logo
#

أحدث الأخبار مع #GBU57A

في حال دخولها الحرب.. تعرّفوا إلى الأسلحة المُدمرة التي قد تستخدمها أميركا ضد إيران
في حال دخولها الحرب.. تعرّفوا إلى الأسلحة المُدمرة التي قد تستخدمها أميركا ضد إيران

ليبانون 24

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون 24

في حال دخولها الحرب.. تعرّفوا إلى الأسلحة المُدمرة التي قد تستخدمها أميركا ضد إيران

تتواصل المواجهات الإيرانية ـ الإسرائيلية لليوم السابع على التوالي، في الوقت الذي كشفت فيه صحيفة " وول ستريت جورنال"، أمس الأربعاء، ان الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، أبلغ كبار مساعديه بأنه وافق على خطط الهجوم على إيران. من جهته ، قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث إن الجيش الأميركي مستعد لتنفيذ أي قرار يتخذه الرئيس دونالد ترامب بشأن إيران، مضيفا أنه كان ينبغي لطهران أن تستجيب لدعوات الرئيس بإبرام اتفاق بشأن برنامجها النووي قبل بدء الضربات الإسرائيلية يوم الجمعة الماضي. وتمثل القاذفة الشبح "بي-2 سبيريت" التابعة لسلاح الجو الأميركي إحدى أكثر الأسلحة الاستراتيجية تطورا لدى الولايات المتحدة بقدرتها على اختراق الدفاعات الجوية المتطورة وتوجيه هجمات دقيقة ضد أهداف محصنة مثل شبكة منشآت الأبحاث النووية الإيرانية الواقعة تحت الأرض. مواصفات "بي-2 سبيريت" - تبلغ تكلفة الطائرة حوالي 2.1 مليار دولار مما يجعلها أغلى طائرة عسكرية على الإطلاق. - صنعتها شركة "نورثروب غرومان" بتكنولوجيا التخفي المتطورة، وبدأت إنتاجها في أواخر الثمانينيات لكنه جرى الحد من تصنيعها بعد انهيار الاتحاد السوفيتي. - لم يتم إنتاج سوى 21 قاذفة فقط بعد إلغاء وزارة الدفاع"البنتاجون" برنامج الاستحواذ الذي كان مخططا له. - يتيح مدى القاذفة الذي يزيد عن 6000 ميل بحري دون إعادة التزود بالوقود قدرات هجومية من القواعد الأميركية المنتشرة في أنحاء العالم. - مع إعادة التزود بالوقود جوا، يمكن للقاذفة الوصول إلى أي هدف في جميع أنحاء العالم تقريبا. - تسمح حمولتها التي تزيد عن 40 ألف رطل بحمل مجموعة متنوعة من الأسلحة التقليدية والنووية. - صممت مخازن الأسلحة الداخلية للقاذفة خصيصا للحفاظ على خصائص التخفي مع استيعاب حمولات كبيرة من الذخائر التي يمكن أن تشمل قنبلتين من طراز GBU-57A/B MOP الخارق للتحصينات ودقيق التوجيه. - يقلل تصميم الطائرة، لتحمل طيارين اثنين، من عدد الأفراد المطلوبين للحفاظ على الكفاءة التشغيلية وذلك بفضل الأنظمة الآلية المتقدمة. - تشتمل تقنية التخفي في الطائرة على مواد تمتص موجات الرادار وميزات تصميمية تقلل من رصدها من قبل أنظمة الدفاع الجوي المعادية. - تقول تقارير إن ظهور الطائرة على شاشة الرادار يشبه رصد طائر صغير مما يجعلها غير مرئية تقريبا لأجهزة الرادار التقليدية. - تعتبر طائرة بي-2 سبيريت عنصرا أساسيا في الثالوث النووي الأميركي، وهي قادرة على حمل أسلحة نووية استراتيجية بدقة وتخف. - تستطيع الطائرة حمل ما يصل إلى 16 قنبلة نووية من طراز بي 83. القنبلة الخارقة للتحصينات - تُمثل القنبلة، التي يبلغ وزنها 30 ألف رطل، أكبر قنبلة تقليدية في الترسانة الأميركية، وهي مصممة خصيصا لتدمير المخابئ المحصنة تحت الأرض. - حجمها الضخم يجعل الطائرة بي-2 لا تقدر إلا على حمل واحدة أو اثنتين منها لكنها توفر قدرة اختراق للخنادق لا مثيل لها. - يتيح طول القنبلة البالغ 20.5 قدم ونظام الاستهداف الدقيق الموجه بنظام تحديد المواقع العالمي توجيه ضربات دقيقة ضد منشآت محددة تحت الأرض. - قدرتها على اختراق الخرسانة المحصنة لأكثر من 200 قدم تجعلها فعالة ضد أكثر المنشآت تحت الأرض تحصينا في العالم. حمولات تقليدية - تُوفر ذخائر الهجوم المباشر المشترك لطائرة بي-2 قدرة استهداف تقليدية دقيقة ضد الأهداف الثابتة. - يمكن نشر هذه الأسلحة الموجهة بنظام "جي بي إس" بأعداد كبيرة، إذ تستطيع القاذفة إصابة أهداف متعددة في وقت واحد بدقة عالية. - تُوسع أسلحة المواجهة المشتركة مدى اشتباك الطائرة مع الحفاظ على خصائص التخفي أثناء الاقتراب. - تُمكن هذه القنابل طائرة بي-2 من ضرب أهداف خارج محيط المجال الجوي المُحصن بشدة. - تُوفر صواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح (جيه.إيه.إس.إس.إم) قدرة على توجيه ضربات دقيقة بعيدة المدى بفضل خصائص التخفي التي تتمتع بها. - يُتيح الطراز الموسع لصواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح (جيه.إيه.إس.إس.إم-إي.آر) خيارات توجيه ضربات ضد أهداف على بُعد يزيد على 805 كيلومترات.(سكاي نيوز)

"أكسيوس": ترامب يشكك في قدرة القنابل الخارقة على تدمير منشأة "فوردو"
"أكسيوس": ترامب يشكك في قدرة القنابل الخارقة على تدمير منشأة "فوردو"

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • العربي الجديد

"أكسيوس": ترامب يشكك في قدرة القنابل الخارقة على تدمير منشأة "فوردو"

أفاد موقع "أكسيوس" نقلاً عن مسؤولين أميركيين بأن الرئيس دونالد ترامب يريد التأكد من أن القنابل الخارقة للتحصينات ستنجح في تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية في حال قررت الولايات المتحدة ضربها في خضم الحرب الدائرة بين الجمهورية الإسلامية وإسرائيل . ونقل الموقع الأميركي عن مستشاري ترامب قولهم إن "سؤالاً رئيسياً يدور في ذهنه هذه الأيام: إذا انضمت الولايات المتحدة إلى حرب إسرائيل وألقت قنابلها الخارقة للتحصينات الضخمة، فهل ستدمر فعلياً أكثر منشآت إيران النووية تحصيناً؟". وأضاف الموقع، نقلا عن المسؤولين، أن "ترامب يريد التأكد من أن مثل هذا الهجوم ضروري حقاً، ولن يجرّ الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط، والأهم من ذلك كله أن يحقق هدف تدمير البرنامج النووي الإيراني". وقال مسؤول أميركي: "سنكون مستعدين لضرب إيران. لكنني أعتقد أن الرئيس ليس مقتنعاً بعد بضرورة ذلك". وقال ترامب، أمس الأربعاء، رداً على سؤال حول ما إذا كان يعتبر تدمير فوردو ضرورياً: "نحن الوحيدون القادرون على ذلك، لكن هذا لا يعني أنني سأفعل ذلك. لقد سألني الجميع عن ذلك، لكنني لم أتخذ قراراً بعد". وحسب الموقع، سأل ترامب مستشاريه العسكريين تحديداً عما إذا كان الصاروخ الخارق للتحصينات (MOP) سيدمر فوردو، ورداً على ذلك أبلغه مسؤولو البنتاغون بأنهم على ثقة تامة بذلك. رصد التحديثات الحية القنابل الأميركية الخارقة للتحصينات... أمل إسرائيل باختراق "فوردو" ونقل الموقع عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين قولهم إن قنابل (GBU-57A/B MOP) لم تستخدم في ساحة المعركة قط، على الرغم من أنها خضعت لعدة اختبارات أثناء تطويرها. وفي هذا الشأن، أوضح مسؤول أميركي كبير للموقع قائلاً: "ستنجح القنبلة الخارقة للتحصينات. إنها ليست مسألة قدرات. لدينا القدرة. ولكن هناك خطة متكاملة (لهجوم محتمل). إنها ليست مجرد إسقاط قنبلة خارقة للتحصينات وإعلان النصر". وأضاف المسؤول نفسه: "الهدف النهائي بالنسبة لنا بسيط: لا سلاح نووياً". وأضاف: "قد يكون الأمر مختلفاً بالنسبة للإسرائيليين. سنكون مستعدين، إذا كان ذلك معقولاً، للذهاب إلى هناك وتنفيذ ضربة دقيقة ربما، إذا لزم الأمر، وإذا اعتبرها الرئيس منطقية وفعالة". من جانب آخر، صرح مسؤول أميركي للموقع بأن الإسرائيليين أبلغوا إدارة ترامب بأنه على الرغم من أنهم قد لا يتمكنون من الوصول إلى عمق كافٍ في الجبل بالقنابل، إلا أنهم قد "يفعلون ذلك بالبشر". الجيش الأميركي ينقل أصولاً معرضة لهجمات وفي السياق، قال مسؤولان أميركيان لرويترز، أمس الأربعاء، إن الجيش الأميركي نقل بعض الطائرات والسفن من قواعد في الشرق الأوسط قد تكون عرضة لأي هجوم إيراني محتمل. وأضاف المسؤولان، اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، أن هذه الخطوة جزء من مخطط لحماية القوات الأميركية. ورفض المسؤولان الإفصاح عن عدد الطائرات والسفن التي تم تحريكها ووجهتها. وقال أحد المسؤولين إنه تم نقل سفن للبحرية الأميركية من ميناء في البحرين حيث يوجد الأسطول الخامس للجيش الأميركي، بينما نُقلت طائرات لم تكن في ملاجئ محصنة من قاعدة العديد الجوية في قطر. وأضاف "هذه ليست ممارسة غير مألوفة. حماية القوات هي الأولوية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store