أحدث الأخبار مع #G10


الجمهورية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
جمعية المهندسين المصرية تحذر: المؤسسات التي تقاوم التطوير والتغيير مصيرها الزوال
استهل المهندس أسامة كمال حديثه بالإشارة إلى حساسية موضوع التغيير في المؤسسات الصناعية، موضحاً أنه يواجه تحديين رئيسيين: الأول هو التحديث المستمر للندوة في كل مرة بسبب التطورات المتسارعة، والثاني هو محاولات إسقاط مضامين الندوة على الشأن السياسي، وهو ما يحرص على تجنّبه تماماً. وأوضح كمال أن الصناعة لا تقتصر على الآلات والمعدات، بل تمتد إلى جميع مناحي الحياة: 'الطب، السياحة، الهندسة، والإدارة كلها صناعات وحرف ، موكدا أن سرعة التغيرات في العالم تفوق تصور كثير من القيادات التقليدية، ضاربًا المثل بتسارع تكنولوجيا الاتصالات من G5 إلى G10 كما طرحتها الصين، مما يشكل ضغطًا هائلًا على المؤسسات التي لا تتبنى الابتكار والتطوير. عرف" كمال" التغيير بأنه رد فعل لأي أمر مخطط أو غير مخطط بهدف التكيّف مع الجديد ، مضيفاً أن التغيير من أجل التغيير فقط ليس تغييراً حقيقياً ، واستعرض أمثلة من الواقع المصري لتوضيح أهمية التكيّف مثل تراجع صناعة الحديد والصلب واختفاء شركات مثل 'النصر للسيارات'، مقابل نجاحات مثل تطور منظومة الاتصالات وصناعة السيراميك التي باتت تنافس كبرى الدول في أوروبا. وفرق " وزير البترول الأسبق " بين مفهوم ثقافة التغيير وتغيير الثقافة ، الأولى تشير إلى قابلية الأفراد للتفاعل مع المتغيرات، وهي سمة مرنة وسريعة التشكل ، بينما الثانية تعني تعديل المعتقدات والقيم المتجذرة ، وهي عملية بالغة الصعوبة ، وذكر أمثلة من تجربته مع شركات أجنبية عايش فيها هذا النوع من التكيف، مؤكداً أن مؤسسات مثل 'إنبي' استمرت بفضل قبولها لتغييرات المواصفات والتكنولوجيا الجديدة، عكس شركات أخرى عجزت عن التكيّف. واستعرض" كمال "أنواع التغيير، موضحاً الفرق بين التغيير التنظيمي الذي يستهدف تعديل العمليات والهياكل الداخلية، والتغيير الاستراتيجي الذي يهدف إلى إعادة توجيه المؤسسة لأسواق جديدة أو أهداف مختلفة، كما حدث مع محطات الوقود التي تحولت إلى مراكز تجارية متعددة الخدمات. وأوضح " رئيس جمعية المهندسين المصرية" أن عملية إدارة التغيير تمر بعدة مراحل تبدأ بتحديد المناطق التي تحتاج إلى تغيير، تليها دراسة المخاطر المحيطة، مشدداً على أهمية تأهيل الأفراد والمؤسسات لاستيعاب التغيير ،'يمكن لأي تغيير غير محسوب أن يهدم المؤسسة من أساسها'، بحسب تحذيره. وركز" كمال "على العوائق الحقيقية التي تواجه إدارة التغيير، موضحاً أن الخوف يأتي على رأس هذه العوائق، إذ يعد من أكثر العوامل التي تثبط محاولات التغيير، وأضاف أن عدم إشراك الأفراد في عملية التغيير يفقدهم الحافز، مشددًا على ضرورة تهيئة العاملين لمواجهة التحديات والتكنولوجيا الحديثة، عبر التدريب والتوعية المستمرة. وأكد أن نظام الحوافز والجزاءات يلعب دورًا محوريًا، ويمكن أن يكون سببًا في مقاومة التغيير إن لم يدار بذكاء وعدالة.،كما شدد على أهمية وضوح الرؤية والأهداف، إلى جانب الحاجة إلى نموذج أخلاقي ومهني يقود عملية التغيير، ويمنحها المصداقية والاستدامة. وأوضح "كمال" أن أصعب ما في إدارة التغيير هو التغيير في الأفراد، وليس في النظم أو الآليات، مطالبًا بترسيخ قيم أخلاقية ومهنية واضحة، وبناء كوادر مدربه قادرة على قيادة التغيير ، داعياً إلى تبني فكر مرن وقابل للتطور، مشيراً إلى أن النجاح لا يأتي فقط من الإمكانيات بل من القدرة على التكيّف والتجديد المستمر. واختتم وزير البترول الأسبق محاضرته بالتأكيد على أن إدارة التغيير ليست رفاهية بل شرط للبقاء، وأن المؤسسات التي لا تواكب التغيير مصيرها الزوال، مؤكداً أن التدريب المستمر ووجود قيادة أخلاقية هما حجر الأساس لضمان نجاح أي عملية تغيير داخلي. من جانبه اعتبر المهندس فاروق الحكيم الأمين العام للجمعية ، أن الندوة تسلط الضوء على جانب إداري بالغ الأهمية، غالبًا ما يتم تجاهله في برامج التدريب التي تركز في العادة على الجوانب العلمية والفنية البحتة، مضيفاً: إدارة التغيير لم تعد خيارًا، بل أصبحت ضرورة في بيئة العمل الحديثة، ويجب أن يمتلك المهندس أدوات التعامل معها بوعي وكفاءة. وأشار إلى أن الإدراك بمفاهيم الإدارة وأساليب التغيير يجب أن يشمل كافة المهندسين، من حديثي التخرج وحتى أصحاب الخبرات الطويلة، مؤكدًا أن الجمع بين المعرفة الهندسية والمهارات الإدارية يعزز قدرة المهندس على اتخاذ قرارات فعالة ومواكبة تطورات السوق والعمل المؤسسي. واختتم "الحكيم" كلمته بالدعوة إلى دمج مفاهيم الإدارة الحديثة في برامج التأهيل والتدريب الهندسي، بما يسهم في إعداد كوادر قادرة على قيادة التغيير لا مجرد التكيف معه، كما أشار الدكتور مصطفي شعبان (نائب رئيس الجمعية) الي تجربته في تغيير مقررات الدراسة في التعليم الجامعي. وشهدت الندوة عدد من المداخلات التفاعلية المميزة من الحضور لتبادل الخبرات، شارك فيها عدد من الوزراء السابقين وكبار المسؤولين، حيث عرضوا تجاربهم الشخصية في قيادة التغيير داخل الوزارات والمؤسسات التي تولّوا إدارتها. حيث سرد المتحدثون تحدياتهم في مواجهة البيروقراطية، مقاومة التغيير، وكيف نجحوا - أحيانًا بعد صعوبات - في تنفيذ رؤاهم وتحقيق تطوير ملموس داخل قطاعاتهم ،وقد جاءت هذه الشهادات الواقعية بمثابة دروس عملية للحضور من مهندسين وإداريين، خاصة في كيفية اتخاذ القرار، كسب دعم الفرق، ومواجهة الأزمات بثبات ومرونة. وأكد الحاضرون أن النجاح في إدارة التغيير لا يتطلب فقط رؤية واضحة، بل شجاعة وارادة في التنفيذ، ومرونة في التعامل مع التحديات اليومية، وتنوعت القصص بين إعادة هيكلة قطاعات حيوية، وإدخال التكنولوجيا الحديثة، وتحسين جودة الخدمات العامة. واختتمت الندوة بالتأكيد على ضرورة تعميم ثقافة التغيير الإيجابي، وتزويد الكوادر الشابة بالمهارات الإدارية إلى جانب المعارف الفنية، بما يضمن مستقبلًا مهنيًا أكثر كفاءة واستدامة. Previous Next


ارابيان بيزنس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ارابيان بيزنس
إطلاق أول شبكة G10 بالعالم.. شيونغان الصينية تقود ثورة الإنترنت
أعلنت الصين ، عن تحقيق إنجاز تقني مذهل عبر إطلاق أول شبكة G10 (شبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة 10 غيغابايت في الثانية)، وذلك في مدينة شيونغان الحديثة. وإطلاق أول شبكة G10 (شبكات الجيل العاشر)، تم بالشراكة بين شركتي 'هواوي'، و'تشاينا يونيكوم'، ما يُشكّل قفزة نوعية في قطاع الاتصالات العالمي، ويمهّد الطريق نحو مستقبل رقمـي فائق السرعة، بحسب موقع 'gizmochina'. شيونغان.. مختبر الصين التكنولوجي تقع مدينة شيونغان الصينية ، على بعد نحو 113 كيلومترا جنوب غرب العاصمة بكين، وقد تم إعادة تأسيسها، وتطويرها عام 2017، لتكون مركزا للتجارب التكنولوجية المتقدمة، ضمن رؤية الرئيس الصيني، شي جين بينغ. واليوم، تعتبر مدينة شيونغان، منصة اختبار حقيقية لأحدث ما توصلت إليه الصين في مجالات البنية التحتية الرقمية. إمكانات لا محدودة لأول شبكة G10 وتتميز أول شبكة G10 ، بسرعة تصل إلى 10 غيغابايت في الثانية، تسمح بتحميل الأفلام الكبيرة، في ثوان معدودة، كما يمكن بث مقاطع الفيديو بجودة 8K دون انقطاع. ولا تقتصر مزايا أول شبكة G10، على الترفيه فقط، بل تشمل الإمكانات مجالات أوسع مثل السيارات ذاتية القيادة، وتطبيقات الواقع الافتراضي المعزز، وأنظمة المدن الذكية، فضلاً عن تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي من خلال دعم تدفقات البيانات الضخمة لنماذج اللغة، والتعلم العميق. يعتمد تخطيط مدينة شيونغان الصينية، على مبدأ 'دائرة الحياة لمدة 15 دقيقة'، مما يوفّر للسكان إمكانية الوصول إلى المتاجر، والخدمات، والترفيه في محيط قريب من أماكن السكن، مما يجعل المدينة نموذجا مثاليا لتجربة أول شبكة G10، والبنية التحتية الرقمية المتقدمة. تحديات على الأرض رغم الطموح العالي ورغم الطفرة التقنية التي شهدتها المدينة، لم تخفِ تقارير سابقة، مثل تقرير 'بلومبرغ'، التحديات التي تواجهها المدينة، حيث أشار البعض إلى قلة النشاط الاقتصادي واصفين إياها بـ'مدينة الأشباح' نتيجة غياب الاستثمارات الخاصة الكافية، على الرغم من تخصيص ميزانية تفوق 100 مليار دولار لتطويرها. بينما لا تزال دول العالم، تجري تجاربها على شبكات الجيل الخامس، تجاوزت الصين هذا الحاجز متجهة نحو عصر 'الجيل العاشر'، مؤكدة عزمها على البقاء في صدارة سباق التطور التكنولوجي. وإن كانت مدينة 'شيونغان' الصينية، في بدايتها قد أثارت الشكوك، فإنها اليوم تطرح نفسها كمنصة حقيقية لمستقبل الإنترنت المتكامل فائق السرعة. ويبقى السؤال: هل ستتحول هذه المدينة إلى أيقونة حقيقية في العصر الرقمي؟ أم ستظل تجربة محصورة في الإطار التجريبي؟ وحده الزمن سيكشف حقيقة هذا المشروع الجريء.


أخبار مصر
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار مصر
إطلاق أول شبكة G10 بالعالم.. شيونغان الصينية تقود ثورة الإنترنت
أعلنت الصين، عن تحقيق إنجاز تقني مذهل عبر إطلاق أول شبكة G10 (شبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة 10 غيغابايت في الثانية)، وذلك في مدينة شيونغان الحديثة.وإطلاق أول شبكة G10 (شبكات الجيل العاشر)، تم بالشراكة بين شركتي هواوي ، و تشاينا يونيكوم ، ما يُشكّل قفزة نوعية في قطاع الاتصالات العالمي، ويمهّد الطريق نحو مستقبل رقمـي فائق السرعة، بحسب موقع gizmochina .تقع مدينة شيونغان الصينية، على بعد نحو 113 كيلومترا جنوب غرب العاصمة بكين، وقد تم إعادة تأسيسها، وتطويرها عام 2017، لتكون مركزا للتجارب التكنولوجية المتقدمة، ضمن رؤية الرئيس الصيني، شي جين بينغ.واليوم، تعتبر مدينة شيونغان، منصة اختبار حقيقية لأحدث ما توصلت إليه الصين في مجالات البنية التحتية الرقمية.وتتميز أول شبكة G10، بسرعة تصل إلى 10 غيغابايت في الثانية، تسمح بتحميل الأفلام الكبيرة، في ثوان معدودة، كما يمكن بث مقاطع الفيديو بجودة 8K دون انقطاع.ولا تقتصر مزايا أول شبكة G10، على الترفيه فقط، بل تشمل الإمكانات مجالات أوسع مثل السيارات ذاتية القيادة، وتطبيقات الواقع الافتراضي المعزز، وأنظمة المدن الذكية، فضلاً عن تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي من خلال دعم تدفقات البيانات الضخمة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


البورصة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الين الياباني يواصل الارتفاع ويتجاوز حاجزاً مهماً أمام الدولار
تجاوز الين الياباني الحاجز النفسي عند 140 يناً مقابل الدولار في ظل التهديدات المحدقة باستقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وتزايد المخاطر المرتبطة بالرسوم الجمركية قبيل اجتماع مرتقب بين أرفع مسؤولين ماليين في اليابان والولايات المتحدة. ارتفعت العملة اليابانية بنحو 0.7% إلى 139.90 ين مقابل الدولار، ما يعد أعلى مستوى لها منذ سبتمبر. ويأتي الارتفاع بعدما توقف الين مؤقتاً عند مستوى أقل قليلاً من 140 يناً للدولار، حيث اتجه عدد من المتعاملين إلى حماية مراكزهم الاستثمارية في عقود الخيارات عبر التحوط. ويعد الين الأفضل أداءً مقابل الدولار بين عملات 'مجموعة الدول العشرة' (G-10) اليوم الثلاثاء. يرجع ارتفاع الين إلى الحرب التجارية التي يشنها ترامب، إذ عززت الطلب على الأصول الآمنة وأدت إلى بيع الأصول الأمريكية. كما يدرس ترامب احتمال إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، ما فاقم تراجع الدولار. وقد كشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال' أن ترمب يمهد لتحميل الاحتياطي الفيدرالي مسؤولية التبعات الاقتصادية الناجمة عن الحرب التجارية إذا لم يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة قريباً. قال هيديكي شيباتا، كبير المحللين الاستراتيجيين للدخل الثابت وأسعار صرف العملات الأجنبية لدى 'توكاي طوكيو إنتليجنس لابراتوري' (Tokai Tokyo Intelligence Laboratory)، إنه: 'إذا تجاوز الين مستوى 140 أو منتصف مستوى 139 الذي بلغه في سبتمبر الماضي بفارق ملحوظ، فسيصبح من الأسهل أن تؤدي العوامل الخارجية إلى شراء الين وبيع الدولار، ما سيسرع وتيرة ارتفاع الين'. بلغ تفاؤل المضاربين تجاه الين أعلى مستوى على الإطلاق الأسبوع الماضي، وفق البيانات الصادرة عن لجنة تداول السلع الآجلة في الولايات المتحدة في 15 أبريل. وسيتابع المستثمرون عن قرب الاجتماع المرتقب بين وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو ووزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت المقرر عقده هذا الأسبوع. لا يرى مسؤولو بنك اليابان حاجة كبيرة في الوقت الحالي لتغيير موقفهم القائم على رفع أسعار الفائدة تدريجياً، رغم حالة عدم اليقين الناتجة عن الرسوم الجمركية الأميركية، وهو ما من شأنه أن يدعم الين، وفق بلومبرغ. ومع ذلك، تُظهر عقود المبادلة المرتبطة بالمؤشر الليلي احتمالًا بنسبة 59% لرفع أسعار الفائدة بحلول نهاية العام، مقارنةً بالإجماع الكامل تقريباً على رفعها في وقت سابق من هذا الشهر قبل إعلان الرسوم الأميركية.


صحيفة مكة
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة مكة
"تكامل" تواصل ريادتها في قطاع التكنولوجيا بمشاركة في مؤتمر ليب التقني 2025
تشارك شركة تكامل القابضة كشريك للتحول الاقتصادي في مؤتمر ليب التقني 2025، بصفتها إحدى الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا بالمملكة العربية السعودية، والمزمع انعقاده في مدينة الرياض خلال الفترة من 9 وحتى 12 فبراير 2025، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم قاعة رقم 1 جناح G10، حيث تهدف تلك المشاركة إلى استعراض أحدث ابتكاراتها وحلولها الشاملة التي تسهم في تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية. كما تسعى شركة تكامل من خلال مشاركتها في مؤتمر ليب 2025 إلى تسليط الضوء على أبرز الحلول المتكاملة التي تقدمها للأفراد والمؤسسات في المملكة العربية السعودية، وتتمثل تلك المشاركة في استعراض أبرز منتجاتها وحلولها التي تقدمها من خلال شركاتها التابعة ومنصاتها المتعددة، حيث ستتمثل العديد من شركاتها والمنتجات التي تديرها الشركة في الجناح ومن أبرزها: منصة قوى، منصة مساند، شركة تكامل لخدمات النقل، شركة عمل المستقبل، شركة حلول التفتيش الذكية، أكاديمية تكامل، ومنصة مواءمة وأجير. وتعتزم تكامل على هامش المشاركة في مؤتمر ليب 2025 على ابرام سلسلة من الاتفاقيات والشركات الاستراتيجية التي من شأنها تعزيز مكانة تكامل ودورها في دفع عجلة التحول الرقمي كأحد مستهدفات رؤية المملكة 2030. يذكر أن شركة "تكامل القابضة"، التي تتبنى شعار "ابتكارات جوهرها الفرد"، تعمل على تقديم حلول متكاملة موجهة للقطاعات الحكومية، وشبه الحكومية، وكذلك القطاع الخاص والقطاعات الربحية والغير ربحية، وتسعى الشركة إلى تحقيق تطور اجتماعي واقتصادي من خلال بناء بيئة محفزة لاطلاق وتنمية قدرات المواهب البشرية.