#أحدث الأخبار مع #GLEكوبيه،رواتب السعودية٠٤-٠٥-٢٠٢٥سياراترواتب السعوديةبعد حرب ترامبالسيارات – تمتلك مرسيدس مصنعًا ضخمًا في الولايات المتحدة، لكن الشركة تستورد غالبية السيارات التي تُباع في أمريكا من الخارج. ولكن الحرب التجارية التي شنّتها إدارة ترامب تُشكّل مشكلة كبيرة، لذا تُعالج الشركة هذه المشكلة بالإعلان عن خطط لتصنيع سيارة جديدة كليًا في مصنع توسكالوسا، ألاباما. ولم تُفصح شركة صناعة السيارات عن الكثير حتى الآن، لكنها وصفت الطراز الغامض بأنه 'سيارة من الفئة الأساسية'. كما ذكرت أن الإنتاج سيبدأ في عام ٢٠٢٧، وأن 'السيارة الجديدة' ستُصمم خصيصًا لتلبية تفضيلات العملاء الأمريكيين. وأشارت الشركة لاحقًا إلى أن هذا سيكون بمثابة جهد 'توطيني'. هذا يعني أن الشركة تتحدث عن طراز موجود بالفعل. ولا توجد أي معلومات عن طراز محدد، لكن مصنع توسكالوسا متخصص في سيارات الكروس أوفر، حيث يُنتج سيارات GLE، وGLE كوبيه، وGLS، وEQE SUV، وEQS SUV. بناءً على ذلك، يبدو من الممكن أن تُدخل مرسيدس سيارة GLC إلى المصنع. وتعتبر سيارة الكروس أوفر GLC هي ثاني أكثر سيارات مرسيدس مبيعًا في الولايات المتحدة، وهي جزء مما يُسمى 'الفئة الأساسية'. وتُصنّع مرسيدس حاليًا سيارة GLC في ألمانيا والصين، وتُجمّع أيضًا في تايلاند وإندونيسيا وماليزيا. ورغم تحفّظ الشركة، صرّحت بأنّ هذه الخطوة تُعزّز التزامها بسوق أمريكا الشمالية، وتُمثّل جزءًا من نهج 'التصنيع المحلي'. وأشارت إلى أنّ مصنع توسكالوسا قد أنتج أكثر من 4.5 مليون سيارة منذ عام 1997، وأنتج حوالي 260 ألف سيارة العام الماضي. كما تخلّت شركة صناعة السيارات عن تصريحاتها التي تبدو مُوجّهة لإدارة ترامب، حيث قالت إنّها 'صدّرت ما يقارب ثلثي الإنتاج السنوي، مما يجعلها واحدة من أكبر مُصدّري السيارات من الولايات المتحدة، مُساهمةً في الميزان التجاري الأمريكي'. وفي معرض حديثه عن التصريحات، قال أولا كالينيوس، الرئيس التنفيذي لشركة مرسيدس: 'لطالما كانت توسكالوسا مركزًا رئيسيًا لسيارات مرسيدس-بنز لما يقرب من 30 عامًا. ومن الطبيعي أن نطرح طرازًا جديدًا في ألاباما، كجزء من استراتيجيتنا لتعزيز التزامنا بالولايات المتحدة، السوق التي لطالما كانت موطننا لأكثر من قرن'.
رواتب السعودية٠٤-٠٥-٢٠٢٥سياراترواتب السعوديةبعد حرب ترامبالسيارات – تمتلك مرسيدس مصنعًا ضخمًا في الولايات المتحدة، لكن الشركة تستورد غالبية السيارات التي تُباع في أمريكا من الخارج. ولكن الحرب التجارية التي شنّتها إدارة ترامب تُشكّل مشكلة كبيرة، لذا تُعالج الشركة هذه المشكلة بالإعلان عن خطط لتصنيع سيارة جديدة كليًا في مصنع توسكالوسا، ألاباما. ولم تُفصح شركة صناعة السيارات عن الكثير حتى الآن، لكنها وصفت الطراز الغامض بأنه 'سيارة من الفئة الأساسية'. كما ذكرت أن الإنتاج سيبدأ في عام ٢٠٢٧، وأن 'السيارة الجديدة' ستُصمم خصيصًا لتلبية تفضيلات العملاء الأمريكيين. وأشارت الشركة لاحقًا إلى أن هذا سيكون بمثابة جهد 'توطيني'. هذا يعني أن الشركة تتحدث عن طراز موجود بالفعل. ولا توجد أي معلومات عن طراز محدد، لكن مصنع توسكالوسا متخصص في سيارات الكروس أوفر، حيث يُنتج سيارات GLE، وGLE كوبيه، وGLS، وEQE SUV، وEQS SUV. بناءً على ذلك، يبدو من الممكن أن تُدخل مرسيدس سيارة GLC إلى المصنع. وتعتبر سيارة الكروس أوفر GLC هي ثاني أكثر سيارات مرسيدس مبيعًا في الولايات المتحدة، وهي جزء مما يُسمى 'الفئة الأساسية'. وتُصنّع مرسيدس حاليًا سيارة GLC في ألمانيا والصين، وتُجمّع أيضًا في تايلاند وإندونيسيا وماليزيا. ورغم تحفّظ الشركة، صرّحت بأنّ هذه الخطوة تُعزّز التزامها بسوق أمريكا الشمالية، وتُمثّل جزءًا من نهج 'التصنيع المحلي'. وأشارت إلى أنّ مصنع توسكالوسا قد أنتج أكثر من 4.5 مليون سيارة منذ عام 1997، وأنتج حوالي 260 ألف سيارة العام الماضي. كما تخلّت شركة صناعة السيارات عن تصريحاتها التي تبدو مُوجّهة لإدارة ترامب، حيث قالت إنّها 'صدّرت ما يقارب ثلثي الإنتاج السنوي، مما يجعلها واحدة من أكبر مُصدّري السيارات من الولايات المتحدة، مُساهمةً في الميزان التجاري الأمريكي'. وفي معرض حديثه عن التصريحات، قال أولا كالينيوس، الرئيس التنفيذي لشركة مرسيدس: 'لطالما كانت توسكالوسا مركزًا رئيسيًا لسيارات مرسيدس-بنز لما يقرب من 30 عامًا. ومن الطبيعي أن نطرح طرازًا جديدًا في ألاباما، كجزء من استراتيجيتنا لتعزيز التزامنا بالولايات المتحدة، السوق التي لطالما كانت موطننا لأكثر من قرن'.