أحدث الأخبار مع #FM103


عبّر
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- عبّر
قائد عسكري بدولة الاحتلال : الضغط العسكري لم ولن ينجح في إعادة الأسرى من غزة
دعا اللواء (احتياط) نوعام تيبون، القائد السابق لفرقة يهودا والسامرة (الضفة الغربية) والفيلق الشمالي لجيش الاحتلال، إلى العودة إلى وقف إطلاق النار واتفاقية تبادل الأسرى مع حماس. وقال تيبون في مقابلة مع إذاعة الاحتلال FM 103 يوم الأحد: 'طوال عام ونصف، أخبرونا أن الضغط العسكري وحده كفيل بتحرير الرهائن، وهذا غير مجدٍ'. كما أشار إلى تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الجيش الإسرائيلي بدأ بشق طريق جديد بين رفح وخان يونس، يمتد حتى الواجهة البحرية، والمعروف باسم 'محور موراج'. وأكد على أهمية التأكيد على أن الهدف النهائي هو إعادة جميع الأسرى، ولكن على مدار عام ونصف، قيل لنا إن الضغط العسكري وحده كفيل بإعادتهم. خلال هذه الفترة، قُتل 41 أسيرًا بغارات جوية إسرائيلية، وفي النهاية، ما أعادهم هو اتفاق. وتابع: 'أُذكّركم جميعًا بأن هذا الاتفاق تضمن أيضًا مرحلة ثانية، قرر نتنياهو عدم تنفيذها لأسباب سياسية وائتلافية ومالية. كما رأينا في المرحلة الأولى من الاتفاق أن حماس أطلقت سراح الأسرى أخيرًا. إذا أردتم استعادة الأسرى، فهذا هو الطريق وهذا هو المكان الذي يجب أن تبحثوا فيه'. وأضاف: 'لقد رأينا بالفعل أن هذه التصريحات حول الضغط العسكري، وحول حقيقة أنه سيعيد الأسرى، لا تُجدي نفعًا'. وبخصوص تصريح نتنياهو بشأن محور موراغ، قال: 'من المهم التأكيد على أنه عندما قال ذلك، فقد عرّض جنود جيش الدفاع الإسرائيلي للخطر. لقد كانت عملية سرية'. قال هذا لأنه أراد إضفاء طابع جديد على المسألة وصرف انتباه الإعلام عن القضايا التي تُقلقه. تمر هذه المقاطع العرضية عبر قطاع غزة. لا ضرورة لأي منها. عادةً ما تقع بين تجمعات سكانية كبيرة. لا يوجد مقطع عرضي كهذا – لا فيلادلفيا، ولا نتساريم، ولا مقطع موراغ الجديد – يستحق حتى حياة رهينة واحدة. يجب إعادتهم، وهناك سبيل لاستعادتهم. يجب أن نعود إلى الاتفاق، وأن نعقد صفقة.

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
عائلات المحتجزين الإسرائيليين تهاجم نتنياهو: لا توقفوا المفاوضات وأعيدوا أبناءنا
طوفان غضب عائلات المتجزين الإسرائيليين ما زال يجرب في مواجهة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث طالبت ميراف جلبوع دلال، والدة المحتجز الإسرائيلي في غزة غاي جلبوع، حكومة نتنياهو بالمضي قُدما في المفاوضات لإطلاق سراح جميع المحتجزين، بعد فيديو شاهدته فيه ابنها الذي كان حاضرا مراسم تسليم محتجزين آخرين، حيث شوهد الشاب وهو يبكي ويطلب العودة إلى المنزل. والدة المحتجز تحدّثت لإذاعة «FM103» العبرية، قالت إنّها شاهدت فيديو ابنها بعد ساعات من ظهوره: «اشتياقي لابني لا يُوصف، لو رأيتموني أمس وأنا أشاهده لفهمتم ما أشعر به، سئمنا الانتظار، لم نعد نتحمل، نريد أبناءنا في المنزل فورًا، لم نعد نتحمل هذا الوضع، المفاوضات يجب أن تستمر».غضب بين عائلات المحتجزين الإسرائيليينوأضافت: «رغم مخاوفي بشأن هذه المقاطع المصورة، إلا أنّ حماس سمحت لي برؤية ابني وسماع صوته بعد 16 شهرًا من الانقطاع، لقد كان ذلك زلزالاً على مستوى عاطفي شديد، أُطالب بإعادة أبناءنا من غزة، لا يجب أن يتوقف العمل من أجل ذلك، يجب المضي قدمًا في المفاوضات حتى عودة آخر إسرائيلي، فكيف سنُبرّر للأجيال القادمة تقصيرنا إذا لم نُعيد الجميع؟ كيف سأُربي أحفادي وهم يعلمون أننا لم نبذل قصارى جهدنا لإعادة الجميع؟».وقد شهدت مراسم تسليم الأسرى الإسرائيليين أمس، حضور محتجزين من المقرر الإفراج عنهما في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، حيث وجّه رسالةً رسميةً إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، طالباه فيها بالاستمرار في عملية التبادل حتى يتم الإفراج عنهما. مقطع من العيار الثقيل .. الجنديان الأسيران أبيتار دافيد وغاي جلبوع كانا حاضرين عند تسليم زملائهم الأسرى#صفقة_طوفان_الاقصى#كتائب_القسام #غزة_الفاضحة #المجد_للمقاومة — solo ???? soul (@solo_soul_5) February 22, 2025اتهامات لحكومة نتنياهو بعرقلة المفاوضاتوكانت عائلات المتجزين الإسرائيليين، قد اتهمت حكومة نتنياهو بعرقلة الانتقال إلى المرحلة الثانية من المفاوضات، وطالبت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضغط لإعادة أبنائهم، ثم معالجة المسائل المتبقية، مطالبين بألا يدفع أبناءهم ثمن إخفاق الحكومة».