أحدث الأخبار مع #FGE


Economy Plus
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
الصين تستأنف شراء الغاز الطبيعي للاستفادة من انخفاض الأسعار
استأنفت الشركات الصينية عمليات شراء شحنات الغاز الطبيعي المسال من السوق الفورية، بعد انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوى لها منذ حوالي عام. اشترت الصين شحنتين على الأقل الأسبوع الماضي بسعر 10 دولارات للمليون وحدة حرارية بريطانية، ومن المتوقع إبرام العديد من الصفقات خلال هذا الأسبوع إذا ظلت الأسعار ضمن هذا النطاق، بحسب وكالة بلومبرج. تمثل هذه الخطوة تحولًا جذريًا في موقف مشتري الغاز الطبيعي المسال الصينيين، الذين خفضوا وارداتهم وأعادوا بيع شحناتهم لأن أسعار الغاز الباهظة لم تعد جذابة للسوق المحلية التي شهدت تباطؤ نسبي. كانت الصين أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في عام 2024، لكن عمليات التسليم انخفضت بنحو 24% من يناير إلى أبريل مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. قد تساعد عمليات الشراء المستمرة من قبل الصين ودول أخرى في إبطاء الانخفاض الأخير في أسعار الغاز في آسيا وأوروبا. 'الأسعار في الوقت الحالي ضعيفة، وبحلول نهاية هذا العام، قد ترتفع الأسعار بنسبة 50% إلى 60% عما هي عليه اليوم'، قال الرئيس الفخري لشركة 'FGE'، فريدون فيشاراكي. في السياق ذاته رفعت الشركات الهندية مشترياتها، حيث قامت شركة النفط الهندية بشراء شحنة أواخر الأسبوع الماضي للتسليم في يونيو، كما تسعى شركة 'Gail'، الآن للحصول على شحنة في مناقصة تُغلق هذا الأسبوع. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


البورصة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الصين تعود إلى سوق الغاز المسال الفورية وسط هبوط الأسعار
بدأت الشركات الصينية في شراء شحنات من الغاز الطبيعي المسال من السوق الفورية، في تحول عن أشهر من الجمود النسبي من قبل أكبر مشتر في العالم، وذلك بعد أن تراجعت الأسعار إلى أدنى مستوياتها خلال نحو عام. بحسب تجار مطلعين على الأمر، جرى شراء ما لا يقل عن شحنتين الأسبوع الماضي عند مستوى 10 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. أضاف التجار أن عمليات شراء إضافية قد تحدث الأسبوع الحالي إذا استقرت الأسعار عند هذا المستوى. يُعد هذا التحرك بمثابة تراجع عن النهج السابق لمشتري الغاز الطبيعي المسال في الصين، الذين كانوا قد خفضوا الواردات وأعادوا بيع الشحنات، نظراً لكون الغاز مرتفع الثمن غير جذاب في سوق محلية تعاني من التراجع. كانت الصين أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال خلال 2024، إلا أن حجم الشحنات تراجع حوالي 24% خلال الفترة من يناير إلى أبريل الماضيين، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ربما يساعد الشراء المنتظم من قبل الصين ودول أخرى في كبح التراجع الأخير في أسعار الغاز في آسيا وأوروبا، حيث انخفضت المؤشرات الفورية في كلا المنطقتين وسط مخاوف من أن تؤدي الحرب التجارية العالمية إلى تباطؤ اقتصادي. قال فريدون فيشاراكي، الرئيس الفخري لشركة 'إف جي إي' (FGE)، في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ: 'الأسعار حالياً ضعيفة: بحلول نهاية العام الجاري، قد ترتفع الأسعار بنسبة تتراوح بين 50% إلى 60% مقارنة بمستواها الحالي'. كما أشار التجار إلى أن الشركات الهندية التي تتأثر بشدة بتغيرات الأسعار كثفت من عمليات الشراء. اشترت شركة 'إنديان أويل' (Indian Oil) شحنة في نهاية الأسبوع الماضي للتسليم في يونيو، وتسعى هيئة الغاز في الهند 'جايل' حالياً للحصول على شحنة عبر مناقصة من المقرر أن تُغلق الأسبوع الجاري.


البيان
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البيان
23 % نمو مبيعات «فورد» و«لينكون» في الربع الأول
بعد نتائجها المشهودة في 2024، أعلنت «فورد» الشرق الأوسط عن بداية ملفتة للعام 2025، حيث ارتفعت مبيعات الربع الأول بنسبة 23 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويعزز هذا الأداء المتميز، والذي يرتكز على الزخم القياسي الذي تحقق في 2024، مكانة فورد كإحدى أكبر شركات السيارات في المنطقة. وكان الربع الأول الأبرز بالنسبة إلى فورد، إذ حقق أفضل مبيعات للشركة منذ أكتوبر 2015، وأفضل أداء لشهر مارس نفسه منذ 2014، حيث قادت الأسواق الرئيسية هذا النجاح، بما فيها السعودية والإمارات والكويت وسائر دول الخليج، وهو ما يؤكد جاذبية سيارات فورد ولينكون في مختلف أنحاء المنطقة. وقال رافي رافيشاندران، رئيس فورد الشرق الأوسط: نحن ممتنون لشركائنا الوكلاء على تفانيهم المستمر وعملهم الجاد. ويسعدنا جداً أن نرى زخم المبيعات القوي لتشكيلتنا في العام 2024 يستمر حتى العام الجاري، كما أننا متحمسون بالقدر نفسه لإطلاق طرازاتنا المقبلة، والتي ستعزز مجموعتنا بشكل أكبر وتعزز عروضنا للعملاء. واستمرت سيارات فورد الرائدة في تحقيق صدى قوي لدى العملاء، ومنها توروس سيدان التي توفر مزيجاً من الراحة والتكنولوجيا والتصميم الراقي، وتيريتوري الرياضية متعددة الاستخدامات والمعروفة برحابتها ومزاياها التي تناسب العائلات، وإيفرست الرياضية متعددة الاستخدامات وذات القدرات العالية والمتنوعة لتلبية احتياجات العائلات والأفراد المغامرين والباحثين عن مزايا فائقة وتجربة قيادة متميزة على الطرقات الوعرة. وشهدت مبيعات لينكون كذلك نمواً ملحوظاً في الشرق الأوسط، حيث استحوذ طرازا نوتيلوس وكورسير على اهتمام هواة السيارات الفاخرة المميزين، علماً أن نوتيلوس 2025، السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات والتي تُجسد الفخامة العصرية والرقي، حازت مؤخراً على جائزة «أفضل اختيار للسلامة المعززة» من معهد التأمين للسلامة على الطرقات السريعة (IIHS)، ما يعزز التزامها بالسلامة والجودة إضافة إلى التصميم الأنيق. أما كورسير الرياضية المدمجة ومتعددة الاستخدامات فتُقدّم توازناً مثالياً بين الأناقة والأداء والتكنولوجيا. ويتجاوز التزام فورد برضا العملاء مرحلة الشراء الأولي، وذلك من خلال تجربة ضيوف فورد (FGE)، التي تُمكّن موظفي المبيعات والخدمة من تقديم تجارب شخصية وتبسيط العمليات وخلق لحظات لا تُنسى لكل عميل. بدءاً من حجوزات الخدمة عبر الإنترنت ووصولًا إلى مركبات الخدمة المتنقلة، إذ تلتزم فورد بتوفير راحة فائقة ودعم استثنائي. ونظراً لكونها المنطقة الوحيدة التي تضم جميع طرازات رابتور الثلاثة - رينجر رابتور، وF-150 رابتور، وبرونكو رابتور – تواصل فورد تلبية احتياجات عملاء الشرق الأوسط الباحثين عن قدرات عالية الأداء على الطرقات الوعرة، وذلك في ظل الإقبال المتزايد على سيارات «فورد بيرفورمانس» عالية الأداء. ومن أبرز إنجازات الربع الأول من العام 2025 أيضاً، والتي أسهمت في تزايد شعبية فورد في الشرق الأوسط، مركز توزيع قطع الغيار الذي تم افتتاحه مؤخراً في دبي، والذي يعمل على تبسيط عملية توفير قطع الغيار وتحسين مستويات الخدمة، ما يعود بالنفع المباشر على العملاء في المنطقة. إضافة إلى ذلك، تواصل فورد الارتقاء بتجربة امتلاك سياراتها عبر إطلاقها شاحنة الفان متعددة الاستخدامات والموثوقة «ترانزيت» في دولة الإمارات – مع وجود خطط وشيكة لتوسيع نطاق توفرها في السعودية – فضلاً عن تطبيق «فورد باس»، الذي أصبح متوفراً الآن لمنح العملاء اتصالاً سلساً وراحة فائقة.


أفريقيا الإخبارية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أفريقيا الإخبارية
الليبية للحديد والصلب تسجل رقمًا قياسيًا في تصدير الحديد المقولب
أعلنت الشركة الليبية للحديد والصلب عن تحقيق أعلى حجم تصدير في تاريخها، حيث قامت بشحن 210,000 طن من الحديد المقولب (HBI) إلى أسواق عربية وأوروبية متعددة. وقد تمت هذه العملية عبر 16 سفينة انطلقت من ميناء الشركة، وذلك بالتعاون مع شركة FGE. وأكدت الشركة في بيان لها على التزامها الثابت باستراتيجيتها التي تركز على التوسع في الأسواق العالمية، وهو ما يساهم في تعزيز دورها كداعم رئيسي للاقتصاد الوطني وترسيخ مكانتها كمورد بارز للحديد في المنطقة. واعتبرت الشركة هذا الإنجاز ثمرة لنهج استراتيجي يهدف إلى الانفتاح على أسواق جديدة وتوسيع نطاق عمليات التصدير.


الوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
«الحديد والصلب» تحقق رقما تاريخيا في صادراتها خلال 3 شهور
أعلنت الشركة الليبية للحديد والصلب، الأربعاء، تحقيق أعلى رقم تصديري في تاريخها خلال الربع الأول من العام الجاري 2025. وقالت الشركة، في منشور عبر صفحتها على «فيسبوك»، إنها صدّرت 210 آلاف طن من منتج الحديد المقولب على الساخن (HBI) إلى عدد من الدول العربية والأوروبية، عبر 16 سفينة من ميناء الشركة. وأضافت أن «هذا الإنجاز النوعي» جاء بالشراكة مع شركة «FGE»، التي كان لها «دور فاعل» في عمليات الإنتاج؛ ما أسهم في تحقيق الكميات القياسية بجودة عالية تلبي متطلبات الأسواق العالمية. وأكدت الشركة أن «هذا الإنجاز هو ثمرة رؤية استراتيجية تهدف إلى الانفتاح على أسواق جديدة وتوسيع قاعدة التصدير، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتنويع مصادره، وترسيخ مكانة الشركة كأحد أكبر مصدّري الحديد في المنطقة».