logo
#

أحدث الأخبار مع #FairlyTrained

بمثابة إعلان حرب على المبدعين
بمثابة إعلان حرب على المبدعين

العربية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

بمثابة إعلان حرب على المبدعين

في خطوة أثارت موجة من الجدل والنقاشات الحادة على منصات التواصل، دعا كل من مؤسس تويتر السابق جاك دورسي، ورئيس شركة إكس (تويتر سابقاً) إيلون ماسك، إلى إلغاء قوانين الملكية الفكرية بالكامل، في موقف غير مسبوق من اثنين من أبرز رموز وادي السيليكون. البداية كانت مع تغريدة مقتضبة نشرها دورسي عبر منصة إكس قال فيها: "احذفوا جميع قوانين الملكية الفكرية"، ليرد عليه ماسك بعدها مباشرة بكلمة واحدة: "أوافق"، ما فتح الباب أمام عاصفة من التعليقات المؤيدة والرافضة. وجاءت هذه التصريحات في توقيت حساس، حيث تخضع شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى – وعلى رأسها " OpenAI" – لتحقيقات ودعاوى قضائية تتهمها بانتهاك حقوق الملكية الفكرية من خلال استخدام محتوى محمي في تدريب نماذجها، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". البعض اعتبر أن تصريحات دورسي وماسك تعبّر عن استياء متزايد في عالم التكنولوجيا من القيود القانونية المفروضة على الابتكار. ففي تعليق له، كتب المستثمر التكنولوجي كريس ميسينا أن دورسي محق، مضيفاً أن القوانين الصارمة قد تتحول إلى وسيلة لمعاقبة الفقراء، على غرار ما حدث في قوانين حيازة القنب سابقاً. لكن هذا الطرح لم يرق للعديد من العاملين في المجال الإبداعي. إذ وصف إد نيوتن-ريكس، مؤسس منظمة Fairly Trained التي تدافع عن حقوق المبدعين في مواجهة الذكاء الاصطناعي، هذه الدعوة بأنها "إعلان حرب" من عمالقة التكنولوجيا على الفنانين والمبدعين. كما غرّد الكاتب لينكولن ميشيل قائلاً: "شركات جاك وإيلون ما كانت لتوجد لولا قوانين حماية الملكية الفكرية". ورغم الانتقادات، واصل دورسي الدفاع عن موقفه، مشيراً إلى أن هناك "نماذج أفضل وأكثر عدلاً" لتعويض المبدعين، بعيداً عن النظام الحالي الذي وصفه بأنه يضع الأرباح فوق الإبداع ويُحكم قبضته عبر "حراس" لا يوزعون العائدات بشكل عادل. المحامية نيكول شاناهان – المعروفة بترشحها السابق كنائبة للرئيس مع روبرت إف. كينيدي جونيور – سارعت إلى الرد برفض قاطع، مؤكدة أن "قانون الملكية الفكرية هو الحاجز الأخير بين الإبداع البشري وإنتاجات الذكاء الاصطناعي". لكن دورسي لم يتراجع، وأكد أن النظام الحالي يحدّ من الإبداع. موقف ماسك، من جانبه، لا يبدو مفاجئاً، إذ سبق أن وصف براءات الاختراع بأنها "لمن لا يملكون القدرة على المنافسة". كما أعلنت "تسلا" سابقاً أنها لن تُلاحق قانونياً الشركات التي تستخدم تقنياتها بحسن نية، على الرغم من دخولها لاحقاً في نزاع قانوني مع شركة Cap-XX الأسترالية بسبب براءات اختراع. الجدير بالذكر أن دورسي أبدى في السنوات الأخيرة اهتماماً متزايداً بالمصادر المفتوحة، وشارك في تأسيس مشروع "بلو سكاي" لتطوير شبكات تواصل اجتماعي لا مركزية، قبل أن ينسحب لاحقاً من مجلس إدارته.

مؤسس ومالك (اكس) يشنان حربا على المبدعين
مؤسس ومالك (اكس) يشنان حربا على المبدعين

خبرني

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبرني

مؤسس ومالك (اكس) يشنان حربا على المبدعين

خبرني - في خطوة أثارت موجة من الجدل والنقاشات الحادة على منصات التواصل، دعا كل من مؤسس تويتر السابق جاك دورسي، ورئيس شركة إكس (تويتر سابقاً) إيلون ماسك، إلى إلغاء قوانين الملكية الفكرية بالكامل، في موقف غير مسبوق من اثنين من أبرز رموز وادي السيليكون. البداية كانت مع تغريدة مقتضبة نشرها دورسي عبر منصة إكس قال فيها: "احذفوا جميع قوانين الملكية الفكرية"، ليرد عليه ماسك بعدها مباشرة بكلمة واحدة: "أوافق"، ما فتح الباب أمام عاصفة من التعليقات المؤيدة والرافضة. وجاءت هذه التصريحات في توقيت حساس، حيث تخضع شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى – وعلى رأسها "OpenAI" – لتحقيقات ودعاوى قضائية تتهمها بانتهاك حقوق الملكية الفكرية من خلال استخدام محتوى محمي في تدريب نماذجها، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" ، ونقلته العربية. البعض اعتبر أن تصريحات دورسي وماسك تعبّر عن استياء متزايد في عالم التكنولوجيا من القيود القانونية المفروضة على الابتكار. ففي تعليق له، كتب المستثمر التكنولوجي كريس ميسينا أن دورسي محق، مضيفاً أن القوانين الصارمة قد تتحول إلى وسيلة لمعاقبة الفقراء، على غرار ما حدث في قوانين حيازة القنب سابقاً. لكن هذا الطرح لم يرق للعديد من العاملين في المجال الإبداعي. إذ وصف إد نيوتن-ريكس، مؤسس منظمة Fairly Trained التي تدافع عن حقوق المبدعين في مواجهة الذكاء الاصطناعي، هذه الدعوة بأنها "إعلان حرب" من عمالقة التكنولوجيا على الفنانين والمبدعين. كما غرّد الكاتب لينكولن ميشيل قائلاً: "شركات جاك وإيلون ما كانت لتوجد لولا قوانين حماية الملكية الفكرية". ورغم الانتقادات، واصل دورسي الدفاع عن موقفه، مشيراً إلى أن هناك "نماذج أفضل وأكثر عدلاً" لتعويض المبدعين، بعيداً عن النظام الحالي الذي وصفه بأنه يضع الأرباح فوق الإبداع ويُحكم قبضته عبر "حراس" لا يوزعون العائدات بشكل عادل. المحامية نيكول شاناهان – المعروفة بترشحها السابق كنائبة للرئيس مع روبرت إف. كينيدي جونيور – سارعت إلى الرد برفض قاطع، مؤكدة أن "قانون الملكية الفكرية هو الحاجز الأخير بين الإبداع البشري وإنتاجات الذكاء الاصطناعي". لكن دورسي لم يتراجع، وأكد أن النظام الحالي يحدّ من الإبداع. موقف ماسك، من جانبه، لا يبدو مفاجئاً، إذ سبق أن وصف براءات الاختراع بأنها "لمن لا يملكون القدرة على المنافسة". كما أعلنت "تسلا" سابقاً أنها لن تُلاحق قانونياً الشركات التي تستخدم تقنياتها بحسن نية، على الرغم من دخولها لاحقاً في نزاع قانوني مع شركة Cap-XX الأسترالية بسبب براءات اختراع. الجدير بالذكر أن دورسي أبدى في السنوات الأخيرة اهتماماً متزايداً بالمصادر المفتوحة، وشارك في تأسيس مشروع "بلو سكاي" لتطوير شبكات تواصل اجتماعي لا مركزية، قبل أن ينسحب لاحقاً من مجلس إدارته.

سمعنا سكوتك.. 1000 موسيقى يصدرون ألبومًا صامتًا احتجاجا على الذكاء الاصطناعى
سمعنا سكوتك.. 1000 موسيقى يصدرون ألبومًا صامتًا احتجاجا على الذكاء الاصطناعى

اليوم السابع

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

سمعنا سكوتك.. 1000 موسيقى يصدرون ألبومًا صامتًا احتجاجا على الذكاء الاصطناعى

أصدر أكثر من 1000 موسيقي، من بينهم كيت بوش وكات ستيفنز، ألبومًا صامتًا للاحتجاج على التغييرات المقترحة على قوانين حقوق النشر البريطانية، والتي قد تسمح لشركات التكنولوجيا بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي باستخدام أعمالهم. ووفقا لتقرير نشره موقع "india today"، تكافح الصناعات الإبداعية على مستوى العالم مع الآثار القانونية والأخلاقية لنماذج الذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تنتج ناتجها الخاص بعد تدريبها على أعمال شعبية دون دفع أموال لمبدعي المحتوى الأصلي بالضرورة. اقترحت بريطانيا، التي يريد رئيس الوزراء كير ستارمر، أن تصبح قوة عظمى في مجال الذكاء الاصطناعي، تخفيف القوانين التي تمنح حاليًا مبدعي الأعمال الأدبية والدرامية والموسيقية والفنية الحق في التحكم في الطرق التي يمكن بها استخدام موادهم. ستسمح التغييرات المقترحة لمطوري الذكاء الاصطناعي بتدريب نماذجهم على أي مادة يمكنهم الوصول إليها بشكل قانوني، وستتطلب من المبدعين الانسحاب بشكل استباقي لوقف استخدام أعمالهم. تعرضت التغييرات لانتقادات شديدة من جانب العديد من الفنانين، الذين يقولون إنها ستعكس مبدأ قانون حقوق النشر، الذي يمنح المبدعين السيطرة الحصرية على أعمالهم. وقالت بوش، الذي حظيت أغنيتها الناجحة "Running Up That Hill" عام 1985 بعودة قوية في عام 2022 بفضل برنامج "Stranger Things" على Netflix: "في موسيقى المستقبل، هل ستظل أصواتنا غير مسموعة؟". يضم الألبوم بعنوان "هل هذا ما نريده؟" تسجيلات لاستوديوهات فارغة ومساحات أداء لتمثيل ما يقول المنظمون إنه التأثير المحتمل على سبل عيش الفنانين في حالة استمرار التغييرات. وردًا على الألبوم، قال متحدث باسم الحكومة إن نظام حقوق النشر والذكاء الاصطناعي الحالي يمنع الصناعات الإبداعية وقطاع الإعلام والذكاء الاصطناعي من "تحقيق إمكاناتهم الكاملة". وقال المتحدث: "لقد انخرطنا على نطاق واسع مع هذه القطاعات طوال الوقت وسنستمر في القيام بذلك.. لم يتم اتخاذ أي قرارات"، مضيفًا أن مقترحات الحكومة سيتم تحديدها في الوقت المناسب. كما كان آني لينوكس وبيلي أوشن وهانز زيمر وتوري آموس وذا كلاش من بين الموسيقيين الذين حثوا الحكومة على مراجعة خططها، وقال إيد نيوتن ريكس، مؤسس منظمة Fairly Trained غير الربحية التي تمنح شركات الذكاء الاصطناعي شهادات اعتماد لممارسات تدريب أكثر عدالة: "إن اقتراح الحكومة من شأنه أن يسلم عمل حياة الموسيقيين في البلاد إلى شركات الذكاء الاصطناعي مجانًا، مما يسمح لهذه الشركات باستغلال عمل الموسيقيين للتغلب عليهم". وأضاف: "يمكن للمملكة المتحدة أن تكون رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي دون التخلي عن صناعاتنا الإبداعية الرائدة عالميًا".

ألبوم بلا موسيقى.. صرخة فناني بريطانيا ضد استغلال إبداعاتهم
ألبوم بلا موسيقى.. صرخة فناني بريطانيا ضد استغلال إبداعاتهم

العين الإخبارية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

ألبوم بلا موسيقى.. صرخة فناني بريطانيا ضد استغلال إبداعاتهم

أصدر أكثر من ألف موسيقي، من بينهم كيت بوش وكات ستيفنز، ألبومًا صامتًا يحمل عنوان "هل هذا ما نريده؟". جاء ذلك كخطوة احتجاجية على التعديلات المقترحة في قوانين حقوق الملكية البريطانية، والتي قد تسمح لشركات التكنولوجيا بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على أعمالهم دون تعويضهم ماليًا. تعاني الصناعات الإبداعية عالميًا من التحديات التي تفرضها تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن لهذه الأنظمة إنتاج محتوى جديد بعد تدريبها على أعمال فنية وموسيقية شهيرة دون تعويض المبدعين الأصليين. بريطانيا، التي يسعى رئيس وزرائها كير ستارمر إلى جعلها رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، اقترحت تعديل القوانين الحالية لمنح مطوري الذكاء الاصطناعي حق استخدام أي محتوى متاح قانونيًا للتدريب، مع إجبار الفنانين على اتخاذ خطوة استباقية لمنع استخدام أعمالهم. انتقد فنانون بارزون التعديلات بشدة، معتبرين أنها تسلبهم حقهم الحصري في التحكم بأعمالهم. وعبرت كيت بوش، التي أعيد إحياء شعبيتها بعد نجاح أغنيتها "Running Up That Hill" في مسلسل "Stranger Things" عام 2022، عن قلقها قائلة: "في موسيقى المستقبل، هل ستكون أصواتنا غير مسموعة؟" يعكس الألبوم الاحتجاجي الجديد التأثير المحتمل لهذه التعديلات على سبل عيش الفنانين، حيث يضم تسجيلات لاستوديوهات فارغة ومساحات أداء خالية، في إشارة إلى ما قد يحدث للصناعة إذا سُمح باستخدام الذكاء الاصطناعي بحرية. وفي تعليق رسمي، أكد متحدث باسم الحكومة البريطانية أن التعديلات المقترحة تهدف إلى إزالة العوائق أمام قطاعي الذكاء الاصطناعي والصناعات الإبداعية لتحقيق إمكاناتهما الكاملة، مشددًا على أن "لم تُتخذ أي قرارات بعد". انضم عدد كبير من الفنانين إلى حملة الضغط على الحكومة، ومن أبرزهم: آني لينوكس، وبيلي أوشن، وهانز زيمر، وتوري آموس، وفرقة ذا كلاش. أكد إد نيوتن ريكس، مؤسس منظمة "Fairly Trained" غير الربحية، أن التعديلات المقترحة ستسمح لشركات الذكاء الاصطناعي باستغلال أعمال الموسيقيين لمنافستهم والتغلب عليهم، داعيًا بريطانيا إلى إيجاد توازن بين التطور التكنولوجي وحماية حقوق الفنانين. aXA6IDE1NC4yMS43MS4yMjgg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store