أحدث الأخبار مع #FRMF


١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والمكتب الوطني للسياحة يوقعان اتفاقية "المغرب أرض كرة القدم"
الخط : A- A+ إستمع للمقال أبرمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) والمكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT) مؤخرا اتفاقية استراتيجية تحت شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، تروم تعزيز موقع المملكة كلاعب أساسي في الساحتين الكروية والسياحية مع أفق عام 2030. وأفاد المكتب الوطني المغربي للسياحة في بلاغ أن المغرب يخطو خطوة جديدة في استراتيجيته للترويج الدولي، من خلال توقيع شراكة طويلة الأمد بين الجامعة والمكتب، مسجلا أنه من خلال هذه الاتفاقية، تعبر المؤسستان عن إرادتهما المشتركة في جعل المملكة وجهة حقيقية لعشاق كرة القدم، بالاعتماد على القوة الجاذبة للرياضة لتعزيز صورة بلد شغوف، ديناميكي ومتطلع إلى المستقبل. ووفقا للمكتب فإن هذه الاتفاقية لا تقتصر على مجرد شراكة مؤسساتية، بل تعبّر عن رؤية موحّدة: رؤية لمغرب يتألق من خلال كرة القدم، ويجعل منها رافعة للترويج، والفخر، والجاذبية السياحية. وستُجسّد هذه الرؤية على أرض الواقع عبر استراتيجية تواصل طموحة، وحملات ترويجية منسّقة، وانخراط الرموز البارزة لكرة القدم الوطنية. AdChoices ADVERTISING وهكذا، يعمل المغرب على استثمار شغفه بكرة القدم لبناء صورة قوية، وسردية ملهمة، ووجهة تخاطب قلوب محبي الكرة المستديرة عبر العالم. ومع اقتراب عام 2030، سيرفرف العلم المغربي عاليا بفضل كرة القدم. وتابع ذات المصدر، أن هذه الاتفاقية تشكّل مرحلة حاسمة في استراتيجية المغرب للإشعاع الدولي. فبعد الحماس الشعبي الكبير الذي ولّدته ملحمة أسود الأطلس في مونديال 2022، تؤكد هذه الشراكة مجددا التزام المؤسستين بجعل كرة القدم دعامة أساسية لتسويق المملكة ترابيا وسياحيا. وأبرزت ذات الوثيقة أن هذه الخطوة تأتي لتعزيز الزخم القائم، في أفق تنظيم حدثين كرويين عالميين بارزين: كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030. كما تنص الاتفاقية على إطلاق استراتيجية تواصل متكاملة وطموحة، من خلال حملات مشتركة تعزز الحضور والتأثير والترويج. ومن خلال شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، يرغب المغرب في الاحتفاء بشغفه الفريد بهذه الرياضة، وتثمين مواهبه وضيافته، وتسليط الضوء على تراثه الطبيعي والثقافي والرياضي. فيما خلص البلاغ إلى أنه بتوحيد جهودهما، تسعى الجامعة والمكتب إلى خلق تآزر قوي بين الرياضة، والاعتزاز الوطني، والجاذبية السياحية. ومن خلال هذه الشراكة، يرسم المغرب هدفا واضحا: أن يصبح نموذجا عالميا حيث تسير كرة القدم والسياحة جنباً إلى جنب، نحو أفق 2030.


مراكش الآن
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- مراكش الآن
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والمكتب الوطني المغربي للسياحة يحملان طموح 'المغرب، أرض كرة القدم'
وقعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) والمكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT)، مؤخرا، اتفاقية استراتيجية تحمل شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، بهدف ترسيخ مكانة المملكة كفاعل رئيسي في المشهدين الكروي والسياحي بحلول عام 2030. وأبرز المكتب الوطني المغربي للسياحة في بلاغ أن المغرب يخطو خطوة جديدة في استراتيجيته للترويج الدولي، من خلال توقيع شراكة طويلة الأمد بين الجامعة والمكتب، مشيرا إلى أنه من خلال هذه الاتفاقية، تعبر المؤسستان عن إرادتهما المشتركة في جعل المملكة وجهة حقيقية لعشاق كرة القدم، بالاعتماد على القوة الجاذبة للرياضة لتعزيز صورة بلد شغوف، ديناميكي ومتطلع إلى المستقبل. وحسب المكتب فإن هذه الاتفاقية لا تقتصر على مجرد شراكة مؤسساتية، بل تعب ر عن رؤية موح دة: رؤية لمغرب يتألق من خلال كرة القدم، ويجعل منها رافعة للترويج، والفخر، والجاذبية السياحية. وست جس د هذه الرؤية على أرض الواقع عبر استراتيجية تواصل طموحة، وحملات ترويجية منس قة، وانخراط الرموز البارزة لكرة القدم الوطنية. وهكذا، يعمل المغرب على استثمار شغفه بكرة القدم لبناء صورة قوية، وسردية ملهمة، ووجهة تخاطب قلوب محبي الكرة المستديرة عبر العالم. ومع اقتراب عام 2030، سيرفرف العلم المغربي عاليا بفضل كرة القدم. وتشك ل هذه الاتفاقية، يضيف المصدر ذاته، مرحلة حاسمة في استراتيجية المغرب للإشعاع الدولي. فبعد الحماس الشعبي الكبير الذي ول دته ملحمة أسود الأطلس في مونديال 2022، تؤكد هذه الشراكة مجددا التزام المؤسستين بجعل كرة القدم دعامة أساسية لتسويق المملكة ترابيا وسياحيا. وأشار البلاغ إلى أن هذه الخطوة تأتي لتعزيز الزخم القائم، في أفق تنظيم حدثين كرويين عالميين بارزين: كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030. كما تنص الاتفاقية على إطلاق استراتيجية تواصل متكاملة وطموحة، من خلال حملات مشتركة تعزز الحضور والتأثير والترويج. ومن خلال شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، يرغب المغرب في الاحتفاء بشغفه الفريد بهذه الرياضة، وتثمين مواهبه وضيافته، وتسليط الضوء على تراثه الطبيعي والثقافي والرياضي. وخلص البلاغ إلى أنه بتوحيد جهودهما، تسعى الجامعة والمكتب إلى خلق تآزر قوي بين الرياضة، والاعتزاز الوطني، والجاذبية السياحية. ومن خلال هذه الشراكة، يرسم المغرب هدفا واضحا: أن يصبح نموذجا عالميا حيث تسير كرة القدم والسياحة جنبا إلى جنب، نحو أفق 2030.


حدث كم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- حدث كم
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والمكتب الوطني المغربي للسياحة يحملان طموح 'المغرب.. أرض كرة القدم'
09/04/2025 وقعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) والمكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT)، مؤخرا، اتفاقية استراتيجية تحمل شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، بهدف ترسيخ مكانة المملكة كفاعل رئيسي في المشهدين الكروي والسياحي بحلول عام 2030. وأبرز المكتب الوطني المغربي للسياحة في بلاغ أن المغرب يخطو خطوة جديدة في استراتيجيته للترويج الدولي، من خلال توقيع شراكة طويلة الأمد بين الجامعة والمكتب، مشيرا إلى أنه من خلال هذه الاتفاقية، تعبر المؤسستان عن إرادتهما المشتركة في جعل المملكة وجهة حقيقية لعشاق كرة القدم، بالاعتماد على القوة الجاذبة للرياضة لتعزيز صورة بلد شغوف، ديناميكي ومتطلع إلى المستقبل. وحسب المكتب فإن هذه الاتفاقية لا تقتصر على مجرد شراكة مؤسساتية، بل تعبّر عن رؤية موحّدة: رؤية لمغرب يتألق من خلال كرة القدم، ويجعل منها رافعة للترويج، والفخر، والجاذبية السياحية. وستُجسّد هذه الرؤية على أرض الواقع عبر استراتيجية تواصل طموحة، وحملات ترويجية منسّقة، وانخراط الرموز البارزة لكرة القدم الوطنية. وهكذا، يعمل المغرب على استثمار شغفه بكرة القدم لبناء صورة قوية، وسردية ملهمة، ووجهة تخاطب قلوب محبي الكرة المستديرة عبر العالم. ومع اقتراب عام 2030، سيرفرف العلم المغربي عاليا بفضل كرة القدم. وتشكّل هذه الاتفاقية، يضيف المصدر ذاته، مرحلة حاسمة في استراتيجية المغرب للإشعاع الدولي. فبعد الحماس الشعبي الكبير الذي ولّدته ملحمة أسود الأطلس في مونديال 2022، تؤكد هذه الشراكة مجددا التزام المؤسستين بجعل كرة القدم دعامة أساسية لتسويق المملكة ترابيا وسياحيا. وأشار البلاغ إلى أن هذه الخطوة تأتي لتعزيز الزخم القائم، في أفق تنظيم حدثين كرويين عالميين بارزين: كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030. كما تنص الاتفاقية على إطلاق استراتيجية تواصل متكاملة وطموحة، من خلال حملات مشتركة تعزز الحضور والتأثير والترويج. ومن خلال شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، يرغب المغرب في الاحتفاء بشغفه الفريد بهذه الرياضة، وتثمين مواهبه وضيافته، وتسليط الضوء على تراثه الطبيعي والثقافي والرياضي. وخلص البلاغ إلى أنه بتوحيد جهودهما، تسعى الجامعة والمكتب إلى خلق تآزر قوي بين الرياضة، والاعتزاز الوطني، والجاذبية السياحية. ومن خلال هذه الشراكة، يرسم المغرب هدفا واضحا: أن يصبح نموذجا عالميا حيث تسير كرة القدم والسياحة جنباً إلى جنب، نحو أفق 2030.


زنقة 20
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- زنقة 20
كرة القدم في خدمة السياحة.. جامعة الكرة و المكتب الوطني للسياحة يطلقان استراتيجية 'المغرب أرض كرة القدم'
زنقة 20 | الرباط وقعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) والمكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT)، مؤخرا، اتفاقية استراتيجية تحمل شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، بهدف ترسيخ مكانة المملكة كفاعل رئيسي في المشهدين الكروي والسياحي بحلول عام 2030. وأبرز المكتب الوطني المغربي للسياحة في بلاغ أن المغرب يخطو خطوة جديدة في استراتيجيته للترويج الدولي، من خلال توقيع شراكة طويلة الأمد بين الجامعة والمكتب، مشيرا إلى أنه من خلال هذه الاتفاقية، تعبر المؤسستان عن إرادتهما المشتركة في جعل المملكة وجهة حقيقية لعشاق كرة القدم، بالاعتماد على القوة الجاذبة للرياضة لتعزيز صورة بلد شغوف، ديناميكي ومتطلع إلى المستقبل. وحسب المكتب فإن هذه الاتفاقية لا تقتصر على مجرد شراكة مؤسساتية، بل تعب ر عن رؤية موح دة: رؤية لمغرب يتألق من خلال كرة القدم، ويجعل منها رافعة للترويج، والفخر، والجاذبية السياحية. وست جس د هذه الرؤية على أرض الواقع عبر استراتيجية تواصل طموحة، وحملات ترويجية منس قة، وانخراط الرموز البارزة لكرة القدم الوطنية. وهكذا، يعمل المغرب على استثمار شغفه بكرة القدم لبناء صورة قوية، وسردية ملهمة، ووجهة تخاطب قلوب محبي الكرة المستديرة عبر العالم. ومع اقتراب عام 2030، سيرفرف العلم المغربي عاليا بفضل كرة القدم. وتشكل هذه الاتفاقية، يضيف المصدر ذاته، مرحلة حاسمة في استراتيجية المغرب للإشعاع الدولي. فبعد الحماس الشعبي الكبير الذي ولدته ملحمة أسود الأطلس في مونديال 2022، تؤكد هذه الشراكة مجددا التزام المؤسستين بجعل كرة القدم دعامة أساسية لتسويق المملكة ترابيا وسياحيا. وأشار البلاغ إلى أن هذه الخطوة تأتي لتعزيز الزخم القائم، في أفق تنظيم حدثين كرويين عالميين بارزين: كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030. كما تنص الاتفاقية على إطلاق استراتيجية تواصل متكاملة وطموحة، من خلال حملات مشتركة تعزز الحضور والتأثير والترويج. ومن خلال شعار 'المغرب، أرض كرة القدم'، يرغب المغرب في الاحتفاء بشغفه الفريد بهذه الرياضة، وتثمين مواهبه وضيافته، وتسليط الضوء على تراثه الطبيعي والثقافي والرياضي. وخلص البلاغ إلى أنه بتوحيد جهودهما، تسعى الجامعة والمكتب إلى خلق تآزر قوي بين الرياضة، والاعتزاز الوطني، والجاذبية السياحية. ومن خلال هذه الشراكة، يرسم المغرب هدفا واضحا: أن يصبح نموذجا عالميا حيث تسير كرة القدم والسياحة جنبا إلى جنب، نحو أفق 2030.


هبة بريس
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- هبة بريس
المنتخب المغربي يقترب من التأهل المبكر إلى كأس العالم
يستعد المنتخب المغربي لمواجهة حاسمة ضد نظيره التنزاني، وهي مباراة قد تضمن له التأهل المبكر إلى كأس العالم، مما يعكس التفوق الكبير الذي يحققه 'أسود الأطلس' في هذه التصفيات. تأهل تاريخي بعد 5 مباريات فقط في حال تحقيق الفوز، سيضمن المغرب تأهله بعد 5 مباريات فقط من أصل 10، وهو إنجاز غير مسبوق في تاريخه الحديث، حيث اعتاد الفريق خوض تصفيات أكثر تعقيدًا وصعوبة في النسخ السابقة. بالمقارنة، في تصفيات كأس العالم 2018، كان على المغرب خوض مباراة مصيرية ضد كوت ديفوار في أبيدجان، بينما في 2022، اضطر إلى خوض ملحق صعب ضد الكونغو الديمقراطية. هذه المرة، الوضع مختلف تمامًا، حيث يبدو أن المنتخب الوطني يسير بثبات نحو التأهل بطريقة مريحة. ثمار مشروع كروي طموح هذا الإنجاز الكبير ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة مشروع كروي متكامل تقوده الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) تحت رئاسة فوزي لقجع، وبدعم وتوجيه من صاحب الجلالة الملك محمد السادس. المغرب استثمر بقوة في تطوير بنيته التحتية الرياضية، مثل مركب محمد السادس لكرة القدم، الذي يُعد واحدًا من أفضل مراكز التكوين في العالم. كما شهد الدوري المحلي تحسنًا ملحوظًا، مما أثر إيجابيًا على مستوى اللاعبين المحليين والدوليين على حد سواء. رؤية ملكية لمستقبل الكرة المغربية تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة، تحول المغرب إلى نموذج رياضي يُحتذى به في إفريقيا والعالم العربي. من خلال الاهتمام الكبير بتطوير المواهب، والاستثمار في التكوين، وتحقيق إنجازات تاريخية مثل نصف نهائي كأس العالم 2022، بات 'أسود الأطلس' فريقًا يُحسب له ألف حساب على الساحة العالمية. التأهل المبكر إلى كأس العالم سيكون دليلاً إضافيًا على نجاح هذه الرؤية الطموحة، ويؤكد مكانة المغرب كواحد من القوى الكروية الصاعدة عالميًا. مع اقتراب هذه المباراة المصيرية، تترقب الجماهير المغربية بفارغ الصبر لحظة تأكيد التأهل، في انتظار مواصلة رحلة التألق في كأس العالم المقبلة.