أحدث الأخبار مع #Gap


البلاد البحرينية
منذ 7 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
أفضل 10 وجهات للتسوق في سانتا باربرا
تُعد سانتا باربرا واحدة من أكثر مدن كاليفورنيا جمالًا، وهي ليست فقط موطنًا للشواطئ الخلابة والمناخ المعتدل، بل وجهة رائعة لعشّاق التسوق كذلك. ستجد في شوارعها باقة متميزة من المتاجر، البوتيكات الفنية، الأسواق المفتوحة، والمعارض التي تلبّي جميع الأذواق. سواء كنت تتجوّل في قلب المدينة أو في الأحياء الإبداعية مثل منطقة "فنك زون"، فالتجربة لا تخلو من المتعة. إليك أفضل 10 أماكن للتسوق في سانتا باربرا: شارع ستيت ستريت – قلب التسوق النابض يقع ستيت ستريت في وسط المدينة ويُعد الوجهة الرئيسية للتسوق. يمتد هذا الشارع المميز على طول عدة بلوكات، وتصفه النخيل الباسقة من الجانبين، ويضم مزيجًا من المتاجر العالمية مثل Apple وGap إلى جانب متاجر محلية فريدة مثل Antique Alley. تمتاز المنطقة بمراكز تسوق مشهورة مثل Paseo Nuevo وVictoria Court، كما تم تحويل أجزاء من الشارع إلى ممشى للمشاة مع جلسات طعام في الهواء الطلق. مركز تسوق باسيّو نويفو – تجربة أندلسية تحت الشمس يعكس هذا المركز التجاري الطابع الإسباني عبر ساحاته المكشوفة وتصميمه الجميل. يضم أكثر من 50 متجرًا، تشمل علامات تجارية مشهورة مثل Sephora وAbercrombie & Fitch، بالإضافة إلى متاجر تعرض قطع ديكور محلية. توجد أيضًا خيارات رائعة للعائلات والأطفال، مثل محل آيس كريم Sweet Creams. لا أركادا كورت يارد – تسوق بين النوافير والمنحوتات مكان مثالي لعشاق الأجواء الراقية، حيث تجد بوتيكات أنيقة ومعارض فنية راقية وسط عمارة إسبانية كلاسيكية. لا تفوّت زيارة نافورة السلاحف. منطقة فنك زون – وجهة الإبداع والنكهات تحوّلت هذه المنطقة الصناعية القديمة إلى مركز للفن والطعام، حيث تجد محلات أزياء مميزة مثل Kakoon، ومتاجر أثاث عتيق مثل The Blue Door، بالإضافة إلى مصانع البيرة والنبيذ والمخابز المحلية. بإمكانك أيضًا الانضمام لجولة تذوق "Eat This, Shoot That!" لاستكشاف النكهات المحلية خلال ثلاث ساعات. مرسى ستيرنز وارف – نسمات البحر والتسوق الممتع يقع عند نهاية شارع ستيت، ويمثل رمزًا من رموز المدينة. يمكنك الاستمتاع بآيس كريم من Great Pacific Ice Cream وأنت تتأمل المحيط، أو زيارة متحف الحياة البحرية، ثم تناول وجبة بحرية شهية عند الغروب في مطعم Santa Barbara Shellfish Company. سوق سانتا باربرا العام – لعشّاق الطعام الطازج يضم هذا السوق خيارات طعام عالمية من آسيا والشرق الأوسط، مثل مطعم Fala Bar النباتي، ومطعم Empty Bowl للنكهات التايلاندية. كما يمكنك الاستمتاع بتجربة تذوق مشروبات فاخرة. لا كومبر بلازا – تسوق في أجواء مفتوحة يبعد حوالي 10 دقائق من مطار المدينة، ويضم ما يقارب 50 متجرًا، منها Macy's وPottery Barn، بالإضافة إلى متاجر محلية ومرافق ترفيهية للأطفال. خيار مناسب للعائلات أو لمن يرغب في تسوق سريع قبل العودة من الرحلة. شوارع سمرلاند – تسوق على إيقاع البحر بلدة ساحلية صغيرة تبعد 10 كم عن المدينة، وتقدم تجربة تسوق مريحة بين المحلات الراقية والمطاعم. من أبرز المحلات Sacred Space، الذي يقدم تحفًا ومفروشات من ثقافات مختلفة، بالإضافة إلى Summerland Antique Collective لعشاق القطع النادرة. طريق كوست فيليدج في مونتيسيتو – تسوق بلمسة ملكية في هذه الضاحية الراقية، المشهورة بوجود الأمير هاري وميغان ماركل، ستجد بوتيكات فخمة مثل Maison K ومقاهي أنيقة مثل Caffe Luxxe. التجربة تجمع بين التسوق الراقي والطابع المحلي الدافئ. أرلينغتون بلازا – متاجر راقية بطابع فني مركز صغير في حي الفنون بوسط المدينة، يضم متاجر متخصصة مثل DIANI للأزياء وTreat للعناية والجمال. لا تفوّت الإفطار في Renaud's Patisserie أو مشروب منعش في Carlitos Café بعد جولة التسوق. ختامًا سواء كنت من عشاق العلامات التجارية العالمية أو تبحث عن لمسة فنية محلية، فإن سانتا باربرا تقدم لك مزيجًا فريدًا من التجارب. اجعل من تسوقك رحلة بحد ذاتها بين البحر والجبال والتاريخ. تم نشر هذا المقال على موقع


النهار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
تعريفة لا ترحم: حين يطارد التضخم الأميركيين إلى غرفة نومهم
ليس من المعتاد أن يخشى الأميركي ارتفاع سعر كوب القهوة صباحاً بسبب قرار سياسي. لكن منذ أن أعلن الرئيس دونالد ترامب فرض تعريفة جمركية شاملة على الواردات مطلع نيسانأبريل 2025، تغيّر المشهد رأساً على عقب. لم تعد الرسوم تستهدف السيارات الألمانية والنظارات الفاخرة فحسب، بل تسللت إلى أكثر المساحات حميمية في حياة الأميركيين: السرير، المطبخ، علبة الحليب، وحتى الرموش الاصطناعية. الرسالة واضحة: لا شيء في سلة الاستهلاك اليومي بمنأى عن التكلفة الجديدة، والسؤال الذي بدأ يراود كل أسرة ليس: ماذا نشتري؟ بل: كم سنخسر؟ الرسم الباهظ على البذخ؟ بل على القهوة والشعر المستعار أيضاً في لحظة واحدة، أصبح استيراد كبسولات نسبريسو من سويسرا خاضعاً لتعريفة بنسبة 31%. قد يبدو هذا رقماً عابراً لعشاق الإحصاء، لكن في الحقيقة هو تغيير في طبيعة العلاقة بين المستهلك الأميركي وسلع يستهلكها منذ سنوات من دون تفكير في مصدرها. شركة نستله، التي تبيع أكثر من 14 مليار كبسولة سنوياً، لا تصنع نسبريسو إلا في ثلاثة مصانع في سويسرا، وهذا يعني أن كل فنجان قهوة مستورد بات أغلى، ومعه ارتفعت التكلفة النفسية للبدايات اليومية. وإذا كانت القهوة رفاهية يمكن استبدالها، فماذا عن المنتجات التي أصبحت جزءاً من نمط حياة الملايين؟ الشعر المستعار والرموش الاصطناعية القادمة من الصين – والتي تمثل نحو 80% من السوق العالمية – باتت تخضع لرسوم تبلغ 34%. بالنسبة الى صناعة التجميل التي تعتمد على هذه المستلزمات، يُمثل هذا القرار زلزالاً. من الآن فصاعداً، كل منتج تجميلي يُباع في صالونات نيويورك أو لوس أنجيلوس يحمل في طيّاته ضريبة جيوسياسية. الفاتورة لا تنتهي عند حدود الكماليات… إنها تطاول السرير والمستشفى أيضاً المفارقة المزعجة أن هذا التصعيد الجمركي لا يقتصر على مظاهر الرفاهية فحسب، بل يضرب حتى البنية التحتية للحياة الصحية. شركة Linet التشيكية، إحدى كبار مورّدي أسرّة المستشفيات الإلكترونية، أعلنت أنها سترفع أسعارها على السوق الأميركية بنسبة قد تصل إلى 20%. في بلد يُعاني أساساً من تضخم في الرعاية الصحية، تُضيف هذه الرسوم عبئاً جديداً على المستشفيات التي تكافح لضبط الأكلاف. الأسوأ أن الشركة لمّحت إلى أن تركيزها سينتقل نحو المنتجات الأعلى سعراً والأغلى ربحاً… ما يعني أن المستهلك الأميركي – أو بالأحرى المريض – هو الحلقة الأضعف في المعادلة. أزياء، أثاث، وتكنولوجيا: حرب لا تستثني أحداً الرسوم لم تُفرّق بين صناعة وصناعة. شركات الأزياء الكبرى مثل Nike وGap وRalph Lauren بدأت تشعر بالخطر، خصوصاً بعد أن شملت التعريفة الجديدة بلداناً رئيسية في سلاسل التوريد مثل فيتنام وبنغلاديش. أسهم هذه الشركات تراجعت بين 20 و30% خلال أسبوعين، وهناك مخاوف حقيقية من تسريح آلاف العمال في قطاع التجزئة إذا ما استمر هذا الضغط. وفي سوق الإلكترونيات، لا حديث سوى عن آبل. فمع أن الشركة لم تصدر بياناً رسمياً، إلا أن خبراء في سلاسل التوريد يؤكدون أن 90% من مكونات الآيفون تُجمّع في الصين. والتعريفة بنسبة 54% على الصين تضع الشركة أمام خيارين أحلاهما مر: رفع الأسعار بشكل يُفقدها تنافسيتها، أو تقليص هوامش الربح بشكل مؤلم. ولم يكن الأثاث في مأمن. أكثر من نصف الأثاث الأميركي يُستورد من الصين وفيتنام. والآن، حتى غرفة المعيشة قد تتحول إلى مساحة حسابية لا مالية فقط. تقارير تشير إلى زيادة بنسبة 8 إلى 12% في أسعار الأسرة والخزائن خلال الأسابيع الثلاثة الماضية فقط، والبدائل المحلية – إن وُجدت – تأتي بأسعار أعلى بكثير وبقدرة إنتاجية أقل. شركات تبحث عن مخرج… والمستهلك هو الضحية الدائمة حتى الشركات التي اعتادت توزيع الأكلاف بهدوء أصبحت تصرخ. Birkenstock، شركة الصنادل الألمانية العريقة، أعلنت أنها ستنقل ارتفاع الأسعار إلى الأسواق العالمية، وليس فقط إلى السوق الأميركية. الأمر ذاته مع شركة 'أورا' الفنلندية، التي تنتج خواتم تتبع النوم واللياقة: هذه المنتجات، التي كانت تقدم بديلاً أنيقاً وصحياً من الساعات الذكية، ستشهد ارتفاعاً حتمياً في الأسعار، لتتحول من منتج عصري إلى عبء مالي إضافي على المستهلك المهتم بصحته. أما البوتوكس؟ فقد دخل هو الآخر في دائرة الخطر. رغم أن الرسوم لم تطل الأدوية بعد، إلا أن المخاوف تتصاعد، خصوصاً مع اعتماد السوق الأميركية على الإنتاج الأوروبي – وتحديداً الأيرلندي – لحقن التجميل. ومع غياب التغطية التأمينية لهذه الإجراءات، سيتعين على عشاق مراكز التجميل إعادة النظر في جدول مواعيدهم. هل يستطيع المستهلك الأميركي ابتلاع هذه الزيادات؟ أم أننا على أعتاب تبدّل في السلوك؟ ما نشهده الآن لا يُشبه ما حدث في عهد ترامب الأول. آنذاك، كانت الرسوم محدودة ومحصورة بالصين، والعديد من الشركات كانت قادرة على امتصاص الضربات. أما اليوم، فالواقع مختلف كلياً. التعريفة تشمل الجميع: أوروبا، اليابان، كوريا، وحتى سويسرا. ولم تعد الشركات تتمتع بهوامش ربح كافية لتأجيل التكلفة. النتيجة الحتمية؟ المستهلك سيدفع الثمن، إن لم يكن على الفور، فعلى مراحل. بيانات 'معهد بيترسون للاقتصاد الدولي' تؤكد أن الولايات المتحدة تستورد نحو 90% من الأحذية، و80% من الأثاث، وقرابة 100 مليار دولار من الهواتف المحمولة. هذا يعني أن غرفة الجلوس، الهاتف الذكي، وحتى الأحذية الرياضية… كلها ستصبح أغلى. في المقابل، البدائل المحلية – إن وُجدت – غالباً ما تكون أقل تنوعاً وأعلى سعراً، مما يضع المستهلك الأميركي أمام خيارين أحلاهما مر: القبول بالسعر الجديد، أو التخلي عن منتجات طالما اعتاد عليها. ما بعد الحرب التجارية… اقتصاد قائم على المفاضلات الرسوم الجمركية الجديدة تخلق واقعاً اقتصادياً صاخباً، لا تسلم منه القهوة ولا الأسرة، ولا الأثاث ولا الجمال. إنها ليست حرباً بين دول، بل بين أنماط استهلاك، بين عولمة اعتادها المواطن الأميركي، ومحاولة إعادة تعريف الهوية الاقتصادية الوطنية. السؤال الآن: هل يستطيع الأميركي أن يعيد ترتيب أولوياته الاستهلاكية؟ أم أن الاقتصاد نفسه سيدفع ثمن هذا التغيير القسري؟ ما نعرفه حتى اللحظة هو التالي: غرفة النوم أصبحت أغلى، فنجان القهوة لم يعُد بداية الصباح بل بداية غلاء التكلفة اليومية… والجمركة، باتت ضيفاً ثقيلاً على المائدة الأميركية. فيبدو أن الركود سيناريو قادم لا محالة، لا بل الخوف من الركود التضخمي بات فكرة ممكنة.


24 القاهرة
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
أبرزها Nike وApple.. ما هي العلامات التجارية الأمريكية المهددة بالدمار بسبب رسوم ترامب الجمركية؟
تواجه الولايات المتحدة الأمريكية أزمات اقتصادية كبرى؛ بسبب فرض ترامب الرسوم الجمركية على الواردات من الدول الأوروبية والصين وكندا وغيرها من الدول، لكن هناك علامات تجارية أمريكية معرضة للدمار والخسارات الكبرى بسبب قرارات ترامب، وذلك كون لديها موردين بالدول الآسيوية وتستخدم مواد للتصنيع قادمة من الدول الأجنبية الأخرى. ما هي العلامات التجارية الأمريكية المهددة بالدمار بسبب رسوم ترامب الجمركية؟ ووفقًا للتقارير الاقتصادية، على رأسها تقرير الجارديان، فمن المرجح أن تضطر الشركات التي لديها موردين في الدول الآسيوية إلى رفع الأسعار بعد إجراءات الرئيس الأمريكي، إذ قضت حرب الرسوم الجمركية التي شنها دونالد ترامب بعنوان: يوم التحرير حتى الآن على تريليونات من القيمة السوقية للشركات المتداولة علنًا. كما تستعد الضرائب الحدودية الشاملة التي تصل إلى 50٪ لإحداث فوضى في الشركات في جميع أنحاء العالم، وفقًا للتقرير ذاته. وتعاني العلامات التجارية العالمية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها مثل Nike وApple من بعض أكبر الانخفاضات في أسعار الأسهم والقيمة السوقية، إذ يتفاعل المستثمرون مع مخاوف من ارتفاع الأسعار والتباطؤ المحتمل في الإنفاق الاستهلاكي. آبل شهدت شركة آبل، الشركة الأكثر قيمة في العالم المدرجة في البورصة، انخفاضًا في القيمة السوقية بأكثر من 300 مليار دولار يوم الخميس، في أسوأ انخفاض في يوم واحد منذ عام 2020، بسبب مخاوف من أن الرسوم الجمركية ستزيد بشكل كبير من تكاليفها وزيادات أسعار الوقود لمنتجات مثل iPhone. وذلك بسبب أن Apple تصنع معظم أجهزتها في الصين، كما تضرر مركزان رائدان آخران للإنتاج، الهند وفيتنام، بمعدلات تعريفة بنسبة 26٪ و46٪. كما عانت شركات التكنولوجيا الضخمة الأخرى Magnificent 7 بالمثل، كما تم تجريد أمازون، البائع الرائد للسلع المستوردة من جميع أنحاء العالم، من ما يقرب من 190 مليار دولار من القيمة السوقية. Nike وGap من المرجح أن ترتفع أسعار الأحذية الرياضية الأردنية المميزة لشركة Nike والجينز من Levis وملابس Gap في الولايات المتحدة حيث تضرب تعريفات ترامب مراكز المصانع الآسيوية التي تدعم صناعة الملابس العالمية. تلقت القيمة السوقية لشركة Nike 13 مليار دولار حتى الآن، وعانت من أحد أكبر انخفاضات أسعار الأسهم النسبية بأكثر من 14٪ يوم الخميس، على الرغم من جهودها لخفض التصنيع في الصين في السنوات الأخيرة. في العام الماضي، صنعت المصانع في البلدان المتضررة بشدة من الرسوم الجمركية فيتنام وإندونيسيا والصين 95٪ من جميع أحذية علامة Nike التجارية. المخاوف من أن حرب الرسوم الجمركية المتبادلة قد تؤدي إلى ركود عالمي وتباطؤ في الإنفاق الاستهلاكي يعني أن قطاع السفر قد تضرر أيضًا من عمليات بيع المستثمرين. بوينج وديزني كانت بوينج من بين أكبر المتراجعين في وول ستريت، وانخفضت الأسهم في الطائرة والشركة المصنعة للفضاء بأكثر من 10٪، حيث أنهت ضرائب ترامب 45 عامًا من الإنتاج المعفى تقريبًا من الرسوم الجمركية لهذا القطاع. إن نهاية صفقة منظمة التجارة العالمية المبرمة في عام 1980، والتي مهدت الطريق لصادرات الطائرات التجارية الأمريكية الضخمة إلى أوروبا على وجه الخصوص، تعني أن تكاليف التصنيع المرتفعة تنتقل إلى عملاء شركات الطيران، وفي النهاية أسعار التذاكر الاستهلاكية. كانت Norwegian Cruise Lines واحدة من أكبر المتراجعين على S&P 500، بانخفاض أكثر من 16٪، بسبب مخاوف بشأن انخفاض إنفاق المستهلكين على السفر الدولي. كما أن أكبر شركة ترفيهية في العالم، ديزني، التي تدير حدائق ترفيهية ورحلات بحرية، واحدة من أكبر الانخفاضات بين أسهم داو جونز، حيث انخفضت بنسبة 10٪ تقريبًا. بعد تراجع أسهم تسلا.. هل يتخلى إيلون ماسك عن ترامب لإنقاذ ثروته من الخسارة؟ الأمريكيون يسارعون لتخزين البضائع الأجنبية بعد فرض ترامب للرسوم الجمركية


العين الإخبارية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
زلة لسان تطيح بكانييه ويست مجددًا.. وكالة "33 & West" تنهي التعاقد معه
أعلنت وكالة المواهب "33 & West" رسميًا إنهاء تعاقدها مع مغني الراب كانييه ويست، المعروف حاليًا باسم YE. جاء ذلك على خلفية تصريحاته الأخيرة التي تضمنت خطابًا معادياً للسامية، مما أثار موجة من الجدل والاستياء. أكد وكيل الموسيقى دانيال مكارتني القرار عبر حسابه على إنستغرام، قائلاً: "ساري المفعول فورًا، لم أعد أمثل YE بسبب تصريحاته الضارة والبغيضة التي لا أستطيع أنا ولا وكالتي تحملها"، وأضاف في ختام بيانه: "السلام والحب للجميع". جاء هذا القرار بعد أيام من تصريحات صادمة أدلى بها كانييه ويست عبر منصة "إكس"، حيث قام بامتداح أدولف هتلر، ودافع عن المنتج الموسيقي شون "ديدي" كومبس، المتهم بجرائم جنسية فيدرالية، كما هاجم أحد رجال الأعمال البارزين واتهمه بدعم أفكار معادية للسامية. أفادت مجلة "فارايتي" بأن حساب كانييه ويست على "إكس" قد تم تعطيله يوم 10 فبراير، لكن لم يتم تأكيد ما إذا كان الحظر قد تم من قبل إدارة المنصة أو أنه قام بإغلاقه بنفسه. يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يفقد فيها كانييه عقودًا وشراكات تجارية بسبب مواقفه المثيرة للجدل، حيث سبق أن أنهت شركات كبرى مثل: Adidas، Balenciaga، Gap تعاونها معه بعد تصريحاته المعادية للسامية عام 2022. aXA6IDIwMi41MS41Ny40MiA= جزيرة ام اند امز ID