أحدث الأخبار مع #GRCh38


طنجة 7
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- طنجة 7
تحديد أكثر من 15 ألف طفرة جينية في صفوف المغاربة
أعلنت مؤسسة محمد السادس لعلوم الصحة عن تحقيق تقدم علمي كبير في المغرب من خلال نشر نتائج المرحلة الأولى من مشروع الجينوم المغربي في مجلة 'كوميونيكيشنز بيولوجي' التابعة لمجموعة 'نيتشر' المرموقة. هذه الدراسة ترسي أسس جينوم مرجعي خاص بالمغرب، يشكل أداة أساسية لتطوير الطب الدقيق على المستوى الوطني. وأشار المصدر ذاته إلى أن هذه الدراسة، التي يشرف عليها باحثون من مؤسسة محمد السادس لعلوم الصحة بمركز محمد السادس للبحث والابتكار، ترتكز على التسلسل الكامل لجينوم 109 أفراد ينحدرون من مختلف جهات المملكة، مبرزا أن هذا العمل مكن من تحديد أزيد من 27 مليون متغير جيني، ضمنهم 1.4 مليون متغير جديد على مستوى العالم. وأضاف البلاغ المصدر ذاته أن الباحثين تمكنوا أيضا من تحديد 15 ألف و378 طفرة متكررة خاصة بالسكان المغاربة، وقاموا ببناء جينوم مرجعي يسمى 'الجينوم المرجعي للأليل الرئيسي المغربي' (Moroccan Major Allele Reference Genome)، معتبرا أن هذا الأخير يشكل بديلا محليا للجينوم الدولي المعياري (GRCh38)، وهو غير مناسب للخصائص الجينية للبلاد. وأكد أنه لإنجاز هذا العمل، تمت تعبئة عدد من الباحثين الوطنيين في مجالات علم الجينوم وعلم المعلومات الحيوية والطب، مع الاعتماد على آليات متطورة لتفسير البيانات وتأمينها. وخلص البلاغ إلى أن هذا المنشور يمثل تسريعا للأبحاث الطبية الحيوية في المغرب، مضيفا أن متابعة برنامج العمل تروم توسيع المجموعة الخاضعة للدراسة، من أجل تحسين النموذج الجيني المرجعي على المستوى الوطني، وكذا المعرفة حول الاستعدادات الوراثية للأمراض لدى السكان المغاربة.


يا بلادي
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- يا بلادي
الجينوم المرجعي المغربي: تقدم علمي منشور في مجلة Communications Biology
في العاشر من أبريل 2025، يسجل المغرب إنجازًا بارزًا في مجال البحث الطبي الحيوي مع نشر أولى نتائج مشروع الجينوم المغربي في مجلة «كومينيكيشنز بيولوجي» التابعة لمجموعة «نيتشر». تمثل هذه الدراسة الطموحة الأساس لإنشاء جينوم مرجعي وطني، وهو أداة جوهرية لتطوير طب دقيق يتماشى مع الخصائص الجينية للمغاربة. أُنجز المشروع بفضل جهود مؤسسة محمد السادس للعلوم الصحية، من خلال مركزها للبحث والابتكار (CM6RI)، حيث تم تسلسل جينوم 109 أشخاص من مختلف مناطق المملكة. وقد أسفرت النتائج عن تحديد أكثر من 27 مليون متغير جيني، من ضمنها 1.4 مليون متغير لم يُسجل من قبل على المستوى العالمي. وتمكن الباحثون من تحديد 15,378 طفرة متكررة تميز السكان المغاربة، وقاموا بتصميم جينوم مرجعي أطلقوا عليه اسم MMARG (الجينوم المرجعي للأليل الرئيسي المغربي)، والذي يعتبر أكثر ملاءمة من المعيار الدولي GRCh38 الذي لا يعكس بدقة الخصائص المحلية. اعتمدت هذه الدراسة على خبرات متقدمة في علم الجينوم والمعلوماتية الحيوية والطب، بالإضافة إلى استخدام أنظمة متطورة لإدارة البيانات بشكل آمن. ويمثل هذا العمل خطوة هامة نحو فهم أعمق للعوامل الوراثية المسببة للأمراض في المغرب. وتتضمن الخطوات المقبلة من البرنامج توسيع العينة المدروسة لتحسين النموذج الجيني المرجعي وتعزيز أسس الطب الشخصي في المغرب.


لكم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- لكم
مؤسسة محمد السادس لعلوم الصحة تقود إنجازا علميا بنشر نتائج مشروع الجينوم المغربي
تم، مؤخرا، تحقيق تقدم علمي كبير في المغرب من خلال نشر نتائج المرحلة الأولى من مشروع الجينوم المغربي في مجلة 'كوميونيكيشنز بيولوجي' التابعة لمجموعة 'نيتشر' المرموقة. وذكر بلاغ لمؤسسة محمد السادس لعلوم الصحة أن هذه الدراسة ترسي أسس جينوم مرجعي خاص بالمغرب، يشكل أداة أساسية لتطوير الطب الدقيق على المستوى الوطني. وأشار المصدر ذاته إلى أن هذه الدراسة، التي يشرف عليها باحثون من مؤسسة محمد السادس لعلوم الصحة بمركز محمد السادس للبحث والابتكار، ترتكز على التسلسل الكامل لجينوم 109 أفراد ينحدرون من مختلف جهات المملكة، مبرزا أن هذا العمل مكن من تحديد أزيد من 27 مليون متغير جيني، ضمنهم 1.4 مليون متغير جديد على مستوى العالم. وأضاف البلاغ المصدر ذاته أن الباحثين تمكنوا أيضا من تحديد 15 ألف و378 طفرة متكررة خاصة بالسكان المغاربة، وقاموا ببناء جينوم مرجعي يسمى 'الجينوم المرجعي للأليل الرئيسي المغربي' (Moroccan Major Allele Reference Genome)، معتبرا أن هذا الأخير يشكل بديلا محليا للجينوم الدولي المعياري (GRCh38)، وهو غير مناسب للخصائص الجينية للبلاد. وأكد أنه لإنجاز هذا العمل، تمت تعبئة عدد من الباحثين الوطنيين في مجالات علم الجينوم وعلم المعلومات الحيوية والطب، مع الاعتماد على آليات متطورة لتفسير البيانات وتأمينها. وخلص البلاغ إلى أن هذا المنشور يمثل تسريعا للأبحاث الطبية الحيوية في المغرب، مضيفا أن متابعة برنامج العمل تروم توسيع المجموعة الخاضعة للدراسة، من أجل تحسين النموذج الجيني المرجعي على المستوى الوطني، وكذا المعرفة حول الاستعدادات الوراثية للأمراض لدى السكان المغاربة.