدي بسهولة، ما يعني أن iMessage سيكون مقاوماً لهذه المخاطر المستقبلية. عيوب iMessage ومخاوف الخصوصية ورغم مميزاته الأمنية، يعاني iMessage من بعض نقاط الضعف، حيث أن الرسائل المرسلة بين أجهزة آبل وأجهزة Android تفتقر إلى الحماية الكافية، وتعتمد في أفضل الأحوال على بروتوكول RCS، وفي أسوأ الحالات على SMS غير المشفر. كما أن الاعتماد على iCloud لتخزين المحادثات دون تفعيل خاصية 'الحماية المتقدمة للبيانات' (Advanced Data Protection) يعني أن الرسائل يمكن أن تبقى محفوظة على خوادم آبل، ما قد يجعلها عرضة للكشف في حال طلبت السلطات القانونية ذلك. أي تطبيق هو الأكثر أماناً؟ بناءً على المعايير الأمنية الحالية، يبقى سيغنال الخيار الأفضل لحماية البيانات الشخصية والاتصالات الخاصة، خاصةً مع عدم احتفاظه بأي بيانات وصفية عن المستخدمين. أما iMessage، فيوفر حماية قوية ولكن ضمن بيئة أجهزة آبل فقط، فيما يبقى 'واتساب أقل أماناً نظراً لاحتفاظه ببيانات المستخدمين وإمكانية مشاركتها مع الجهات المختصة عند الطلب.