أحدث الأخبار مع #FDM


أخبار الخليج
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
اخـتـراق طـبـي.. تـقنية يابانية لرصد تخثر الدم من دون تدخل جراحي
طوّر فريق من الباحثين من جامعة طوكيو تقنية جديدة لرصد نشاط تخثر الدم في الوقت الفعلي من دون الحاجة إلى تدخل جراحي، ما يمهّد الطريق لعلاج أكثر دقة وأمانا لمرضى القلب. واعتمد الفريق على مجهر فائق السرعة يعمل بتقنية «تقسيم التردد المتعدد» ( FDM )، بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي، لتحليل حركة الصفائح الدموية بدقة خلال تدفق الدم، باستخدام عينات مأخوذة من الوريد في الذراع بدلا من الشرايين القلبية، ما يجعل الفحص أكثر سهولة وأقل خطورة. وفي الدراسة، حلل الباحثون عينات دم من أكثر من 200 مريض يعانون من مرض الشريان التاجي بدرجات متفاوتة من الشدة. وكشفت الصور المجهرية أن المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة لديهم تراكمات صفائح دموية أكثر من أولئك الذين يعانون من أعراض مزمنة. وأوضح الدكتور كازوتوشي هيروسي، الأستاذ المساعد في مستشفى جامعة طوكيو والمعد الرئيسي للدراسة، أن الصفائح الدموية تلعب دورا أساسيا في تكون الجلطات الدموية، وهي من العوامل الحاسمة في أمراض القلب. وأشار فريق البحث إلى أن المجهر المستخدم يلتقط آلاف الصور في الثانية الواحدة لخلايا الدم المتحركة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليلها، مميزا بين الصفائح المفردة، وتجمعاتها، والخلايا البيضاء المجاورة. ويشبه الباحثون هذه العملية برصد حركة المرور، حيث تُراقب كل «سيارة» (خلية) على الطريق. وأوضحوا أن الذكاء الاصطناعي يساعد في «رؤية» أنماط لا يمكن للعين المجردة رصدها، ما يتيح اكتشاف الاختلافات الدقيقة في سلوك الصفائح الدموية. وأكد الباحثون أن هذه التقنية قد تمكّن الأطباء من مراقبة نشاط الصفائح الدموية لحظيا، ومن ثم تخصيص العلاج وفقا لاستجابة كل مريض؛ إذ إن بعض المرضى قد يواجهون تجلطا متكررا رغم استخدام أدوية مضادة للصفيحات، بينما قد يعاني آخرون من نزيف مفرط بسبب الاستجابة المفرطة للدواء نفسه. وقال هيروسي: «تقنيتنا تمثل خطوة نحو الطب الشخصي في أمراض القلب، حيث يمكن تعديل العلاجات بناء على سلوك الصفائح الدموية لكل فرد، بدلا من اعتماد نهج موحد للجميع». نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications .


أخبار ليبيا
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
اختراق ياباني.. تقنية فريدة لرصد «تخثر الدم» بدقة دون جراحة
تقدم طبي مذهل يعيد تعريف علاج أمراض القلب، حيث طوّر فريق بحثي ياباني تقنية مبتكرة تسمح برصد تخثر الدم في الوقت الحقيقي دون الحاجة إلى تدخل جراحي معقد. باستخدام مجهر فائق السرعة وتقنيات الذكاء الاصطناعي، تمكن الباحثون من مراقبة حركة الصفائح الدموية بدقة عالية عبر عينات دم مأخوذة من الوريد، ما يجعل الفحص أسهل وأقل خطورة، هذا الاختراق يفتح أبواباً جديدة للعلاجات الشخصية التي تعدل بناءً على استجابة كل مريض، مما يعزز فرص نجاح العلاج ويقلل من المخاطر المرتبطة بالتجلط والنزيف. وفي التفاصيل، حقق فريق بحثي من جامعة طوكيو تقدمًا طبيًا مبتكرًا بتطوير تقنية جديدة لرصد نشاط تخثر الدم بشكل مباشر وفي الوقت الحقيقي، دون الحاجة إلى تدخل جراحي، وتعتمد التقنية على مجهر فائق السرعة يستخدم تقنية 'تقسيم التردد المتعدد' (FDM)، إلى جانب الذكاء الاصطناعي لتحليل حركة الصفائح الدموية بدقة عالية أثناء تدفق الدم. ويتميز هذا الأسلوب بأخذ عينات الدم من الوريد في الذراع بدلاً من الشرايين القلبية، ما يجعل الفحص أقل خطورة وأسهل على المرضى. وقد شملت الدراسة تحليل عينات دم من أكثر من 200 مريض يعانون من مرض الشريان التاجي بدرجات متفاوتة من الشدة، حيث كشفت الصور المجهرية عن تراكمات صفائح دموية أكبر لدى المرضى المصابين بمتلازمة الشريان التاجي الحادة مقارنة بأولئك ذوي الأعراض المزمنة. وأوضح الدكتور كازوتوشي هيروسي، الأستاذ المساعد في مستشفى جامعة طوكيو والمعد الرئيسي للدراسة، أن الصفائح الدموية تلعب دورًا حيويًا في تكون الجلطات الدموية، وهي عامل رئيسي في أمراض القلب، ويعمل المجهر المستخدم على التقاط آلاف الصور في الثانية لخلايا الدم المتحركة، بينما يقوم الذكاء الاصطناعي بتمييز الصفائح المفردة وتجمعاتها، بالإضافة إلى الخلايا البيضاء المجاورة، في عملية تشبه مراقبة حركة المرور حيث تُتابع كل 'سيارة' (خلية) على الطريق. وأضاف: يساعد الذكاء الاصطناعي على اكتشاف أنماط دقيقة لا تستطيع العين المجردة رصدها، مما يتيح للطبيب مراقبة نشاط الصفائح الدموية بشكل لحظي وتخصيص العلاج وفقًا لاستجابة كل مريض. وأشار الفريق إلى أن بعض المرضى قد يعانون من تجلط متكرر رغم تناول أدوية مضادة للصفيحات، في حين قد يعاني آخرون من نزيف مفرط بسبب استجابتهم المفرطة للدواء نفسه. وأكد هيروسي أن هذه التقنية تمثل خطوة مهمة نحو الطب الشخصي في علاج أمراض القلب، حيث يمكن تعديل العلاجات بناءً على سلوك الصفائح الدموية لكل فرد بدلاً من اتباع نهج موحد لجميع المرضى. يذكر أن تخثر الدم هو عملية حيوية تساعد على وقف النزيف عند الإصابة، حيث تتجمع الصفائح الدموية لتكوين جلطة تمنع فقدان الدم. ومع ذلك، يمكن أن يؤدي تكون جلطات دموية غير طبيعية أو مفرطة إلى انسداد الأوعية الدموية، ما يسبب أمراضًا خطيرة مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. لذلك، يُعد رصد نشاط الصفائح الدموية أمرًا حاسمًا لتشخيص ومتابعة أمراض القلب والأوعية الدموية، وكذلك لضبط جرعات الأدوية المضادة للتخثر. وتقليديًا، كان تقييم تخثر الدم يتطلب إجراءات معقدة وغالبًا ما يكون غازيًا أو جراحيًا، مما يحمل مخاطر ومضاعفات للمريض. ومع التطور التكنولوجي، ظهرت تقنيات غير جراحية تعتمد على تحليل الدم خارج الجسم، لكنها لم توفر القدرة على مراقبة النشاط في الوقت الحقيقي أو تحليل السلوك الدقيق للصفائح الدموية. وفي السنوات الأخيرة، دخل الذكاء الاصطناعي وتقنيات التصوير عالية السرعة كأدوات قوية لتعزيز دقة التشخيص ومتابعة الحالات، مما يمهد الطريق نحو طب شخصي يراعي اختلاف استجابة كل مريض للعلاج. تطوير تقنيات مثل تقنية 'تقسيم التردد المتعدد' (FDM) مع الذكاء الاصطناعي يعد نقلة نوعية تساهم في تحسين رصد تخثر الدم وتقليل المخاطر المرتبطة بالأمراض القلبية. The post اختراق ياباني.. تقنية فريدة لرصد «تخثر الدم» بدقة دون جراحة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
اختراق ياباني.. تقنية فريدة لرصد «تخثر الدم» بدقة دون جراحة
تقدم طبي مذهل يعيد تعريف علاج أمراض القلب، حيث طوّر فريق بحثي ياباني تقنية مبتكرة تسمح برصد تخثر الدم في الوقت الحقيقي دون الحاجة إلى تدخل جراحي معقد. باستخدام مجهر فائق السرعة وتقنيات الذكاء الاصطناعي، تمكن الباحثون من مراقبة حركة الصفائح الدموية بدقة عالية عبر عينات دم مأخوذة من الوريد، ما يجعل الفحص أسهل وأقل خطورة، هذا الاختراق يفتح أبواباً جديدة للعلاجات الشخصية التي تعدل بناءً على استجابة كل مريض، مما يعزز فرص نجاح العلاج ويقلل من المخاطر المرتبطة بالتجلط والنزيف. وفي التفاصيل، حقق فريق بحثي من جامعة طوكيو تقدمًا طبيًا مبتكرًا بتطوير تقنية جديدة لرصد نشاط تخثر الدم بشكل مباشر وفي الوقت الحقيقي، دون الحاجة إلى تدخل جراحي، وتعتمد التقنية على مجهر فائق السرعة يستخدم تقنية 'تقسيم التردد المتعدد' (FDM)، إلى جانب الذكاء الاصطناعي لتحليل حركة الصفائح الدموية بدقة عالية أثناء تدفق الدم. ويتميز هذا الأسلوب بأخذ عينات الدم من الوريد في الذراع بدلاً من الشرايين القلبية، ما يجعل الفحص أقل خطورة وأسهل على المرضى. وقد شملت الدراسة تحليل عينات دم من أكثر من 200 مريض يعانون من مرض الشريان التاجي بدرجات متفاوتة من الشدة، حيث كشفت الصور المجهرية عن تراكمات صفائح دموية أكبر لدى المرضى المصابين بمتلازمة الشريان التاجي الحادة مقارنة بأولئك ذوي الأعراض المزمنة. وأوضح الدكتور كازوتوشي هيروسي، الأستاذ المساعد في مستشفى جامعة طوكيو والمعد الرئيسي للدراسة، أن الصفائح الدموية تلعب دورًا حيويًا في تكون الجلطات الدموية، وهي عامل رئيسي في أمراض القلب، ويعمل المجهر المستخدم على التقاط آلاف الصور في الثانية لخلايا الدم المتحركة، بينما يقوم الذكاء الاصطناعي بتمييز الصفائح المفردة وتجمعاتها، بالإضافة إلى الخلايا البيضاء المجاورة، في عملية تشبه مراقبة حركة المرور حيث تُتابع كل 'سيارة' (خلية) على الطريق. وأضاف: يساعد الذكاء الاصطناعي على اكتشاف أنماط دقيقة لا تستطيع العين المجردة رصدها، مما يتيح للطبيب مراقبة نشاط الصفائح الدموية بشكل لحظي وتخصيص العلاج وفقًا لاستجابة كل مريض. وأشار الفريق إلى أن بعض المرضى قد يعانون من تجلط متكرر رغم تناول أدوية مضادة للصفيحات، في حين قد يعاني آخرون من نزيف مفرط بسبب استجابتهم المفرطة للدواء نفسه. وأكد هيروسي أن هذه التقنية تمثل خطوة مهمة نحو الطب الشخصي في علاج أمراض القلب، حيث يمكن تعديل العلاجات بناءً على سلوك الصفائح الدموية لكل فرد بدلاً من اتباع نهج موحد لجميع المرضى. يذكر أن تخثر الدم هو عملية حيوية تساعد على وقف النزيف عند الإصابة، حيث تتجمع الصفائح الدموية لتكوين جلطة تمنع فقدان الدم. ومع ذلك، يمكن أن يؤدي تكون جلطات دموية غير طبيعية أو مفرطة إلى انسداد الأوعية الدموية، ما يسبب أمراضًا خطيرة مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. لذلك، يُعد رصد نشاط الصفائح الدموية أمرًا حاسمًا لتشخيص ومتابعة أمراض القلب والأوعية الدموية، وكذلك لضبط جرعات الأدوية المضادة للتخثر. وتقليديًا، كان تقييم تخثر الدم يتطلب إجراءات معقدة وغالبًا ما يكون غازيًا أو جراحيًا، مما يحمل مخاطر ومضاعفات للمريض. ومع التطور التكنولوجي، ظهرت تقنيات غير جراحية تعتمد على تحليل الدم خارج الجسم، لكنها لم توفر القدرة على مراقبة النشاط في الوقت الحقيقي أو تحليل السلوك الدقيق للصفائح الدموية. وفي السنوات الأخيرة، دخل الذكاء الاصطناعي وتقنيات التصوير عالية السرعة كأدوات قوية لتعزيز دقة التشخيص ومتابعة الحالات، مما يمهد الطريق نحو طب شخصي يراعي اختلاف استجابة كل مريض للعلاج. تطوير تقنيات مثل تقنية 'تقسيم التردد المتعدد' (FDM) مع الذكاء الاصطناعي يعد نقلة نوعية تساهم في تحسين رصد تخثر الدم وتقليل المخاطر المرتبطة بالأمراض القلبية.


الاتحاد
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
باحثون يطورون تقنية لرصد تخثر الدم دون تدخل جراحي
طوّر فريق من الباحثين من جامعة طوكيو تقنية جديدة لرصد نشاط تخثر الدم في الوقت الفعلي دون الحاجة إلى تدخل جراحي، ما يمهّد الطريق لعلاج أكثر دقة وأماناً لمرضى القلب. وذكر موقع روسيا اليوم، أن الفريق اعتمد على مجهر فائق السرعة يعمل بتقنية "تقسيم التردد المتعدد - "FDM "، إضافة إلى الذكاء الاصطناعي، لتحليل حركة الصفائح الدموية بدقة خلال تدفق الدم، باستخدام عينات مأخوذة من الوريد في الذراع بدلا من الشرايين القلبية، ما يجعل الفحص أكثر سهولة وأقل خطورة. وفي الدراسة، التي نشرت في مجلة "Nature Communications"، حلل الباحثون عينات دم من أكثر من 200 مريض يعانون من مرض الشريان التاجي بدرجات متفاوتة من الشدة. وكشفت الصور المجهرية أن المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة، لديهم تراكمات صفائح دموية أكثر من أولئك الذين يعانون من أعراض مزمنة. وأوضح الدكتور كازوتوشي هيروسي، الأستاذ المساعد في مستشفى جامعة طوكيو والمعد الرئيسي للدراسة، أن الصفائح الدموية تلعب دورا أساسيا في تكون الجلطات الدموية، وهي من العوامل الحاسمة في أمراض القلب. وأشار فريق البحث إلى أن المجهر المستخدم يلتقط آلاف الصور في الثانية الواحدة لخلايا الدم المتحركة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليلها، مميزا بين الصفائح المفردة، وتجمعاتها، والخلايا البيضاء المجاورة. وأوضح الباحثون أن الذكاء الاصطناعي يساعد في "رؤية" أنماط لا يمكن للعين المجردة رصدها، ما يتيح اكتشاف الاختلافات الدقيقة في سلوك الصفائح الدموية. وأكدوا أن هذه التقنية قد تمكّن الأطباء من مراقبة نشاط الصفائح الدموية لحظيا، وبالتالي تخصيص العلاج وفقا لاستجابة كل مريض، إذ أن بعض المرضى قد يواجهون تجلطا متكررا رغم استخدام أدوية مضادة للصفيحات، بينما قد يعاني آخرون من نزيف مفرط بسبب الاستجابة المفرطة للدواء نفسه. وقال هيروسي: "تقنيتنا تمثل خطوة نحو الطب الشخصي في أمراض القلب، حيث يمكن تعديل العلاجات بناء على سلوك الصفائح الدموية لكل فرد، بدلا من اعتماد نهج موحد للجميع".


التحري
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
تقنية ترصد تجلّط الدم من دون تدخل جراحي… تعرّف إليها
طوّر فريق من الباحثين في جامعة طوكيو تقنية مبتكرة لرصد نشاط تخثّر الدم في الوقت الفعلي، من دون الحاجة إلى أي تدخّل جراحي، ما يفتح الباب أمام علاجات أكثر دقة وأماناً لمرضى القلب. واستخدم الفريق مجهراً فائق السرعة يعتمد على تقنية 'تقسيم التردد المتعدد' (FDM)، إلى جانب الذكاء الاصطناعي، لتحليل حركة الصفائح الدموية بدقّة أثناء تدفّق الدم. واعتمدت التقنية على عينات مأخوذة من الوريد في الذراع بدلاً من الشرايين القلبية، ما يجعل الفحص أسهل وأقل خطورة. وفي الدراسة، حلل الباحثون عينات دم من أكثر من 200 مريض يعانون من مرض الشريان التاجي بدرجات متفاوتة من الشدة. وكشفت الصور المجهرية أن المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة لديهم تراكمات صفائح دموية أكثر من أولئك الذين يعانون من أعراض مزمنة. وأوضح الدكتور كازوتوشي هيروسي، الأستاذ المساعد في مستشفى جامعة طوكيو والمعد الرئيسي للدراسة، أن الصفائح الدموية تلعب دورا أساسيا في تكون الجلطات الدموية، وهي من العوامل الحاسمة في أمراض القلب. وأشار فريق البحث إلى أن المجهر المستخدم يلتقط آلاف الصور في الثانية الواحدة لخلايا الدم المتحركة، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليلها، مميزا بين الصفائح المفردة، وتجمعاتها، والخلايا البيضاء المجاورة. ويشبه الباحثون هذه العملية برصد حركة المرور، حيث تُراقب كل 'سيارة' (خلية) على الطريق. وأوضحوا أن الذكاء الاصطناعي يساعد في 'رؤية' أنماط لا يمكن للعين المجردة رصدها، ما يتيح اكتشاف الاختلافات الدقيقة في سلوك الصفائح الدموية. وأكد الباحثون أن هذه التقنية قد تمكّن الأطباء من مراقبة نشاط الصفائح الدموية لحظيا، وبالتالي تخصيص العلاج وفقا لاستجابة كل مريض. إذ أن بعض المرضى قد يواجهون تجلطا متكررا رغم استخدام أدوية مضادة للصفيحات، بينما قد يعاني آخرون من نزيف مفرط بسبب الاستجابة المفرطة للدواء نفسه. وقال هيروسي: 'تقنيتنا تمثل خطوة نحو الطب الشخصي في أمراض القلب، حيث يمكن تعديل العلاجات بناء على سلوك الصفائح الدموية لكل فرد، بدلا من اعتماد نهج موحد للجميع'. (روسيا اليوم)