أحدث الأخبار مع #GFSN
اليمن الآن
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
اليمن تشارك في اجتماع رفيع المستوى ضمن القمة العالمية للحكومات في دبي
شاركت الجمهورية اليمنية، اليوم، في اجتماع رفيع المستوى حول إعادة تصور مستقبل التعاون متعدد الأطراف وصندوق المستقبل، وذلك في إطار القمة العالمية للحكومات تحت شعار (استشراف حكومات المستقبل) المنعقدة بمدينة دبي الإماراتية، بوفد ترأسه وزير المالية سالم بن بريك. آ كما شارك في الاجتماع، عدد من وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية في الدول العربية وغير العربية، وعدد من روؤساء وممثلي الصناديق والبنوك الإقليمية والدولية الداعمة لليمن، وفي مقدمتهم وزير الدولة الإماراتي للشؤون المالية محمد الحسيني، ووزير المالية السعودي محمد الجدعان، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غور غييفا، ومدير عام ورئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي الدكتور فهد التركي، ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد الجاسر. آ وجرى خلال الاجتماع استعراض التحديات الكبيرة التي يواجهها الإقليم، وتعقيدات القضايا الدولية، ومدى تأثير ذلك على التعاون الدولي، وكذا مقترحات الجهود الدولية المشتركة للتصدي لهذه التحديات، من خلال إعادة إحياء التعاون الدولي، ودعم صعود القوة الاقتصادية للأسواق الناشئة لتعزيز دورها في الشؤون العالمية، والتعامل بشكل أمثل مع ملفي التغيّر المناخي والأعباء المرتفعة للديون العامة عالمياً التي تقوّض القدرة المالية للدول على تلبية احتياجات الاستثمار اللازمة. آ كما تدارس المشاركون في الاجتماع، كيفية تكيّف الأطراف الفاعلة الرئيسية من المؤسسات المالية الدولية والمجتمع المانح والدول مع تطور آليات التمويل لتلبية احتياجات التنمية وتعزيز الاستدامة، وآراء الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي حول أولويات السياسات لتعزيز اقتصاد عالمي أكثر استقراراً ومرونة، وإمكانية قيام صندوق المستقبل بلعب دوراً في دعم نظام نقدي دولي أقوى وشبكة أمان مالي عالمي أكثر فعالية. آ كما تطرقوا أيضاً، إلى كيفية تعزيز شبكة الأمان المالي العالمية (GFSN) وتوحيدها لحماية الاقتصاد العالمي من الصدمات وتلبية احتياجات الدول الأكثر ضعفاً، ودور صندوق النقد الدولي في تنسيق الاستجابة العالمية للصدمات في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، وكيفية توفير مستقبل التعاون متعدد الأطراف إطاراً فعالاً للدول الضعيفة لتحسين استدامة الديون وتعزيز إدارتها.
اليمن الآن
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
وزير المالية يشارك في اجتماع رفيع المستوى ضمن القمة العالمية للحكومات في دبي
أخبار وتقارير شاركت الجمهورية اليمنية ممثلة بوزير المالية سالم بن بريك، اليوم، في اجتماع رفيع المستوى حول إعادة تصور مستقبل التعاون متعدد الأطراف وصندوق المستقبل، وذلك في إطار القمة العالمية للحكومات، التي تستضيفها مدينة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، على مدى 3 أيام، تحت شعار (استشراف حكومات المستقبل). كما شارك في الاجتماع، عدد من وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية في الدول العربية وغير العربية، وعدد من روؤساء وممثلي الصناديق والبنوك الإقليمية والدولية الداعمة لليمن، وفي مقدمتهم وزير الدولة الإماراتي للشؤون المالية محمد الحسيني، ووزير المالية السعودي محمد الجدعان، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غور غييفا، ومدير عام ورئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي الدكتور فهد التركي، ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد الجاسر. وجرى خلال الاجتماع استعراض التحديات الكبيرة التي يواجهها الإقليم، وتعقيدات القضايا الدولية، ومدى تأثير ذلك على التعاون الدولي، وكذا مقترحات الجهود الدولية المشتركة للتصدي لهذه التحديات، من خلال إعادة إحياء التعاون الدولي، ودعم صعود القوة الاقتصادية للأسواق الناشئة لتعزيز دورها في الشؤون العالمية، والتعامل بشكل أمثل مع ملفي التغيّر المناخي والأعباء المرتفعة للديون العامة عالمياً التي تقوّض القدرة المالية للدول على تلبية احتياجات الاستثمار اللازمة. كما تدارس المشاركون في الاجتماع، كيفية تكيّف الأطراف الفاعلة الرئيسية من المؤسسات المالية الدولية والمجتمع المانح والدول مع تطور آليات التمويل لتلبية احتياجات التنمية وتعزيز الاستدامة، وآراء الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي حول أولويات السياسات لتعزيز اقتصاد عالمي أكثر استقراراً ومرونة، وإمكانية قيام صندوق المستقبل بلعب دوراً في دعم نظام نقدي دولي أقوى وشبكة أمان مالي عالمي أكثر فعالية. كما تطرقوا أيضاً، إلى كيفية تعزيز شبكة الأمان المالي العالمية (GFSN) وتوحيدها لحماية الاقتصاد العالمي من الصدمات وتلبية احتياجات الدول الأكثر ضعفاً، ودور صندوق النقد الدولي في تنسيق الاستجابة العالمية للصدمات في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، وكيفية توفير مستقبل التعاون متعدد الأطراف إطاراً فعالاً للدول الضعيفة لتحسين استدامة الديون وتعزيز إدارتها.
حضرموت نت
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
اليمن تشارك في اجتماع رفيع المستوى ضمن القمة العالمية للحكومات في دبي
دبي – سبأنت شاركت الجمهورية اليمنية، اليوم، في اجتماع رفيع المستوى حول إعادة تصور مستقبل التعاون متعدد الأطراف وصندوق المستقبل، وذلك في إطار القمة العالمية للحكومات تحت شعار (استشراف حكومات المستقبل) المنعقدة بمدينة دبي الإماراتية، بوفد ترأسه وزير المالية سالم بن بريك. كما شارك في الاجتماع، عدد من وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية في الدول العربية وغير العربية، وعدد من روؤساء وممثلي الصناديق والبنوك الإقليمية والدولية الداعمة لليمن، وفي مقدمتهم وزير الدولة الإماراتي للشؤون المالية محمد الحسيني، ووزير المالية السعودي محمد الجدعان، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غور غييفا، ومدير عام ورئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي الدكتور فهد التركي، ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد الجاسر. وجرى خلال الاجتماع استعراض التحديات الكبيرة التي يواجهها العالم، وتعقيدات القضايا العالمية، ومدى تأثير ذلك على التعاون الدولي، وكذا مقترحات الجهود الدولية المشتركة للتصدي لهذه التحديات، من خلال إعادة إحياء التعاون الدولي، ودعم صعود القوة الاقتصادية للأسواق الناشئة لتعزيز دورها في الشؤون العالمية، والتعامل بشكل أمثل مع ملفي التغيّر المناخي والأعباء المرتفعة للديون العامة عالمياً التي تقوّض القدرة المالية للدول على تلبية احتياجات الاستثمار اللازمة. كما تدارس المشاركون في الاجتماع، كيفية تكيّف الأطراف الفاعلة الرئيسية من المؤسسات المالية الدولية والمجتمع المانح والدول مع تطور آليات التمويل لتلبية احتياجات التنمية وتعزيز الاستدامة، وآراء الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي حول أولويات السياسات لتعزيز اقتصاد عالمي أكثر استقراراً ومرونة، وإمكانية قيام صندوق المستقبل بلعب دوراً في دعم نظام نقدي دولي أقوى وشبكة أمان مالي عالمي أكثر فعالية. كما تطرقوا أيضاً، إلى كيفية تعزيز شبكة الأمان المالي العالمية (GFSN) وتوحيدها لحماية الاقتصاد العالمي من الصدمات وتلبية احتياجات الدول الأكثر ضعفاً، ودور صندوق النقد الدولي في تنسيق الاستجابة العالمية للصدمات في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، وكيفية توفير مستقبل التعاون متعدد الأطراف إطاراً فعالاً للدول الضعيفة لتحسين استدامة الديون وتعزيز إدارتها.
تونس تليغراف
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
مطالب بتوقيع بروتوكول صندوق النقد الإفريقي كبديل لصندوق النقد الدولي — Tunisie Telegraph
أصدر المرصد التونسي للاقتصاد نشريته الإخبارية الاقتصادية، والتي جاءت بعنوان: 'تنويع مصادر التمويل: هل يصبح البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير خطًا من خطوط الدفاع البديل لتونس للحصول على السيولة؟'، قال فيها إنه 'من الضروري لتونس أن تبدأ بتوقيع البروتوكول الخاص بصندوق النقد الإفريقي، والمصادقة عليه، مما سيسهم في تسريع تفعيل دوره'. وأشار المرصد إلى أنه 'يمكن لهذا الصندوق أن يوفر سيولة غير مشروطة لدعم اقتصادات الدول الأعضاء، وهو ما من شأنه أن يخلق بديل عن صندوق النقد الدولي وتعزيز السيادة المالية، مع تسهيل الوصول إلى مصادر تمويل أكثر عدلاً ومرونة في إطار شبكة الأمان المالي العالمية الحالية'. وشدد المرصد التونسي للاقتصاد، على أنّه 'من المهم الدفع نحو تفعيل الاتفاقيات المالية الإقليمية مثل البروتوكول المتعلق ببعث صندوق النقد الإفريقي، الذي يمثل طبقة رئيسية من شبكة الأمان المالي العالمية، مُكمّلاً بذلك أدوار الاحتياطيات الدولیة، وخطوط التبادل الثنائية، وهو يمثل بديلاً فعالًا للخروج من الاعتماد على صندوق النقد الدولي..'، وفقه. وأشار المرصد إلى أنه من المقرر أن يكون البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير، المصدر الأول للاقتراض الخارجي لتمويل ميزانية تونس لسنة 2025، في ظل صعوبة تعبئة القروض من المؤسسات المالية العالمية والقروض الثنائية التي كانت الحكومات السابقة تعتمد عليها طوال العقد الأخير. وفي هذا السياق، وافق البرلمان التونسي في 27 ديسمبر/كانون الأول 2024 على اتفاقية قرض بقيمة 500 مليون دولار تم توقيعها بين البنك المركزي التونسي وأفريكسمبنك، بفائدة نسبتها 5.51% وفترة سماح لمدة عام على أن يتم تسديده على 5 سنوات منها سنة إمهال فيما يكون آخر أجل لسحب القرض بعد مرور 9 أشهر من تاريخ إبرام الاتفاقية وتكون عملية السحب على دفعة واحدة. ولفت المرصد إلى أنّ شروط هذا القرض تبدو تفضيلية للوهلة الأولى، خاصةً بالنظر إلى التصنيف السيادي لتونس وصعوبة وصولها إلى أسواق المالية التقليدية إلا أنها تتضمن كذلك وديعة ضمان من البنك المركزي التونسي بقيمة 350 مليون دولار.. وأضاف: 'يُعد هذا القرض خطوة إيجابية نحو تنويع مصادر التمويل والبحث عن بدائل لصندوق النقد الدولي، إلا أنه لا يمكن اعتباره كخط دفاع ضمن أدوات إطار شبكة الأمان المالي العالمية (GFSN)، خاصة عند مقارنته بالسيولة غير المشروطة التي توفرها آليات الاحتياطي المالية للاتفاقيات المالية الإقليمیة'.
