logo
#

أحدث الأخبار مع #EnvironmentalResearchLetters

"قلب" المحيط الجنوبي يبطئ ويؤثر ذلك على الغطاء المائي كله !!
"قلب" المحيط الجنوبي يبطئ ويؤثر ذلك على الغطاء المائي كله !!

الجمهورية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

"قلب" المحيط الجنوبي يبطئ ويؤثر ذلك على الغطاء المائي كله !!

وأفاد باحثون في ورقة علمية بمجلة Environmental Research Letters أن تدفق المياه الذائبة الباردة قد يُبطئ التيار المحيطي في القطب الجنوبي بنسبة ٢٠٪ بحلول عام ٢٠٥٠. وقالوا إن هذا التباطؤ قد يؤثر على درجات حرارة المحيطات، وارتفاع مستوى سطح البحر، والنظام البيئي في أنتاركتيكا. ينقل التيار القطبي الجنوبي، الذي يدور باتجاه عقارب الساعة حول القارة القطبية الجنوبية، فيما يشبه الدورة الدموية، مليار لتر من الماء في الثانية. وهو يمنع المياه الدافئة من الوصول للغطاء الجليدي بالقارة القطبية الجنوبية، ويربط بين المحيط الأطلسي والهادئ والهندي والجنوبي، فيوفر مسارًا لتبادل الحرارة بين هذه المحيطات. تسبب تغير المناخ في ذوبان سريع لجليد القارة القطبية الجنوبية، مما أدى لتدفق كميات كبيرة من المياه العذبة الباردة للمحيط الجنوبي. ولاستكشاف تأثير هذا التدفق على قوة ودوران التيار القطبي الجنوبي، استخدم بيشاكداتا جاين، عالم ميكانيكا الموائع بجامعة ملبورن الأسترالية، وزملاؤه أسرع حاسوب فائق وجهاز محاكاة للمناخ لنمذجة التفاعلات بين المحيط والغطاء الجليدي. ووجد العلماء أن المياه العذبة الذائبة تُضعف التيارعلى الأرجح. وتُخفف المياه الذائبة ملوحة مياه البحر المحيطة، وتُبطئ الحمل الحراري بين المياه السطحية و المياه العميقة قرب الغطاء الجليدي. بمرور الوقت، ترتفع درجة حرارة أعماق المحيط الجنوبي مع انخفاض كمية المياه الباردة التي يجلبها الحمل الحراري من السطح للأعماق. كما تتجه المياه الذائبة شمالًا قبل أن تغوص. وتؤثر هذه التغيرات مجتمعةً على كثافة محيطات العالم، فيحدث هذا التباطؤ. يسمح هذا التباطؤ بوصول مزيد من المياه الدافئة للغطاء الجليدي، فيتفاقم الذوبان. يُضيف هذا من تدفق المياه الذائبة للمحيط الجنوبي ويُضعف تيار أنتاركتيكا القطبي أكثر، ويتسبب في ارتفاع مستوى سطح البحر. يعمل تيار أنتاركتيكا القطبي أيضًا كحاجز ضد الأنواع الحية الغريبة (الغازية)حيث يوجه النباتات غير المحلية -وأي حيوانات تتنقل عليها -بعيدًا عن القارة. وإذا تباطأ التيار أو ضعف، فسيُصبح الحاجز أقل فعالية. قال جاين: "إنه يستمر في الدوران حول نفسه، فيستغرق وقتًا أطول للعودة إلى أنتاركتيكا". وإذا تباطأ التيار، فسينتقل بسرعة كبيرة إلى ساحل أنتاركتيكا. صرّح جاين لموقع livescience أن التيار المحيط ب القطب الجنوبي لم يُرصد لفترة طويلة."للتمييز بين التغيرات الناجمة عن الاحترار والظروف الأساسية، نحتاج لسجل طويل الأمد". ستظهر آثار التباطؤ،في الغطاء المائي للكوكب كله. وقال جاين: "هنا يوجد قلب المحيط. إذا توقف، أو حدث شيء مختلف، فسيؤثر ذلك على كل دورة محيطية".

صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم!
صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم!

الديار

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الديار

صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت دراسة حديثة عن صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم، حيث وجدت أن الاحتباس الحراري قد يخفض متوسط دخل الفرد العالمي بنسبة 40% بحلول نهاية القرن. وتؤكد الدراسة أن الاقتصاد العالمي معرض لصدمات غير مسبوقة بسبب تفاقم الكوارث المناخية وانهيار سلاسل التوريد العالمية. وإذا ارتفعت درجة حرارة الأرض بمقدار 4 درجات مئوية، سيفقد الفرد العادي نحو 40% من ثروته، أي أكثر بثلاثة أضعاف من التقديرات القديمة. وتشير الدراسة التي أجراها علماء أستراليون إلى أن متوسط الناتج المحلي الإجمالي للفرد على مستوى العالم سينخفض بنسبة 16% حتى لو تم الحد من الاحترار إلى 2 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية (وهو هدف صعب). وهذا انخفاض أكبر بكثير من التقديرات السابقة التي وجدت أن الانخفاض سيكون 1.4% فقط. وأخذت الدراسة الجديدة في الاعتبار تأثير الكوارث المناخية (مثل الفيضانات والجفاف) على سلاسل التوريد العالمية، بينما ركزت النماذج الاقتصادية القديمة فقط على التغيرات التدريجية في الطقس. وسيتسبب ارتفاع درجات الحرارة بكوارث طبيعية متكررة مثل الفيضانات، والجفاف، والعواصف، ما يعطل التجارة العالمية وسلاسل التوريد. ومع ذلك، قد تستفيد بعض المناطق الباردة مثل كندا وروسيا، مؤقتا من ارتفاع الحرارة (مثل زيادة الإنتاج الزراعي)، لكن الضرر العام سيصيب الجميع لأن الاقتصاد العالمي مترابط. فمثلا، إذا تضررت مصانع في آسيا، ستتأثر أسعار السلع في أوروبا وأميركا. وقد أهملت النماذج الاقتصادية القديمة هذه التأثيرات، ما جعل خطر التغير المناخي يبدو أقل مما هو عليه في الواقع. وبحسب هذه النتائج، فإنه لا يوجد بلد بمأمن من الخسائر الاقتصادية بسبب الاحتباس الحراري، حتى لو حقق بعض المناطق فوائد محدودة. وأوضح الدكتور تيموثي نيل من معهد مخاطر المناخ والاستجابة بجامعة نيو ساوث ويلز، والمؤلف الرئيسي للدراسة، أن الدراسة الجديدة نظرت في التأثير المحتمل للاحترار العالمي بمقدار 4 درجات مئوية (الذي يراه العديد من خبراء المناخ كارثيا على الكوكب) ووجدت أنه سيجعل الفرد العادي أفقر بنسبة 40%، بالمقارنة مع انخفاض بنحو 11% عند استخدام النماذج من دون تحسينات. وقال إن النماذج الاقتصادية كانت تميل إلى حساب تغير الطقس على المستوى المحلي فقط، بدلا من كيفية تأثير الظواهر الجوية المتطرفة مثل الجفاف أو الفيضانات في سلاسل التوريد العالمية. وحتى إذا التزمت الدول بأهداف خفض الانبعاثات، فمن المتوقع أن ترتفع درجة حرارة الأرض 2.1 درجة مئوية، ما سيتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة. بعض الخبراء يعتقدون أن الواقع قد يكون أسوأ من التوقعات. وتؤكد الدراسة التي نشرتها مجلة Environmental Research Letters، أن التغير المناخي ليس مجرد خطر بيئي، بل تهديد اقتصادي كبير. والدول بحاجة إلى تحسين خططها لمواجهة هذه المخاطر، وأول خطوة هي خفض الانبعاثات بشكل أسرع.

ذوبان الجليد فى أنتاركتيكا يُضعف أقوى تيار محيطى مما يُعطل الدورة العالمية
ذوبان الجليد فى أنتاركتيكا يُضعف أقوى تيار محيطى مما يُعطل الدورة العالمية

موجز نيوز

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • موجز نيوز

ذوبان الجليد فى أنتاركتيكا يُضعف أقوى تيار محيطى مما يُعطل الدورة العالمية

يحذر العلماء من أن ذوبان الجليد في القارة القطبية الجنوبية قد يضعف بشكل كبير أحد التيارات المحيطية الرئيسية، مما يؤثر على مستويات سطح البحر والنظم البيئية . كشف تقرير حديث ، يفقد أقوى تيار محيطي على وجه الأرض قوته، مما قد يؤثر سلبًا على دوران المحيطات العالمي ، وقد توقع العلماء أن يتباطأ تيار القطب الجنوبي (ACC) بنسبة تصل إلى 20% بحلول عام 2050. ويُعزى ضعف هذا التيار، الذي يربط بين محيطات متعددة وينظم التبادل الحراري، إلى التدفق المتزايد للمياه الباردة الذائبة من القارة القطبية الجنوبية. وقد يكون لهذا التحول في ديناميكيات المحيطات آثار بعيدة المدى على مستويات سطح البحر ودرجات الحرارة والنظم البيئية البحرية في جميع أنحاء العالم. نتائج النمذجة المناخية وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Environmental Research Letters، قام فريق بقيادة بيشاكداتا جاين، عالم ميكانيكا في جامعة ملبورن، بتحليل كيفية تأثير ذوبان الجليد في أنتاركتيكا على التيار المتردد القطبي الجنوبي. وباستخدام أحد أكثر أجهزة محاكاة المناخ تقدمًا في أستراليا، قام الباحثون بنمذجة التفاعلات بين الغطاء الجليدي ومياه المحيط، وتشير الدراسة إلى أن دخول مياه الذوبان العذبة والباردة يُضعف التيار عن طريق تغيير كثافة المحيط وتقليل الحمل الحراري بين المياه السطحية والعميقة. عواقب التيار الأبطأ ومن المتوقع أن يُؤدي تباطؤ التيار المتغير المناخي الأطلنطي (ACC) إلى اضطراب الدورة المحيطية العالمية ، ومع ضعف الحمل الحراري، قد تنتقل المياه الدافئة إلى مياه القارة القطبية الجنوبية، مما يُسرّع ذوبان الجليد ويساهم في ارتفاع منسوب مياه البحار. كما قد يسمح ضعف التيار للأنواع الغازية بالوصول إلى ساحل القارة القطبية الجنوبية، مما يؤثر على النظام البيئي في المنطقة. وفى حديثه مع لايف ساينس، شبّه جاين العملية بـ"دوامة الخيل"، موضحًا أن تباطؤ التيار قد يؤدي إلى هجرة أسرع للكائنات البحرية نحو القارة القطبية الجنوبية، وستكون المراقبة طويلة المدى ضرورية لفهم هذه التغيرات فهمًا كاملًا، حيث بدأ العلماء مؤخرًا بدراسة سلوك الغلاف الكربوني الأطلسي بالتفصيل. ولن يقتصر تأثير هذه التحولات على القارة القطبية الجنوبية، بل سيؤثر على أنماط دوران المحيطات في جميع أنحاء الكوكب.

دراسة تحذر من آثار 'خطيرة' لذوبان الجليد فى القطب الجنوبى
دراسة تحذر من آثار 'خطيرة' لذوبان الجليد فى القطب الجنوبى

موجز مصر

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • موجز مصر

دراسة تحذر من آثار 'خطيرة' لذوبان الجليد فى القطب الجنوبى

قد يؤدي ذوبان الجليد في القارة القطبية الجنوبية إلى ظهور أقوى التيارات المحيطية في العالم. وهذا ما توصلت إليه إحدى الدراسات. وحذرت من التأثيرات الخطيرة لمثل هذا السيناريو على المناخ. استخدمت مجموعة من العلماء أحد أقوى أجهزة الكمبيوتر العملاقة في أستراليا لنمذجة كيفية تأثير ذوبان الصفائح الجليدية على تيار المحيط المتجمد الجنوبي، والذي يلعب دورًا رئيسيًا في المناخ العالمي. وقال العالم بيشاكداتا جاين من جامعة ملبورن: 'المحيط معقد للغاية ويتمتع بتوازن دقيق'. وأضاف أنه 'إذا تعطل دور المحيط كمحرك، فإن العواقب قد تكون وخيمة، بما في ذلك زيادة التقلبات المناخية، وزيادة الأحداث المتطرفة في بعض المناطق، وتسارع ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي بسبب انخفاض قدرة المحيطات على العمل كمصارف للكربون'. وأوضح أن التيار القطبي الجنوبي يعمل بمثابة 'حزام ناقل للمحيطات'، إذ ينقل أعمدة ضخمة من المياه عبر المحيط الهندي والمحيط الأطلسي والمحيط الهادئ. ويقول النموذج إن ذوبان القمم الجليدية من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق 'كميات كبيرة من المياه العذبة' في النهر. ومن شأن هذا أن يؤدي إلى تغيير ملوحة المحيط، مما يجعل من الصعب على المياه الباردة أن تنتقل بين السطح والأعماق. تلعب المحيطات دورًا حاسمًا في تنظيم المناخ وتخزين الكربون، ويمكن للمياه الباردة أن تمتص كميات أكبر من الحرارة من الغلاف الجوي. وإذا استمرت الانبعاثات في الارتفاع على مدى السنوات الخمس والعشرين المقبلة (ما يسمى 'سيناريو الانبعاثات المرتفعة')، فإن هذا الاتجاه قد يتباطأ بنحو 20 في المائة، وفقا للدراسة المنشورة في مجلة Environmental Research Letters. ويعتقد الباحثون أن الطحالب والرخويات قد تتمكن من استعمار القارة القطبية الجنوبية بسهولة أكبر. وأشار فريق البحث الذي يضم علماء من أستراليا والهند والنرويج إلى أن نتائج دراستهم تتناقض مع ما توصلت إليه دراسات سابقة رصدت تسارع التيارات المحيطية. وأكد الباحثون أن هناك حاجة إلى المزيد من الملاحظات والنماذج لفهم كيفية تفاعل هذه 'المنطقة غير المرصودة' مع تغير المناخ. المصدر: وكالات

ذوبان الجليد يبطئ أقوى تيار محيطي على الأرض
ذوبان الجليد يبطئ أقوى تيار محيطي على الأرض

أخبارنا

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

ذوبان الجليد يبطئ أقوى تيار محيطي على الأرض

أخبارنا : يلعب التيار الذي يبلغ طوله نحو 30 ألف كيلومتر وعرضه يصل إلى 2.5 ألف كيلومتر، ويربط بين المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ والمحيط الهندي دورا مهما في النظام المناخي وتشير مجلة Environmental Research Letters، إلى أن علماء أستراليون يتوقعون انخفاض سرعة أقوى تيار محيطي على الأرض، وهو التيار المحيطي القطبي الجنوبي (ACC)، بنسبة 20 بالمئة بحلول عام 2050 بسبب ذوبان الجليد في القارة القطبية الجنوبية وإطلاق كميات كبيرة من المياه العذبة الباردة إلى المحيط. ووفقا للمجلة، توصل العلماء إلى هذا الاستنتاج باستخدام نماذج المناخ لتحليل تأثير التغيرات في درجات الحرارة وذوبان الجليد وظروف الرياح على التيار المحيطي القطبي الجنوبي. ويشير العلماء إلى أن هذا التيار يؤثر على امتصاص الحرارة وثاني أكسيد الكربون في المحيط ويمنع المياه الدافئة من الوصول إلى القارة القطبية الجنوبية. وتمكنوا من تحديد رابط واضح بين كتل المياه الذائبة من الجرف الجليدي في القارة القطبية الجنوبية وتباطؤ دورة التيار المحيطي القطبي الجنوبي. ووفقا لهذه النتائج، غيرت تيارات المياه العذبة هذه كثافة مياه المحيط، ما أثر على سرعة التيارات. ووصف الباحث بيشاهداتا غاين، من جامعة ملبورن، الأمر بأنه "مقلق للغاية". ويقول: "المحيط معقد جدا ومتوازن بشكل دقيق. وإذا تعطل محرك المحيط هذا، فيمكن أن نتوقع عواقب وخيمة، بما في ذلك تسارع تغير المناخ، إلى جانب أحداث أكثر شذوذا في مناطق معينة، وتسارع ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي بسبب انخفاض قدرة المحيط على العمل كممتص للكربون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store