logo
#

أحدث الأخبار مع #ForbesAI2025

دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في أمريكا لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل
دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في أمريكا لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل

بديل

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بديل

دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في أمريكا لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل

كشفت دراسة أجراها 'معهد التقدم' (Institute for Progress) أن أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى المملوكة للقطاع الخاص ومقرها أمريكا، لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل. وذكر موقع 'Axios' الذي نشر نتائج الدراسة، أن إدارة ترامب تعمل على صياغة سياساتها المتعلقة بالذكاء الاصطناعي على خلفية المنافسة العالمية المتزايدة وبرنامجها 'أمريكا أولا' وسياساتها الحدودية الصارمة. ووجدت دراسة 'IFP' لأفضل الشركات الناشئة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي في قائمة Forbes AI 2025 أن مابين 25 و 60٪ من الشركات البالغ عددها 42 شركة الموجودة في الولايات المتحدة أسسها أو شارك في تأسيسها مهاجرون. وينحدر مؤسسو هذه الشركات من 25 دولة، وتتصدرها الهند (تسعة مؤسسين)، تليها الصين (ثمانية مؤسسين)، ثم فرنسا (ثلاثة مؤسسين)، أما أستراليا والمملكة المتحدة وكندا وإسرائيل ورومانيا وتشيلي، فلكل منها مؤسسان. ومن بين هذه الشركات شركة 'OpenAI' التي تضم مؤسسيها المشاركين إيلون ماسك المولود في جنوب إفريقيا، وإيليا سوتسكيفر المولود في روسيا، وشركة 'Databricks' التي تضم مؤسسيها المشاركين المولودين في إيران ورومانيا والصين. ويتوافق التحليل مع النتائج السابقة حول الدور الرئيسي الذي لعبه العلماء والمهندسون المولودون في الخارج في صناعة التكنولوجيا الأمريكية والاقتصاد الأوسع. ويقول جيريمي نوفيلد مدير سياسة الهجرة في معهد السياسة الدولية ومؤلف التحليل الجديد: 'إن جزءا أساسيًا من القصة التاريخية حول قيادة الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي، والقيادة التكنولوجية بشكل عام، هو أننا قادرون على الاستفادة من الأفضل والألمع من جميع أنحاء العالم'. وأضاف 'إذا كنا سنتنافس وجها لوجه مع الصين، فإن عدد سكانها أكبر بكثير من عدد سكاننا وهم يُخرّجون اليوم عددا أكبر بكثير من خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات مقارنة بنا'. ويقول نيوفيلد إن قدرة الولايات المتحدة على توظيف العمال ذوي المهارات العالية والاحتفاظ بهم تواجه 'معوقين رئيسيين' حيث تعمل المملكة المتحدة وكندا والصين ودول أخرى على استقطاب المواهب المتميزة بشكل أكثر عدوانية، كما خلقت الولايات المتحدة حواجز أمام الهجرة وخاصة أوقات الانتظار المتزايدة للحصول على البطاقات الخضراء. واندلع نقاش حول العمال الأجانب بين مؤيدي الرئيس ترامب في أواخر العام الماضي، مع تحدث ماسك وآخرين دعما لتأشيرات H-1B للعمال ذوي المهارات العالية في 'المهن المتخصصة'. ويرى أنصار آخرون لترامب أن الولايات المتحدة يجب أن تركز على تدريب العمال الأمريكيين وتعطي الأولوية لتنميتهم على العمال الأجانب. وفي العام الماضي، دعا المجلس الوطني للعلوم الذي يقدم المشورة للبيت الأبيض والكونغرس بشأن البحوث العلمية والهندسية وسياسة التعليم، الولايات المتحدة إلى الاستثمار بشكل أكبر في تدريب العاملين المحليين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مع التأكيد على أن 'المواهب المولودة في الخارج كانت ولا تزال مفتاح القوة الأمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات'. جدير بالذكر أن ترامب وقع أمرا تنفيذيا في الأيام الأولى لاستلام منصبه، يوجه إدارته لوضع 'خطة عمل' للذكاء الاصطناعي لدعم وتعزيز هيمنة أمريكا العالمية في هذا المجال، ومن المقرر أن تُنشر الخطة هذا الصيف.

دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل
دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل

أخبارنا

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل

أخبارنا : كشفت دراسة أجراها "معهد التقدم" (Institute for Progress) أن أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى المملوكة للقطاع الخاص ومقرها أمريكا، لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل. وذكر موقع "Axios" الذي نشر نتائج الدراسة، أن إدارة ترامب تعمل على صياغة سياساتها المتعلقة بالذكاء الاصطناعي على خلفية المنافسة العالمية المتزايدة وبرنامجها "أمريكا أولا" وسياساتها الحدودية الصارمة. ووجدت دراسة "IFP" لأفضل الشركات الناشئة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي في قائمة Forbes AI 2025 أن مابين 25 و 60٪ من الشركات البالغ عددها 42 شركة الموجودة في الولايات المتحدة أسسها أو شارك في تأسيسها مهاجرون. وينحدر مؤسسو هذه الشركات من 25 دولة، وتتصدرها الهند (تسعة مؤسسين)، تليها الصين (ثمانية مؤسسين)، ثم فرنسا (ثلاثة مؤسسين)، أما أستراليا والمملكة المتحدة وكندا وإسرائيل ورومانيا وتشيلي، فلكل منها مؤسسان. ومن بين هذه الشركات شركة "OpenAI" التي تضم مؤسسيها المشاركين إيلون ماسك المولود في جنوب إفريقيا، وإيليا سوتسكيفر المولود في روسيا، وشركة "Databricks" التي تضم مؤسسيها المشاركين المولودين في إيران ورومانيا والصين. ويتوافق التحليل مع النتائج السابقة حول الدور الرئيسي الذي لعبه العلماء والمهندسون المولودون في الخارج في صناعة التكنولوجيا الأمريكية والاقتصاد الأوسع. ويقول جيريمي نوفيلد مدير سياسة الهجرة في معهد السياسة الدولية ومؤلف التحليل الجديد: "إن جزءا أساسيًا من القصة التاريخية حول قيادة الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي، والقيادة التكنولوجية بشكل عام، هو أننا قادرون على الاستفادة من الأفضل والألمع من جميع أنحاء العالم". وأضاف "إذا كنا سنتنافس وجها لوجه مع الصين، فإن عدد سكانها أكبر بكثير من عدد سكاننا وهم يُخرّجون اليوم عددا أكبر بكثير من خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات مقارنة بنا". ويقول نيوفيلد إن قدرة الولايات المتحدة على توظيف العمال ذوي المهارات العالية والاحتفاظ بهم تواجه "معوقين رئيسيين" حيث تعمل المملكة المتحدة وكندا والصين ودول أخرى على استقطاب المواهب المتميزة بشكل أكثر عدوانية، كما خلقت الولايات المتحدة حواجز أمام الهجرة وخاصة أوقات الانتظار المتزايدة للحصول على البطاقات الخضراء. واندلع نقاش حول العمال الأجانب بين مؤيدي الرئيس ترامب في أواخر العام الماضي، مع تحدث ماسك وآخرين دعما لتأشيرات H-1B للعمال ذوي المهارات العالية في "المهن المتخصصة". ويرى أنصار آخرون لترامب أن الولايات المتحدة يجب أن تركز على تدريب العمال الأمريكيين وتعطي الأولوية لتنميتهم على العمال الأجانب. وفي العام الماضي، دعا المجلس الوطني للعلوم الذي يقدم المشورة للبيت الأبيض والكونغرس بشأن البحوث العلمية والهندسية وسياسة التعليم، الولايات المتحدة إلى الاستثمار بشكل أكبر في تدريب العاملين المحليين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مع التأكيد على أن "المواهب المولودة في الخارج كانت ولا تزال مفتاح القوة الأمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات". جدير بالذكر أن ترامب وقع أمرا تنفيذيا في الأيام الأولى لاستلام منصبه، يوجه إدارته لوضع "خطة عمل" للذكاء الاصطناعي لدعم وتعزيز هيمنة أمريكا العالمية في هذا المجال، ومن المقرر أن تُنشر الخطة هذا الصيف.

دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل
دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل

روسيا اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل

وذكر موقع "Axios" الذي نشر نتائج الدراسة، أن إدارة ترامب تعمل على صياغة سياساتها المتعلقة بالذكاء الاصطناعي على خلفية المنافسة العالمية المتزايدة وبرنامجها "أمريكا أولا" وسياساتها الحدودية الصارمة. ووجدت دراسة "IFP" لأفضل الشركات الناشئة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي في قائمة Forbes AI 2025 أن مابين 25 و 60٪ من الشركات البالغ عددها 42 شركة الموجودة في الولايات المتحدة أسسها أو شارك في تأسيسها مهاجرون. وينحدر مؤسسو هذه الشركات من 25 دولة، وتتصدرها الهند (تسعة مؤسسين)، تليها الصين (ثمانية مؤسسين)، ثم فرنسا (ثلاثة مؤسسين)، أما أستراليا والمملكة المتحدة وكندا وإسرائيل ورومانيا وتشيلي، فلكل منها مؤسسان. ومن بين هذه الشركات شركة "OpenAI" التي تضم مؤسسيها المشاركين إيلون ماسك المولود في جنوب إفريقيا، وإيليا سوتسكيفر المولود في روسيا، وشركة "Databricks" التي تضم مؤسسيها المشاركين المولودين في إيران ورومانيا والصين. ويتوافق التحليل مع النتائج السابقة حول الدور الرئيسي الذي لعبه العلماء والمهندسون المولودون في الخارج في صناعة التكنولوجيا الأمريكية والاقتصاد الأوسع. ويقول جيريمي نوفيلد مدير سياسة الهجرة في معهد السياسة الدولية ومؤلف التحليل الجديد: "إن جزءا أساسيًا من القصة التاريخية حول قيادة الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي، والقيادة التكنولوجية بشكل عام، هو أننا قادرون على الاستفادة من الأفضل والألمع من جميع أنحاء العالم". وأضاف "إذا كنا سنتنافس وجها لوجه مع الصين، فإن عدد سكانها أكبر بكثير من عدد سكاننا وهم يُخرّجون اليوم عددا أكبر بكثير من خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات مقارنة بنا". ويقول نيوفيلد إن قدرة الولايات المتحدة على توظيف العمال ذوي المهارات العالية والاحتفاظ بهم تواجه "معوقين رئيسيين" حيث تعمل المملكة المتحدة وكندا والصين ودول أخرى على استقطاب المواهب المتميزة بشكل أكثر عدوانية، كما خلقت الولايات المتحدة حواجز أمام الهجرة وخاصة أوقات الانتظار المتزايدة للحصول على البطاقات الخضراء. واندلع نقاش حول العمال الأجانب بين مؤيدي الرئيس ترامب في أواخر العام الماضي، مع تحدث ماسك وآخرين دعما لتأشيرات H-1B للعمال ذوي المهارات العالية في "المهن المتخصصة". ويرى أنصار آخرون لترامب أن الولايات المتحدة يجب أن تركز على تدريب العمال الأمريكيين وتعطي الأولوية لتنميتهم على العمال الأجانب. وفي العام الماضي، دعا المجلس الوطني للعلوم الذي يقدم المشورة للبيت الأبيض والكونغرس بشأن البحوث العلمية والهندسية وسياسة التعليم، الولايات المتحدة إلى الاستثمار بشكل أكبر في تدريب العاملين المحليين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مع التأكيد على أن "المواهب المولودة في الخارج كانت ولا تزال مفتاح القوة الأمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات". جدير بالذكر أن ترامب وقع أمرا تنفيذيا في الأيام الأولى لاستلام منصبه، يوجه إدارته لوضع "خطة عمل" للذكاء الاصطناعي لدعم وتعزيز هيمنة أمريكا العالمية في هذا المجال، ومن المقرر أن تُنشر الخطة هذا الصيف. المصدر: "أكسيوس" علقت محكمة اتحادية تنفيذ قرار الإدارة الأمريكية إلغاء الوضع القانوني لـ530 ألف مهاجر من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا، في تطور جديد يزيد من الخلاف الأمريكي حول سياسات الهجرة. نقلت صحيفة "نيويورك بوست" عن مصدر في وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أن وكالة الهجرة والجمارك ICE رحّلت أكثر من 100 ألف مهاجر مخالفين منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة. كشف تقرير حول اتجاهات الهجرة أن غالبية المهاجرين إلى كندا من الولايات المتحدة على مدار العقد الماضي ليسوا مواطنين أمريكيين، أو هم أمريكيون عاشوا سابقا في كندا. أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أنها ستلغي الحماية القانونية لمئات الآلاف من الكوبيين والهايتيين والنيكاراغويين والفنزويليين، مما يعرضهم للترحيل المحتمل في غضون شهر تقريبا. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، إن عدد المهاجرين غير النظاميين الموجودين في بلدنا بلغ 21 مليون مهاجر، متعهدا باتخاذ إجراءات صارمة بشأن ذلك. أكد مسؤول في هيئة الهجرة والجمارك الأمريكية امتلاء مراكز احتجاز المهاجرين في الولايات المتحدة، والتي تتسع لـ 47600 شخص، على خلفية سياسات الرئيس دونالد ترامب في مجال الهجرة. أطلقت الإدارة الأمريكية تطبيقا جديدا يسمح للمهاجرين الموجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني بـ"ترحيل أنفسهم ذاتيا" بدلا من مواجهة احتمال الاعتقال والاحتجاز. تحتجز السلطات البنمية 300 مهاجر من جنسيات مختلفة تم ترحيلهم من الولايات المتحدة بموجب سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بانتظار إعادتهم إلى بلدانهم. بدأت إدارة الهجرة الأمريكية حملة واسعة لاعتقال المهاجرين غير الشرعيين في مدن متفرقة من البلاد، وذلك بعد أيام من تنفيذ أكبر عملية ترحيل في التاريخ الأمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store