logo
#

أحدث الأخبار مع #Gerontology

توقف عنها.. 6 عادات شائعة تسبب ضعف المناعة
توقف عنها.. 6 عادات شائعة تسبب ضعف المناعة

اليوم السابع

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

توقف عنها.. 6 عادات شائعة تسبب ضعف المناعة

هل تمرض بين الحين والآخر وعلى فترات متقاربة خاصة في فترة تغيير الفصول، فإذا كنت تعاني من الزكام الموسمي باستمرار، وأصبح الشعور بالتعب المستمر أمرًا طبيعيًا، فقد يكون ذلك علامة على ضعف جهاز المناعة ، الذي قد يواجه صعوبة في التعامل حتى مع أبسط مسببات العدوى والأمراض، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". بناء المناعة ليس مهمة يوم واحد، بل يتطلب مجموعة من تعديلات على نمط الحياة من خلال تناول وجبة صحية ومتوازنة، وممارسة الرياضة بانتظام، وإتباع نمط حياة نشيط، وممارسة بعض لحظات التأمل، كل ذلك يمكن أن يساعد في تقوية مناعتك ، فإذا كنت عرضة للإصابة بالمرض، فقد تفعل أشياءً تُضعفها دون قصد. فيما يلى.. 6 عادات شائعة قد تُلحق الضرر بمناعتك أنت دائما في حالة من التوتر التعرض للتوتر ليس سيئًا على الإطلاق، بل إن بعضه قد يُحسن الأداء والوظائف الإدراكية، أما الإفراط فيه، على مدى فترة زمنية طويلة، فقد يُلحق الضرر بوظائف المناعة ، وتشرح دراسة نُشرت في مجلة الطب السريري كيف يؤثر التوتر على وظيفة الجهاز المناعي، وفي حين أن التوتر قصير المدى يُعزز المناعة، فإن التوتر طويل المدى أو المزمن يُضعفها برفع مستويات الكورتيزول، كما أن رد فعلك تجاه التوتر يؤثر على كيفية تأثيره على جسمك، فالأشخاص الذين يُبدون ردود فعل سلبية تجاه المواقف العصيبة قد يكونون أيضًا أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. النوم في وقت متأخر السهر حتى وقت متأخر نظرًا لضيق الوقت المتاح للأنشطة الترفيهية خلال النهار، عادة يفعلها الكثيرون منا حيث يأجلون النوم لوقت متأخر، ومع ذلك، قد تؤثر هذه العادة بشكل مباشر على جهاز المناعة ، وقد أظهرت دراسة نُشرت في مجلة "سبرينجر" أن النوم مبكرًا ليلاً يُحسن الاستجابات المناعية للجسم، مثل زيادة الخلايا التائية الساذجة والسيتوكينات المُحفزة للالتهابات، ويمكن أن تؤثر قلة النوم بشكل كبير على جهاز المناعة، حتى وإن لم يكن ذلك واضحًا في الوقت الحالي. كثرة الجلوس أو قلة النشاط البدنى يجلس الناس في وقتنا الحالي أكثر من أي وقت مضى، لأن معظمنا يعمل في وظائف مكتبية تتطلب الجلوس لفترات طويلة، ومع ذلك، فإن عدم الانتباه الكافي لأهمية النهوض على فترات منتظمة قد يُعرضك لمشاكل جمة، حيث يرتبط نمط الحياة الخامل أو غير النشط بضعف المناعة، وينطبق هذا بشكل خاص على كبار السن، حيث تشير دراسة نُشرت في مجلة Gerontology إلى أن انخفاض النشاط البدني قد يؤدي إلى خلل في جهاز المناعة، ويزيد من فرص الإصابة بالعدوى وتفاقم الأمراض المزمنة لدى كبار السن، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والاضطرابات الالتهابية. تناول الأطعمة فائقة المعالجة مع أن تناول الوجبات السريعة من حين لآخر لا يُسبب ضررًا كبيرًا، إلا أن كثرة تناول الأطعمة فائقة المعالجة، مثل الوجبات الخفيفة المُعبأة والمشروبات المُحلاة والوجبات الجاهزة، قد يُسبب خللًا في صحة الأمعاء والالتهابات، وكلاهما يُضعف المناعة، وغالبًا ما تكون هذه الأطعمة غنية بالسكر والدهون غير الصحية والإضافات الصناعية، وقليلة العناصر الغذائية التي تُعزز المناعة، مثل فيتاميني سى ود والزنك والألياف، ويُعد اتباع نظام غذائي صحى متوازن غني بالأطعمة الكاملة والفواكه والخضراوات والبروتينات قليلة الدهون أمرًا ضروريًا للحفاظ على قوة جهاز المناعة وفعاليته. عدم غسل اليدين قد يبدو تجاهل غسل اليدين أمرًا غير ضار، ولكنه يزيد بشكل كبير من تعرضك لمسببات الأمراض، فاليدين ناقل رئيسي للجراثيم، ولمس وجهك أو فمك أو طعامك بأيدٍ غير مغسولة قد يؤدي إلى الإصابة بالعدوى، بينما غسل اليدين بانتظام، وخاصة قبل الوجبات، وبعد استخدام الحمام، أو العودة إلى المنزل من الأماكن العامة، هو من أبسط الطرق وأكثرها فعالية للوقاية من الأمراض. تجنب تناول الفواكه والخضراوات الفواكه والخضراوات غنية بالعناصر الغذائية المعززة للمناعة، مثل فيتامينات أ، سى، هـ، ومضادات الأكسدة، والألياف، ويؤدي تجاهلها باستمرار إلى حرمان جسمك من العناصر الأساسية التي يحتاجها لمكافحة العدوى، كما أن اتباع نظام غذائي يفتقر إلى المنتجات الطازجة قد يُضعف جهازك المناعي ويؤدي إلى بطء نموه، احرص على تضمين مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات الملونة في وجباتك اليومية للحفاظ على وظائف مناعية مثالية.

دراسة تكشف مفاجأة لأصحاب فصيلة الدم "B"
دراسة تكشف مفاجأة لأصحاب فصيلة الدم "B"

الجمهورية

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

دراسة تكشف مفاجأة لأصحاب فصيلة الدم "B"

تشير دراسة علمية حديثة، أن الأشخاص الذين ينتمون إلى فصيلة دم محددة، يتقدمون في العمر بشكل أبطأ ممن يحملون فصائل دم أخرى. وأظهرت فصيلة الدم B مقاومة أكبر للشيخوخة من الأنواع الأخرى، بحسب الدراسة التي نُشرت في موقع "Planet Today". وتتميز فصيلة الدم هذه بتجديد الأنسجة وإصلاح الخلايا، وهما جزء من عملية أبطأ في التقدم بالعمر، وغالبا ما ترتبط فصيلة الدم "بي" بالاستقرار العاطفي والحاجة العميقة للعاطفة والرعاية، وفقا لصحيفة "ماركا" الإسبانية. ومع ذلك، فإن هذا غير ممكن بالنسبة لفصيلة الدم "بي" دون أن يحقق أصحابها 3 ركائز رئيسية: ممارسة الرياضة ، وتناول الأكل الصحي، وتقليل التوتر. ولم تؤكد هذه الدراسة ذلك فحسب، بل زعمت دراسة سابقة أخرى أجريت في اليابان، ونشرت في مجلة Experimental" Gerontology" بالفعل أن الأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم "بي" يعيشون لفترة أطول. وتظهر دراسات أخرى العكس، إذ تقول دراسة نشرت في مجلة "BMC Medicine" أن فصيلتي الدم "إيه" و"بي" معرّضتان لخطر أكبر للوفاة، الناتجة. من ناحية أخرى، خلص العديد من العلماء من المعهد الوطني الأمريكي للسرطان، وجامعة طهران للعلوم الطبية، إلى أن الأشخاص الذين يحملون هاتين الفصيلتين الدمويتين، لديهم خطر أعلى بنسبة 9٪ للوفاة من الأمراض بشكل عام، وخطر أعلى بنسبة 15٪ للوفاة من مشاكل القلب. كما أشارت هذه الدراسة إلى أن فصيلة الدم "إيه" و"بي"، أظهرتا استعدادا أعلى للإصابة بسرطان المعدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store