logo
#

أحدث الأخبار مع #FLEX

أخبار العالم : شرطة دبي تدشن روبوتاً متخصصاً في العمليات التكتيكية
أخبار العالم : شرطة دبي تدشن روبوتاً متخصصاً في العمليات التكتيكية

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : شرطة دبي تدشن روبوتاً متخصصاً في العمليات التكتيكية

الأربعاء 21 مايو 2025 04:01 مساءً نافذة على العالم - دبي - الخليج دشن اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات في شرطة دبي، الروبوت الذكي كاليبر ميني فليكس «Caliber Mini-FLEX»، في خطوة نوعية تعكس التوجه الاستراتيجي لشرطة دبي نحو تعزيز الجاهزية الميدانية عبر أحدث التقنيات الذكية والمعدات التكتيكية المتقدمة. جاء التدشين بحضور اللواء سيف مهير المزروعي، مدير الإدارة العامة للمرور، والعميد بدران الشامسي، مساعد القائد العام لشؤون الأكاديمية والتدريب، والعميد مصبح الغفلي، مدير الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ، ونائبه لشؤون أمن الهيئات العميد عبيد بن يعروف، والعقيد خبير خليفة حسن عيسى، مدير إدارة أمن المتفجرات، إضافة إلى عدد من ضباط إدارة أمن المتفجرات، ومدير شركة ICOR الكندية المصنعة للروبوت، وذلك على هامش فعاليات القمة الشرطية العالمية التي أُقيمت على مدار 3 أيام في مركز دبي التجاري العالمي. تعزيز البنية التقنية وأكد اللواء عبدالله الغيثي خلال التدشين أن إطلاق هذا النوع من الروبوتات يعكس التزام شرطة دبي بتعزيز بنيتها التقنية وتزويد كوادرها بأحدث المعدات المتخصصة في الأمن والتعامل مع المتفجرات، مشيداً بقدرات الروبوت، ودوره المرتقب في دعم المهام التكتيكية، لاسيما في البيئات الخطرة والمعقدة. وأضاف أن «التعاون مع شركات دولية رائدة مثل ICOR يعكس حرص القيادة العامة لشرطة دبي على تبني أفضل الممارسات العالمية، وتطبيقها ضمن منظومة أمنية متكاملة تواكب التطورات التكنولوجية وتخدم الأهداف الاستراتيجية للإمارة في تعزيز الأمن والأمان». ميزات تقنية ويُعد روبوت «Caliber Mini-FLEX» إضافة استراتيجية لمنظومة العمل الأمني، خاصة في المهام المعقدة التي تتطلب تدخلات دقيقة في بيئات خطرة أو ضيقة. ويتميز الروبوت بخفة وزنه، الذي لا يتجاوز 36.7 كجم، مع قدرة على حمل أجسام يصل وزنها إلى 11 كجم، فضلاً عن قدرته على تسلق السلالم بزاوية تصل إلى 45 درجة، بفضل الأرجل الأمامية والخلفية المتحركة بزوايا تتراوح من -143° إلى +77°. ويضم الروبوت نظام تصوير متطوراً بكاميرات عالية الدقة (1080×720 بكسل)، تشمل كاميرا أمامية وخلفية، وكاميرا تقريب بصري ×10، إضافة إلى كاميرا على الذراع، مدعومة بإضاءة LED مزدوجة (أشعة تحت الحمراء وضوء أبيض)، ما يسمح بالرؤية الواضحة في جميع ظروف الإضاءة. ويُدار الروبوت عبر وحدة تحكم محمولة مزودة بشاشة لمس بحجم 10.1 بوصة، كما يدعم تقنيات IP Mesh التي تتيح التشغيل التشاركي مع روبوتات FLEX الأخرى. ويوفر النظام خيارات متعددة للتحكم، منها التحكم اليدوي أو عبر ذراع ألعاب Logitech، مما يعزز مرونة الاستخدام في الميدان. كما يتضمن الروبوت نظام إطلاق مياه غير ارتدادي، وكاميرا مدمجة للسلاح، إلى جانب دائرة إطلاق واحدة، وهو ما يُعزز من إمكانياته في التعامل مع الأجسام المشبوهة والمهام الأمنية الخاصة. يدعم «Mini-FLEX» ميزة البث المباشر للصوت والصورة عبر الإنترنت، مع نظام تحذيري متقدم عند اقتراب حدوث تصادم، إضافة إلى واجهة عرض ثلاثية الأبعاد تُظهر حالة الروبوت وموقعه والملحقات النشطة بشكل دقيق، ما يُمكّن الفرق الميدانية من اتخاذ قرارات سريعة وفعالة في الوقت الحقيقي.

أخبار التكنولوجيا : ناسا تدرس اللهب والاحتراق في الفضاء لفهم تأثير الجاذبية الصغرى
أخبار التكنولوجيا : ناسا تدرس اللهب والاحتراق في الفضاء لفهم تأثير الجاذبية الصغرى

نافذة على العالم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ناسا تدرس اللهب والاحتراق في الفضاء لفهم تأثير الجاذبية الصغرى

الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - أنشأ علماء ناسا لهبًا مُتحكّمًا به بأمان في الفضاء لسنوات، حيث ستُسهم الأبحاث المتعلقة بانتشار النيران في تعزيز فهم الاحتراق، مع حماية المستكشفين المستقبليين، وفي غياب جاذبية الأرض، يختلف سلوك اللهب مقارنةً بالأرض، فعادةً ما يرتفع الهواء الدافئ ليحل محله هواء بارد من الأسفل، لا يحدث هذا التأثير الدوراني في الجاذبية الصغرى، أي في الفضاء. تُتيح دراسة الاحتراق في الجاذبية الصغرى فرصة نادرة للعلماء لمعرفة أساسيات الاحتراق دون تأثير الجاذبية. سلامة رواد الفضاء من الحرائق وأوضحت ناسا أن العلماء درسوا الاحتراق في الفضاء لحماية رواد الفضاء من حوادث الحرائق، يجب أن يكون رواد الفضاء على دراية بما يجب فعله في حالة الطوارئ المتعلقة بالحريق. فعلى عكس الأرض، لا يُمكن لرواد الفضاء إخلاء المركبة الفضائية والاتصال برقم الطوارئ ، كما يجب أن تكون بيئة المركبة الفضائية محمية قدر الإمكان باستخدام مواد غير قابلة للاحتراق، ويُعد البحث العلمي بالغ الأهمية عندما تكون بعض المواد أكثر قابلية للاشتعال في بيئات الجاذبية الجزئية. دراسة انتشار اللهب في الجاذبية الصغرى يُركز تصميم محطة الفضاء الدولية على دراسة الاحتراق مع الحفاظ على سلامة الطاقم خلال فترة الاختبارات، الدراسة الرئيسية للهب على متن المحطة هي رف الاحتراق المتكامل (CIR)، ومع ذلك، يتضمن رف الاحتراق المتكامل دراسات لهب على نطاق ضيق، ويتطلب تفاعلًا أقل من الطاقم. وصُممت تجربة SoFIE (اشتعال وإخماد الوقود الصلب المُشغل بواسطة نظام BPS) لتتناسب مع رف الاحتراق المتكامل، وتتيح دراسات اشتعال وقابلية اشتعال المواد الصلبة في المركبة الفضائية، وأُجريت دراسات واسعة النطاق للهب على متن مركبة نورثروب غرومان سيغنوس الفضائية بعد مغادرة المحطة، وساعدت تجارب Saffire هذه في توسيع نطاق دراسات انتشار الحريق. نتائج تجارب سافير حققت تجربة إطفاء اللهب (FLEX)، التي موّلها المختبر الوطني لمحطة الفضاء الدولية التابع لناسا، إنجازًا علميًا كبيرًا، حيث فحصت انتشار اللهب بأشكال مختلفة باستخدام لهب بارد في ظروف الجاذبية الصغرى، وفي إطار دراسة SoFIE، أُجري اختباران، SoFIE (GEL وMIST)، يُساعدان في تحديد المراحل المبكرة لتطور اللهب وانتشاره. كما يُمكن لدراسة الاحتراق في الفضاء أن تُساعد في تصميم مركبات أقل تلوثًا على الأرض في المستقبل. وتُساعد نتائج البحث في وضع أفضل تصميم هيكلي للفضاء مع معايير السلامة من الحرائق استجابةً للفضاء، وليس فقط للأرض، وسيُجرى أول بحث على القمر في إطار اختبارات FM2، والتي ستكون أول اختبار قابلية اشتعال على جسم غير الأرض، وستستند النتائج إلى شدة الحريق وانتشار اللهب وقوة المادة القابلة للاشتعال.

علوم وتكنولوجيا / ناسا تدرس اللهب والاحتراق في الفضاء لفهم تأثير الجاذبية الصغرى
علوم وتكنولوجيا / ناسا تدرس اللهب والاحتراق في الفضاء لفهم تأثير الجاذبية الصغرى

خبر مصر

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبر مصر

علوم وتكنولوجيا / ناسا تدرس اللهب والاحتراق في الفضاء لفهم تأثير الجاذبية الصغرى

أنشأ علماء ناسا لهبًا مُتحكّمًا به بأمان في الفضاء لسنوات، حيث ستُسهم الأبحاث المتعلقة بانتشار النيران في تعزيز فهم الاحتراق، مع حماية المستكشفين المستقبليين، وفي غياب جاذبية الأرض، يختلف سلوك اللهب مقارنةً بالأرض، فعادةً ما يرتفع الهواء الدافئ ليحل محله هواء بارد من الأسفل، لا يحدث هذا التأثير الدوراني في الجاذبية الصغرى، أي في الفضاء. تُتيح دراسة الاحتراق في الجاذبية الصغرى فرصة نادرة للعلماء لمعرفة أساسيات الاحتراق دون تأثير الجاذبية. سلامة رواد الفضاء من الحرائق وأوضحت ناسا أن العلماء درسوا الاحتراق في الفضاء لحماية رواد الفضاء من حوادث الحرائق، يجب أن يكون رواد الفضاء على دراية بما يجب فعله في حالة الطوارئ المتعلقة بالحريق. فعلى عكس الأرض، لا يُمكن لرواد الفضاء إخلاء المركبة الفضائية والاتصال برقم الطوارئ ، كما يجب أن تكون بيئة المركبة الفضائية محمية قدر الإمكان باستخدام مواد غير قابلة للاحتراق، ويُعد البحث العلمي بالغ الأهمية عندما تكون بعض المواد أكثر قابلية للاشتعال في بيئات الجاذبية الجزئية. دراسة انتشار اللهب في الجاذبية الصغرى يُركز تصميم محطة الفضاء الدولية على دراسة الاحتراق مع الحفاظ على سلامة الطاقم خلال فترة الاختبارات، الدراسة الرئيسية للهب على متن المحطة هي رف الاحتراق المتكامل (CIR)، ومع ذلك، يتضمن رف الاحتراق المتكامل دراسات لهب على نطاق ضيق، ويتطلب تفاعلًا أقل من الطاقم. وصُممت تجربة SoFIE (اشتعال وإخماد الوقود الصلب المُشغل بواسطة نظام BPS) لتتناسب مع رف الاحتراق المتكامل، وتتيح دراسات اشتعال وقابلية اشتعال المواد الصلبة في المركبة الفضائية، وأُجريت دراسات واسعة النطاق للهب على متن مركبة نورثروب غرومان سيغنوس الفضائية بعد مغادرة المحطة، وساعدت تجارب Saffire هذه في توسيع نطاق دراسات انتشار الحريق. نتائج تجارب سافير حققت تجربة إطفاء اللهب (FLEX)، التي موّلها المختبر الوطني لمحطة الفضاء الدولية التابع لناسا، إنجازًا علميًا كبيرًا، حيث فحصت انتشار اللهب بأشكال مختلفة باستخدام لهب بارد في ظروف الجاذبية الصغرى، وفي إطار دراسة SoFIE، أُجري اختباران، SoFIE (GEL وMIST)، يُساعدان في تحديد المراحل المبكرة لتطور اللهب وانتشاره. كما يُمكن لدراسة الاحتراق في الفضاء أن تُساعد في تصميم مركبات أقل تلوثًا على الأرض في المستقبل. وتُساعد نتائج البحث في وضع أفضل تصميم هيكلي للفضاء مع معايير السلامة من الحرائق استجابةً للفضاء، وليس فقط للأرض، وسيُجرى أول بحث على القمر في إطار اختبارات FM2، والتي ستكون أول اختبار قابلية اشتعال على جسم غير الأرض، وستستند النتائج إلى شدة الحريق وانتشار اللهب وقوة المادة القابلة للاشتعال. مشاركة بتاريخ: 2025-04-21

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store