أحدث الأخبار مع #FIAP


ناظور سيتي
منذ 6 ساعات
- أعمال
- ناظور سيتي
إسبانيا تزود المغرب بكاميرات متطورة لتعزيز مراقبة حدود سبتة ومليلية
المزيد من الأخبار إسبانيا تزود المغرب بكاميرات متطورة لتعزيز مراقبة حدود سبتة ومليلية ناظورسيتي : متابعة خصصت الحكومة الإسبانية، بقيادة بيدرو سانشيز، مبلغاً يناهز 654 ألف يورو (حوالي 7.1 مليون درهم مغربي) لتمويل اقتناء معدات لوجستية سيتم تسليمها للمغرب، في إطار جهود مشتركة للحد من الهجرة غير النظامية. وتتضمن هذه المعدات 91 كاميرا حرارية غير مبردة و281 حاملاً ثلاثي القوائم، بهدف تعزيز قدرات المملكة في مراقبة حدودها والتصدي لتدفقات الهجرة، باستخدام تكنولوجيا متقدمة توفر رصداً دقيقاً ومستمراً. يتم تنفيذ هذا المشروع عبر مؤسسة FIAP، التابعة لوزارة الخارجية الإسبانية، والتي تشرف على التنسيق ضمن شراكة أوروبية إفريقية تهدف إلى تطوير التعاون التقني في مجال مراقبة الحدود. وقد أُسندت صفقة التوريد، بتاريخ 30 أبريل الماضي، إلى تحالف مؤقت بين شركتي "بلانيفيكاسيونيس سان أدريان ديل باي" و"فيزيون تارغت"، بقيمة إجمالية بلغت 654,142.58 يورو، مع تحديد أجل أقصاه خمسة أشهر لتنفيذ المشروع. وينص العقد أيضاً على تنظيم دورات تدريبية لفائدة أطر وزارة الداخلية المغربية، لتمكينهم من الاستخدام الأمثل لهذه المعدات المتطورة وتعزيز كفاءاتهم التقنية في هذا المجال. وتعكس هذه المبادرة التعاون المتنامي بين المغرب وإسبانيا في المجال الأمني، خصوصاً فيما يتعلق بمراقبة الهجرة، كما تندرج ضمن مقاربة شاملة تروم تحقيق حلول مستدامة لمواجهة التحديات الأمنية والإنسانية المرتبطة بالهجرة غير النظامية.


ناظور سيتي
منذ 14 ساعات
- أعمال
- ناظور سيتي
إسبانيا تخصص دعما لوجيستيا بقيمة 7.1 مليون درهم لمراقبة الحدود
ناظور سيتي: متابعة رصدت الحكومة الإسبانية، برئاسة بيدرو سانشيز، غلافا ماليا قدره 654 ألف يورو، أي ما قيمته 7.1 مليون درهم، من أجل اقتناء وسائل لوجيستية سيتم تسليمها للمغرب، في إطار دعم مكافحة الهجرة. وخصصت الحكومة الإسبانية، المبلغ المذكور لاقتناء 91 كاميرا حرارية غير مبردة و281 حاملا ثلاثي القوائم. ويأتي هذا التمويل، في إطار مشروع دعم الإدارة المتكاملة للهجرة والحدود في المغرب، والممول من قبل الصندوق الائتماني الأوروبي للطوارئ من أجل إفريقيا. وتتم إدارة هذا البرنامج عن طريق مؤسسة التعاون الدولي والإدارة لأمريكا اللاتينية FIAP، التابعة لوزارة الخارجية الإسبانية. وقد جرى منح صفقة التوريد في 30 أبريل المنصرم، لاتحاد مؤقت بين شركتي بلانيفيكاسيونيس سان أدريان ديل باي، وفيزيون تارغت، بقيمة 654.142.58 يورو شاملة الضرائب وبمدة تنفيذ لا تتجاوز خمسة أشهر. كما يضم العقد كذلك، تقديم خدمة التكوين التقني لصالح أطر وزارة الداخلية المغربية، بالموازاة مع تسليم المعدات داخل المملكة.


هبة بريس
منذ 16 ساعات
- أعمال
- هبة بريس
تسليح الحدود المغربية بتكنولوجيا إسبانية متقدمة لمواجهة الهجرة
هبة بريس – محمد زريوح أعلنت الحكومة الإسبانية، برئاسة بيدرو سانشيز، تخصيص مبلغ 654 ألف يورو (ما يعادل حوالي 7.1 مليون درهم) لتمويل اقتناء معدات لوجيستية سيتم تسليمها إلى المغرب ضمن جهود مكافحة الهجرة غير النظامية. من بين المعدات التي سيتم اقتناؤها 91 كاميرا حرارية غير مبردة و281 حاملاً ثلاثي القوائم، والتي تهدف إلى تعزيز مراقبة الحدود وتحسين القدرات التقنية للمملكة في مواجهة تدفقات الهجرة. يُدار هذا المشروع من قبل مؤسسة التعاون الدولي والإدارة لأمريكا اللاتينية FIAP، التابعة لوزارة الخارجية الإسبانية، التي تنسق تنفيذ المشروع وتعمل على ضمان تحقيق أهدافه في إطار التعاون الأوروبي الإفريقي. في 30 أبريل الماضي، تم منح صفقة توريد هذه المعدات إلى اتحاد مؤقت بين شركتي 'بلانيفيكاسيونيس سان أدريان ديل باي' و'فيزيون تارغت'، بقيمة إجمالية تصل إلى 654,142.58 يورو، مع تحديد مدة تنفيذ لا تتجاوز خمسة أشهر. يشمل العقد أيضاً تقديم تدريب تقني لأطر وزارة الداخلية المغربية، وذلك بالتوازي مع تسليم المعدات، مما يعزز قدرة السلطات المغربية على استخدام هذه التكنولوجيا بفعالية. تعكس هذه المبادرة التزام الطرفين الإسباني والمغربي بتطوير التعاون الأمني والتقني في مجال إدارة الهجرة، مع السعي إلى تحقيق حلول مستدامة تساهم في تعزيز الأمن الإقليمي.


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
المصورة أماني القحطاني: حصلت على 1297 جائزة عالمية.. وجدتُ نفسي في تصوير حياة الناس والشارع
تعشق الرسم منذ نعومة أظفارها، تخصصت في تصوير ديكورات المناسبات، شاركت في العديد من المعارض الدولية، حصلت على 1297 جائزة عالمية، أسهمت إنجازاتها في تعزيز صورة المرأة السعودية عالميًا، تفضل تصوير حياة الناس والشارع والشعوب لأنها من عشاق السفر، تتمنى أن تكون محكمًا دوليًا في التصوير وتمثل بلدها. إنها المصورة أماني القحطاني الحاصلة على الميدالية الذهبية في مسابقة النمسا العالمية للتصوير الفوتوغرافي لعام 2021. في البداية حدثينا عن بدايتك مع التصوير الفوتوغرافي؟ منذ نعومة أظفاري أعشق توثيق كل شيء جميل، وتجذبني ملامح المكان وتفاصيله، ولكن البداية الفعلية مع التصوير الفوتوغرافي كانت في عام 2015 حيث بدأت بتصوير ديكورات المناسبات، وبعدها أصبحت متخصصة في هذا المجال، وفي عام 2019 التحقت بدورات داخل وخارج المملكة للتصوير الاحترافي. بعد ذلك أصبحت متطوعة في (مركز الملك سلمان للإغاثة) و(الهلال الأحمر)، واتجهت لتصوير حياة الناس والشارع وتجسيد واقعهم. وتفاعلهم معي جعلني أشعر بأني وجدت نفسي في هذا المجال. كيف تعكس أعمالكِ الهوية السعودية والقيم الثقافية في صوركِ؟ صوري غالبًا فيها رموز ثقافية من هويتنا الوطنية، فمثلًا لدي صور مختلفة من مناطق المملكة (تبوك، وجازان، والأحساء، والباحة، ونجران) ولدي صورة (المغادرة والوصول) من جازان وحاصلة على أكثر من 100 جائزة، فعين المصور دائمًا مايستهويها الذي يلمس ثقافتها ويعبر عنها. حصلتِ على عدة جوائز مرموقة كم عددها؟ حصلت ولله الحمد على 1297 جائزة عالمية في 68 دولة، من خلال 81 صورة، في 587 مسابقة خلفها حكاية يلفها الكثير من الطموح، ويشوبها الكثير من التعب، والرحلات الدولية المجهدة التي قُمت بها بجهد شخصي بحت للوصول باسم المملكة للعالمية. بالطبع هذا التعب يتلاشى فور إعلان النتائج وذكر اسمي بوصفي سعودية متميزة. ما الجائزة التي تعتزين بها ولماذا؟ حصلت على الميدالية الذهبية في مسابقة النمسا العالمية للتصوير الفوتوغرافي لعام 2021 (Special Themes Circuit) النسخة الـ20 في محور (الإنسان والحيوانات الأليفة) عن صورة (الفارس) التي تعد من أهم وأقوى المسابقات العالمية في مجال التصوير، وهي تحظى برعاية الاتحاد الدولي لفن التصوير FIAP والجمعية الأمريكية للتصوير PSA، لذلك فأنا سعيدة بهذا الإنجاز كون المسابقة من أقوى المسابقات في العالم، وفخورة بأنني المصورة العربية الوحيدة الفائزة في هذه المسابقة، وحصلت على 557 جائزة دولية. شاركتِ في العديد من المعارض الدولية المهمة ما أبرزها؟ وكيف كان شعوركِ عندما شاهدتِ أعمالكِ معروضة عالميًا؟ من أبرزها مشاركتي في (إكسبوجر) الشارقة وهو معرض دولي يشترك فيه أهم المصورين في العالم. أكيد شعور لا يوصف لأني وصلت لهذا المعرض وشاركت فيه، وخصوصًا أن الصورة التي شاركت بها كانت من بلدي المملكة العربية السعودية، وبالتحديد من مدينة (جازان) وكان اسم الصورة (المغادرة والوصول) التقطتها من ميناء الصيادين. كيف أسهمت إنجازاتكِ في تعزيز صورة المرأة السعودية عالميًّا؟ الحمد لله صورة المرأة السعودية لم تعد بحاجة للتعزيز فقد أصبحت بتشجيع ولاة الأمر سيدي الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان خارج إطار المحلية، وفُتحت آفاق واسعة لها حتى أثبتت المرأة السعودية أنها رائدة ومنافسة في أهم المجالات. ما أبرز التحديات التي واجهتِها في مسيرتكِ؟ وكيف تغلبتِ عليها؟ في البداية كان التصوير في المناسبات محصورًا على غير السعوديات وفي الفعاليات على الرجال فقط، ولكن إيماني بفكرة إمكانية وجود مصورات سعوديات في المناسبات جعلني أثابر حتى أصبحت من القلة التي وجدت في بدايات تصوير السعوديات بالرغم من عدم وجود الدعم والمرجعية لنا. ولكن بفضل الله وبفضل توجه قيادتنا الرشيدة لتمكين المرأة حصلنا على التشجيع وفتحت مجالات كثيرة لنا نحن المصورات. ومن الصعوبات: التكلفة المادية للسفر والترحال من بلد لآخر على حسابي الشخصي، وقطع مسافات طويلة للوصول إلى مناطق وشعوب مختلفة، ولكن تغلبت عليها بالإصرار والتحدي. ما خططكِ المستقبلية في مجال التصوير؟ خططي المستقبلية وفي ظل تمكين المرأة كثيرة، منها أن أكون محكمًا دوليًا في التصوير، وأمثل بلدي في عمل معرض دولي يضم العديد من المصورين، وطباعة (كتالوج) يضم أشهر صوري المميزة. ما النصيحة التي تقدمينها للمصورات والمصورين السعوديين الطموحين الذين يحلمون بالوصول إلى مستواكِ؟ صقل الموهبة وتطوير الذات ومتابعة كل ما هو جديد في عالم التصوير والبرامج المتطورة التي تواكب تطور العالم من حولنا، وتحقيق أي فكرة إبداعية في التصوير. ما الصورة التي تعتبرينها نقطة تحول في مسيرتك؟ صورة (نساء العمر) نقطة تحول في مسيرتي المهنية، وبداية انطلاقي وحصدي للجوائز. هل تفضلين التركيز على نوع معين في التصوير؟ تصوير حياة الناس والشارع والشعوب لأني من عشاق السفر وأحب نقل الثقافات المختلفة، من داخل المملكة أو من خارجها، وتصوير البورتريه لأن فيه وصفًا دقيقًا لملامح الوجه وتعابيره. مع تطور التكنولوجيا كيف توظفين التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي؟ في تصويري ومعالجة الصور أفضّل عدم استخدام الذكاء الاصطناعي أو البرامج التي تغير من حقيقة الصورة، وأفضّل أن تكون الصورة حقيقية وأنقل فيها الواقع دون تغيير، أما التصوير في المناسبات فأستخدم فيه البرامج التي تحسن جودة التصوير والإضاءة. هل تفكرين باستخدام التصوير الفوتوغرافي لتوثيق تاريخ المملكة بطريقة فنية وإبداعية؟ أكيد يسعدني ويشرفني وأتمنى أن أحصل على الفرصة والدعم لهذا العمل المميز العظيم.


الرأي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«نظرة مثقلة بالندوب» توّجت الراجحي «أفضل مصور شاب»
«نظرة مثقلة بالندوب» أهّلت المصور الفوتوغرافي عايد الراجحي، لحصد جائزة «أفضل مصور شاب». الراجحي، الطالب في كلية التربية بجامعة الكويت وعضو نشاط التصوير الفوتوغرافي في إدارة الأنشطة الثقافية والفنية بعمادة شؤون الطلبة، تمكن من إحراز جائزة «Best Youth Award» ضمن فئة الأبيض والأسود (Mono) في مسابقة كأس التصوير الفوتوغرافي الدولية الألمانية (GIP)، المعترف بها من قبل الاتحاد الدولي لفن التصوير الضوئي (FIAP)، والذي يضم تحت مظلته جمعيات تصوير فوتوغرافي من أكثر من 90 دولة حول العالم منذ تأسيسه عام 1946. وشهدت المسابقة مشاركة أكثر من 1200 مصور من مختلف أنحاء العالم، وتلقت اللجنة المنظمة ما يزيد على 12 ألف صورة ضمن فئات متعددة، وسط منافسة حافلة بالإبداع البصري. وبرز الراجحي في المسابقة من خلال صورة مؤثرة بعنوان «نظرة مثقلة بالندوب» (A Scarred Gaze)، التقطها في سوق قرية برقاش بجمهورية مصر العربية، أحد أبرز أسواق الجِمال في المنطقة. وقد جسّدت الصورة ملامح رجل مسنّ يعمل في السوق، في محاولة لإبراز أثر الزمن على الإنسان، ونقل مشاعر إنسانية عميقة من خلال تعابير الوجه وتفاصيل الضوء والظل. وعبّر الراجحي عن امتنانه قائلاً «أتقدّم بخالص الشكر إلى عمادة شؤون الطلبة بجامعة الكويت، خصوصاً رئيس القسم الفني بدر المطيري، على الدعم المتواصل والتشجيع المستمر لنا للمشاركة في المسابقات المحلية والدولية، وهو ما يسهم في صقل مهاراتنا الفنية وتعزيز تطورنا في مجال التصوير الفوتوغرافي».