أحدث الأخبار مع #GCAP


حضرموت نت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
اخبار السعودية : السعودية تقترب من دخول نادي "الجيل السادس".. ترحيب ياباني بمشاركتها في تصنيع مقاتلة حربية
قالت صحيفة يابانية إن السعودية باتت على وشك المشاركة رسميًّا في التحالف الدولي لصناعة الجيل الجديد من الطائرات الحربية المقاتلة، أو ما يطلق عليه طائرات الجيل السادس. وتمتلك بريطانيا وإيطاليا واليابان مشروعًا طموحًا لصناعة أقوى طائرة مقاتلة هجومية في العالم، وهو المشروع الذي سيمثل شراكة بين ثلاث شركات، هي (ميتسوبيشي اليابانية، بي إيه إي سيستمز البريطانية وليوناردو الإيطالية). ويسعى البرنامج الذي يطلق عليه برنامج القتال الجوي العالمي (GCAP)، ويضم تحالفًا من بريطانيا وإيطاليا واليابان، إلى تقديم طائرة مقاتلة متطورة للغاية، وإتاحتها للتصدير في السوق العالمية بحلول عام 2035. إقرأ ايضا اخبار اليمن | مأرب: معارك عنيفة في حريب و"العمالقة" تدمّر مجاميع مسلحة في "العبدية" بحاح يعلق على تعيين سالم بن بريك رئيسًا للوزراء: التغيير الحقيقي يتطلب إصلاح منظومة إدارة الدولة وبحسب مصادر صحيفة 'أساهي' اليابانية، فإن الدول الثلاث تتجه إلى السماح للمملكة بالمشاركة في برنامج تصنيع المقاتلة الجديدة كدولة شريكة. ولفتت الصحيفة إلى أن طوكيو أبدت ترحيبًا بمشاركة الرياض بعد أن ساورها في البداية القلق من تأخُّر عمليات تطوير المقاتلة في حال زيادة عدد الدول المشاركة، فضلاً عن مخاوف أخرى تتعلق بأمن المعلومات. إمكانات الطائرة الجديدة تمنحنا التقارير الأولية عن الطائرة المزمع دخولها الخدمة بحلول عام 2035 قبسات عن إمكانياتها الكبيرة، وأنها ستكون فريدة من نوعها كونها الأولى من مقاتلات الجيل السادس، وهو أحدث جيل من أجيال صناعة وتطوير الطائرات الحربية المقاتلة. وسيمنح الجيل السادس المقاتلة المنتظرة مميزات جديدة ومتطورة، تُمكّنها من التفوق الجوي؛ إذ يمكنها التخفي عن طريق تطوير هيكل الطائرة، وإلكترونيات التخفي، كما سيرافقها أسطول من الطائرات المُسيَّرة لأداء مهام متعددة، وحماية بدنها من الصواريخ الموجهة. ويُنتظر أن يكون للذكاء الاصطناعي دورٌ في عملية تطوير المقاتلة، بما يُمكّنها من تحليل البيانات، وإدارة المُسيّرات والطائرة الأخرى المرافقة. كما يمكن للطائرة أن تؤدي مهامها بلا قائد لها. وستحمل المقاتلة كذلك أسلحة متطورة، وصواريخ بعيدة المدى، وأسلحة طاقة موجهة، كما ستكون قادرة على صد أو بدء هجوم سيبراني، فضلاً عن تمتُّعها بتطوير ملحوظ في محركها؛ ما يمنحها مرونة عالية في الحركة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

صحيفة سبق
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة سبق
السعودية تقترب من دخول نادي "الجيل السادس".. ترحيب ياباني بمشاركتها في تصنيع مقاتلة حربية
قالت صحيفة يابانية إن السعودية باتت على وشك المشاركة رسميًّا في التحالف الدولي لصناعة الجيل الجديد من الطائرات الحربية المقاتلة، أو ما يطلق عليه طائرات الجيل السادس. وتمتلك بريطانيا وإيطاليا واليابان مشروعًا طموحًا لصناعة أقوى طائرة مقاتلة هجومية في العالم، وهو المشروع الذي سيمثل شراكة بين ثلاث شركات، هي (ميتسوبيشي اليابانية، بي إيه إي سيستمز البريطانية وليوناردو الإيطالية). ويسعى البرنامج الذي يطلق عليه برنامج القتال الجوي العالمي (GCAP)، ويضم تحالفًا من بريطانيا وإيطاليا واليابان، إلى تقديم طائرة مقاتلة متطورة للغاية، وإتاحتها للتصدير في السوق العالمية بحلول عام 2035. وبحسب مصادر صحيفة "أساهي" اليابانية، فإن الدول الثلاث تتجه إلى السماح للمملكة بالمشاركة في برنامج تصنيع المقاتلة الجديدة كدولة شريكة. ولفتت الصحيفة إلى أن طوكيو أبدت ترحيبًا بمشاركة الرياض بعد أن ساورها في البداية القلق من تأخُّر عمليات تطوير المقاتلة في حال زيادة عدد الدول المشاركة، فضلاً عن مخاوف أخرى تتعلق بأمن المعلومات. تمنحنا التقارير الأولية عن الطائرة المزمع دخولها الخدمة بحلول عام 2035 قبسات عن إمكانياتها الكبيرة، وأنها ستكون فريدة من نوعها كونها الأولى من مقاتلات الجيل السادس، وهو أحدث جيل من أجيال صناعة وتطوير الطائرات الحربية المقاتلة. وسيمنح الجيل السادس المقاتلة المنتظرة مميزات جديدة ومتطورة، تُمكّنها من التفوق الجوي؛ إذ يمكنها التخفي عن طريق تطوير هيكل الطائرة، وإلكترونيات التخفي، كما سيرافقها أسطول من الطائرات المُسيَّرة لأداء مهام متعددة، وحماية بدنها من الصواريخ الموجهة. ويُنتظر أن يكون للذكاء الاصطناعي دورٌ في عملية تطوير المقاتلة، بما يُمكّنها من تحليل البيانات، وإدارة المُسيّرات والطائرة الأخرى المرافقة. كما يمكن للطائرة أن تؤدي مهامها بلا قائد لها. وستحمل المقاتلة كذلك أسلحة متطورة، وصواريخ بعيدة المدى، وأسلحة طاقة موجهة، كما ستكون قادرة على صد أو بدء هجوم سيبراني، فضلاً عن تمتُّعها بتطوير ملحوظ في محركها؛ ما يمنحها مرونة عالية في الحركة.


دفاع العرب
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
تحفظات يابانية وشراكة سعودية: كواليس انضمام الرياض إلى مشروع المقاتلة الأوروبية-الآسيوية GCAP
تنسق كل من اليابان وبريطانيا وإيطاليا حالياً للموافقة على انضمام المملكة العربية السعودية 'كشريك' في مشروع تطوير المقاتلة المستقبلية المعروف باسم 'البرنامج العالمي للطيران القتالي' (GCAP)، والذي يتم تطويره بشكل مشترك بين الدول الثلاث. وفقاً لما كشفته مصادر متعددة من الحكومة اليابانية في الثاني من مايو، فإن السعودية كانت قد طالبت سابقاً بالمشاركة الرسمية الكاملة في المشروع عبر الانضمام إلى الهيئة الحكومية الدولية لإدارة تطوير المقاتلة (GIGO) بموجب المعاهدة التأسيسية. وفي حين رحبت بريطانيا وإيطاليا بالمساهمة المالية المحتملة من الجانب السعودي، أبدت اليابان تحفظات كبيرة خشية أن يؤدي تعدد أطراف التفاوض إلى تأخير في الجدول الزمني للتطوير، إضافة إلى مخاوف متعلقة بحماية المعلومات الحساسة، لا سيما بالنظر إلى ما وصفته المصادر اليابانية بـ 'تعاملات السعودية السابقة في مجال الأسلحة مع الصين وروسيا'. مع ذلك، وخلال محادثات رباعية جرت في منتصف أبريل بين الدول الثلاث والمملكة العربية السعودية، أبدى الجانب السعودي مرونة واستعداداً للتعاون في المشروع دون الإصرار على العضوية الرسمية الكاملة في المرحلة الراهنة. وبناءً على ذلك، قررت الدول الثلاث المضي قدماً في المشاورات للسماح للسعودية بالانضمام 'كشريك'. وتفضل اليابان تحديداً أن تقتصر مساهمة السعودية على الدعم المالي والجوانب غير التقنية، مع تجنب مشاركتها المباشرة في عمليات التطوير الفني. فيما يتعلق باحتمال انضمام السعودية رسمياً بموجب المعاهدة في المستقبل، تدور النقاشات الجارية حالياً حول وضع شروط مسبقة لذلك، تتضمن تطوير القدرات التقنية للمملكة وتعزيز إجراءات أمن المعلومات لديها. لكن مع ذلك، لا تزال هناك وجهة نظر سائدة داخل الحكومة اليابانية ترى أن 'الانضمام الرسمي الكامل سيكون أمراً صعباً في نهاية المطاف'.


العين الإخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
أوروبا تُقلع نحو مقاتلات الجيل السادس.. شكوك الـF-35 تعزز القرار
في ظل تصاعد الشكوك حول الاعتماد على المقاتلات الأمريكية إف-35، تواجه أوروبا ضغوطًا متزايدة لتسريع تطوير مقاتلاتها من الجيل السادس. في ظل تصاعد الشكوك حول الاعتماد على المقاتلات الأمريكية إف-35، تواجه أوروبا ضغوطًا متزايدة لتسريع تطوير مقاتلاتها من الجيل السادس. هذه الضغوط ازدادت بشكل خاص بعد الانتقادات التي وجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى حلف الناتو، ما دفع دول أوروبا وكندا إلى إعادة النظر في مدى اعتمادها العسكري على الولايات المتحدة، خاصة مع توجه واشنطن نحو التركيز على منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بحسب مجلة نيوزويك. يضاف إلى ذلك التقارير التي تتحدث عن وجود "زر قتل" مدمج في مقاتلات إف-35، ما أثار مخاوف من قدرة الولايات المتحدة على التحكم في الطائرات التي تشغلها الدول الحليفة. وعلى الرغم من محاولات المسؤولين الأمريكيين التقليل من شأن هذه المخاوف، إلا أن خبراء أقروا بأن واشنطن تستطيع بالفعل التأثير على أداء هذه الطائرات، عبر التحكم في تحديثات البرمجيات أو تقييد الوصول إلى البيانات الاستخباراتية. وقد لاحظ حلف الناتو كيف قطعت واشنطن مساعداتها العسكرية الحيوية لأوكرانيا، وضيقت وصول كييف إلى الاستخبارات الأمريكية، في محاولة للضغط عليها سياسيًا، ما كشف عن هشاشة الاعتماد على الدعم الأمريكي في الأزمات. ما هي مقاتلات الجيل السادس؟ مقاتلات الجيل السادس هي أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الطيران العسكري، وهي تمثل نقلة نوعية في قدرات الطائرات المقاتلة، من حيث التخفي، وأنظمة الاستشعار، والتسليح الذكي، والقدرة على العمل في بيئة معقدة من الحروب الحديثة. هذه الطائرات ليست مجرد تطوير تقني للجيل الخامس، بل هي منظومات متكاملة تجمع بين الذكاء الاصطناعي، والاتصال الشبكي، وإمكانية التحكم بالطائرات بدون طيار، مع تعزيز كبير في قدرات التخفي والنجاة في ساحة المعركة. تطوير مقاتلات الجيل السادس تسعى عدة دول كبرى إلى تطوير مقاتلات من الجيل السادس، كلٌ ضمن تحالفات وبرامج صناعية خاصة أبرزها: البرنامج البريطاني-الإيطالي-الياباني (GCAP) تتعاون كل من بريطانيا وإيطاليا واليابان في إطار شراكة صناعية تعرف باسم "البرنامج العالمي للطيران القتالي" (GCAP)، والتي تستند إلى معاهدات حكومية لضمان الشفافية والتكامل. في بريطانيا، يُطلق على الطائرة المأهولة من هذا الجيل اسم "تيمبيست"، ومن المتوقع أن تدخل الخدمة بحلول عام 2035. ويهدف هذا البرنامج إلى إنتاج مقاتلة متقدمة تضمن للدول المشاركة القدرة على اتخاذ قراراتها العسكرية بشكل مستقل، دون الحاجة للاعتماد على أطراف خارجية في البرمجيات أو الصيانة أو تحديثات الأنظمة. المشروع الفرنسي-الألماني-الإسباني (FCAS) في المقابل، تعمل فرنسا وألمانيا وإسبانيا على مشروع مشترك يحمل اسم FCAS، وهو برنامج طموح لتطوير مقاتلة أوروبية من الجيل السادس. ومن المتوقع أن تدخل هذه الطائرة الخدمة بعد حوالي عشر سنوات من دخول مقاتلة GCAP، أي في منتصف أربعينيات القرن الحالي. ويركز هذا المشروع على دمج أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، والقدرة على قيادة أسراب من الطائرات المسيرة، بالإضافة إلى تعزيز التخفي والاتصال الشبكي بين مختلف الأنظمة الدفاعية. البرامج الأمريكية (NGAD وF/A-XX) في الولايات المتحدة، تتركز الجهود على برنامج "الهيمنة الجوية للجيل القادم" (NGAD)، وهو مشروع سري إلى حد كبير، ويهدف إلى إنتاج مقاتلة مأهولة متطورة للغاية، أُعلن عن اسمها "F-47" خلال إحاطة رسمية في البيت الأبيض بحضور الرئيس دونالد ترامب وعدد من كبار المسؤولين العسكريين. ووُصفت هذه الطائرة بأنها "جوهرة تاج أنظمة الهيمنة الجوية"، مع تأكيدات أمريكية بأن قدراتها ستتفوق على أي طائرة أخرى في العالم. إلى جانب ذلك، يعمل سلاح البحرية الأمريكي على برنامج خاص به يُعرف باسم F/A-XX لتطوير مقاتلة تناسب متطلبات العمليات البحرية. وخلص التقرير إلى أن المخاوف من الاعتماد المفرط على الولايات المتحدة تدفع الدول الأوروبية إلى مراجعة استراتيجياتها الدفاعية وزيادة استثماراتها في تطوير قدرات عسكرية مستقلة، مع التركيز على الدفاع الجوي والاستخبارات والاستطلاع، بما يضمن لها هامش مناورة أوسع في مواجهة التحديات الجيوسياسية المتغيرة. aXA6IDEwNC4yNTIuNDIuNTIg جزيرة ام اند امز CH

بوابة الأهرام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
الدفاع البريطانية: لندن تستثمر في صناعة مقاتلة الشبح من الجيل السادس مع اليابان وإيطاليا
قالت صحيقة «فايننشيال تايمز» عن مصادر في وزارة الدفاع البريطانية، إن لندن تستثمر في صناعة مقاتلة الشبح من الجيل السادس مع اليابان وإيطاليا. موضوعات مقترحة مقاتلة الشبح من الجيل السادس وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، أكدت «فايننشال تايمز»، أن وثيقة مراجعة شؤون الدفاع البريطانية قد توصي بتوسيع الوجود العسكري بالقطب الشمال. وأعطت بريطانيا الضوء الأخضر لبناء طائرة مقاتلة جديدة من الجيل السادس بمليارات الجنيهات الإسترلينية مع إيطاليا واليابان، ما أنهى مخاوف من أن المشروع الرائد، ربما يكون ضحية مراجعة الاستراتيجية الدفاعية (SDR)، التي أطلقتها حكومة حزب "العمال" الجديدة، وفق صحيفة "فايننشيال تايمز". وأفادت الصحيفة البريطانية، الجمعة، نقلاً عن عدة أشخاص وصفتهم بأنهم مطلعون على القرار، بأن وزراء بريطانيين أعطوا موافقتهم على "برنامج القتال الجوي العالمي" (GCAP) خلال اجتماع عقد، الثلاثاء، ومن المتوقع إعلان الموافقة رسمياً خلال الأسابيع المقبلة.