أحدث الأخبار مع #FestivaldeCannes


النهار
منذ يوم واحد
- ترفيه
- النهار
مهرجان كان 2025 يتوّج الأزياء المحتشمة... والعالم يُصغي باهتمام (صور)
في خطوة جريئة وغير مسبوقة، أعلن مهرجان كان السينمائي لعام 2025 عن تبنّيه الرسمي للأزياء المحتشمة على السجادة الحمراء، ليسجل بذلك لحظة فارقة في تاريخ صناعة الموضة العالمية. لم يكن هذا التحوّل محض تجربة، بل احتفاء صريحٌ بالحشمة والأناقة والقوة، ودعوة مفتوحة للمصممين والمشاهير لاستكشاف أنماط تعبّر عن الرقي والجذور والجرأة في التعبير عن الذات. وقد تجلّى هذا الإعلان في مرور مذهل لأزياء النجمات اللواتي احترمن قواعد اللباس. وقد تميّزت فساتينهنّ بانسيابية القصّات، وعلوّ الياقات، وطول الأكمام، وفخامة الفساتين التي أدهشت النقّاد وأعادت تعريف مفهوم البهاء. لم يكن الأمر مجرّد تغيير في قواعد اللباس، بل كان تصريحاً ثقافياً عالمياً بأن الحشمة ليست قيداً، بل تعبير عن قوة وهدف وحضور. View this post on Instagram A post shared by Halima (@halima) الأزياء المحتشمة: حركة عالمية لا ظاهرة عابرة ما شهده مهرجان كان 2025 لم يكن حدثاً منفصلاً أو اتجاهاً عابراً، بل هو جزء من تحوّل عالمي آخذ في التنامي منذ سنوات. لقد تجاوزت الأزياء المحتشمة حدود الجغرافيا والعقيدة، لتصبح خياراً وأسلوباً واعياً تتبنّاه نساء من مختلف الثقافات، ممن يؤمنّ بأن الكرامة والجمال يمكن أن يجتمعا في إطلالة واحدة. لقد باتت الحشمة اليوم لغةً عالمية في الموضة، تعبّر عن التمكين الشخصي والهوية الراسخة، وتكسر الصورة النمطية التي لطالما حصرت الأناقة في مقاييس ضيقة لا تعكس التنوع الإنساني. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) تتجذّر هذه النهضة في عوامل متشابكة، أبرزها سعي النساء حول العالم إلى امتلاك روايتهنّ الشخصية من خلال اللباس، ليس للاختباء، بل لإبراز القوة الكامنة في الخيارات الفردية. لم تعد الحشمة تُفهم على أنها تنازل، بل باتت رمزاً للثقة بالنفس والوعي الثقافي. كما أن ما كان يُنظر إليه في الماضي على أنه "تقليدي" أو "مختلف"، بات اليوم يُحتفى به كوجهٍ أصيل من وجوه الجمال. أما في مواجهة ضغوط الموضة السريعة والنزعة إلى الاستهلاك المفرط، فقد قدمت الأزياء المحتشمة بديلاً راقياً، يستند إلى الجودة والاتزان والخلود الجمالي. عالم الموضة ينضمّ إلى الثورة المحتشمة أدركت دور الأزياء الكبرى أن العالم يتغيّر، وأن الطلب على الموضة التي تحترم القيم لا يقلّ عن الطلب على الصيحات الجريئة. أطلقت دار "دولتشي آند غابانا" (Dolce & Gabbana) مجموعات فاخرة من العباءات والحجابات، تمزج بين الإيمان والذوق الرفيع، بينما قدمت شركة "نايك" "Nike Pro Hijab" دعماً رائداً للنساء المسلمات في عالم الرياضة. أما علامات الأزياء الراقية مثل "ديور" (Dior) و"فالنتينو" (Valentino) وإيلي صعب و"أوسكار دي لارينتا" (Oscar De La Renta)، فقد أدخلت القصات الطويلة، والأكمام الكاملة، والياقات المغلقة في صميم تصميماتها، مانحة الحشمة بعداً جديداً من الفخامة والجاذبية. View this post on Instagram A post shared by ELIE SAAB (@eliesaabworld) أسابيع الموضة المحتشمة: حيث يلتقي الإبداع بالهوية بعيداً عن الصورة النمطية لأسابيع الموضة الغربية، تشهد مدن مثل أبوظبي وإسطنبول ولندن وجاكرتا ازدهاراً لفعاليات الموضة المحتشمة، حيث يجتمع المصممون والمبدعون والمؤثرون لتقديم رؤى فنية تعكس التنوع الثقافي والغنى القيمي. تعتبر هذه الفعاليات منصّات عالمية للتمثيل والتأثير، وتؤكد أن الأزياء المحتشمة ليست قطاعاً فرعياً في مجال الأزياء، بل اتجاه متكامل يحمل رسالة وأسلوباً وهوية. الأزياء الملكية المحتشمة إلهام يجمع النبل بالأناقة إن احتضان مهرجان كان السينمائي مؤخراً الأزياء المحتشمة هو أحد الدلائل على أن العالم يتطلع مرة أخرى إلى الملوك، ليس فقط من أجل البروتوكول، ولكن أيضاً من أجل الإلهام. لطالما كانت الملكة رانيا ملكة الأردن رمزاً عالمياً للأزياء المحتشمة الراقية. حيث تمزج خزانة ملابسها بين الخياطة العصرية واللمسات الثقافية التي تعكس تأثيرات ثقافية، وتقدم درساً في كيفية أن تكوني مواكبة للموضة مع الحفاظ على الاحتشام والوقار. View this post on Instagram A post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania) وغالباً ما تتم الإشادة بالشيخة موزا بنت ناصر من قطر باعتبارها واحدة من أكثر النساء أناقة في العالم. وقد أثّر ذوقها المحتشم والمعماري في آنٍ واحد في أزيائها، التي غالباً ما تتضمن التوربان والمعاطف الطويلة المتدفقة والأقمشة الفاخرة. View this post on Instagram A post shared by Moza bint Nasser - موزا بنت ناصر (@mozabintnasser) وكثيراً ما تختار كيت ميدلتون، أميرة ويلز، الفساتين ذات الرقبة العالية والأكمام الطويلة والفساتين الأنيقة متوسطة الطول. وعلى الرغم من أنها لا تُعتبر دائماً محتشمة بالمعنى التقليدي، إلا أن إطلالاتها تعكس قوة هادئة وضبطاً كلاسيكياً. View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) أكثر من مجرّد أزياء: قوة ثقافية تصنع التغيير إن أثر الموضة المحتشمة يتعدى حدود الملابس، ليشكّل قوة ناعمة تعيد تشكيل المفاهيم الاجتماعية والجمالية. فهي تساهم في تعزيز التفاهم بين الثقافات من خلال الاحتفاء بتقاليد تم تهميشها أو إساءة فهمها لسنوات. كما تدفع هذه الموضة باتجاه الاستدامة، إذ تعتمد العديد من العلامات المحتشمة على التصاميم الخالدة والمواد المستدامة، بعيداً عن النزعة الاستهلاكية السريعة. View this post on Instagram A post shared by Rawdah 🕊 (@rawdis) أما من حيث تمكين الجسد، فتوفر الأزياء المحتشمة فضاءً حراً بعيداً عن المعايير المفروضة، يسمح لكل امرأة أن تعبّر عن نفسها براحة وثقة، بغضّ النظر عن الشكل أو العمر أو الخلفية. المستقبل محتشم... ومُشرق لم يكن ما شهدناه على سجادة مهرجان كان 2025 مجرد عرض أزياء، بل تجسيداً لتحوّل قيمي عالمي، نحو الأصالة والاحترام والتمكين. فالأزياء المحتشمة اليوم لم تعد مجرّد موضة، بل حركة واعية تنبع من الداخل وتخاطب العالم بلغة عصرية متزنة.

مصرس
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مصرس
بالصور.. جينيفر لورانس وروبرت باتينسون يخطفان الأنظار في مهرجان كان السينمائي
خطفت النجمة العالمية الحائزة على الأوسكار جينيفر لورانس الأنظار من ظهورها الطاغي على "الريد كاربت" بمهرجان كان السينمائي في دورته ال78. وحظى حضور النجمة العالمية جينيفر لورانس والنجم العالمي روبرت باتينسون والمخرجة لين رامزي، على السجادة الحمراء بمهرجان كان، اهتمام عالمي وتغطية واسعة من وسائل الإعلام العالمية في مهرجان كان، خلال العرض العالمي الأول للفيلم في Grand Théâtre Lumière.ويتنافس في الدورة الجديدة من مهرجان كان السينمائي هذا العام 22 فيلمًا على جائزة السعفة الذهبية، وهي أرفع جوائز المهرجان، ومن المقرر أن تختتم فعاليات المهرجان يوم 24 مايو الجاري. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes)


مصراوي
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مصراوي
بالصور.. جينيفر لورانس وروبرت باتينسون يخطفان الأنظار في مهرجان كان السينمائي
خطفت النجمة العالمية الحائزة على الأوسكار جينيفر لورانس الأنظار من ظهورها الطاغي على "الريد كاربت" بمهرجان كان السينمائي في دورته الـ78. وحظى حضور النجمة العالمية جينيفر لورانس والنجم العالمي روبرت باتينسون والمخرجة لين رامزي، على السجادة الحمراء بمهرجان كان، اهتمام عالمي وتغطية واسعة من وسائل الإعلام العالمية في مهرجان كان، خلال العرض العالمي الأول للفيلم في Grand Théâtre Lumière. ويتنافس في الدورة الجديدة من مهرجان كان السينمائي هذا العام 22 فيلمًا على جائزة السعفة الذهبية، وهي أرفع جوائز المهرجان، ومن المقرر أن تختتم فعاليات المهرجان يوم 24 مايو الجاري. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes)


النهار
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
حضور واسع في مهرجان كان لنجوم العالم... ولتوتراته
يشارك عدد من كبار نجوم السينما، يتقدّمهم روبرت دي نيرو، سكارليت جوهانسون، توم كروز، وجنيفر لورانس، في افتتاح مهرجان كان السينمائي يوم الثلاثاء 13 أيار/مايو. تأتي هذه الدورة الثامنة والسبعون متأثرة بلا شك بتداعيات الأزمات العالمية الحالية، مثل سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والحروب المتفرقة، وتنامي دور الذكاء الاصطناعي. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) هذا الإقبال الواسع للنجوم يؤكد مكانة أكبر مهرجان سينمائي في العالم كواجهة للفن السابع، وخصوصاً أن الأفلام التي اكتشفها الجمهور من خلالها عادت وانتزعت جوائز أوسكار العام الفائت، من حامل السعفة الذهبية "أنورا" للأميركي شون بيكر إلى الفيلم الموسيقي "إميليا بيريز" للمخرج الفرنسي جاك أوديار. وسيشهد المهرجان مثلاً العرض التمهيدي العالمي للجزء الأخير من سلسلة أفلام "ميشن: إمباسيبل"، ويُعرض أيضا خارج مسابقته فيلم "سبايك لي" الجديد من بطولة النجم دنزل واشنطن، فيما يُمنح الممثل روبرت دي نيرو سعفة ذهبية فخرية عن مجمل مسيرته. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) وأُسنِدت رئاسة لجنة التحكيم في هذه الدورة إلى النجمة جولييت بينوش التي تُعد إحدى أشهر الممثلات الفرنسيات على المستوى الدولي، وتتميز بكونها فنانة صاحبة مواقف سياسية، وتضمّ عضوية اللجنة، الممثلة الأميركية هالي بيري والروائية الفرنسية المغربية ليلى سليماني. ويتنافس في مسابقة المهرجان 21 فيلماً، من بينها فيلم "جون مير" Jeunes mères للأخوين البلجيكيين جان بيار ولوك داردين المتخصصين في الأفلام الاجتماعية والساعيين إلى الفوز بالسعفة الذهبية للمرة الثالثة، و"ألفا" Alpha للمخرجة الفرنسية جوليا دوكورناو التي استعانت بطاهر رحيم وغولشيفته فرحاني وتأمل في الحصول على لقب ثان بعد نيلها الأول عن "تيتان". أما الأميركي ويس أندرسون، فيشارك مجددا في المسابقة بفيلم "ذي فينيشن سكيم" The Phoenician Scheme الذي يضم مجموعة ضاربة من النجوم، من أبرزهم بينيسيو ديل تورو وميا ثريبلتون، ابنة كيت وينسلت. وفي المسابقة أيضاً حيّز للتجديد، من خلال مخرجين يشاركون في المهرجان للمرة الأولى، كالأميركي آري أستر بفيلم "إدينغتون" Eddington، وهو وسترن بطابع عصري، مع يواكين فينيكس وبيدرو باسكال، والفرنسية من أصل تونسي حفصية حرزي بفيلم "لا بوتيت ديرنيير" La Petite Dernière. وحرزي واحدة من سبع مخرجات يتنافسن على السعفة الذهبية، وهو عدد معادل للرقم القياسي الذي سجله المهرجان في دورته عام 2023، لكنه لا يزال دون تحقيق التكافؤ بين الجنسين. بفيلم وتشكّل هذه المساواة، ، وكذلك مكافحة العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي، مَحاور أساسية في عالم السينما بعد ثماني سنوات من موجة "مي تو". وكانت لجنة التحقيق في العنف الجنسي في القطاع الثقافي، المنبثقة من الجمعية الوطنية الفرنسية (إحدى غرفتي البرلمان)، دعت المهرجان إلى العمل لتطوير العقليات. وشاءت المصادفة الزمنية أن تقام مراسم افتتاح المهرجان بعد ساعات قليلة من الموعد المقرر لصدور الحكم المرتقب في محاكمة النجم الفرنسي جيرار ديبارديو في باريس بتهمة الاعتداء الجنسي أثناء تصوير فيلم. ويُتوقع أيضاً أن تكون الحروب والتوترات الجيوسياسية حاضرة في الأذهان خلال هذه الدورة التي تأتي بعد أشهر من بدء الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وهو أمر يثير قلق الفنانين خصوصاً. وصدم الرئيس الأميركي الأوساط السينمائية بإعلانه الأحد عزمه على فرض ضرائب بنسبة مئة في المئة على الأفلام الأجنبية، ما أثار قلقاً في شأن مستقبل إنتاجات ذات درجة عالية من العالمية. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) إيران وغزة ويمثل أوكرانيا المخرج سيرغي لوزنيتسا المُدرج فيلمه ضمن المسابقة التي تضم أيضا مخرجَين إيرانيين دانهما سابقا قضاء الجمهورية الإسلامية بسبب عملهما الفني، هما جعفر بناهي وسعيد روستايي. ويُعرض للمخرج الروسي المنفي كيريل سيريبرينيكوف فيلم اقتبسه من رواية "ذي ديسابيرنس أوف يوزف منغيليه" The Disappearance of Josef Mengele للكاتب أوليفييه غيز. وفي برنامج المهرجان أيضا عدد من الأفلام التي تتناول منطقة الشرق الأوسط، من بينها وثائقي شكّلت محوره مصورة صحافية فلسطينية قُتلت مع عدد من أفراد عائلتها جراء قصف صاروخي في غزة في منتصف نيسان/أبريل، وآخر روائي طويل للمخرج الإسرائيلي ناداف لابيد، الشديد الانتقاد لبلاده. المخرج الدنماركي بيل أوغست (أ ف ب) ويُتوقع أن يكون الذكاء الاصطناعي الذي يثير صعوده مخاوف بشأن وظائف الآلاف من كتاب السيناريو ومؤدّي الأصوات وحتى الممثلين، موضوعاً ساخناً للنقاش في مهرجان كان الذي تقام خلاله أكبر سوق للأفلام في العالم. وتؤدي المغنية الفرنسية ميلين فارمر بصوتها دور مساعِدَة افتراضية في فيلم "دالواي" Dalloway للمخرج الفرنسي يان غوزلان، من بطولة سيسيل دو فرانس ولارس ميكلسن.


مجلة سيدتي
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
إدارة مهرجان كان تعلن مشاركة 11 فيلمًا بمسابقة الأفلام القصيرة بالدورة الـ 78
أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي عن إختيار 11 فيلمًا سينمائيًا للمُنافسة على جائزة السعفة الذهبية للأفلام القصيرة بالدورة الـ78 من المهرجان المُقرر إقامة فعالياته من 13 مايو الجاري وتستمر حتى 24 من الشهر نفسه. مهرجان كان يُعلن بأن الإختيار تم بعد مُشاهدة 4781 فيلم قصير وكانت قد أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي عن اختيار الأفلام المُشاركة بمسابقة الأفلام القصيرة من خلال الحساب الرسمي للمهرجان على "إنستغرام" حيث تم نشر مقطع فيديو وتم التعليق عليه بـ"مسابقة الأفلام القصيرة كان 2025 .. من بين 4,781 فيلمًا تمت مشاهدتها، تم اختيار 11 فيلمًا قصيرًا للمسابقة هذا العام: 9 أفلام روائية و2 أفلام رسوم متحركة، بما في ذلك 5 أفلام من إخراج نساء". وأضاف التعليق: " سيتم منح جائزة السعفة الذهبية للفيلم القصير من قبل لجنة التحكيم برئاسة مارين آدي في حفل توزيع الجوائز يوم السبت 24 مايو 2025". View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) الأفلام المُشاركة بمسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان كان 2025 وجاءت الأفلام القصيرة التي تم الإعلان عنها للمُنافسة على جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي 2025 كالتالي: يُمكنكم قراءة: وتتكون لجنة تحكيم مُسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان كان السينمائي من المخرجة وكاتبة السيناريو والمنتجة مارين آدي والتي تتولى رئاسة لجنة التحكيم وينضم إليها كل من المخرج وكاتب السيناريو والمنتج رينالدو ماركوس جرين، الممثلة والمغنية وكاتبة الأغاني كاميليا جوردانا، المنتج والمصور خوسيه ماريا برادو جارسيا، المخرج وكاتب السيناريو نيبويشا سليجيبيتش. مهرجان كان السينمائي يعرض "حمى الذهب" لـ تشارلي شابلن يُذكر أن مهرجان كان السينمائي 2025 يشهد عرض فيلم "حمى الذهب" The Gold Rush الكوميدي الصامت الكلاسيكي للنجم تشارلي شابلن، والفيلم مُرمم بدقة 4K لأول مرة عالميًا قبل عرضه عالميًا في ذكرى مرور 100 عام على عرضه الأول في المسرح المصري بلوس أنجلوس. ويأتي فيلم "حمى الذهب" لـ تشارلي تشابلن المُرمّم بتقنية 4K، هو الأول من نوعه، وتزامنًا مع احتفال المهرجان بمرور 130 عامًا على اختراع آلة التصوير السينمائي للأخوين لوميير، سيحتفل فيلم تشابلن الكلاسيكي المحبوب - الذي يجمع بين المغامرة والرومانسية والكوميديا - بالذكرى المئوية لعرضه الأول في شارع كروازيت. وبعد عرضه الأول في كان، سيُطرح فيلم "حمى الذهب" المُرمّم حديثًا في دور السينما حول العالم في 26 يونيو القادم، وبتنظيم من mk2، سيُعرض الفيلم عالميًا في أكثر من 250 عرضًا في أكثر من 70 دولة في اليوم نفسه. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».