أحدث الأخبار مع #GenerationZ


النهار
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الجيل زد الأكثر ثراءً بحلول 2035.. 74 تريليون دولار دخل متوقع
يطلقون عليه جيل السوشيال ميديا والتيك توك، الذي يغير ملامح الاقتصاد العالمي. إنه الجيل زد (Gen Z) المرشّح ليصبح أكثر الأجيال ثراءً في العالم بحلول عام 2035. والجيل زد (Generation Z) هو جيل من ولدوا بين عامي 1997 و2012، أي مواليد نهاية التسعينيات وبداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين؛ وهؤلاء يفضّلون التركيز على "تجارب الحياة" بدلاً من المنتجات المادية، كما يتمتعون بعقلية رقميّة. ويشكّل الجيل زد 32% من سكان العالم. جيل يغيّر ملامح الاقتصاد العالمي تقول أنشيرينا أوبينا، خبيرة التسويق الرقمي في مؤسسة Cropink للخدمات التسويقية، إن العلامات التجارية مهدّدة بخسائر لا حصر لها إذا لم تتكيّف مع اهتمامات هذا الجيل، الذي يمتلك قدرة شرائية بقيمة 12 تريليون دولار، قابلة للزيادة إلى 33 تريليون دولار في عام 2030. وتوضح بأن 98% من الجيل زد يملكون هواتف ذكية ويقضون أكثر من 4 ساعات يومياً على تطبيقات مثل فيسبوك وتيك توك وإنستغرام ويوتيوب، وهذا ما جعلهم يعيدون صياغة التسويق بناءً على عقليّة رقميّة، حيث تحفّز وسائل التواصل الاجتماعي التسوّق، ويستخدم 97% من الأشخاص المنصّات للحصول على الإلهام بشأن المنتجات والشراء. اتفق معها الدكتور عبدالوهاب غنيم، الخبير الدولي في الاقتصاد الرقمي والتحول الرقمي وتكنولوجيا المعلومات، إذ قال لـ "النهار" إن هذا الجيل ينمو بوتيرة سريعة جداً. واليوم ظهر الجيل ألفا (Generation Alpha). وتأثير هذه الأجيال ظهر بقوة على النظام المالي العالمي، وأصبحت العملات الرقمية المشفّرة أمراً واقعاً، رغم مناهضة البنوك المركزية والحكومات لها. "ووجدنا أخيراً حكومات العديد من البلدان تعتمد البنوك الرقمية والعملات الرقمية (العادية لا المشفرة) وتقلّص نشاط البنوك التقليدية، حتى توقع بعضهم انقراضها. لكن هذا لن يحدث حالياً، لأن البنوك التقليدية هي أساس الاقتصاد، وتتحكّم بحركة الأموال عالمياً، وفق منظومة مؤسسيّة قوية". وأضاف غنيم: "لدينا العديد من تطبيقات تداول الأموال بشكل رقميّ مثل المحافظ الإلكترونية وتطبيقات تحويل الأموال التي تخدم في الأساس عملاء المتاجر الإلكترونية ممن يستحوذ الجيل زد على نحو 90% منهم. وهذا يؤكّد مدى تأثير الجيل زد في عالم التسويق؛ وإن لم تطور العلامات التجارية نفسها وطرق تواصلها مع الأجيال الجديدة فستنهار". 74 تريليون دولار توقع بنك أوف أميركا، في ورقة بحثية نشرها في آذار (مارس) الماضي، أن يصبح الجيل زد أكثر الأجيال ثراءً عالمياً بحلول عام 2035، وأن يجمع أكثر من 74 تريليون دولار من الدخل بحلول عام 2040، راداً ذلك إلى ارتفاع في مستويات التعليم بين أفراد هذا الجيل، حيث إن 57% ممن تتراوح أعمارهم ما بين 18 و21 عامًا مسجّلون في الجامعات، ومتوقع حصولهم على وظائف ذات أجور أعلى. ولوحظ بالفعل نمو في أجور جيل Z بنسبة 8% في شباط (فبراير) 2025 مقارنة بالعام السابق، وهو الأعلى بين جميع الأجيال. ومن أسباب ثراء الجيل زد في العقدين المقبلين الاستفادة من "الانتقال الكبير للثروة"، حيث ينقل جيل طفرة المواليد ثرواتهم إلى الأجيال الأصغر. وبحسب تقديرات بنك أوف أميركا، سينتقل نحو من 84 تريليون دولار من جيل طفرة المواليد إلى الأجيال اللاحقة بحلول عام 2045. ومع زيادة الثروة ومستويات الإنفاق المتوقعة في العقد المقبل، يتوقع الباحثون أن يصبح جيل زد قوة اقتصادية عالمية رائدة، وأن يرتفع دخله من 9 تريليونات دولار في عام 2023 إلى 36 تريليون دولار في السنوات الخمس المقبلة، ليتجاوز ضعف هذا المبلغ بحلول عام 2040. وأرجع غنيم هذا التحول الجذري في ملامح الاقتصاد العالمي إلى 4 أسباب: "الأول هو التحول في أنماط الاستهلاك عالمياً بعدما فرض الجيل زد نفسه ورغباته في التجارب والخدمات الرقمية أكثر من اقتناء الأشياء المادية وحرصه على القيم الأخلاقية والعادات الصحية؛ والثاني مرونة تعامل الجيل زد مع العملات المشفرة، والـرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs)، والمنصات اللامركزية؛ والثالث تفضيلهم العمل عن بُعد ورفضهم الوظائف التقليدية ذات الدوام الكامل؛ والرابع صعود الشركات الناشئة بقيادة الجيل زد؛ والخامس النمو القويّ لاقتصاد صناع المحتوى حيث إن الجيل زد هو اللاعب الأساسي في اقتصاد المبدعين (Creator Economy).


التحري
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
دراسة تكشف: المحادثة وجهًا لوجه تُعتبر 'مملة' بالنسبة للجيل الشاب
كشفت دراسة حديثة أن الجيل زد أو 'Generation Z' يجد صعوبة في التركيز أثناء المحادثات وجهًا لوجه، وغالبًا ما يلجأ الأشخاص إلى هواتفهم فورًا. وبحث الاستطلاع في كيفية تأثير التكنولوجيا والاستخدام المفرط للهواتف على مدى الانتباه، والتفاعلات في الحياة الواقعية، والصحة النفسية. ووجد البحث أن 39% من الشباب يشعرون برغبة ملحّة في التحقق من هواتفهم أثناء المحادثات وتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، مع صعوبة تجاهل الإشعارات. وفي حديث لموقع 'ميرور' البريطاني، اعتبرت الدكتورة ليندا بابادوبولوس أن الجيل زد هو الأكثر تواصلًا مقارنة بالأجيال السابقة، لكنه أكثر وحدة. وشرحت الدكتورة ليندا أن الإشعارات المستمرة، التصفح المتواصل والضغط للبقاء على اتصال دائم هي عوامل تُرهق الأجهزة العصبية لدى الشباب وتُشتّت انتباههم. ووجد 38% من المشاركين أن المحادثات المباشرة 'مملة'، بينما اعترف 63% منهم بصعوبة التعامل مع التفاعلات الشخصية، ونتيجةً لذلك، يتم اللجوء إلى الهواتف كوسيلة للهروب من الواقع، خاصةً خلال اللقاءات مع الأصدقاء وعند التواصل مع الأهل. وقالت الدكتورة ليندا إننا بحاجة إلى مساعدة الشباب على بناء عادات رقمية صحية ولا يعني ذلك التخلص من الهواتف تمامًا، ولكن من خلال وضع إطار تنظيمي لاستخدامها.

LBCI
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- LBCI
دراسة تكشف: المحادثة وجهًا لوجه تُعتبر "مملة" بالنسبة للجيل الشاب
كشفت دراسة حديثة أن الجيل زد أو "Generation Z" يجد صعوبة في التركيز أثناء المحادثات وجهًا لوجه، وغالبًا ما يلجأ الأشخاص إلى هواتفهم فورًا. وبحث الاستطلاع في كيفية تأثير التكنولوجيا والاستخدام المفرط للهواتف على مدى الانتباه، والتفاعلات في الحياة الواقعية، والصحة النفسية. ووجد البحث أن 39% من الشباب يشعرون برغبة ملحّة في التحقق من هواتفهم أثناء المحادثات وتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، مع صعوبة تجاهل الإشعارات. وفي حديث لموقع " ميرور" البريطاني، اعتبرت الدكتورة ليندا بابادوبولوس أن الجيل زد هو الأكثر تواصلًا مقارنة بالأجيال السابقة، لكنه أكثر وحدة. وشرحت الدكتورة ليندا أن الإشعارات المستمرة، التصفح المتواصل والضغط للبقاء على اتصال دائم هي عوامل تُرهق الأجهزة العصبية لدى الشباب وتُشتّت انتباههم. ووجد 38% من المشاركين أن المحادثات المباشرة "مملة"، بينما اعترف 63% منهم بصعوبة التعامل مع التفاعلات الشخصية، ونتيجةً لذلك، يتم اللجوء إلى الهواتف كوسيلة للهروب من الواقع، خاصةً خلال اللقاءات مع الأصدقاء وعند التواصل مع الأهل. وقالت الدكتورة ليندا إننا بحاجة إلى مساعدة الشباب على بناء عادات رقمية صحية ولا يعني ذلك التخلص من الهواتف تمامًا، ولكن من خلال وضع إطار تنظيمي لاستخدامها.


الدستور
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
FOUNDER.. مشروع تخرج بإعلام القاهرة لدعم رواد الأعمال الشباب
دشن طلاب شعبة الإعلام الرقمي بالفرقة الرابعة بكلية الإعلام، جامعة القاهرة، مشروع تخرجهم تحت عنوان "FOUNDERZ"، وهو منصة خدمية متكاملة في مجال ريادة الأعمال، تستهدف بشكل خاص فئة الشباب من مواليد Generation Z. يهدف المشروع إلى تشجيع الشباب على دخول عالم ريادة الأعمال، من خلال توفير المعرفة الأساسية التي يحتاجونها لبدء مشروعاتهم وتطويرها، إلى جانب تقديم الإرشاد والإلهام عبر تسليط الضوء على تجارب ناجحة لشباب استطاعوا تحقيق إنجازات في هذا المجال. ويسعى المشروع إلى تعزيز ثقافة ريادة الأعمال، مما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص عمل جديدة، بالإضافة إلى المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة. ويضم فريق عمل المشروع: نورهان محمد، ندى حسام، مريم محمد نبوي، سما أحمد، فرح سعد عبدالراضي، دنيا مدحت، ميار أحمد، ندى عبدالعزيز، سارة طارق، أحمد محمد حنفي، مريم أنور، شهد عبدالوهاب، شهد أحمد، سيف الدين محمد، رنا وليد، همسه تامر، تحت إشراف أ. محمد خليل.


بوابة الفجر
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
FOUNDER.. مشروع تخرج بإعلام القاهرة لدعم رواد الأعمال الشباب
دشن طلاب شعبة الإعلام الرقمي بالفرقة الرابعة بكلية الإعلام، جامعة القاهرة، مشروع تخرجهم تحت عنوان "FOUNDERZ"، وهو منصة خدمية متكاملة في مجال ريادة الأعمال، تستهدف بشكل خاص فئة الشباب من مواليد Generation Z. يهدف المشروع إلى تشجيع الشباب على دخول عالم ريادة الأعمال، من خلال توفير المعرفة الأساسية التي يحتاجونها لبدء مشروعاتهم وتطويرها، إلى جانب تقديم الإرشاد والإلهام عبر تسليط الضوء على تجارب ناجحة لشباب استطاعوا تحقيق إنجازات في هذا المجال. ويسعى المشروع إلى تعزيز ثقافة ريادة الأعمال، مما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص عمل جديدة، بالإضافة إلى المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة. ويضم فريق عمل المشروع: نورهان محمد، ندى حسام، مريم محمد نبوي، سما أحمد، فرح سعد عبدالراضي، دنيا مدحت، ميار أحمد، ندى عبدالعزيز، سارة طارق، أحمد محمد حنفي، مريم أنور، شهد عبدالوهاب، شهد أحمد، سيف الدين محمد، رنا وليد، همسه تامر، تحت إشراف أ. محمد خليل.