logo
#

أحدث الأخبار مع #GBU57EB

"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية
"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

مصر اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • مصر اليوم

"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

بعد 7 أيام من المواجهات المحتدمة بين إسرائيل وإيران، بدا جلياً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يميل إلى المشاركة في الحرب الإسرائيلية هذه التي اشتعلت في 13 يونيو الحالي. بلومبيرج: أمريكا تدرس توجيه ضربة لفوردو.. وقنبلة نادرة قد تخترق المنشأة النووية وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة. في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران. لكن قنبلة وحيدة في العالم "لم تستعمل من قبل"، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم فما هي تلك القنبلة؟ إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي. وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض. كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أم القنابل". كذلك تُعرف أيضًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات". قنبلة MOP الأمريكية القادرة على اختراق فوردو تبرز وسط تهديدات ضد المنشآت النووية الإيرانية إلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام. كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص. وكانت القوات الجوية الأمريكية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP "مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها". القاذفة الشبح B-2 قادرة على ضرب فوردو بقنبلتين خارقتين أما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأمريكية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا - القاعدة البريطانية - الأمريكية المشتركة بالمحيط الهندي. ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز "جي بي يو – 57". وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأرض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين. علماً أن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي "تفوقاً جوياً"، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على "سماء" إيران. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية
القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

الكنانة

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • الكنانة

القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

كتب وجدي نعمان القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية بعد 7 أيام من المواجهات المحتدمة بين إسرائيل وإيران، بدا جلياً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يميل إلى المشاركة في الحرب الإسرائيلية هذه التي اشتعلت في 13 يونيو الحالي. وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة. في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران. لكن قنبلة وحيدة في العالم 'لم تستعمل من قبل'، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم فما هي تلك القنبلة؟ إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي. وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض. كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم 'أم القنابل'. كذلك تُعرف أيضًا باسم 'القنبلة الخارقة للتحصينات'. إلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام. كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص. وكانت القوات الجوية الأمريكية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP 'مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها'. أما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأمريكية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا – القاعدة البريطانية – الأمريكية المشتركة بالمحيط الهندي. ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز 'جي بي يو – 57'. وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأرض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين. علماً أن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي 'تفوقاً جوياً'، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على 'سماء' إيران.

"أم القنابل".. السلاح الأميركي الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية
"أم القنابل".. السلاح الأميركي الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية

بوابة الفجر

timeمنذ 4 ساعات

  • علوم
  • بوابة الفجر

"أم القنابل".. السلاح الأميركي الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية

وسط تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران، ومع مرور سبعة أيام على المواجهات التي اندلعت في 13 يونيو الجاري، تكشف التقارير عن تغير لافت في موقف الولايات المتحدة تجاه الصراع. فبحسب وكالة بلومبيرغ ، بدأ كبار المسؤولين الأمريكيين الاستعداد لاحتمالية توجيه ضربة عسكرية مباشرة لإيران، مع تحديد منشأة فوردو النووية كهدف رئيسي لتلك الضربة المحتملة. منشأة فوردو النووية.. أحد أعقد الأهداف العسكرية في العالم تقع منشأة فوردو النووية شديدة التحصين على بُعد نحو 95 كيلومترًا جنوب غرب طهران، وقد بُنيت داخل مجمع أنفاق محفور في جبل على بعد نحو 32 كيلومترًا شمال شرق مدينة قُم. وبفضل موقعها الجيولوجي المحصن وعمقها الذي يصل إلى 260 قدمًا (نحو 79 مترًا) تحت سطح الأرض، تُعد من بين أكثر المنشآت النووية صعوبة في الاستهداف والتدمير، مما يطرح تحديات أمام أي هجوم تقليدي بالصواريخ أو الطائرات. GBU-57.. القنبلة الوحيدة في العالم القادرة على خرق فوردو في خضم هذه التهديدات، برز اسم القنبلة GBU-57 E/B، المعروفة عالميًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات"، أو كما يُطلق عليها في الأوساط العسكرية "أم القنابل"، وهي القنبلة الوحيدة القادرة على اختراق التحصينات العميقة للمنشآت النووية مثل فوردو. تمتاز GBU-57 بوزن ضخم يصل إلى 30 ألف رطل (13،607 كجم)، وطول يقارب 6.6 أمتار، وهي مصممة خصيصًا لاختراق طبقات الأرض قبل أن تنفجر في عمق الموقع المستهدف. قدرة تدميرية هائلة تصل إلى 61 مترًا تحت الأرض تستطيع قنبلة GBU-57 اختراق 200 قدم (نحو 61 مترًا) تحت الأرض قبل الانفجار، ما يجعلها السلاح الأمثل لتدمير المنشآت المحصنة مثل فوردو، وعلى عكس القنابل التقليدية التي تنفجر عند أو قرب السطح، فإن هذه القنبلة تنفجر بعد اختراق عمق كبير من الصخور والتدريع، مما يضاعف أثرها التدميري داخل التحصينات النووية. بي 2 سبيريت.. القاذفة الشبح الوحيدة القادرة على حمل "أم القنابل" الطائرة الوحيدة القادرة على حمل هذه القنبلة الفريدة هي القاذفة الشبح B-2 Spirit، وهي طائرة أمريكية فائقة التقنية تتمتع بقدرات تخفٍ عالية تجعل من رصدها صعبًا على أنظمة الدفاع الجوي. تستطيع كل قاذفة من طراز B-2 حمل قنبلتين GBU-57، وقد جرى نشر بعض هذه القاذفات مؤخرًا في قاعدة دييغو غارسيا، وهي قاعدة جوية مشتركة بين بريطانيا والولايات المتحدة في المحيط الهندي، مما يُعزز احتمال استخدامها في أي عملية عسكرية ضد منشآت إيرانية. تنفيذ الضربة.. يتطلب تفوقًا جويًا وسماءً صافية حسب خبراء عسكريين، فإن تنفيذ طلعة جوية واحدة بقاذفة B-2 لإلقاء قنبلتين من طراز GBU-57 كفيل بإلحاق ضرر بالغ بمنشأة فوردو، شريطة توفر تفوق جوي تام وأجواء صافية تتيح دقة عالية في التوجيه. وهو ما ألمح إليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحاته الأخيرة، مشيرًا إلى "السيطرة الجوية" الكاملة التي باتت تحظى بها القوات الأمريكية وحلفاؤها في أجواء المنطقة، وهو ما كررته أيضًا القيادة الإسرائيلية. تصميم وتطوير منذ الألفية الثانية.. سلاح لم يُستخدم بعد تعود بدايات تصميم قنبلة MOP – Massive Ordnance Penetrator إلى أوائل الألفية الثانية، وقد أكدت القوات الجوية الأمريكية عام 2015 أنها "مُصممة خصيصًا لإنجاز مهام استثنائية تستهدف أسلحة الدمار الشامل داخل منشآت محمية تحصينًا بالغًا". ورغم قوتها الهائلة، لم يتم استخدام هذه القنبلة من قبل في أي صراع، مما يضع العالم أمام احتمالية استخدام أولي لسلاح غير تقليدي في الصراعات العسكرية المعاصرة، في حال قررت الولايات المتحدة تنفيذ الضربة. هل يقترب العالم من مرحلة التصعيد الأخطر؟ مع تزايد التصريحات الأمريكية والإسرائيلية بشأن الجهوزية العسكرية الكاملة، والحديث عن استخدام قنابل خارقة للتحصينات لأول مرة، تبدو الأزمة بين إيران وإسرائيل على أعتاب تصعيد غير مسبوق، ما يثير مخاوف من انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة قد يكون لها تداعيات تتجاوز الحدود الجغرافية.

خيار الكوماندوس.. إسرائيل تدرس عملية خاصة لاستهداف منشأة فوردو النووية الإيرانية
خيار الكوماندوس.. إسرائيل تدرس عملية خاصة لاستهداف منشأة فوردو النووية الإيرانية

مصراوي

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • مصراوي

خيار الكوماندوس.. إسرائيل تدرس عملية خاصة لاستهداف منشأة فوردو النووية الإيرانية

القاهرة- مصراوي: مع ترقّب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ما إذا كان سيشارك في الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، يبدو أن إسرائيل وضعت خيارًا بديلًا لضرب منشأة "فوردو" الإيرانية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترًا جنوب غرب العاصمة طهران. فقد كشف مسؤول أمريكي أن الإسرائيليين أبلغوا إدارة ترامب بأنه رغم احتمال عدم قدرتهم على الوصول إلى عمق كافٍ داخل الجبل الذي يضم مفاعل فوردو بواسطة القنابل، فإنهم "قد ينفذون ذلك عبر عناصر بشرية"، في إشارة إلى إمكانية تنفيذ عملية تسلل باستخدام قوات كوماندوس، وفق ما نقله موقع "أكسيوس" اليوم الخميس. وكان كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والسفير الإسرائيلي في واشنطن، قد أشارا خلال مقابلات أُجريت مؤخرًا إلى أن الجيش الإسرائيلي يمتلك خيارات تتجاوز الغارات الجوية التقليدية، من بينها احتمال تنفيذ عملية كوماندوس، رغم ما تحمله من مخاطر، خصوصًا أن المنشأة النووية الإيرانية تُعد من أبرز الأهداف على لائحة الاستهداف الإسرائيلية. قنابل خارقة للتحصينات لكن إسرائيل لا تمتلك القنابل الخارقة للتحصينات من طراز 30 ألف رطل اللازمة لتدمير منشأة فوردو عبر هجوم جوي، كما أنها تفتقر إلى قاذفات "بي-2" القادرة على حمل هذه القنابل، وهي قدرات تمتلكها الولايات المتحدة فقط. وكان مستشارو ترامب قد أبلغوه، خلال اجتماعات سابقة في "غرفة العمليات"، بقدرة الولايات المتحدة على اختراق منشأة فوردو باستخدام قنبلة GBU-57 E/B، التي تُطلق من القاذفة الشبح "بي-2 سبيريت"، المصممة للتخفي عن الرادارات. في الوقت ذاته، أفادت مصادر مطلعة بأن الرئيس الأمريكي لا يزال يدرس خيار قصف "فوردو"، مع ترجيحات بأن يصدر قرارًا بالموافقة على تنفيذ العملية مع بداية الأسبوع المقبل. تجدر الإشارة إلى أن القوات الخاصة الإسرائيلية كانت قد نفذت عملية كوماندوس محدودة في سبتمبر الماضي، عندما قامت بتدمير مصنع صواريخ تحت الأرض في سوريا عبر زرع متفجرات وتفجيرها. ويبدو أن تنفيذ مثل هذا الخيار بات أقل تعقيدًا مما كان عليه في السابق، بعدما تمكنت إسرائيل، بحسب "أكسيوس"، من فرض سيطرتها الكاملة على المجال الجوي الإيراني، وتوجيه ضربة قاسية للجيش الإيراني وقدراته العسكرية، وفق ما أورده موقع أكسيوس الأمريكي.

خيار إسرائيلي آخر لضرب منشأة فوردو الايرانية.. هذا ما كشفه مسؤول أميركي
خيار إسرائيلي آخر لضرب منشأة فوردو الايرانية.. هذا ما كشفه مسؤول أميركي

بيروت نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • بيروت نيوز

خيار إسرائيلي آخر لضرب منشأة فوردو الايرانية.. هذا ما كشفه مسؤول أميركي

كشف مسؤول أميركي أن الإسرائيليين أبلغوا إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه على الرغم من أنهم قد لا يتمكنون من الوصول إلى عمق كافٍ في الجبل الذي يضم مفاعل فوردو الإيراني بالقنابل، إلا أنهم قد 'يفعلون ذلك بعناصر بشرية'، في إشارة إلى عملية تسلل عبر الكوماندوس، وفق ما نقل موقع أكسيوس اليوم الخميس. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والسفير الإسرائيلي في واشنطن ألمحا خلال مقابلات أُجريت مؤخرًا إلى أن لدى الجيش الإسرائيلي خيارات تتجاوز مجرد الغارات الجوية، قد يكون أحدها عملية كوماندوس، وإن كانت محفوفة بالمخاطر. لاسيما أن تلك المنشأة الإيرانية، تعتبر على أنه على رأس قائمة الأهداف الإسرائيلية. قنابل خارقة للتحصينات لكن إسرائيل تفتقر إلى القنابل الخارقة للتحصينات التي يبلغ وزنها 30 ألف رطل اللازمة لتدمير فوردو عبر الجو، بالإضافة إلى قاذفات بي-2 التي تحملها. في حين تمتلك الولايات المتحدة وحدها هاتين الوسيلتين. وكان مساعدو ترامب أخبروه في اجتماعات سابقة لـ 'غرفة العمليات' بمقدرة أميركا على اختراق منشأة فوردو في حال قصفها عبر قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي. في حين أكدت مصادر مطلعة أن الرئيس الأميركي لا يزال يدرس خيار قصف 'فوردو'، مع احتمال الموافقة على تلك العملية وتنفيذها مطلع الأسبوع المقبل. يشار إلى أن القوات الخاصة الإسرائيلية كانت نفذت عملية 'كوماندوس' مصغرة في أيلول الماضي، عندما دمرت مصنعًا للصواريخ تحت الأرض في سوريا عن طريق زرع متفجرات وتفجيرها.(العربية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store