أحدث الأخبار مع #Flightaware

24 القاهرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
فشل المطارات الأمريكية عرض مستمر.. عطل يضرب شاشات مطار نيوارك الأمريكي
تعددت حوادث المطارات في الولايات المتحدة الأمريكية منذ تولي الرئيس دونالد ترامب الحكم، خاصة في الشهرين الماضيين، وجاءت آخر حوادث المطارات في أمريكا، البارحة، وتحديدا في مطار نيوارك بولاية نيوجيرسي الأمريكية. تعود البداية إلى انطفاء شاشات الرادار في مطار نيوارك بولاية نيوجيرسي الأمريكية، في ساعة مبكرة من صباح أمس الجمعة أثناء حادث خطير كاد أن يتحول إلى كارثة جوية، حيث وقع الانقطاع المؤقت للتيار الكهربائي في الساعة 3:55 صباحًا بالتوقيت الشرقي، عندما كانت حركة المرور الجوية خفيفة للغاية لحسن الحظ، واستمر الانقطاع لمدة 90 ثانية تقريبًا. عطل يضرب شاشات مطار نيوارك الأمريكي وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية FAA بيانًا يوم الجمعة، كشفت فيه أن العطل كان بسبب انقطاع الاتصالات في منطقة C بمحطة مراقبة الرادار في فيلادلفيا، وتولى مركز التحكم الذي يقع على بعد 90 ميلًا في مطار فيلادلفيا الدولي، إدارة الحركة الجوية لمطار نيوارك والمطارات الأصغر القريبة. ووفقًا موقع Flightaware، كان هناك بالفعل 125 إلغاءً للرحلات و292 تأخيرًا للرحلات الجوية في نيوارك حتى الساعة 12 ظهرًا، وهذا هو ثاني انقطاع للرادار في نيوارك خلال الأسبوعين الماضيين، وكان الانقطاع السابق قد طال برج مراقبة الحركة الجوية في المطار يوم 28 أبريل الماضي، مما تسبب في تعتيم شاشات الكمبيوتر لمدة 60 إلى 90 ثانية. ويعد مطار نيوارك ثاني أكثر المطارات ازدحامًا في منطقة نيويورك ونيوجيرسي، حيث استقبل ما يقرب من 49 مليون مسافر في عام 2024، ويأتي هذا المطار في المركز الثاني بعد مطار جون إف كينيدي الدولي في نيويورك، الذي استقبل 63 مليون مسافر العام الماضي. وبعد أيام من العطل الذي وقع في 28 أبريل، حذر مراقب الحركة الجوية في مطار نيوارك المسافرين من الاقتراب من مطار نيوجيرسي، حيث قال: إنه ليس وضعا آمنا للمسافرين بالطائرات. وخلال انقطاع التيار الكهربائي يوم الجمعة، وردت تقارير تفيد بأن مراقبي الحركة الجوية أبلغوا أن شاشات الرادار الخاصة بهم معطلة، كما ذكرت التقارير أن طائرة خاصة أمرت بالبقاء على ارتفاع يزيد عن 3000 قدم لأن مراقبي الحركة الجوية لم يتمكنوا من ضمان قدرتهم على الاتصال بالطائرة خلال هبوطها. مصرع عائلة الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز موبيليتي إثر تحطم طائرة في نيويورك وليست هذه الحادثة هي الأولى من نوعها، بل شهدت أمريكا منذ بداية العام عدة حوادث مشابهة، إذ ل قيت عائلة مكونة من خمسة أفراد حتفها، إلى جانب الطيار، إثر تحطم طائرة نيويورك السياحية في نهر هدسون، بداية شهر أبريل الماضي، والعائلة التي كانت في زيارة قادمة من برشلونة الإسبانية، حيث تحتفل بعيد ميلاد أحد أطفالها الثلاثة، قبل أن تتحول المناسبة السعيدة إلى كارثة مفجعة. العائلة المنكوبة، المكوّنة من أغوستين إسكوبار وزوجته ميرسي كامبروبي مونتال وأطفالهم الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و5 و11 عامًا، كانت قد قررت أجراء جولة جوية في مانهاتن لرؤية معالم المدينة من الأعلى، في أول يوم لهم بعد وصولهم إلى نيويورك. والطيار، الذي لم يتم الكشف عن هويته ويبلغ من العمر 36 عامًا، أرسل رسالة عاجلة إلى القاعدة عبر الراديو، حذر فيها من اقتراب نفاد الوقود، وبعد لحظات من النداء، انقسمت المروحية إلى نصفين في الجو فوق نهر هدسون، وتحطمت في المياه العكرة بالقرب من الرصيف 40 عند تقاطع شارع ويست هيوستن. وأعلن، وفاة أربعة أشخاص في موقع الحادث، بينما توفي اثنان آخرين في المستشفى، وأكدت السلطات أن جميع أفراد العائلة لقوا مصرعهم، إلى جانب الطيار. تحطم طائرة في حادث بولاية كاليفورنيا الأمريكية وفي سياق آخر، أعلنت الشرطة الأمريكية ، مصرع شخص وإصابة 11 آخرين في حادث تحطم طائرة ببناية سكنية في منطقة فولرتون بولاية كاليفورنيا، بداية يناير الماضي. وقالت كريستي ويلز، متحدثة الشرطة لوسائل إعلام أمريكية، إن الحادث أسفر عن مقتل شخص وإصابة 11 آخرين، مشيرة إلى أنه تم نقل تسعة مصابين إلى مستشفيات المنطقة، وتم علاج ستة آخرين وخروجهم بالفعل. مطار القاهرة: ضبط راكب أجنبي بحوزته 300 جرام حشيش وحبوب مخدرة من 15 دولة أوروبية.. مطار مرسى علم الدولي يستقبل 29 ألف سائح خلال الأسبوع المقبل


وكالة نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
الخطوط الجوية المتحدة التي تقطع 35 رحلة يوميًا من مطار نيوارك مع استمرار مشاكل
استمرت التأخير يوم السبت في مطار نيوارك ليبرتي الدولي. كان هناك ما لا يقل عن 302 تأخير و 80 إلغاء حتى الآن ، وفقا ل Flightaware. هذا يأتي بعد يوم أعلنت الخطوط الجوية المتحدة أنها ستقطع 35 رحلة يوميًا من نيوارك بسبب المعدات المستمرة وقضايا التوظيف. 'من الواضح الآن – ويخبرنا FAA – أن مطار نيوارك لا يمكنه التعامل مع عدد الطائرات التي من المقرر أن تعمل هناك في الأسابيع والأشهر المقبلة ،' قال الرئيس التنفيذي لشركة يونايتد سكوت كيربي. 'من المخيب للآمال إجراء مزيد من التخفيضات إلى جدول مخفض بالفعل في نيوارك ، ولكن نظرًا لعدم وجود وسيلة لحل مشكلات التوظيف الهيكلية للهيكلية على المدى القريب ، نشعر أنه لا يوجد خيار آخر لحماية عملائنا.' تم تأخير بعض الرحلات الجوية القادمة بعد ظهر يوم السبت بأكثر من ثلاث ساعات ، وفقا ل إدارة الطيران الفيدرالية. تم تأخير المغادرين حتى 45 دقيقة. ألقى متحدث باسم FAA باللوم على المشكلات في مشكلات المعدات ، وبناء المدرج ونقص الموظفين في فيلادلفيا ، حيث يوجد مركز مراقبة حركة المرور يشرف على المجال الجوي في نيوارك. 'بصفته راكبًا ، يكون الأمر محبطًا' وقالت السلطات إن هناك أكثر من 800 تأخير و 150 إلغاء في نيوارك منذ يوم الثلاثاء. في أواخر هذا الأسبوع ، خرج 20 ٪ من مراقبي الحركة الجوية في فيلادلفيا عن العمل ، محبطًا انقطاع المعدات ونقص التوظيف ، قال مصدر مطلع على الموقف لـ CBS News. يشرف مركز Philly Air Tailer Control Center على المجال الجوي في Newark. في يوم الجمعة ، كشف وزير النقل شون دوفي عن خطط لتجديد نظام مراقبة الحركة الجوية التي استمرت عقودًا ، قائلاً إن التفاصيل سيتم الكشف عنها في الأسبوع المقبل. وقال دوفي: 'أنا أخرج بخطة ستعمل على بناء نظام جديد لمكافحة الحركة الجوية ، على أحدث طراز ، مطلي بالذهب ، حسد العالم ، ولمس كل مرحلة من المراحل التي تستخدمها مراقبي الحركة الجوية. سنضع الألياف ، سنحصل على رادار جديد ، أجهزة راديو جديدة ، مستشعرات أرضية جديدة'. في غضون ذلك ، انزعج المسافرون في مطار نيوارك. وقالت ليزا تارتر: 'بصفتك راكبًا ، يكون الأمر محبطًا عندما تأمل في يوم سلس وسلس'. وقال مايكل هاربرت 'من المفترض أن أختي انتظرت مدرج المطار لمدة ثلاث ساعات ونصف أمس'. وقال مسافر آخر 'لقد أخذت روحًا هنا ، لكنني أعتقد أنه قد يكون لدي رحلة متحدة في طريق العودة وآمل أن لا يتم إلغاؤها'. تأخرت الرحلات الجوية ما يصل إلى خمس ساعات الخميس ، عندما أصبح مدرج مدرجه معبأة بخطوط من الطائرات التي تنتظر المغادرة. أصدرت FAA محطة أرضية كاملة عند نقطة واحدة ، والتي تباطأت حركة المرور داخل وخارج المطار. تأخر التأخيرات على المطارات في لوس أنجلوس وأتلانتا وشيكاغو وميامي ودالاس وغيرها من المدن ، وفقًا لشركة تتبع الطيران FlightAwar 'خريطة البؤس' توضح كيف تتأثر المناطق الأخرى.


هبة بريس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
بسبب الأزمة الدبلوماسية.. شركات طيران فرنسية تتجنب الأجواء الجزائرية لصالح المغرب
هبة بريس في تطور جديد يعكس تصاعد التوترات بين الجزائر وعدد من الدول، بدأت بعض الشركات الكبرى للطيران الفرنسي في تعديل مسارات رحلاتها إلى القارة الإفريقية، حيث أصبح تجنب الأجواء الجزائرية والتحليق عبر المجال الجوي المغربي خيارًا مفضلًا. وتأتي هذه التعديلات في ظل توتر سياسي ودبلوماسي متصاعد بين الجزائر وبعض العواصم الإفريقية والإقليمية. الابتعاد عن الأجواء الجزائرية ووفقًا لبيانات تم نشرها على منصات مراقبة الطيران في الوقت الفعلي مثل Flightradar24 وFlightaware، قررت شركتا إير فرانس وكورساير إجراء تغييرات كبيرة على مسارات رحلاتهما المتجهة إلى دول غرب إفريقيا، مثل أبيدجان، لاغوس وكوناكري، مع الابتعاد عن الأجواء الجزائرية لصالح المرور عبر المغرب. ومن أبرز التعديلات التي تم رصدها كانت في رحلة إير فرانس AF706 القادمة من مطار شارل دوغول في باريس والمتجهة إلى أبيدجان، حيث حلّقت في 8 أبريل 2025 عبر الأجواء المغربية بدلاً من الجزائر، مما يعكس تحولًا استراتيجيًا في مسار الشركة. ولم تكن 'إير فرانس' الوحيدة في هذا التوجه، فقد اتبعت شركة كورساير نفس النهج، حيث عدلت هي الأخرى مسار رحلتها CRL984 بين 7 و8 أبريل لتتجنب المجال الجوي الجزائري. التوترات السياسية وتتزامن هذه التغييرات مع تزايد التوترات السياسية بين الجزائر والدول المجاورة لها، خاصة المغرب ودول الساحل. ورغم عدم تقديم أي تفسيرات رسمية من الجزائر أو شركات الطيران الفرنسية حول الأسباب التقنية أو الأمنية وراء هذه التعديلات، فإن غياب التوضيح يعزز من فرضية أن هذا التغيير مرتبط بالسياق السياسي أكثر من كونه قرارًا لوجستيًا أو تقنيًا. وتعكس هذه التحولات أيضًا تحولًا في الاستراتيجية الجوية، حيث يظهر المغرب كممر جوي أكثر أمانًا لشركات الطيران الأوروبية، مما قد يؤدي إلى تراجع دور الجزائر كمركز جوي إقليمي. صورة الجزائر السيئة وفي حال توسع المقاطعة الجوية لتشمل شركات دولية أخرى، فقد يؤثر ذلك على صورة الجزائر وعلاقاتها مع شركات الطيران العالمية. وتثير هذه التحركات تساؤلات حول تأثيرها على التعاون الجوي بين الجزائر وفرنسا، خاصة وأن العلاقات بين البلدين شهدت توترًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة. وتعد هذه التعديلات خطوة مهمة في سياق الأزمة السياسية بين البلدين، التي وصلت إلى مرحلة خطيرة بعد فشل جهود التواصل بين الرئيسين إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون.


أريفينو.نت
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
هذه الشركة الفرنسية العملاقة تحول نشاطها من الجزائر الى المغرب؟
شهدت حركة الطيران المنطلقة من فرنسا نحو القارة الأفريقية تطورًا مثيرًا للاهتمام في مساراتها الجوية. باتت شركات الطيران الفرنسية تفضل حاليًا عبور المجال الجوي المغربي عوضًا عن الجزائري، الذي كان الخيار التقليدي في السابق. وتكشف منصات تتبع حركة الطيران مثل Flightradar24 و Flightaware أن شركتي الطيران الفرنسيتيَن، الخطوط الجوية الفرنسية (Air France) وكورسير (Corsair)، قد شرعتا في تعديل مسارات رحلاتهما إلى عدة وجهات أفريقية، مُستبعدتين العبور عبر الأجواء الجزائرية من خططهما. على سبيل المثال، أُعيدت جدولة رحلة الخطوط الجوية الفرنسية رقم AF706 التي تُقلع من مطار شارل ديغول في باريس متجهة نحو أبيدجان في ساحل العاج، لتتفادى المجال الجزائري، وتعبر بدلاً منه فوق الأجواء المغربية. وفي الثامن من أبريل عام 2025، قامت طائرة إيرباص A350-900 تابعة للشركة بتغيير طريقها المعتاد لتتحول نحو المغرب. وبالمثل، عدلت شركة كورسير مسار رحلتها رقم CRL984 في الفترة بين السابع والثامن من أبريل، لتتجنب أيضا المجال الجوي الجزائري وتحلق فوق المغرب. إقرأ ايضاً ويبدو أن هذا التحول لا يقتصر على هذه الوجهات بعينها، بل يمتد ليشمل الرحلات المتجهة إلى مدن أفريقية مثل لاغوس في نيجيريا وكوناكري في غينيا، بالإضافة إلى العديد من الرحلات الأخرى التابعة لنفس شركات الطيران الفرنسية. يثير هذا التغير في المسارات الكثير من التساؤلات حول أسبابه، ويربطه البعض بالتوترات الدبلوماسية والسياسية المتصاعدة بين الجزائر وعدد من العواصم الإقليمية المجاورة، وأبرزها الرباط وباماكو.


كش 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
شركات طيران فرنسية تعبر أجواء المغرب وتتجنب الجزائر
أصبحت الرحلات الجوية التي تديرها شركات الطيران الفرنسية إلى أفريقيا تمر الآن عبر المجال الجوي المغربي. وقامت شركتي الخطوط الجوية الفرنسية وكورسير بتعديل خطط رحلاتهما إلى العديد من الدول الأفريقية، حيث استبعدت الآن المجال الجوي الجزائري. وبحسب منصات تتبع الرحلات الجوية مثل Flightradar24 و Flightaware، التي تسمح بتصوير مسارات الطائرات التجارية في جميع أنحاء العالم في الوقت الفعلي، قامت شركات الطيران Air France وCorsair بتعديل خطط رحلاتها إلى العديد من البلدان الأفريقية، مفضلة المجال الجوي المغربي. وتتجنب رحلات الخطوط الجوية الفرنسية رقم AF706 المتجهة من باريس (CDG) إلى أبيدجان (ABJ) المجال الجوي الجزائري وتمر الآن عبر المجال الجوي المغربي. وفي 8 أبريل 2025، قامت طائرة الخطوط الجوية الفرنسية الرحلة AF706، والتي كان من المقرر أن تمر عبر المجال الجوي الجزائري، بتغيير مسارها. وحلقت طائرة إيرباص A350-900 فوق المغرب. وعلى خطى الخطوط الجوية الفرنسية، غيرت شركة كورسير مسار رحلتها CRL984 بين 7 و8 أبريل، وهي الآن تتجنب المجال الجوي الجزائري من خلال اختيار الطيران عبر المغرب. كما قامت الرحلات المتجهة إلى لاغوس وكوناكري والعديد من الرحلات الأخرى التي تديرها نفس هذه الشركات بتغيير مساراتها خارج المجال الجوي الجزائري. وتثير هذه التغييرات في المسارات والخطوط الجوية تساؤلات حول مناخ الثقة والاستقرار في المنطقة، في حين تستمر التوترات الدبلوماسية والسياسية بين الجزائر وعدد من العواصم المجاورة. ويعكس هذا الوضع شكلاً من أشكال العزلة المتزايدة التي تعيشها الجزائر، التي كثيراً ما يُنتقد موقفها الإقليمي بسبب تأجيج الانقسامات والحفاظ على خطاب القطيعة ونشر التوترات الإيديولوجية خارج حدودها، وهي ديناميكية يعتبرها البعض مثيرة للقلق بشأن استقرار المغرب العربي ومنطقة الساحل والصحراء.