أحدث الأخبار مع #GBNews


صحيفة سبق
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة سبق
في أول هزيمة لـ "ستارمر".. حزب "إصلاح المملكة المتحدة" يفوز بمقعد برلماني في الانتخابات المحلية
سجّل حزب "إصلاح المملكة المتحدة" اليميني المتشدد أول فوز برلماني له، منتزعاً مقعداً من حزب "العمال" بزعامة رئيس الوزراء كير ستارمر، في الانتخابات المحلية التي جرت يوم الجمعة، موجّهاً ضربة موجعة للحزبين التقليديين في المشهد السياسي البريطاني. وبحسب العربية.نت نقلاً عن وكالة الصحافة الفرنسية، فقد فاز الحزب، الذي يقوده مناصر "بريكست" نايجل فاراج، بمقعد رنكورن وهيلسبي في شمال غرب إنجلترا، بفارق ستة أصوات فقط، في نتيجة تحمل رمزية سياسية كبيرة، كونها أول خسارة لستارمر منذ توليه منصبه في يوليو الماضي. وحقق الحزب مكاسب أخرى مهمة، من بينها فوزه برئاسة بلدية لينكولنشير الكبرى، وانتزاع عشرات المقاعد في المجالس المحلية من حزبي "العمال" و"المحافظين"، في وقت تتصاعد فيه مؤشرات تشرذم المشهد الحزبي في بريطانيا ودخولها في مرحلة سياسية أكثر انقساماً. واعتبر فاراج أن هذه النتائج تمثل "لحظة مهمة جداً للحزب والحركة"، مؤكداً في تصريحاته أن "السيطرة على مواقع سلطة محلية تتيح للحزب البدء بإعادة بناء بريطانيا". في المقابل، وصف رئيس الوزراء كير ستارمر نتائج حزبه في الانتخابات الفرعية بـ"المخيبة للآمال"، لكنه شدد في مقابلة مع "GB News" على عزمه المضي قدماً "أبعد وأسرع" في تنفيذ الإصلاحات والتغييرات. وفي الانتخابات على ست مناصب لرئاسة بلديات، فاز "العمال" بثلاث منها، فيما سجل حزب "إصلاح المملكة المتحدة" اختراقاً مهماً بفوزه برئاسة لينكولنشير الكبرى، بينما احتفظ "العمال" بشق الأنفس برئاسة بلدية نورث تاينسايد بعد تأرجح بنسبة 26% لصالح حزب "الإصلاح". وقالت الفائزة بمنصب رئيس بلدية لينكولنشير الكبرى أندريا جينكينز: "المعركة من أجل إنقاذ قلب وروح بلدنا بدأت الآن"، مؤكدة أن الحزب يسعى عبر موقعه الجديد في السلطة المحلية إلى تنفيذ تغييرات ملموسة. وتُعد هذه أول انتخابات محلية تُجرى في إنجلترا منذ تولّي كير ستارمر رئاسة الوزراء، وتولّي كيمي بادنوك قيادة حزب المحافظين. وقد تنافس المرشحون على 1641 مقعداً في 23 مجلساً محلياً من أصل 17 ألف مقعد على مستوى البلاد. وتشير النتائج الأولية إلى أن صعود حزب "إصلاح المملكة المتحدة" في استطلاعات الرأي بدأ ينعكس فعلياً في صناديق الاقتراع، ما يعزز توقعات مراقبين بدخول بريطانيا مرحلة سياسة متعددة الأحزاب، وتراجع هيمنة "العمال" و"المحافظين".


أخبارنا
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- أخبارنا
ناسا: «فيضان الـ1000 عام» يضرب أمريكا !
أخبارنا : تستعد ولايات الوسط الأمريكي لما حذرت منه «ناسا» وتتوقع حدوثه في النصف الثاني من أبريل الجاري، وهو «فيضان الألف عام» المقدّر أن يكون أحد أكثر الأحداث الجوية تدميراً في الذاكرة الحديثة، إذ تعتبره «الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية» حدثا مناخيا غير مسبوق يهدد بإطلاق فيضانات تاريخية، لم تعرف أمريكا أسوأ منه منذ 1000 عام. ويشمل التوقع أن تتحول مناطق عدة في الوسط الأمريكي إلى مناطق كوارثية، حيث يمكن أن تسقط أمطار في 5 أيام، تزيد عما يهطل عادة في 4 أشهر، وهو ما اعتبره خبراء الأرصاد الجوية تهديدا غير مسبوق، سيترك علامات تاريخية على ولايتي أركنساس وكنتاكي ومناطق مجاورة، بسبب تفاعل عوامل جوية عدة تحدث في وقت واحد، بينها «نهر جوي» ينقل كثافة كبيرة من الرطوبة من المناطق الاستوائية إلى وسط الولايات المتحدة. كما سيسبب هذا النظام، وفقا لخبراء الأرصاد، بتكوين «ازدحام مروري» في الغلاف الجوي، تندلع بسببه عواصف متكررة فوق المناطق نفسها، ما يمنع توزيع المياه بالتساوي، وفقا لتقرير أمريكي ورد في مواقع عدة متخصصة بالطقس والمناخ، وطالعته «العربية.نت» في موقع قناة GB News التلفزيونية والاذاعية البريطانية، وفيه أيضا أن هطول الأمطار المستمر، سيؤدي مع تشبع التربة، إلى تدفق المياه بشكل لا يمكن السيطرة عليه، فتحدث فيضانات مفاجئة وهائلة، تهدد المجتمعات. كذلك حذر خبراء من سرعة تصاعد الوضع وتطرفه، ومنهم Jonathan Porter كبير خبراء الأرصاد الجوية بشركة AccuWeather الأمريكية لخدمات التنبؤ بالطقس، بقوله إن هذا النوع من الطقس «هو وصفة لفيضانات شديدة» بعواقب قد تكون مهددة للحياة «حيث سيؤدي ضغط جوي مرتفع وواسع عند الساحل الأمريكي الجنوبي إلى نقل الرطوبة من الكاريبي وساحل الخليج إلى أجزاء بوسط البلاد. وسيشبه نمط الطقس ازدحاما جويا خانقا، مع عواصف رعدية متكررة وأمطار نادرة الغزارة، وهذا نذير بفيضانات عارمة» لذلك نصح بالانتقال سريعا إلى مناطق مرتفعة. ومن المتوقع أن تكون كمية الأمطار المتساقطة كبيرة الى درجة أن بعض الأماكن قد تشهد تراكما للمياه أضخم مما يهطل عادة بأشهر، وبعض الولايات يقع بقلب هذه العاصفة، فيتفاقم الوضع ويحتدم أكثر، خصوصا أن هذه المناطق شهدت هطول أمطار غزيرة في الأشهر الأخيرة، ما يجعلها أكثر عرضة للفيضانات. كما قد يزيد تدفق الأنهار بشكل كبير في الأيام التالية، من تشكيل خطر أكبر على المناطق المجاورة «لذلك نشعر بالقلق من حدوث فيضانات مفاجئة تاريخية تهدد الحياة، والتي قد تتطور إلى نهرية كبيرة». أما «فيضان الألف عام» فمصطلح يصف احتمال حدث بهذا الحجم بشكل متكرر. مع ذلك، ونظرا لتكرار ظواهر مماثلة في السنوات الأخيرة، يحذر الخبراء من أن الأحداث المتطرفة أصبحت أمرا ثابتا. وقد استخدمت «ناسا» وأيضا AccuWeather اقمارا اصطناعية وتكنولوجيا متقدمة، ما سمح بتوقع تطور بدرجة كبيرة من الدقة، بحيث يسلط التحذير الضوء على مدى سرعة تحول الوضع إلى مميت، حيث يمكن أن تحدث فيضانات مفاجئة بدقائق، تدمر المنازل والبنية التحتية وتفتك بالأرواح.


عكاظ
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- عكاظ
ناسا: «فيضان الـ1000 عام» يضرب أمريكا !
تستعد ولايات الوسط الأمريكي لما حذرت منه «ناسا» وتتوقع حدوثه في النصف الثاني من أبريل الجاري، وهو «فيضان الألف عام» المقدّر أن يكون أحد أكثر الأحداث الجوية تدميراً في الذاكرة الحديثة، إذ تعتبره «الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية» حدثا مناخيا غير مسبوق يهدد بإطلاق فيضانات تاريخية، لم تعرف أمريكا أسوأ منه منذ 1000 عام. ويشمل التوقع أن تتحول مناطق عدة في الوسط الأمريكي إلى مناطق كوارثية، حيث يمكن أن تسقط أمطار في 5 أيام، تزيد عما يهطل عادة في 4 أشهر، وهو ما اعتبره خبراء الأرصاد الجوية تهديدا غير مسبوق، سيترك علامات تاريخية على ولايتي أركنساس وكنتاكي ومناطق مجاورة، بسبب تفاعل عوامل جوية عدة تحدث في وقت واحد، بينها «نهر جوي» ينقل كثافة كبيرة من الرطوبة من المناطق الاستوائية إلى وسط الولايات المتحدة. كما سيسبب هذا النظام، وفقا لخبراء الأرصاد، بتكوين «ازدحام مروري» في الغلاف الجوي، تندلع بسببه عواصف متكررة فوق المناطق نفسها، ما يمنع توزيع المياه بالتساوي، وفقا لتقرير أمريكي ورد في مواقع عدة متخصصة بالطقس والمناخ، وطالعته «العربية.نت» في موقع قناة GB News التلفزيونية والاذاعية البريطانية، وفيه أيضا أن هطول الأمطار المستمر، سيؤدي مع تشبع التربة، إلى تدفق المياه بشكل لا يمكن السيطرة عليه، فتحدث فيضانات مفاجئة وهائلة، تهدد المجتمعات. كذلك حذر خبراء من سرعة تصاعد الوضع وتطرفه، ومنهم Jonathan Porter كبير خبراء الأرصاد الجوية بشركة AccuWeather الأمريكية لخدمات التنبؤ بالطقس، بقوله إن هذا النوع من الطقس «هو وصفة لفيضانات شديدة» بعواقب قد تكون مهددة للحياة «حيث سيؤدي ضغط جوي مرتفع وواسع عند الساحل الأمريكي الجنوبي إلى نقل الرطوبة من الكاريبي وساحل الخليج إلى أجزاء بوسط البلاد. وسيشبه نمط الطقس ازدحاما جويا خانقا، مع عواصف رعدية متكررة وأمطار نادرة الغزارة، وهذا نذير بفيضانات عارمة» لذلك نصح بالانتقال سريعا إلى مناطق مرتفعة. أخبار ذات صلة ومن المتوقع أن تكون كمية الأمطار المتساقطة كبيرة الى درجة أن بعض الأماكن قد تشهد تراكما للمياه أضخم مما يهطل عادة بأشهر، وبعض الولايات يقع بقلب هذه العاصفة، فيتفاقم الوضع ويحتدم أكثر، خصوصا أن هذه المناطق شهدت هطول أمطار غزيرة في الأشهر الأخيرة، ما يجعلها أكثر عرضة للفيضانات. كما قد يزيد تدفق الأنهار بشكل كبير في الأيام التالية، من تشكيل خطر أكبر على المناطق المجاورة «لذلك نشعر بالقلق من حدوث فيضانات مفاجئة تاريخية تهدد الحياة، والتي قد تتطور إلى نهرية كبيرة». أما «فيضان الألف عام» فمصطلح يصف احتمال حدث بهذا الحجم بشكل متكرر. مع ذلك، ونظرا لتكرار ظواهر مماثلة في السنوات الأخيرة، يحذر الخبراء من أن الأحداث المتطرفة أصبحت أمرا ثابتا. وقد استخدمت «ناسا» وأيضا AccuWeather اقمارا اصطناعية وتكنولوجيا متقدمة، ما سمح بتوقع تطور بدرجة كبيرة من الدقة، بحيث يسلط التحذير الضوء على مدى سرعة تحول الوضع إلى مميت، حيث يمكن أن تحدث فيضانات مفاجئة بدقائق، تدمر المنازل والبنية التحتية وتفتك بالأرواح.


الجريدة
١١-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- الجريدة
«ناسا» تتوقع فيضانات لم تعرف أميركا مثلها منذ 1000 عام
تستعد ولايات الوسط الأميركي لما حذرت منه «ناسا» وتتوقع حدوثه في النصف الثاني من أبريل الحالي، وهو «فيضان الألف عام» المقدّر أن يكون أحد أكثر الأحداث الجوية تدميراً في الذاكرة الحديثة. إذ تعتبره «الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية» حدثاً مناخياً غير مسبوق يهدد بإطلاق فيضانات تاريخية، لم تعرف أميركا أسوأ منه منذ 1000 عام. ويشمل التوقع أن تتحول مناطق عدة في الوسط الأميركي إلى مناطق كوارثية، حيث يمكن أن تسقط أمطار في 5 أيام، تزيد عما يهطل عادة في 4 أشهر، وهو ما اعتبره خبراء الأرصاد الجوية تهديداً غير مسبوق، سيترك علامات تاريخية على ولايتي أركنساس وكنتاكي ومناطق مجاورة، بسبب تفاعل عوامل جوية عدة تحدث في وقت واحد، بينها «نهر جوي» ينقل كثافة كبيرة من الرطوبة من المناطق الاستوائية إلى وسط الولايات المتحدة. كما سيسبب هذا النظام، وفقا لخبراء الأرصاد، بتكوين «ازدحام مروري» في الغلاف الجوي، تندلع بسببه عواصف متكررة فوق المناطق نفسها، ما يمنع توزيع المياه بالتساوي، وفقا لتقرير أميركي ورد في مواقع عدة متخصصة بالطقس والمناخ، وطالعته «العربية.نت» في موقع قناة GB News التلفزيونية والإذاعية البريطانية، وفيه أيضا أن هطول الأمطار المستمر، سيؤدي مع تشبع التربة، إلى تدفق المياه بشكل لا يمكن السيطرة عليه، فتحدث فيضانات مفاجئة وهائلة، تهدد المجتمعات. كذلك حذر خبراء من سرعة تصاعد الوضع وتطرفه، ومنهم جوناثان بورتر كبير خبراء الأرصاد الجوية بشركة AccuWeather الأميركية لخدمات التنبؤ بالطقس، بقوله إن هذا النوع من الطقس «هو وصفة لفيضانات شديدة» بعواقب قد تكون مهددة للحياة «حيث سيؤدي ضغط جوي مرتفع وواسع عند الساحل الأميركي الجنوبي إلى نقل الرطوبة من الكاريبي وساحل الخليج إلى أجزاء بوسط البلاد. وسيشبه نمط الطقس ازدحاما جويا خانقا، مع عواصف رعدية متكررة وأمطار نادرة الغزارة، وهذا نذير بفيضانات عارمة» لذلك نصح بالانتقال سريعا إلى مناطق مرتفعة. تدمر وتفتك بالأرواح ومن المتوقع أن تكون كمية الأمطار المتساقطة كبيرة إلى درجة أن بعض الأماكن قد تشهد تراكماً للمياه أضخم مما يهطل عادة بأشهر، وبعض الولايات يقع بقلب هذه العاصفة، فيتفاقم الوضع ويحتدم أكثر، خصوصاً أن هذه المناطق شهدت هطول أمطار غزيرة في الأشهر الأخيرة، ما يجعلها أكثر عرضة للفيضانات. كما قد يزيد تدفق الأنهار بشكل كبير في الأيام التالية، من تشكيل خطر أكبر على المناطق المجاورة «لذلك نشعر بالقلق من حدوث فيضانات مفاجئة تاريخية تهدد الحياة، والتي قد تتطور إلى نهرية كبيرة». أما «فيضان الألف عام» فمصطلح يصف احتمال حدث بهذا الحجم بشكل متكرر. مع ذلك، ونظراً لتكرار ظواهر مماثلة في السنوات الأخيرة، يحذر الخبراء من أن الأحداث المتطرفة أصبحت أمرا ثابتا. وقد استخدمت «ناسا» وأيضا AccuWeather أقمارا اصطناعية وتكنولوجيا متقدمة، ما سمح بتوقع تطور بدرجة كبيرة من الدقة، بحيث يسلط التحذير الضوء على مدى سرعة تحول الوضع إلى مميت، حيث يمكن أن تحدث فيضانات مفاجئة بدقائق، تدمر المنازل والبنية التحتية وتفتك بالأرواح.


المناطق السعودية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- المناطق السعودية
ناسا تتوقع فيضانات لم تعرف أمريكا مثلها منذ 1000 عام
المناطق_متابعات تستعد ولايات الوسط الأمريكي لما حذرت منه 'ناسا' وتتوقع حدوثه في النصف الثاني من أبريل الحالي، وهو 'فيضان الألف عام' المقدّر أن يكون أحد أكثر الأحداث الجوية تدميراً في الذاكرة الحديثة. إذ تعتبره 'الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية' حدثا مناخيا غير مسبوق يهدد بإطلاق فيضانات تاريخية، لم تعرف أمريكا أسوأ منه منذ 1000 عام وفقا لـ 'العربية'. ويشمل التوقع أن تتحول مناطق عدة في الوسط الأمريكي إلى مناطق كوارثية، حيث يمكن أن تسقط أمطار في 5 أيام، تزيد عما يهطل عادة في 4 أشهر، وهو ما اعتبره خبراء الأرصاد الجوية تهديدا غير مسبوق، سيترك علامات تاريخية على ولايتي أركنساس وكنتاكي ومناطق مجاورة، بسبب تفاعل عوامل جوية عدة تحدث في وقت واحد، بينها 'نهر جوي' ينقل كثافة كبيرة من الرطوبة من المناطق الاستوائية إلى وسط الولايات المتحدة. كما سيسبب هذا النظام، وفقا لخبراء الأرصاد، بتكوين 'ازدحام مروري' في الغلاف الجوي، تندلع بسببه عواصف متكررة فوق المناطق نفسها، ما يمنع توزيع المياه بالتساوي، وفقا لتقرير أميركي ورد في مواقع عدة متخصصة بالطقس والمناخ، وطالعته 'العربية.نت' في موقع قناة GB News التلفزيونية والإذاعية البريطانية، وفيه أيضا أن هطول الأمطار المستمر، سيؤدي مع تشبع التربة، إلى تدفق المياه بشكل لا يمكن السيطرة عليه، فتحدث فيضانات مفاجئة وهائلة، تهدد المجتمعات. كذلك حذر خبراء من سرعة تصاعد الوضع وتطرفه، ومنهم Jonathan Porter كبير خبراء الأرصاد الجوية بشركة AccuWeather الأميركية لخدمات التنبؤ بالطقس، بقوله إن هذا النوع من الطقس 'هو وصفة لفيضانات شديدة' بعواقب قد تكون مهددة للحياة 'حيث سيؤدي ضغط جوي مرتفع وواسع عند الساحل الأميركي الجنوبي إلى نقل الرطوبة من الكاريبي وساحل الخليج إلى أجزاء بوسط البلاد. وسيشبه نمط الطقس ازدحاما جويا خانقا، مع عواصف رعدية متكررة وأمطار نادرة الغزارة، وهذا نذير بفيضانات عارمة' لذلك نصح بالانتقال سريعا إلى مناطق مرتفعة. تدمر وتفتك بالأرواح ومن المتوقع أن تكون كمية الأمطار المتساقطة كبيرة إلى درجة أن بعض الأماكن قد تشهد تراكما للمياه أضخم مما يهطل عادة بأشهر، وبعض الولايات يقع بقلب هذه العاصفة، فيتفاقم الوضع ويحتدم أكثر، خصوصا أن هذه المناطق شهدت هطول أمطار غزيرة في الأشهر الأخيرة، ما يجعلها أكثر عرضة للفيضانات. كما قد يزيد تدفق الأنهار بشكل كبير في الأيام التالية، من تشكيل خطر أكبر على المناطق المجاورة 'لذلك نشعر بالقلق من حدوث فيضانات مفاجئة تاريخية تهدد الحياة، والتي قد تتطور إلى نهرية كبيرة'. أما 'فيضان الألف عام' فمصطلح يصف احتمال حدث بهذا الحجم بشكل متكرر. مع ذلك، ونظرا لتكرار ظواهر مماثلة في السنوات الأخيرة، يحذر الخبراء من أن الأحداث المتطرفة أصبحت أمرا ثابتا. وقد استخدمت 'ناسا' وأيضا AccuWeather أقمارا اصطناعية وتكنولوجيا متقدمة، ما سمح بتوقع تطور بدرجة كبيرة من الدقة، بحيث يسلط التحذير الضوء على مدى سرعة تحول الوضع إلى مميت، حيث يمكن أن تحدث فيضانات مفاجئة بدقائق، تدمر المنازل والبنية التحتية وتفتك بالأرواح.