أحدث الأخبار مع #FOB


نافذة على العالم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
دانيال داي كيم يصنع التاريخ في جوائز توني.. ما القصة؟
أحمد خالد كان أول مونولوج قدمه دانيال داي كيم على الإطلاق من تأليف ديفيد هنري هوانج. كان عليه أن يؤديه في برنامجه الصيفي الجامعي في المعهد الوطني للمسرح في كونيتيكت. اختار كيم مشهدًا من مسرحية "FOB"، التي كتبها هوانغ وتتناول صراعات الاندماج التي يواجهها أمريكي من أصل صيني. لذا، من المناسب أن يكون هوانج، أول أمريكي من أصل آسيوي يفوز بجائزة توني لأفضل مسرحية، هو من سلط الضوء على كيم بعد 35 عامًا. يُعرف كيم، البالغ من العمر 56 عامًا، بمسلسلاته التلفزيونية مثل "Lost" و"Hawaii Five-0"، وهو أول مرشح آسيوي لجائزة أفضل ممثل رئيسي في مسرحية في تاريخ جوائز توني الممتد على مدار 78 عامًا، وذلك عن دوره في إعادة إحياء مسرحية هوانغ "Yellow Face" على مسرح برودواي. قال كيم: "أستطيع تخيل الكثير، لكنني لم أتخيل هذا السيناريو مع ديفيد"، مضيفًا: "أنني سأشارك في مسرحية معه، وأننا سنترشح معًا لجوائز توني وأن نتمكن من تسمية بعضنا البعض أصدقاء." في العرض شبه السيرة الذاتية، الذي عُرض خريف العام الماضي على مسرح راوند أباوت، جسّد كيم شخصية هوانج بأسلوب ساخر. كما حصد العرض ترشيحين لجائزة أفضل إعادة إحياء مسرحية وأفضل أداء لممثل رئيسي في مسرحية، وذلك للممثل فرانسيس جو، المرشح لأول مرة، والذي كان أحد أعضاء فريق التمثيل الأصليين في عام ٢٠٠٧. لم يكن من الممكن كتابة نهاية أفضل لمسرحية كُتبت ردًا على المسرحية الموسيقية "الآنسة سايغون" التي اختارت ممثلين بيض البشرة لأداء شخصيات آسيوية. كما صُوّر عرض كيم في نوفمبر، وستبث قناة بي بي إس مسرحية "الوجه الأصفر" يوم الجمعة. كما سيُسلّط حفل توزيع جوائز توني، الذي يُبث على قناة سي بي إس في ٨ يونيو، الضوء على المسرحية.


الأسبوع
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
دانيال داي كيم يصنع التاريخ في جوائز توني.. ما القصة؟
أحمد خالد كان أول مونولوج قدمه دانيال داي كيم على الإطلاق من تأليف ديفيد هنري هوانج. كان عليه أن يؤديه في برنامجه الصيفي الجامعي في المعهد الوطني للمسرح في كونيتيكت. اختار كيم مشهدًا من مسرحية "FOB"، التي كتبها هوانغ وتتناول صراعات الاندماج التي يواجهها أمريكي من أصل صيني. لذا، من المناسب أن يكون هوانج، أول أمريكي من أصل آسيوي يفوز بجائزة توني لأفضل مسرحية، هو من سلط الضوء على كيم بعد 35 عامًا. يُعرف كيم، البالغ من العمر 56 عامًا، بمسلسلاته التلفزيونية مثل "Lost" و"Hawaii Five-0"، وهو أول مرشح آسيوي لجائزة أفضل ممثل رئيسي في مسرحية في تاريخ جوائز توني الممتد على مدار 78 عامًا، وذلك عن دوره في إعادة إحياء مسرحية هوانغ "Yellow Face" على مسرح برودواي. قال كيم: "أستطيع تخيل الكثير، لكنني لم أتخيل هذا السيناريو مع ديفيد"، مضيفًا: "أنني سأشارك في مسرحية معه، وأننا سنترشح معًا لجوائز توني وأن نتمكن من تسمية بعضنا البعض أصدقاء." في العرض شبه السيرة الذاتية، الذي عُرض خريف العام الماضي على مسرح راوند أباوت، جسّد كيم شخصية هوانج بأسلوب ساخر. كما حصد العرض ترشيحين لجائزة أفضل إعادة إحياء مسرحية وأفضل أداء لممثل رئيسي في مسرحية، وذلك للممثل فرانسيس جو، المرشح لأول مرة، والذي كان أحد أعضاء فريق التمثيل الأصليين في عام ٢٠٠٧. لم يكن من الممكن كتابة نهاية أفضل لمسرحية كُتبت ردًا على المسرحية الموسيقية "الآنسة سايغون" التي اختارت ممثلين بيض البشرة لأداء شخصيات آسيوية. كما صُوّر عرض كيم في نوفمبر، وستبث قناة بي بي إس مسرحية "الوجه الأصفر" يوم الجمعة. كما سيُسلّط حفل توزيع جوائز توني، الذي يُبث على قناة سي بي إس في ٨ يونيو، الضوء على المسرحية.

مصرس
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
سعر القمح يسجل أعلى مستوى له في 3 أشهر بسبب التعريفات الجمركية الأميركية على الصين
سجل سعر القمح أعلى مستوى في ثلاثة أشهر تقريباً في الوقت الذي يدرس فيه التجار نهج الصين الحذر تجاه التعريفات الجمركية الأميركية، وتنتظر السوق تفاصيل المحادثات المحتملة بين زعيمي أكبر اقتصادين في العالم. وارتفع سعر القمح في أميركا للعقود الآجلة تسليم 25 مارس، بنسبة 1% مسجلا 259 دولار للطن.يأتي ذلك مع اشتعال حرب تجارية جديدة بين واشنطن وبكين، والتي أدت التوقعات حيالها إلى إرباك أسواق الحبوب على مدى الأسبوع الماضي. لكن التعريفات الجمركية الانتقامية التي فرضتها الصين، والتي أُعلن عنها يوم الثلاثاء رداً على الخطوة الأولى التي اتخذتها الولايات المتحدة، يُنظر إليها على أنها مدروسة وتمثل إشارة إلى أن بكين تحاول تجنب أسوأ سيناريو للتصعيد الحاد، وفقاً لتحليل "بلومبرج إيكونوميكس".وحافظت العقود الآجلة للقمح في «يورونكست» على مكاسبها بالقرب من أعلى مستوياتها خلال 3 أسابيع، يوم الثلاثاء، بعد تعليق الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على كندا والمكسيك.ودعمت مؤشرات على انخفاض توافر القمح الروسي، وارتفاع أسعار الذرة عقود «يورونكست»، رغم استمرار ضعف الصادرات الفرنسية في التأثير سلبًا على السوق.وارتفع عقد القمح تسليم مارس في «يورونكست»، ومقرها باريس، بنسبة 0.1% ليصل إلى 234.75 يورو (243.51 دولارًا) للطن المتري. وكان قد بلغ أعلى مستوى له، منذ 13 يناير، عند 235.50 يورو، متجاوزًا بفارق طفيف القمة السابقة المسجلة يوم الاثنين.وجاءت هذه المكاسب بعد أنباء عن اتفاق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تأجيل فرض رسوم جمركية جديدة على المكسيك، تلاه اتفاق مماثل مع كندا، مما أزال خطرًا وشيكًا بعرقلة تدفقات التجارة.وقال تاجر ألماني إن النزاعات التجارية والحروب الجمركية تشكّل تهديدًا كبيرًا للمواد الأولية، لكن على الأقل لم تشمل أولى الردود الصينية القمح، وفول الصويا.وأضاف ماكسنس دوفيلير، محلل لدى «أرغوس»، أن حالة عدم اليقين بشأن السياسة الجمركية الأميركية صرفت الأنظار عن ارتفاع أسعار الذرة نتيجة الظروف الجوية غير المواتية في أميركا الجنوبية، ما قد يدفع بعض الطلب على علف الحيوانات نحو القمح.وعلى صعيد آخر، أسهم ارتفاع أسعار القمح الروسي في دعم «يورونكست»، إذ تباطأت الصادرات من أكبر مورد عالمي للحبوب بفعل انخفاض المعروض.لكن رغم ذلك، كانت عروض القمح الروسي بواقع 240 دولارًا للطن فوب (FOB) لشحنات مارس التي تحتوي على 12.5% بروتين، أقل بنحو 10 دولارات من نظيرتها في أوروبا الغربية، ودول البلطيق، وفقًا لتاجر ألماني.أما القمح الروسي والأرجنتيني ذو نسبة بروتين 11.5%، فتراوح سعره بين 233 و236 دولارًا للطن، بحسب المصدر نفسه.وفي سياق الصادرات، بلغ إجمالي شحنات القمح اللين من الاتحاد الأوروبي 12.51 مليون طن منذ بداية الموسم، مسجلًا انخفاضًا بنسبة 37% مقارنة بالمدة ذاتها من العام الماضي، وفق بيانات المفوضية الأوروبية الصادرة يوم الثلاثاء.ولا تزال الصادرات الأوروبية تعاني من ضعف الشحنات الفرنسية، حيث قال دوفيلير إنه ما دامت الصادرات الفرنسية ضعيفة بهذا الشكل، فمن المرجح أن تظل أسعار «ماتيف» (يورونكست) دون مستوى 240 يورو.