أحدث الأخبار مع #GilmoreGirls


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
رامي مالك.. مسيرة استثنائية من رحم «متحف مصري»
تم تحديثه الإثنين 2025/5/12 10:59 ص بتوقيت أبوظبي يوافق اليوم ذكرى ميلاد الممثل الأمريكي من أصل مصري رامي مالك، الذي سطّر اسمه في هوليوود من خلال أدوار درامية وسينمائية نالت تقدير النقاد والجماهير. رامي سعيد مالك، من مواليد 12 مايو / أيار 1981 بمدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية، وهو ابن لأبوين مصريين مهاجرين. نشأ في أجواء عائلية حافظت على التقاليد والثقافة المصرية، ما ترك أثرًا واضحًا في هويته الفنية. التحق بجامعة إيفانسفيل في ولاية إنديانا، وتخرج منها حائزًا على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة، وتحديدًا المسرح، وهو التخصص الذي شكل قاعدة انطلاقه المهنية. بداية رامي مالك الفنية والتلفزيونية بدأت مسيرته الفنية عام 2004 من خلال ظهوره كضيف في عدد من المسلسلات التلفزيونية، مثل "Medium" و"Gilmore Girls"، لكن الانطلاقة الحقيقية جاءت عام 2005 عبر مشاركته في مسلسل "The War at Home"، حيث قدّم أداءً لفت الأنظار إلى موهبته. من "ليلة في المتحف" إلى "ملحمة الشفق" شارك مالك في عدد من الأعمال السينمائية البارزة خلال سنواته الأولى، أبرزها سلسلة أفلام "Night at the Museum" التي ظهرت أجزاؤها أعوام 2006، و2009، و2014، وقدم خلالها شخصية فرعونية تفاعل معها الجمهور بشكل كبير. كما ظهر في الجزء الثاني من سلسلة "The Twilight Saga: Breaking Dawn – Part 2" الذي صدر عام 2012، وشارك أيضًا في الفيلم الدرامي "Short Term 12" عام 2013. شهرة واسعة عبر "السيد روبوت" حقق مالك شهرة أوسع من خلال تجسيده لشخصية «إليوت ألدرسون» في مسلسل "Mr. Robot" الذي عرضته شبكة "USA Network"، حيث لاقى أداؤه استحسان النقاد والجمهور. نال عن هذا الدور جائزة اختيار النقاد للأفلام لأفضل ممثل، وجائزة إيمي، بالإضافة إلى ترشيحات لجائزة غولدن غلوب لأفضل ممثل في مسلسل درامي، وكذلك ترشيح من نقابة ممثلي الشاشة. الأوسكار ودور فريدي ميركوري في عام 2018، لعب رامي مالك دور المغني البريطاني الشهير فريدي ميركوري في فيلم السيرة الذاتية "Bohemian Rhapsody". حقق أداؤه في الفيلم إشادة نقدية واسعة، وترجم هذا النجاح بفوزه بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل، بالإضافة إلى جائزة غولدن غلوب لأفضل ممثل في فيلم درامي، وجائزة البافتا، إلى جانب تكريمات أخرى عديدة. أعمال متنوعة ومشاركة في "جيمس بوند" استمر مالك في التنقل بين أدوار سينمائية وتلفزيونية متنوعة، ومن أبرز أعماله مشاركته في مسلسل "The Pacific" عام 2010، وكذلك ظهوره اللافت في فيلم "No Time to Die" من سلسلة "جيمس بوند"، الذي طُرح في صالات السينما في سبتمبر / أيلول 2021. التزامه بالتنوع وتمثيل الخلفيات الثقافية يعرف عن رامي مالك حرصه على تمثيل الخلفيات المتنوعة في اختياراته للأدوار، وذلك انطلاقًا من كونه ينتمي إلى عائلة مهاجرة. وغالبًا ما يسعى من خلال أعماله إلى إبراز شخصيات ذات طابع إنساني وتجارب متعددة، تعكس التنوع الثقافي والعرقي داخل المجتمع الأمريكي. aXA6IDgyLjI2LjIyMC4xMTYg جزيرة ام اند امز LV


CNN عربية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
شقيقتان تحولان نزلاً لمشروع يلفت انتباه الملايين على "تيك توك"
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اغتنمت الشقيقتان، كريستين وكاثرين جرومفي بلدة كندية مجاورة لشلالات "نياغرا"، فرصةً عفويةً لتحقيق حلمهما، وحوّلتا نُزُلًا ساحرًا من أوائل القرن العشرين إلى مشروع يُدعى "قصر روز" (Rose Manor)، يقع في ويلاند بأونتاريو. غالبًا ما يقول الأشخاص إنّ النُزُل يُذكرهم بمسلسلات تلفزيونية مثل "Gilmore Girls"، حيث تُدير الشخصية الرئيسية في المسلسل نُزُلاً مع صديقتها المُقربة في بلدة خلابة بنيو إنجلاند. وقالت الشقيقة الأصغر بينهنّ، كاثرين لـ CNN: "شاهدنا المسلسل، وأحببناه، لكنني لا أستطيع القول إنّه كان مصدر إلهامنا الرئيسي". لكن مع مشاركتهما لمقتطفات من حياتهما عبر الإنترنت، بدأت مقاطع الفيديو تتلقى تعليقات تقارن الشقيقتين بالشخصيات الرئيسية في المسلسل. والآن، يشهد "قصر روز"، الذي افتُتح في عام 2022، ازدهارًا كبيرًا، سواءً كمكان للإقامة أو عبر الإنترنت، حيث حصدت مقاطع الفيديوهات المنشورة على حسابه الرسمي عبر موقع "تيك توك" ملايين المشاهدات.بدأت قصة كاثرين وكريستين في بلدة فونتهيل المجاورة لويلاند، حيث نشأتا على يد والدين عملا في مجال ريادة الأعمال. يفصل بينهما فارق عمري قدره تسع سنوات، حيث يبلغ عمر كاثرين 27 عامًا، بينما تبلغ كريستين من العمر 35 عامًا، ولكنهما حلمتا بتأسيس مشروع تجاري معًا يومًا ما. "الترف المستدام" مصطلح رائج حاليًا.. كيف يتجسد مفهومه في الفنادق الفاخرة؟ عاشت الشقيقتان معًا لبضع سنوات قبل شراء "قصر روز"، ونشأت فكرة افتتاح النُزُل عندما كانت كريستين تعمل في مجال الموارد البشرية، وبينما كانت كاثرين تُكمل درجة الماجستير. عندما طُرح المبنى للبيع، بدا الأمر وكأنه مُقدَّر بالفعل. باعت الشقيقتان منزلهما السابق وجمعتا مدخراتهما لشراء المبنى الذي يعود إلى أوائل القرن العشرين مقابل 978,600 دولار أمريكي تقريبًا، وأدركتا أنّ الأمر عبارة عن مغامرة مالية وتجارية كبيرة.اعترفت كاثرين قائلةً: "كانت خبرتنا تجربتنا جديدة في هذا المجال، ولم تكن لدينا خبرة في قطاع الضيافة". بعد مرور شهرين وإنفاق حوالي 42 ألف دولار أمريكي على التجديدات وشراء المقتنيات، فتح "قصر روز" أبوابه لأول النزلاء.إلى جانب استقبال الضيوف من جميع أنحاء العالم في ستة أجنحة، تعرض الشقيقتان النزل لاستضافة الفعاليات، بما في ذلك حفلات توديع العزوبية، وحفلات الزفاف.توثّق الشقيقتان مقاطع الفيديو لمشاركتها على صفحات النُزُل الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي. يبدو أنّ جاذبية النزل على "تيك توك" يعود لتوفيره مزيجًا من الدفء، والهروب من الواقع، والإلهام في مجال التجارة. تميل المالكتان إلى القيام بالأدوار المنزلية التقليدية بين النساء، مثل الخَبز، والتنظيف، والترتيب، والاستضافة، ولكنهما يقومان بإدارة عملاً تجاريًا في الوقت ذاته. أكّدت الشقيقتان أن عملهما ليس مثاليًا دائمًا كما يظهر على شاشة التلفزيون والأفلام. واعترفت كاثرين قائلةً: "ما زلنا نضطر إلى تنظيف المراحيض، وترتيب الأسرة، وتنظيف المطابخ"، بينما أضافت كريستين أنّه "منزل كبير يجب العناية به". في ألمانيا.. هذا الفندق يسمح للضيوف بركن سيارتهم بجوار السرير