أحدث الأخبار مع #GeneralMichelAoun


ليبانون ديبايت
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
في الذكرى الـ20 لانسحاب الجيش السوري... نداءٌ من عون إلى اللبنانيين!
كتب الرئيس السابق، ميشال عون، اليوم الجمعة، في منشورٍ على حسابه عبر منصة "إكس": "في الذكرى العشرين لانسحاب الجيش السوري من لبنان، ندائي اليوم الى اللبنانيين: إن الحفاظ على سيادة وحرية واستقلال لبنان يتطلب منا جميعاً وحدة وطنية راسخة، ورفضاً قاطعاً لأي مشروع يهدّد كيان الوطن وهويته او نسيجه الاجتماعي". وأضاف عون، "لقد مرّ لبنان بتجارب قاسية عبر تاريخه الحديث، وجابه احتلالات ووصايات ومخططات استهدفت استقراره وتماسكه الداخلي وفعالية مؤسساته، كما جابه محاولات حثيثة لاحداث تغيير ديمغرافي في مجتمعه لضرب طبيعته التعددية. هو يواجه اليوم ايضاً تحديات مصيرية ومخاطر كبرى متأتية عن احتلالٍ اسرائيلي لجزء من ارضنا، واعتداءاتٍ متمادية تطال كل مكان، وعن مخططات تحاك لاجراء تغيير ديمغرافي جذري استكمالاً لمرسوم التجنيس في العام 1994، بهدف تبديل وجه لبنان عبر فرض التوطين للاجئين والنازحين، ما يرفع الكثافة السكانية على أرضه، والتي بلغت حتى اليوم 575 شخصاً في الكلم المربع، وهذا يهدد ليس فقط الهوية بل ايضا قدرة الدولة على ادارة مواردها وضبط أمنها، ويمنعها من توفير فرص العمل ومستوى العيش الكريم لابنائها والحد من هجرتهم". وتابع، "كل ذلك يترافق مع ضغوطات خارجية ونصائح وتوصيات تأتي تحت عنوان 'الدعم وحفظ الاستقرار'!". وقال عون: "في ظل جميع هذه المخاطر اجدد التأكيد على أن الإرادة الوطنية الصادقة والحوار المسؤول من دون الارتهان لأي جهة خارجية، هما السبيل الوحيد لإنقاذ لبنان وإيقاف المشاريع التي تهدد كيانه وتضرب توازنه... وليتحمل كلٌ من موقعه، المسؤولية التاريخية لانقاذ لبنان وحمايته". في الذكرى العشرين لانسحاب الجيش السوري من لبنان، ندائي اليوم الى اللبنانيين: إن الحفاظ على سيادة وحرية واستقلال لبنان يتطلب منا جميعاً وحدة وطنية راسخة، ورفضاً قاطعاً لأي مشروع يهدّد كيان الوطن وهويته او نسيجه الاجتماعي. لقد مرّ لبنان بتجارب قاسية عبر تاريخه الحديث، وجابه… — General Michel Aoun (@General_Aoun) April 25, 2025


LBCI
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
الرئيس السابق عون ينعى شديد: بفقدانها يفقد الإعلام اللبناني صوتًا موضوعيًا وصادقًا وأمينًا
نعى رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال عون الزميلة هدى شديد وكتب على إكس: "ببالغ الحزن نودع الإعلامية القديرة هدى شديد، هدى التي واجهت الألم بشجاعة، ولم تسمح له يومًا أن يغيّر ملامح حياتها أو أن ينعكس على من حولها، وعلى الرغم من قسوة معاناتها، استمرت في العطاء وفي الابتسام. رافقتنا على مدى ست سنوات في القصر الجمهوري، وكنا نعرف جميعًا أنها مريضة، ولكننا لم نشعر بذلك أبدًا، لأنها اختارت أن تكون أقوى من المرض، وأن تبقى شعلة من النشاط والمهنية حتى آخر لحظة. بفقدانها يفقد الاعلام اللبناني صوتًا موضوعيًا وصادقًا وأمينًا، في زمن ندرت فيه الموضوعية والصدق والأمانة. الرحمة لروحك المكافحة، والعزاء لعائلتك وأصدقائك ومحبيك." ببالغ الحزن نودّع الإعلامية القديرة هدى شديد؛ هدى التي واجهت الألم بشجاعة، ولم تسمح له يومًا أن يغيّر ملامح حياتها أو أن ينعكس على من حولها؛ وعلى الرغم من قسوة معاناتها، استمرت في العطاء وفي الابتسام. رافقتنا على مدى ست سنوات في القصر الجمهوري، وكنا نعرف جميعاً أنها مريضة،… — General Michel Aoun (@General_Aoun) March 22, 2025


ليبانون ديبايت
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
عون يحدد ثلاث تحديات كبرى تهدد استقرار لبنان
كتب رئيس الجمهورية السابق ميشال عون في منشور على حسابه عبر منصة "إكس" أن لبنان يواجه خطرًا كبيرًا ناتجًا عن ثلاثة تحديات رئيسية. وأشار عون إلى أن التحدي الأول يتمثل في "تمادي إسرائيل في اعتداءاتها وانتهاكها للسيادة اللبنانية من دون أي رادع"، حيث يعاني اللبنانيون من سقوط الشهداء والضحايا يوميًا في قراهم وأراضيهم رغم ترتيبات وقف إطلاق النار المتعلقة بتطبيق القرار 1701. أما التحدي الثاني، فقد تناول "تفلّت الحدود البرية مع سوريا"، حيث أشار إلى استباحة الحدود من قبل جماعات متعددة الانتماءات في عمليات تهريب وعبور غير شرعي، بالإضافة إلى تزايد الحوادث المتكررة والمواجهات المسلّحة التي طالت قرى وبلدات على الحدود الشرقية والشمالية، وصولًا إلى حالات اختطاف وقتل وذبح مواطنين لبنانيين. وأكد أن النداءات والتحذيرات الصادرة عن الأهالي والمسؤولين المحليين في تلك المناطق هي بمثابة إنذارات لما هو قادم. أما التحدي الثالث، فقد أشار إلى "تزايد أعداد النازحين السوريين من دون وجود أي خطة أو أفق واضح لمعالجة قضيتهم"، لافتًا إلى أن المتغيرات السياسية المستجدة في سوريا قد نفت أي مبرر لعدم عودتهم، مع الإشارة إلى أن موجات النزوح الجديدة قد تضاعفت مؤخرًا. وأكد عون أن المسؤولين يجب أن "يشرعوا في اتخاذ الإجراءات اللازمة فورًا لحماية سلامة الوطن والمواطنين، وأن يتحملوا المسؤولية التاريخية لمواجهة التحديات المصيرية التي تهدد لبنان". ودعا إلى انعقاد المجلس الأعلى للدفاع "لاتخاذ الخطوات المناسبة لمجابهة الأخطار المهددة لأمن وسلامة الوطن"، مؤكدًا أن هذا ليس خيارًا بل واجبًا لمن هم في موقع المسؤولية. وحذر من أن "لا أحد من أبناء هذا الوطن سيكون بمنأى عن تداعيات هذه الأخطار"، مشددًا على أن "الوطن واحد وما يطال جنوبه أو شماله أو شرقه، يطال كل لبنان". لبنان اليوم معرّض لخطر كبير متأتٍ من تحديات ثلاثة، أولاً، تمادي إسرائيل في اعتداءاتها وانتهاكها للسيادة اللبنانية من دون أي رادع، وسقوط الشهداء والضحايا يومياً في قراهم وأراضيهم، رغم ترتيبات وقف إطلاق النار ذات الصلة بتطبيق القرار 1701 . ثانياً، تفلّت الحدود البرية مع سوريا… — General Michel Aoun (@General_Aoun) March 17, 2025