أحدث الأخبار مع #FREMM

تورس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
الجيش المصري.. نمتلك أحدث مقومات العلوم والتكنولوجيا ونظم التسليح
وشدد المتحدث العسكري المصري خلال لقاءات صحفية مع عدد من الصحف والمجلات في إطار احتفال القوات المسلحة بالذكرى ال (43) لعيد تحرير سيناء تأكيده بأن ما يقدمه أبطال القوات المسلحة من تضحيات وجهود وطنية مخلصة ستظل محل تقدير من جميع أبناء الشعب المصري. وأكد أن ذكرى تحرير سيناء سيظل مبعث فخر في تاريخ ووجدان الشعب المصري وقواته المسلحة، مؤكدا أن حرب أكتوبر "أعادت صياغة تاريخ العسكرية المصرية بتضحيات ودماء رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه". وتناول حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تنفيذ إستراتيجية شاملة للتطوير بدءً من تعظيم الاستفادة من الفرد المقاتل باعتباره الركيزة الأساسية لبناء جيش وطني قوى، مروراً بمواكبة التطور المتسارع في نظم وأساليب القتال وتنوع مصادر التسليح وانتهاء بامتلاك أحدث المقومات من العلوم والتكنولوجيا ونظم التسليح لدعم القدرات القتالية . وأشار إلى دور قوات إنفاذ القانون في القضاء على الإرهاب بمشاركة القوات المسلحة كأحد أبرز التهديدات والتحديات المؤثرة على الأمن القومي المصري خلال السنوات الماضية، إضافةً إلى دعم جهود الدولة في التنمية الشاملة في شبه جزيرة سيناء والارتقاء بالأوضاع المعيشية والاجتماعية لأهالي سيناء. وشدد على أن القوات المسلحة تولى اهتماما كبيراً بالتدريب القتالي ورفع الكفاءة القتالية لأفرادها من خلال التدريبات المشتركة والتي تهدف إلى تبادل الخبرات وصقل مهارات العناصر المشاركة وتنمية قدرتها على تنفيذ كافة المهام بمسارح العمليات المختلفة، وذلك طبقاً لخطط مدروسة بدقة . وأكد المتحدث العسكري حرص القوات المسلحة على التواصل الدائم مع كافة وسائل الإعلام بشكل مستمر للرد على أي استفسارات وتفنيد أي شائعات في حينه، وأن القوات المسلحة دائماً ما تسعى إلى إمداد الرأي العام بكافة المعلومات المؤكدة . وتشهد مصر منذ عقود تحديات أمنية وسياسية، جعلت القوات المسلحة المصرية ركيزة أساسية لحماية الأمن القومي والاستقرار الإقليمي، وتأتي تصريحات المتحدث العسكري بمناسبة الذكرى ال43 لتحرير سيناء (25 أبريل 1982)، التي تُعد إحدى أبرز محطات الفخر في تاريخ مصر، حيث نجحت الدبلوماسية المصرية، مدعومة بانتصار حرب أكتوبر 1973 في استعادة شبه الجزيرة بالكامل من بعد الاحتلال الإسرائيلي بموجب معاهدة كامب ديفيد. وتسعى القوات المسلحة إلى تعزيز قدراتها العسكرية من خلال استراتيجية تطوير شاملة، تضمنت تحديث الترسانة العسكرية بشراء أنظمة متطورة، مثل مقاتلات رافال الفرنسية (24 طائرة تم تسليمها بحلول 2023)، فرقاطات FREMM، وأنظمة الدفاع الجوي S-300 و"ميسترال" بالإضافة إلى تصنيع أسلحة محلية مثل دبابة "T-90" بالتعاون مع روسيا. وعلى صعيد التدريب نفذت القوات المسلحة تدريبات مشتركة مع دول مثل فرنسا (تمرين "كليوباترا 2024")، الإمارات (تمرين "زايد 3")، والسعودية (تمرين " تبوك 5")، لتبادل الخبرات ورفع الكفاءة القتالية. هذه التدريبات ركزت على سيناريوهات متنوعة، من القتال في الصحراء إلى العمليات البحرية، مما عزز جاهزية الجيش لمواجهة التحديات في مسارح عمليات مختلفة. الأخبار


خبرني
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
الجيش المصري: نمتلك أحدث مقومات العلوم والتكنولوجيا ونظم التسليح
خبرني - أكد المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية أن القوات المسلحة قادرة على مجابهة أي تحديات تُفرض عليها بفضل قوة وتلاحم الشعب المصري واصطفافه خلف القيادة السياسية. وشدد المتحدث العسكري المصري خلال لقاءات صحفية مع عدد من الصحف والمجلات في إطار احتفال القوات المسلحة بالذكرى الـ (43) لعيد تحرير سيناء تأكيده بأن ما يقدمه أبطال القوات المسلحة من تضحيات وجهود وطنية مخلصة ستظل محل تقدير من جميع أبناء الشعب المصري. وأكد أن ذكرى تحرير سيناء سيظل مبعث فخر في تاريخ ووجدان الشعب المصري وقواته المسلحة، مؤكدا أن حرب أكتوبر "أعادت صياغة تاريخ العسكرية المصرية بتضحيات ودماء رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه". وتناول حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تنفيذ إستراتيجية شاملة للتطوير بدءً من تعظيم الاستفادة من الفرد المقاتل باعتباره الركيزة الأساسية لبناء جيش وطني قوى، مروراً بمواكبة التطور المتسارع في نظم وأساليب القتال وتنوع مصادر التسليح وانتهاء بامتلاك أحدث المقومات من العلوم والتكنولوجيا ونظم التسليح لدعم القدرات القتالية . وأشار إلى دور قوات إنفاذ القانون في القضاء على الإرهاب بمشاركة القوات المسلحة كأحد أبرز التهديدات والتحديات المؤثرة على الأمن القومي المصري خلال السنوات الماضية، إضافةً إلى دعم جهود الدولة في التنمية الشاملة في شبه جزيرة سيناء والارتقاء بالأوضاع المعيشية والاجتماعية لأهالي سيناء. وشدد على أن القوات المسلحة تولى اهتماما كبيراً بالتدريب القتالي ورفع الكفاءة القتالية لأفرادها من خلال التدريبات المشتركة والتي تهدف إلى تبادل الخبرات وصقل مهارات العناصر المشاركة وتنمية قدرتها على تنفيذ كافة المهام بمسارح العمليات المختلفة، وذلك طبقاً لخطط مدروسة بدقة . وأكد المتحدث العسكري حرص القوات المسلحة على التواصل الدائم مع كافة وسائل الإعلام بشكل مستمر للرد على أي استفسارات وتفنيد أي شائعات في حينه، وأن القوات المسلحة دائماً ما تسعى إلى إمداد الرأي العام بكافة المعلومات المؤكدة . وتشهد مصر منذ عقود تحديات أمنية وسياسية، جعلت القوات المسلحة المصرية ركيزة أساسية لحماية الأمن القومي والاستقرار الإقليمي، وتأتي تصريحات المتحدث العسكري بمناسبة الذكرى الـ43 لتحرير سيناء (25 أبريل 1982)، التي تُعد إحدى أبرز محطات الفخر في تاريخ مصر، حيث نجحت الدبلوماسية المصرية، مدعومة بانتصار حرب أكتوبر 1973 في استعادة شبه الجزيرة بالكامل من بعد الاحتلال الإسرائيلي بموجب معاهدة كامب ديفيد. وتسعى القوات المسلحة إلى تعزيز قدراتها العسكرية من خلال استراتيجية تطوير شاملة، تضمنت تحديث الترسانة العسكرية بشراء أنظمة متطورة، مثل مقاتلات رافال الفرنسية (24 طائرة تم تسليمها بحلول 2023)، فرقاطات FREMM، وأنظمة الدفاع الجوي S-300 و"ميسترال" بالإضافة إلى تصنيع أسلحة محلية مثل دبابة "T-90" بالتعاون مع روسيا. وعلى صعيد التدريب نفذت القوات المسلحة تدريبات مشتركة مع دول مثل فرنسا (تمرين "كليوباترا 2024")، الإمارات (تمرين "زايد 3")، والسعودية (تمرين "تبوك 5")، لتبادل الخبرات ورفع الكفاءة القتالية. هذه التدريبات ركزت على سيناريوهات متنوعة، من القتال في الصحراء إلى العمليات البحرية، مما عزز جاهزية الجيش لمواجهة التحديات في مسارح عمليات مختلفة.


روسيا اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الجيش المصري: نمتلك أحدث مقومات العلوم والتكنولوجيا ونظم التسليح
وشدد المتحدث العسكري المصري خلال لقاءات صحفية مع عدد من الصحف والمجلات في إطار احتفال القوات المسلحة بالذكرى الـ (43) لعيد تحرير سيناء تأكيده بأن ما يقدمه أبطال القوات المسلحة من تضحيات وجهود وطنية مخلصة ستظل محل تقدير من جميع أبناء الشعب المصري. وأكد أن ذكرى تحرير سيناء سيظل مبعث فخر في تاريخ ووجدان الشعب المصري وقواته المسلحة، مؤكدا أن حرب أكتوبر "أعادت صياغة تاريخ العسكرية المصرية بتضحيات ودماء رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه". وتناول حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تنفيذ إستراتيجية شاملة للتطوير بدءً من تعظيم الاستفادة من الفرد المقاتل باعتباره الركيزة الأساسية لبناء جيش وطني قوى، مروراً بمواكبة التطور المتسارع في نظم وأساليب القتال وتنوع مصادر التسليح وانتهاء بامتلاك أحدث المقومات من العلوم والتكنولوجيا ونظم التسليح لدعم القدرات القتالية . وأشار إلى دور قوات إنفاذ القانون في القضاء على الإرهاب بمشاركة القوات المسلحة كأحد أبرز التهديدات والتحديات المؤثرة على الأمن القومي المصري خلال السنوات الماضية، إضافةً إلى دعم جهود الدولة في التنمية الشاملة في شبه جزيرة سيناء والارتقاء بالأوضاع المعيشية والاجتماعية لأهالي سيناء. وشدد على أن القوات المسلحة تولى اهتماما كبيراً بالتدريب القتالي ورفع الكفاءة القتالية لأفرادها من خلال التدريبات المشتركة والتي تهدف إلى تبادل الخبرات وصقل مهارات العناصر المشاركة وتنمية قدرتها على تنفيذ كافة المهام بمسارح العمليات المختلفة، وذلك طبقاً لخطط مدروسة بدقة . وأكد المتحدث العسكري حرص القوات المسلحة على التواصل الدائم مع كافة وسائل الإعلام بشكل مستمر للرد على أي استفسارات وتفنيد أي شائعات في حينه، وأن القوات المسلحة دائماً ما تسعى إلى إمداد الرأي العام بكافة المعلومات المؤكدة . وتشهد مصر منذ عقود تحديات أمنية وسياسية، جعلت القوات المسلحة المصرية ركيزة أساسية لحماية الأمن القومي والاستقرار الإقليمي، وتأتي تصريحات المتحدث العسكري بمناسبة الذكرى الـ43 لتحرير سيناء (25 أبريل 1982)، التي تُعد إحدى أبرز محطات الفخر في تاريخ مصر، حيث نجحت الدبلوماسية المصرية، مدعومة بانتصار حرب أكتوبر 1973 في استعادة شبه الجزيرة بالكامل من بعد الاحتلال الإسرائيلي بموجب معاهدة كامب ديفيد. وتسعى القوات المسلحة إلى تعزيز قدراتها العسكرية من خلال استراتيجية تطوير شاملة، تضمنت تحديث الترسانة العسكرية بشراء أنظمة متطورة، مثل مقاتلات رافال الفرنسية (24 طائرة تم تسليمها بحلول 2023)، فرقاطات FREMM، وأنظمة الدفاع الجوي S-300 و"ميسترال" بالإضافة إلى تصنيع أسلحة محلية مثل دبابة "T-90" بالتعاون مع روسيا. وعلى صعيد التدريب نفذت القوات المسلحة تدريبات مشتركة مع دول مثل فرنسا (تمرين "كليوباترا 2024")، الإمارات (تمرين "زايد 3")، والسعودية (تمرين "تبوك 5")، لتبادل الخبرات ورفع الكفاءة القتالية. هذه التدريبات ركزت على سيناريوهات متنوعة، من القتال في الصحراء إلى العمليات البحرية، مما عزز جاهزية الجيش لمواجهة التحديات في مسارح عمليات مختلفة.المصدر: RTأعلنت الحكومة المصرية حسم موقفها بشأن أزمة تخفيف أحمال الكهرباء خلال فصل صيف، وذلك بعد أزمة طاحنة شهدتها البلاد خلال الصيف الماضي نتيجة تخفيف الأحمال المستمر. أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أن الدولة المصرية تعمل بكل قوتها للحفاظ على استقرارها وأمنها القومي وسط المتغيرات المتسارعة التي تشهدها المنطقة. أثارت محادثة صوتية منسوبة للرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر مع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي جدلا واسعا حول إرث عبد الناصر السياسي.


دفاع العرب
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- دفاع العرب
البحرية الإيطالية تتسلم فرقاطة FREMM متعددة الاستخدامات التاسعة: تعزيز للقدرات القتالية في مختلف البيئات
أفاد موقع Navy Recognition بتسلم سلاح البحرية الإيطالي رسميًا السفينة التاسعة من فئة FREMM، في حفل أقيم في حوض بناء السفن التابع لشركة Fincantieri في جنوة. يتم تطوير سفن FREMM ضمن برنامج تعاون مشترك بين فرنسا وإيطاليا، انطلق في عام 2002 تحت إشراف المكتب الأوروبي لاقتناء الأسلحة (OCCAR). تتميز هذه الفرقاطات بقدرتها على مواجهة نطاق واسع من التهديدات، سواء الجوية، البحرية، أو تحت السطح. كما أنها مصممة للمشاركة في عمليات الشحن، مكافحة الإرهاب، ومكافحة القرصنة. كانت إيطاليا قد طلبت 10 سفن من هذه الفئة، منها 6 مخصصة للمهام متعددة الاستخدامات و4 لعمليات مكافحة الغواصات. بدأ تصنيع سفن FREMM في عام 2008، وتم تسليم أول سفينة للبحرية الإيطالية في عام 2013. تلتها 4 سفن مضادة للغواصات تم تسليمها بين عامي 2013 و2016، ثم 3 سفن متعددة الاستخدامات بين عامي 2017 و2019. يبلغ طول الفرقاطة الجديدة التي انضمت إلى الأسطول الإيطالي 144 مترًا وعرضها 19.7 مترًا، مع إزاحة تصل إلى 6700 طن. يمكن للسفينة الإبحار بسرعة قصوى تبلغ 27 عقدة بحرية. وقد خضعت هذه الفرقاطة لتعديلات في تصميم هيكلها مقارنة بالسفن السابقة من الفئة نفسها، بالإضافة إلى تزويدها بأنظمة ومعدات أكثر تطورًا لتعزيز جاهزيتها العملياتية.


روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
إيطاليا تجهّز أسطولها الحربي بسفينة متعددة الاستخدامات
وجاء في منشور على الموقع :"تسلّمت البحرية الإيطالية رسميا السفينة التاسعة من فئة FREMM، جرى تسليم السفينة في حوض بناء السفن Fincantieri في جنوة". وأشار الموقع إلى أن سفن FREMM يتم تطويرها في إطار برنامج مشترك بين فرنسا وإيطاليا لبناء فرقاطات متعددة الاستخدامات، بدأ عام 2002، ويتم تحت رعاية المكتب الأوروبي لاقتناء الأسلحة (OCCAR)، وتصنع هذه السفن لمحاربة جميع أنواع التهديدات - الجوية، والبحرية، والأهداف التي تعمل تحت الماء، كما يمكن استخدامها في عمليات الشحن، وعمليات مكافحة الإرهاب ومكافحة القرصنة، وأن إيطاليا كانت قد تقدمت بطليات للحصول على 10 سفن من هذه الفئة، (6 منها متعددة الاستخدامات، و4 مخصصة لعمليات مكافحة الغواصات). وسفن FREMM بدأ تصنيعها عام 2008، وسلّمت للبحرية الإيطالية عام 2013، كما تسلّمت إيطاليا 4 سفن مضادة للغواصات ما بين عامي 2013 و2016، وحصلت على 3 سفن متعددة الاستخدامات في الفترة ما بين 2017 و2019. يبلغ طول الفرقاطة الجديدة التي حصل عليها الجيش الإيطالي 144 مترا، وعرضها 19.7 م، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 6700 طن، ويمكنها الحركة بسرعة 27 عقدة بحرية، وحصلت هذه السفينة على بعض التعديلات في تصميم هيكلها مقارنة بفرقاطات FREMM السابقة، كما حصلت على أنظمة ومعدات أكثر تطورا. المصدر: أنجز النموذج التجريبي الثالث لطائرة SJ-100 (سوبرجيت-100) الروسية بمكونات روسية خالصة أول رحلة تجريبية ناجحة من مدينة كومسومولسك على نهر آمور. ذكرت وسائل إعلام أن هيئة الإنقاذ البحري الروسية ستحصل على سفن قطر وإنقاذ جديدة كاسحة للجليد. ذكر موقع Naval Today أن سلاح البحرية في الجيش الأمريكي تسلّم غواصتين مسيرتين جديدتين من نوع Lionfish.