logo
#

أحدث الأخبار مع #Figure

شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر
شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر

الاتحاد

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين الذكاء الاصطناعي والبشر

لطالما أذهلتنا الروبوتات بقدرتها على الركض، والتشقلب، وأداء الحركات البهلوانية، بل وحتى التفوق علينا في الشطرنج. ومع ذلك، لا تزال بعض المهام البسيطة التي يؤديها البشر بسهولة، مثل المشي في خط مستقيم، والإمساك بالأشياء، وربط الحذاء، والتفاعل الاجتماعي، تمثل تحديًا كبيرًا لها. اقرأ أيضاً..روبوتات في بيئة الحياة اليومية يرجع ذلك إلى ما يُعرف بمفارقة مورافيك، وهي نظرية‭ ‬معروفة‭ ‬بين‭ ‬علماء‭ ‬الروبوتات‭ ‬‬تقول‭ ‬إن‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬صعب‭ ‬على‭ ‬البشر‭ ‬سهل‭ ‬على‭ ‬الآلات،‭ ‬وما‭ ‬هو‭ ‬سهل‭ ‬على‭ ‬البشر‭ ‬صعب‭ ‬على‭ ‬الآلات. حيث تتميز الحواسيب بقدرتها على إجراء العمليات الحسابية المعقدة ومعالجة البيانات الضخمة، لكنها تفتقر إلى المهارات الحسية التي اكتسبها البشر عبر ملايين السنين من التطور. وهذا هو السبب وراء الحركة غير الطبيعية للروبوتات، والتي قد تبدو أحيانًا وكأنها تفقد توازنها بالكامل. لمعالجة هذه المشكلة، استخدم مهندسو شركة Figure تقنية التعلم المعزز، حيث يتم وضع آلاف الروبوتات الافتراضية داخل محاكٍ فيزيائي يُعيد تكوين بيئات مختلفة. ومن خلال تكرار التجارب والأخطاء، يتم تحسين قدرة الروبوتات على المشي بسلاسة، مما يجعل حركتها أكثر طبيعية وتكيفًا مع التضاريس المتنوعة. وفقاً لموقع livescience. فيديو توضيحي لروبوتات افتراضية داخل نموذج محاكاة الروبوتات تكتسب مشية طبيعية من خلال مكافأة جيش الروبوتات الافتراضي على الحركات الطبيعية، تمكن المهندسون من تحسين طريقة مشيها لتبدو أكثر شبهاً بالبشر. وبعد تحقيق هذا الإنجاز، تم تحميل نموذج "المشي الطبيعي المكتسب" على الروبوت الحقيقي Figure 02، مما أدى إلى حركات أكثر سلاسة، تتضمن ضربات الكعب، ودفع أصابع القدم، وتزامن حركة الذراعين أثناء المشي. تُعد تقنية التعلم المعزز التي طورتها Figure عنصرًا أساسيًا في خطط الشركة الكاليفورنية لنشر روبوتاتها في المصانع. فقد تم بالفعل اختبار روبوتاتها البشرية في مصنع BMW عام 2024، مع خطط لتوسيع استخدامها هذا العام. وفي هذا السياق، كشفت الصين عن روبوتها البشري الذي يُوصف بأنه "الأسرع في العالم"، مستفيدًا من تقنيات جديدة تجعله أكثر كفاءة في الحركة، بفضل "حذاء رياضي" متطور، وفقًا للتقارير. وتعمل شركة Apptronik في تكساس على إدخال روبوتها Apollo إلى مصانع Mercedes-Benz بحلول نهاية 2025، بينما تستعد Agility Robotics لإطلاق روبوتها Digit في المستودعات خلال هذا العام. وتم تصميم روبوتات "فيجر" لتولي المهام الصعبة وغير الآمنة والمتعبة في خطوط الإنتاج؛ مما يتيح للموظفين البشر التركيز على المهام التي تتطلب مستويات عالية من الإبداع ومهارات حل المشكلات، بما يسهم في تحسين الكفاءة ويعزز معايير السلامة في مكان العمل، حيث يتم تفويض المهام الخطرة أو التي تتطلب جهداً بدنياً إلى الروبوتات. اقرأ أيضاً...«ميتا» تطور روبوتات بشرية بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة وتقوم الشراكة بين "فيجر" و"بي إم دبليو" على نهج يعتمد على تحديد حالات الاستخدام المحددة للروبوتات، حيث يتم تنفيذ مشروعات تجريبية في مصنع "بي إم دبليو" في سبارتانبورغ بولاية ساوث كارولينا الأميركية. وخلال تجربة استمرت عدة أسابيع في مصنع "بي إم دبليو"، نجح الروبوت (Figure 02) في تنفيذ عمليات إدخال أجزاء من الصفائح المعدنية في تركيبات محددة، والتي تُستخدم لاحقاً في تجميع الهيكل. وتُمثل هذه المهمة تحدياً كبيراً، حيث تتطلب مهارة ودقة عالية؛ مما يعكس الإمكانات المتقدمة التي تتمتع بها هذه الروبوتات. عصر الروبوت البشري: الروبوتات البشرية، مصممة لتحاكي البشر في بنيتها وسلوكها، فهي ليست مجرد أدوات ميكانيكية؛ بل تُمثل إطاراً جديداً يتيح تفاعلاً أكثر تطوراً وعمقاً بين التكنولوجيا والمجتمع الإنساني، ومن المُتوقع أن تؤدي الطفرات التقنية في تصنيع مثل هذه الروبوتات إلى إعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والذكاء الاصطناعيلكي تسمح بظهور علاقات اجتماعية بين الطرفين. وشهدت الأعوام القليلة الماضية عدة مبادرات للتوجه نحو بناء الروبوت البشري، منها روبوت "أوبتيموس" من شركة "تسلا" الذي سيكون متاحاً في خلال 2025، وروبوتات "فيجر" والتي أصبحت متاحة بالفعل في بعض الأسواق، فضلاً عن توقيع شراكة بين شركة "إنفيديا" وعدة شركات تايوانية لبداية الإنتاج الضخم للروبوتات البشرية؛ مما يمهد الطريق نحو بداية عصر الروبوتات اليومية ؛ أي روبوت يمكنه القيام بالمهام اليومية والمعتادة التي يقوم بها البشر. مثل هذه الروبوتات بمثابة لمحة عن المستقبل الذي قد يصبح واقعاً في الأمد القريب، حيث يغدو الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من بيئة حياتنا اليومية في المستشفيات والمنازل والشوارع والمصانع والمقاهي والمحلات وغيرها. لمياء الصديق (أبوظبي)

جيش من الروبوتات يسير كالبشر
جيش من الروبوتات يسير كالبشر

الديار

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الديار

جيش من الروبوتات يسير كالبشر

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استخدمت شركة Figure الأميركية الذكاء الاصطناعي لتطوير روبوتاتها الشبيهة بالبشر، ما منحها القدرة على المشي بخطوات طبيعية في تحولّ هام ضمن قدرتها على التفاعل مع العالم الحقيقي. وفي مقطع فيديو ترويجي، ظهر الروبوت Figure 02 يسير بمشية أقرب إلى المشي البشري، وهي ميزة تقول الشركة إنها ستساعده على التنقل في البيئات المختلفة بسلاسة أكبر. وكتب ممثلو الشركة في منشور رسمي: "هذه النتائج الأولية مثيرة، لكنها مجرد بداية. نحن نواصل تطوير تقنيتنا لتمكين الروبوتات من التعامل مع جميع التحديات التي قد تواجهها في العالم الحقيقي". ورغم أن الروبوتات أظهرت قدرات متقدمة في الجري ودفع العربات وتنفيذ الحركات البهلوانية، إلا أن أداء المهام البسيطة مثل المشي في خط مستقيم والتقاط الأشياء وربط الأحذية والتفاعل الاجتماعي، ظل يمثل تحديا كبيرا. ويعرف هذا التحدي بـ "مفارقة مورافيك"، حيث تتفوق أجهزة الكمبيوتر في حل المشكلات الحسابية المعقدة، لكنها تفتقر إلى المهارات الحركية الدقيقة التي اكتسبها البشر عبر ملايين السنين من التطور. ونتيجة لذلك، غالبا ما تبدو مشيات الروبوتات غير طبيعية أو متثاقلة، وأحيانا غير متوازنة. ولحل هذه المشكلة، اعتمد مهندسو Figure على تقنية "التعلم التعزيزي"، حيث تم تدريب آلاف الروبوتات الافتراضية داخل بيئة محاكاة فيزيائية تحاكي تضاريس مختلفة. ومن خلال التجربة والخطأ، تمكنت هذه الروبوتات من تحسين توازنها وطريقة مشيها. وباستخدام نظام مكافآت، تعلمت الروبوتات السير بحركات أكثر طبيعية، مثل ضربات الكعب وحركات أصابع القدم وتأرجح الذراعين. وبعد نجاح التدريب الافتراضي، تم تحميل النموذج النهائي إلى الروبوت الحقيقي Figure 02، ليتمكن من المشي بمشية تشبه طريقة مشي البشر إلى حد كبير. وتعد تقنية "التعلم التعزيزي" جزءا أساسيا من استراتيجية Figure لإطلاق روبوتاتها في المصانع، حيث اختبرت الشركة بالفعل نماذجها في أحد مصانع "بي إم دبليو" عام 2024، وتخطط لإطلاق المزيد هذا العام. وفي المقابل، تسعى شركات أخرى إلى دخول هذا المجال، حيث تعمل شركة "أبترونيك" على تطوير روبوتها "أبولو" لاستخدامه في مصانع "مرسيدس-بنز" بحلول 2025، بينما تستعد شركة Agility Robotics لإطلاق روبوتها Digit في المستودعات خلال هذا العام.

أمريكا والصين يتنافسان على بناء روبوتات بخصائص بشرية.
أمريكا والصين يتنافسان على بناء روبوتات بخصائص بشرية.

أخبارنا

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

أمريكا والصين يتنافسان على بناء روبوتات بخصائص بشرية.

كشف تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن مهندسين صينيين يعملون في شركة ناشئة على تدريب روبوتات بشرية للقيام بمهام مشابهة للأعمال التي يقوم بها الموظفون العاديون من البشر. وذكر المصدر أن مهندسين صينيين يعملون في شركة "UBTech" الناشئة على تدريب روبوتات بشرية لفرز قطع غيار السيارات ونقل الحاويات. وتنوي الشركة تسليم ما بين 500 و1000 روبوت من طراز "Walker S" هذا العام مع خطة لبلوغ 10,000 روبوت بحلول 2027. ويأتي ذلك بعد أن عرضت شركة "Figure" الأميركية مؤخرا روبوتين يعملان معا لتنظيم الأغراض، في مشهد يحاكي التطور الحاصل في صناعة الروبوتات الذكية. وقبلها، كانت شركة أمازون تستخدم روبوتات في مستودعاتها منذ نحو سنتين. وتعمل هذه الروبوتات مع بعضها البعض بدعم من الذكاء الاصطناعي. ويقول مراقبون إن عمالقة التكنولوجيا في معركة قد تحدد ملامح الهيمنة الرقمية والتجارية مستقبلا، حيث تتسابق واشنطن وبكين على أفضلية بناء روبوت بخصائص بشرية يكون فعالا حقا في العمل. وأضافوا أن هذه الروبوتات بإمكانها أن تتعلم كيفية القيام بالمهام المحددة لها بنفسها وتحسين أدائها بمرور الوقت. وتسعى بكين لأن تكون الرائدة عالميا في الروبوتات البشرية بحلول 2027، حيث خصصت صندوقا استثماريا حكوميا بقيمة 138 مليار دولار لتشجيع الشركات الناشة والمستثمرين على دخول هذا القطاع. وحتى مع ارتفاع أسعار هذه الروبوتات حاليا، فإن الخبراء يتوقعون أن الصين قد تنجح في تخفيض التكاليف تماما كما فعلت مع السيارات الكهربائية عن سكاي نيوز عربية

شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين والذكاء الاصطناعي والبشر
شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين والذكاء الاصطناعي والبشر

الاتحاد

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

شاهد.. روبوتات تمشي بثبات وتفتح آفاق التعاون بين والذكاء الاصطناعي والبشر

لطالما أذهلتنا الروبوتات بقدرتها على الركض، والتشقلب، وأداء الحركات البهلوانية، بل وحتى التفوق علينا في الشطرنج. ومع ذلك، لا تزال بعض المهام البسيطة التي يؤديها البشر بسهولة، مثل المشي في خط مستقيم، والإمساك بالأشياء، وربط الحذاء، والتفاعل الاجتماعي، تمثل تحديًا كبيرًا لها. اقرأ أيضاً..روبوتات في بيئة الحياة اليومية يرجع ذلك إلى ما يُعرف بمفارقة مورافيك، وهي نظرية‭ ‬معروفة‭ ‬بين‭ ‬علماء‭ ‬الروبوتات‭ ‬‬تقول‭ ‬إن‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬صعب‭ ‬على‭ ‬البشر‭ ‬سهل‭ ‬على‭ ‬الآلات،‭ ‬وما‭ ‬هو‭ ‬سهل‭ ‬على‭ ‬البشر‭ ‬صعب‭ ‬على‭ ‬الآلات. حيث تتميز الحواسيب بقدرتها على إجراء العمليات الحسابية المعقدة ومعالجة البيانات الضخمة، لكنها تفتقر إلى المهارات الحسية التي اكتسبها البشر عبر ملايين السنين من التطور. وهذا هو السبب وراء الحركة غير الطبيعية للروبوتات، والتي قد تبدو أحيانًا وكأنها تفقد توازنها بالكامل. لمعالجة هذه المشكلة، استخدم مهندسو شركة Figure تقنية التعلم المعزز، حيث يتم وضع آلاف الروبوتات الافتراضية داخل محاكٍ فيزيائي يُعيد تكوين بيئات مختلفة. ومن خلال تكرار التجارب والأخطاء، يتم تحسين قدرة الروبوتات على المشي بسلاسة، مما يجعل حركتها أكثر طبيعية وتكيفًا مع التضاريس المتنوعة. وفقاً لموقع livescience. فيديو توضيحي لروبوتات افتراضية داخل نموذج محاكاة الروبوتات تكتسب مشية طبيعية من خلال مكافأة جيش الروبوتات الافتراضي على الحركات الطبيعية، تمكن المهندسون من تحسين طريقة مشيها لتبدو أكثر شبهاً بالبشر. وبعد تحقيق هذا الإنجاز، تم تحميل نموذج "المشي الطبيعي المكتسب" على الروبوت الحقيقي Figure 02، مما أدى إلى حركات أكثر سلاسة، تتضمن ضربات الكعب، ودفع أصابع القدم، وتزامن حركة الذراعين أثناء المشي. تُعد تقنية التعلم المعزز التي طورتها Figure عنصرًا أساسيًا في خطط الشركة الكاليفورنية لنشر روبوتاتها في المصانع. فقد تم بالفعل اختبار روبوتاتها البشرية في مصنع BMW عام 2024، مع خطط لتوسيع استخدامها هذا العام. وفي هذا السياق، كشفت الصين عن روبوتها البشري الذي يُوصف بأنه "الأسرع في العالم"، مستفيدًا من تقنيات جديدة تجعله أكثر كفاءة في الحركة، بفضل "حذاء رياضي" متطور، وفقًا للتقارير. وتعمل شركة Apptronik في تكساس على إدخال روبوتها Apollo إلى مصانع Mercedes-Benz بحلول نهاية 2025، بينما تستعد Agility Robotics لإطلاق روبوتها Digit في المستودعات خلال هذا العام. وتم تصميم روبوتات "فيجر" لتولي المهام الصعبة وغير الآمنة والمتعبة في خطوط الإنتاج؛ مما يتيح للموظفين البشر التركيز على المهام التي تتطلب مستويات عالية من الإبداع ومهارات حل المشكلات، بما يسهم في تحسين الكفاءة ويعزز معايير السلامة في مكان العمل، حيث يتم تفويض المهام الخطرة أو التي تتطلب جهداً بدنياً إلى الروبوتات. اقرأ أيضاً...«ميتا» تطور روبوتات بشرية بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة وتقوم الشراكة بين "فيجر" و"بي إم دبليو" على نهج يعتمد على تحديد حالات الاستخدام المحددة للروبوتات، حيث يتم تنفيذ مشروعات تجريبية في مصنع "بي إم دبليو" في سبارتانبورغ بولاية ساوث كارولينا الأميركية. وخلال تجربة استمرت عدة أسابيع في مصنع "بي إم دبليو"، نجح الروبوت (Figure 02) في تنفيذ عمليات إدخال أجزاء من الصفائح المعدنية في تركيبات محددة، والتي تُستخدم لاحقاً في تجميع الهيكل. وتُمثل هذه المهمة تحدياً كبيراً، حيث تتطلب مهارة ودقة عالية؛ مما يعكس الإمكانات المتقدمة التي تتمتع بها هذه الروبوتات. عصر الروبوت البشري: الروبوتات البشرية، مصممة لتحاكي البشر في بنيتها وسلوكها، فهي ليست مجرد أدوات ميكانيكية؛ بل تُمثل إطاراً جديداً يتيح تفاعلاً أكثر تطوراً وعمقاً بين التكنولوجيا والمجتمع الإنساني، ومن المُتوقع أن تؤدي الطفرات التقنية في تصنيع مثل هذه الروبوتات إلى إعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والذكاء الاصطناعيلكي تسمح بظهور علاقات اجتماعية بين الطرفين. وشهدت الأعوام القليلة الماضية عدة مبادرات للتوجه نحو بناء الروبوت البشري، منها روبوت "أوبتيموس" من شركة "تسلا" الذي سيكون متاحاً في خلال 2025، وروبوتات "فيجر" والتي أصبحت متاحة بالفعل في بعض الأسواق، فضلاً عن توقيع شراكة بين شركة "إنفيديا" وعدة شركات تايوانية لبداية الإنتاج الضخم للروبوتات البشرية؛ مما يمهد الطريق نحو بداية عصر الروبوتات اليومية ؛ أي روبوت يمكنه القيام بالمهام اليومية والمعتادة التي يقوم بها البشر. مثل هذه الروبوتات بمثابة لمحة عن المستقبل الذي قد يصبح واقعاً في الأمد القريب، حيث يغدو الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من بيئة حياتنا اليومية في المستشفيات والمنازل والشوارع والمصانع والمقاهي والمحلات وغيرها. لمياء الصديق (أبوظبي)

روبوتات لفرز قطع غيار السيارات
روبوتات لفرز قطع غيار السيارات

البيان

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

روبوتات لفرز قطع غيار السيارات

كشف تقرير لصحيفة «وول ستريت جورنال» أن مهندسين صينيين يعملون في شركة ناشئة على تدريب روبوتات بشرية للقيام بمهام مشابهة للأعمال التي يقوم بها الموظفون العاديون من البشر. وذكر المصدر أن مهندسين صينيين يعملون في شركة «UBTech» الناشئة على تدريب روبوتات بشرية لفرز قطع غيار السيارات ونقل الحاويات، حسب «سكاي نيوز». وتنوي الشركة تسليم ما بين 500 و1000 روبوت من طراز «Walker S» هذا العام مع خطة لبلوغ 10.000 روبوت بحلول 2027. ويأتي ذلك بعد أن عرضت شركة «Figure» الأمريكية أخيراً روبوتين يعملان معاً لتنظيم الأغراض، في مشهد يحاكي التطور الحاصل في صناعة الروبوتات الذكية. وقبلها، كانت شركة أمازون تستخدم روبوتات في مستودعاتها منذ نحو سنتين. وتعمل هذه الروبوتات مع بعضها البعض بدعم من الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store