أحدث الأخبار مع #FA18


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
وزير الدفاع الأمريكي: الحوثيون لم يُدمَّروا بالكامل ولا زالوا قوة
أخبار وتقارير أقر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث بأن الحوثيين في اليمن لم يُدمَّروا بالكامل، مشيرًا إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار قد أتاح للجيش الأمريكي فرصة التركيز على مصالحه الأساسية. وأوضح هيجسيث في مقابلة مع قناة فوكس نيوز أن الحملة العسكرية الأمريكية في اليمن كانت مكثفة، حيث استهدفت أكثر من ألف هدف بين منتصف مارس/آذار وأوائل مايو/أيار. وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حدد هدفًا رئيسيًا للحملة وهو إضعاف الحوثيين حتى يجعلهم يعلنون انتهاء قوتهم. كما أشار الوزير إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين كان ضيقًا، حيث لم ينهي سوى الهجمات المتبادلة ضد القوات الأمريكية في خليج عدن، والتي كانت تنفذ عمليات عسكرية هناك. وأكد هيجسيث أيضًا أن هناك العديد من الأطراف التي تسعى لتغيير النظام في اليمن، مشددًا على تعقيدات الوضع العسكري هناك. وفي سياق متصل، أسقط الحوثيون طائرة مسيرة من طراز MQ-9 Reaper بقيمة 200 مليون دولار، فيما فقدت البحرية الأمريكية طائرتين مقاتلتين من طراز F/A-18 خلال عشرة أيام من الصراع.


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
وزير الدفاع الأمريكي: الحوثيون لا زالوا قوة في اليمن وأوضاع التصعيد معقدة
أقر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث بأن الحوثيين في اليمن لم يُدمَّروا بالكامل، مشيرًا إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار قد أتاح للجيش الأمريكي فرصة التركيز على مصالحه الأساسية. وأوضح هيجسيث في مقابلة مع قناة فوكس نيوز أن الحملة العسكرية الأمريكية في اليمن كانت مكثفة، حيث استهدفت أكثر من ألف هدف بين منتصف مارس/آذار وأوائل مايو/أيار. وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حدد هدفًا رئيسيًا للحملة وهو إضعاف الحوثيين حتى يجعلهم يعلنون انتهاء قوتهم. كما أشار الوزير إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين كان ضيقًا، حيث لم ينهي سوى الهجمات المتبادلة ضد القوات الأمريكية في خليج عدن، والتي كانت تنفذ عمليات عسكرية هناك. وأكد هيجسيث أيضًا أن هناك العديد من الأطراف التي تسعى لتغيير النظام في اليمن، مشددًا على تعقيدات الوضع العسكري هناك. وفي سياق متصل، أسقط الحوثيون طائرة مسيرة من طراز MQ-9 Reaper بقيمة 200 مليون دولار، فيما فقدت البحرية الأمريكية طائرتين مقاتلتين من طراز F/A-18 خلال عشرة أيام من الصراع.


النهار
منذ 6 أيام
- سياسة
- النهار
هذه الصورة لمقاتلة أميركية سقطت في البحر الأحمر مولدة بالذكاء الاصطناعي FactCheck#
المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "الطائرة الأميركية التابعة لحاملة الطائرات هاري ترومان، والتي سقطت في البحر الأحمر" أخيراً. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: الصورة ليست حقيقية، لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة طائرة محطمة يتم انتشالها من البحر. وتعاون أربعة أشخاص على جذبها لوضعها على متن سفينة. وقد تكثّف التشارك في الصورة أخيرا عبر حسابات، بالعربية والانكليزية، كتبت معها (من دون تدخل): "الطائرة الأميركية التي سقطت في البحر الأحمر من حاملة الطائرات هاري ترومان ". سقوط مقاتلة أميركية في البحر الأحمر للمرة الثانية جاء تداول الصورة في وقت نقلت شبكة "سي أن أن" الاميركية عن مصادر مطلعة، الأربعاء 7 ايار 2025، إن طائرة مقاتلة أميركية من طراز F/A-18 سوبر هورنت فُقدت في البحر الأحمر من حاملة الطائرات "هاري ترومان"، وهي ثاني طائرة تُفقد من الحاملة خلال ما يزيد قليلاً عن أسبوع. وأفاد مصدران بحدوث فشل في إيقاف الطائرة خلال محاولتها الهبوط على الحاملة، واضطر الطيار وضابط أنظمة الأسلحة إلى القفز بالمظلة. وقال مصدر إن مروحية إنقاذ انتشلتهما، وهما على قيد الحياة، لكنهما أصيبا بجروح طفيفة. وذكر المصدران أن الطائرة تحطمت في البحر ولم يتم انتشالها بعد. وعلى صعيدٍ منفصل، أفادت المصادر الأربعة بأن جماعة الحوثيين اليمنيين المدعومة من إيران أطلقت النار على حاملة الطائرات الأميركية، الثلاثاء 6 منه، على الرغم من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقفا لإطلاق النار مع الجماعة قبل ساعات. حقيقة الصورة الا أنّ الاعتقاد ان الصورة المتناقلة هي لتلك المقاتلة الاميركية التي سقطت في البحر الاحمر، اعتقاد خاطئ. في الواقع، لا اثر لهذه الصورة في حسابات البحرية الاميركية أو القيادة المركزية الأميركية أو حاملة الطائرات ترومان ، او في وكالات الانباء العالمية والمواقع الاخبارية، لا سيما الاميركية. وينحصر انتشارها في وسائل التواصل الاجتماعي، الامر الذي يعزّز الشكوك بشأن صحتها. في ضوء ذلك، تمعّنا في تفاصيلها، لا سيما في الطائرة المحطمة الظاهرة فيها. وكانت لافتة الكتابات المبهمة، غير الواضحة او المفهومة على الطائرة. والكتابات غير المفهومة او "الخربشات" من المؤشرات الى استخدام الذكاء الاصطناعي. وقد أجرينا لكم مقارنة بين صورة أصلية لمقاتلة أميركية تابعة لحاملة الطائرات هاري ترومان نشرتها البحرية الاميركية في نيسان 2022 (ادناه الى اليمين)، والصورة المتناقلة (الى اليسار). وأشرنا الى الفوارق بينهما. كذلك، لاحظنا مؤشرات أخرى الى الذكاء الاصطناعي: *حبل على مقدمة الطائرة (الى اليسار) أمسك به الرجال خلال جذب الطائرة، ولكن طرفه لم يكن مربوطا بأي شيء. *بينما أمسك الرجال بحبل عريض تدلى قرب الطائرة من جهة، بدا انه لم يكن مربوطا بها لحملها. كذلك الامر بالنسبة الى الحبل الآخر في الجهة المقابلة. وبالتالي كيف يمكن انتشال الطائرة من البحر من دون حبال مربوطة بها؟ *يد الرجل الثاني (من اليمين) مبتورة الاصابع. وقد اشرنا الى هذه العلامات بالاحمر في الصورة ادناه. ودعمت هذا الاستنتاج نتيجة فحص الصورة في موقع was it ai المتخصص بكشف الصور الزائفة، والتي جاءت ان الصورة، او جزءا كبيرا منها، تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الصورة المتناقلة تظهر "الطائرة الأميركية التابعة لحاملة الطائرات هاري ترومان، والتي سقطت في البحر الأحمر" أخيراً. في الواقع، الصورة ليست حقيقية، لتضمنها مؤشرات عدة الى انها منشأة بالذكاء الاصطناعي.


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صفقة سرّية ونهاية مرتبكة: ماذا وراء إعلان ترامب النصر على الحوثيين؟
في خطوة فاجأت حتى أقرب مستشاريه، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "الانتصار" على جماعة الحوثي المسلحة، منهياً حملة عسكرية شاقة في البحر الأحمر بالكثير من الجدل... والقليل من الإنجاز. الحملة، التي بدأت بطموحات "كاسحة" لإعادة فتح الملاحة و"ردع الحوثيين"، انتهت بعد 30 يومًا فقط من القصف الجوي المكثف، حيث تكبّدت القوات الأميركية خسائر فادحة، شملت إسقاط طائرات متطورة وخسائر مادية تجاوزت مليار دولار في الشهر الأول وحده. رغم الضربات، لم تنجح القوات الأميركية في فرض السيطرة الجوية، بينما واصل الحوثيون استهداف السفن وحتى حاملة طائرات أميركية، وأسقطوا سبع طائرات مسيّرة متطورة من طراز MQ-9. كما سقطت مقاتلتان أميركيتان من نوع F/A-18 في البحر نتيجة أعطال وأخطاء كارثية. وبينما كانت القيادة العسكرية تطالب بتمديد الحملة لأشهر إضافية، كان ترامب -المعروف بنفوره من الحروب الطويلة- يبحث عن "مخرج مشرّف". وهنا تدخل وسطاء عمانيون واقترحوا وقفًا متبادلاً لإطلاق النار، دون إلزام الحوثيين بعدم استهداف السفن الإسرائيلية. وفي 5 مايو، أمر البيت الأبيض فجأة بتجميد العمليات الهجومية، ليُعلن ترامب بعدها إنهاء الحملة، معبّرًا عن إعجابه بـ"شجاعة الحوثيين"، قائلاً: "لقد أبدوا قدرة مذهلة على التحمل". ماذا حدث خلف الكواليس؟: خسائر فادحة: تكبّدت أميركا طائرات بملايين الدولارات، ووقعت إصابات في صفوف الطيارين، وسط تحذيرات من استنزاف الذخائر الاستراتيجية. خلافات في الإدارة: فريق الأمن القومي انقسم، ووزير الدفاع تورّط في فضيحة تسريب خطط العمليات عبر تطبيق "سيغنال". مخاوف استراتيجية: جنرالات البنتاغون حذروا من أن الحملة تضعف الجاهزية الأميركية في مواجهة الصين. صدمة استخباراتية: التقارير أكدت أن الحوثيين يعيدون بناء قدراتهم بسرعة، ولا يوجد "انتصار حقيقي" على الأرض. صاروخ بعد الهدنة: بعد إعلان ترامب وقف العمليات، أطلق الحوثيون صاروخًا باليستيًا على إسرائيل، ما أثار الشكوك حول "جدوى" الصفقة. إعلان نصر أم هروب تكتيكي؟: بحسب مصادر أميركية رفيعة، فإن إعلان ترامب لم يكن نتيجة نصر عسكري، بل قرارًا سياسيًا للهروب من مستنقع جديد في الشرق الأوسط. بعض مسؤولي البيت الأبيض أقرّوا بأن ما حدث هو "إعادة تغليف للانسحاب في ورق النصر". اللافت أن الحوثيين بدورهم أعلنوا "نصرهم" في الحملة، وبدأوا الترويج على وسائل التواصل الاجتماعي بهاشتاغ: "اليمن يهزم أمريكا". المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


سواليف احمد الزعبي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
كم بلغت الخسائر الأمريكية من العدوان على اليمن؟
#سواليف انتهى #العدوان_الأمريكي على #اليمن، بعد 52 يومًا من الغارات والهجمات المتبادلة، باتفاق لوقف إطلاق النار جرى التوصل إليه بوساطة سلطنة عُمان. لعدوان الذي شنّته واشنطن وحلفاؤها على اليمن جاء في محاولة لردع أنصار الله عن استهداف السفن الإسرائيلية والأميركية، أو تلك المتجهة إلى موانئ الاحتلال عبر البحر الأحمر، ضمن معركة إسناد غزة التي أعلنت الجماعة تبنيها. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب صرّح، الثلاثاء الماضي، بأن جماعة أنصار الله أبلغت واشنطن التزامها بوقف الهجمات على السفن التجارية، مؤكدًا أن الولايات المتحدة سترد بخطوة مماثلة عبر تعليق غاراتها على اليمن. من جانبها، اعتبرت جماعة أنصار الله هذا التفاهم انتصارًا سياسيًا وعسكريًا لصالح اليمن، ونفت في بيانات متلاحقة ما رُوّج عن استجدائها وقف القصف الأميركي أو أنها رضخت للضغط العسكري. الاتفاق الذي تم التوصل إليه لا يشمل #الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما أقرّت به مصادر أميركية و'إسرائيلية'، وأثار انزعاج 'تل أبيب' التي فوجئت بالتهدئة، ما دفع رئيس وزرائها بنيامين #نتنياهو إلى التهديد بمواصلة الهجمات على اليمن 'حتى بدون التنسيق مع واشنطن'. ورغم الاتفاق مع الأميركيين، شددت جماعة أنصار الله على أن عملياتها المساندة لغزة مستمرة، وأن أي عدوان إسرائيلي على اليمن سيقابل برد مباشر، مؤكدة تمسكها بخيار المقاومة ونصرة الشعب الفلسطيني، وعدم خضوعها لأي ابتزاز سياسي أو عسكري. الولايات المتحدة، التي قادت الحملة العسكرية، تكبّدت خسائر فادحة بحسب وسائل إعلام أميركية. قدرت التكاليف المباشرة للعملية بأكثر من مليار دولار، نتيجة استخدام آلاف القنابل والصواريخ، في حين سُجل سقوط سبع طائرات مسيّرة من نوع MQ-9، وتحطم مقاتلتين من طراز F/A-18، ما أسفر عن إصابة ثلاثة طيارين بجروح طفيفة. كما أشارت التقارير إلى خسائر غير مباشرة فادحة، تجاوزت 3 مليارات دولار، ناجمة عن تعطل الملاحة في واحد من أكثر الممرات البحرية حيوية في العالم. من جانبها، تحدثت جماعة أنصار الله عن تنفيذ 131 عملية عسكرية، استخدمت خلالها 253 صاروخًا بأنواعه المختلفة، إلى جانب طائرات مسيّرة هجومية، وأكدت إسقاط 8 طائرات مسيّرة أميركية وطائرة استطلاع متقدمة من طراز F-360. وأعلنت اعتراض طائرات شبحية لأول مرة، ومهاجمة مقاتلات F-18، بالإضافة إلى إجبار حاملة الطائرات الأميركية 'ترومان' على التراجع نحو شمال البحر الأحمر، بعد استهدافها بـ24 عملية هجومية موثقة. الحرب اندلعت بعد استئناف جماعة أنصار الله في منتصف مارس/آذار الماضي استهداف مواقع داخل الأراضي المحتلة وسفن متجهة إليها عبر البحر الأحمر، في رد مباشر على استئناف 'تل أبيب' لحربها الدموية على قطاع غزة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يرتكب الاحتلال، بدعم أميركي مطلق، حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في واحدة من أبشع الكوارث الإنسانية في العصر الحديث.