logo
#

أحدث الأخبار مع #Gizmodo

كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة
كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة

يمن مونيتور

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • يمن مونيتور

كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة

يمن مونيتور/قسم الأخبار وجد علماء أن لحظات الإلهام المفاجئ التي غالبا ما يتم تصويرها في الأفلام على هيئة مصباح متوهج فوق الرأس، ليست مجرد خيال فني، بل لها أساس عصبي حقيقي يغير فعليا من بنية نشاط الدماغ. واستخدم فريق بحثي من جامعة ديوك وجامعة هومبولت، بقيادة البروفيسور روبرتو كابيزا، تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لرصد ما يحدث داخل الدماغ أثناء لحظات 'الوجدان' أو 'لحظة آها' (Aha moments)، وهي تعبير مجازي عن لحظة اكتشاف أو فهم فجائيه. وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة Nature Communications أن هذه اللحظات الإدراكية المفاجئة تترك أثرا عميقا في الذاكرة، حيث تزيد من قوة تذكر المعلومات بنسبة تصل إلى الضعف مقارنة بالحلول التي يتم التوصل إليها بطرق منهجية تقليدية. وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو أن قوة لحظة الإلهام ترتبط طرديا بمدى تذكر الحلول بعد أيام. فكلما كانت لحظة الإدراك أكثر وضوحا وقوة، زادت احتمالية تذكر الفرد للحل بعد خمسة أيام من التوصل إليه. ويرجع هذا التأثير المذهل إلى سلسلة من التغيرات العصبية التي تحدث في مناطق محددة من الدماغ أثناء لحظات الإشراق. وعندما يمر الشخص بلحظة وجدان، يشهد الدماغ انفجارا حقيقيا في نشاط منطقة الحصين (قرن آمون)، تلك المنطقة الصغيرة التي تلعب دورا محوريا في عمليات التعلم وتكوين الذاكرة. كما تظهر تغيرات جذرية في نمط إطلاق الخلايا العصبية في القشرة القذالية الصدغية البطنية، وهي المنطقة المسؤولة عن التعرف على الأنماط البصرية ومعالجة المعلومات المرئية. ولعل الأكثر إثارة هو ما لاحظه العلماء من زيادة ملحوظة في كفاءة الاتصال بين مختلف مناطق الدماغ أثناء لحظات الإلهام. وكما يوضح البروفيسور كابيزا: 'تتواصل المناطق المختلفة مع بعضها بعضا بشكل أكثر كفاءة أثناء هذه اللحظات'، ما يخلق نوعا من التكامل العصبي الفريد الذي يفسر قوة هذه التجارب وتأثيرها الدائم على الذاكرة. وتفتح هذه النتائج آفاقا جديدة في مجال التعليم وطرق التدريس، حيث تشير إلى أن البيئات التعليمية التي تشجع على الاكتشاف الذاتي وتحفيز لحظات الوجدان قد تكون أكثر فعالية في تعزيز الفهم العميق والاحتفاظ بالمعلومات على المدى الطويل. كما تثير هذه الاكتشافات أسئلة عميقة حول طبيعة الإبداع وآليات حل المشكلات في الدماغ البشري، ما يضع الأساس لمزيد من الأبحاث المستقبلية التي قد تكشف النقاب عن المزيد من أسرار العقل البشري وقدراته المدهشة. المصدر: Gizmodo مقالات ذات صلة

كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة
كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة

جو 24

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة

جو 24 : وجد علماء أن لحظات الإلهام المفاجئ التي غالبا ما يتم تصويرها في الأفلام على هيئة مصباح متوهج فوق الرأس، ليست مجرد خيال فني، بل لها أساس عصبي حقيقي يغير فعليا من بنية نشاط الدماغ. واستخدم فريق بحثي من جامعة ديوك وجامعة هومبولت، بقيادة البروفيسور روبرتو كابيزا، تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لرصد ما يحدث داخل الدماغ أثناء لحظات "الوجدان" أو "لحظة آها" (Aha moments)، وهي تعبير مجازي عن لحظة اكتشاف أو فهم فجائيه. وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة Nature Communications أن هذه اللحظات الإدراكية المفاجئة تترك أثرا عميقا في الذاكرة، حيث تزيد من قوة تذكر المعلومات بنسبة تصل إلى الضعف مقارنة بالحلول التي يتم التوصل إليها بطرق منهجية تقليدية. وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو أن قوة لحظة الإلهام ترتبط طرديا بمدى تذكر الحلول بعد أيام. فكلما كانت لحظة الإدراك أكثر وضوحا وقوة، زادت احتمالية تذكر الفرد للحل بعد خمسة أيام من التوصل إليه. ويرجع هذا التأثير المذهل إلى سلسلة من التغيرات العصبية التي تحدث في مناطق محددة من الدماغ أثناء لحظات الإشراق. وعندما يمر الشخص بلحظة وجدان، يشهد الدماغ انفجارا حقيقيا في نشاط منطقة الحصين (قرن آمون)، تلك المنطقة الصغيرة التي تلعب دورا محوريا في عمليات التعلم وتكوين الذاكرة. كما تظهر تغيرات جذرية في نمط إطلاق الخلايا العصبية في القشرة القذالية الصدغية البطنية، وهي المنطقة المسؤولة عن التعرف على الأنماط البصرية ومعالجة المعلومات المرئية. ولعل الأكثر إثارة هو ما لاحظه العلماء من زيادة ملحوظة في كفاءة الاتصال بين مختلف مناطق الدماغ أثناء لحظات الإلهام. وكما يوضح البروفيسور كابيزا: "تتواصل المناطق المختلفة مع بعضها بعضا بشكل أكثر كفاءة أثناء هذه اللحظات"، ما يخلق نوعا من التكامل العصبي الفريد الذي يفسر قوة هذه التجارب وتأثيرها الدائم على الذاكرة. وتفتح هذه النتائج آفاقا جديدة في مجال التعليم وطرق التدريس، حيث تشير إلى أن البيئات التعليمية التي تشجع على الاكتشاف الذاتي وتحفيز لحظات الوجدان قد تكون أكثر فعالية في تعزيز الفهم العميق والاحتفاظ بالمعلومات على المدى الطويل. كما تثير هذه الاكتشافات أسئلة عميقة حول طبيعة الإبداع وآليات حل المشكلات في الدماغ البشري، ما يضع الأساس لمزيد من الأبحاث المستقبلية التي قد تكشف النقاب عن المزيد من أسرار العقل البشري وقدراته المدهشة. المصدر:Gizmodo تابعو الأردن 24 على

جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!
جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!

جو 24

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

جيمس ويب يرصد شيئا غريبا في قلب درب التبانة!

جو 24 : تمكن تلسكوب جيمس ويب من كشف النقاب عن تفاصيل مذهلة لمنطقة "القوس C" الواقعة بالقرب من مركز مجرتنا درب التبانة، في اكتشاف علمي مهم يلقي الضوء على أحد أكثر الأماكن غموضا في الكون. وتقع هذه المنطقة المضطربة على بعد 200 سنة ضوئية فقط من الثقب الأسود الهائل الذي يتوسط مجرتنا، وتتميز بكونها واحدة من أكثر المناطق نشاطا في تكوين النجوم. وتحتوي منطقة "القوس C" على كميات هائلة من الغاز الكوني والغبار الكثيف الذي يكفي نظريا لتكوين آلاف النجوم الجديدة، لكن شيئا غريبا يحدث هناك. وكشفت الصور الجديدة التي التقطها تلسكوب ويب باستخدام تقنياته المتطورة عن مشهد فريد من نوعه: هياكل غريبة تشبه الخيوط المتوهجة من البلازما الساخنة تمتد عبر مسافات شاسعة تصل إلى سنوات ضوئية، متشابكة مع شبكة معقدة من الحقول المغناطيسية القوية التي لم يسبق رصدها بهذا الوضوح من قبل. ويقود فريق البحث عالم الفيزياء الفلكية جون بالي من جامعة كولورادو، الذي أوضح أن هذه الحقول المغناطيسية الفريدة تلعب دورا غريبا في المنطقة. فعلى الرغم من توفر كل المكونات الأساسية لتكوين النجوم، نجد أن معدل ولادة النجوم الجديدة أقل بكثير مما يتوقعه العلماء. يبدو أن هذه الحقول المغناطيسية القوية، التي تشكلت وتضخمت بسبب حركة الغاز حول الثقب الأسود المركزي، تعمل كقوة كابحة تمنع السحب الغازية من الانهيار على نفسها لتكوين النجوم. والأكثر إثارة في هذا الاكتشاف أن منطقة "القوس C" تشبه إلى حد كبير الظروف التي كانت سائدة في الكون المبكر. وكما يوضح البروفيسور بالي، فإن دراسة هذه المنطقة تمنحنا فرصة نادرة لفهم كيفية تكوّن النجوم في البيئات القاسية التي كانت موجودة عندما كان الكون فتيا، حيث كانت المجرات أكثر كثافة والظروف أكثر تطرفا. لكن قصة "القوس C" تحمل في طياتها نهاية محتومة. فالنجوم التي ولدت حديثا بدأت بالفعل في إطلاق إشعاعات قوية تعمل على تفريق وتشتيت السحب الغازية المحيطة، ما يعني أن المادة الخام اللازمة لتكوين نجوم جديدة آخذة في النضوب. ووفقا للحسابات الفلكية، من المتوقع أن تختفي هذه الحاضنة النجمية تماما خلال بضع مئات الآلاف من السنين، تاركة وراءها مجموعة من النجوم الشابة التي ستبدأ رحلتها الفردية عبر المجرة. وهذا الاكتشاف لا يغير فقط فهمنا لمنطقة "القوس C" فحسب، بل يفتح أبوابا جديدة أمام دراسة تأثير الحقول المغناطيسية على تطور المجرات بشكل عام. ومع كل صورة جديدة يرسلها تلسكوب ويب، نكتسب فهما أعمق للآليات المعقدة التي تحكم ولادة النجوم وحياتها في أكثر بيئات الكون تطرفا. المصدر:Gizmodo تابعو الأردن 24 على

كارثة تلوح في المدار.. محطة الفضاء الدولية تفقد الهواء يوميا وتتجه نحو الهاوية
كارثة تلوح في المدار.. محطة الفضاء الدولية تفقد الهواء يوميا وتتجه نحو الهاوية

بلدنا اليوم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلدنا اليوم

كارثة تلوح في المدار.. محطة الفضاء الدولية تفقد الهواء يوميا وتتجه نحو الهاوية

بعد 26 عاما من دورانها حول الأرض وعلى ارتفاع يبلغ 400 كم فوق سطح الأرض، دخلت محطة الفضاء الدولية مرحلة حرجة تهدد سلامتها وسلامة طاقمها، بحسب تقرير لجنة السلامة الفضائية التابعة لوكالة ناسا. وتواجه المحطة الفضائية التي تعد رمزا للتعاون الدولي في مجال الفضاء، العديد من التهديدات التقنية واللوجستية التي تثير تساؤلات كثيرة حول قدرتها على الاستمرار حتى موعد تقاعدها المقرر في 2030. تفقد كيلوجرام من الهواء يوميا ومن أكبر تلك التهديدات مشكلة تسرب الهواء الغامضة في الوحدة الروسية "زفيزدا"، والتي تحولت من مشكلة بسيطة إلى أزمة تهدد استقرار المحطة. فقد زاد معدل فقدان الهواء بشكل مضاعف أربع مرات منذ اكتشافه أول مرة في 2019، فيما يقدر الخبراء الآن أن المحطة تفقد نحو كيلوجرام من الهواء يوميا. ورغم الجهود الحثيثة التي تبذلها كل من ناسا ووكالة الفضاء الروسية (روسكوزموس) لتحديد مصدر التسرب، إلا أن جميع المحاولات باءت بالفشل حتى الآن. بحسب موقع Gizmodo الأمريكي وبجانب التسرب الهوائي بالمحطة الفضائية والذي بات يؤرق خبراء الفضاء منذ سنوات. فإن المحطة تفتقر حاليا إلى خطة طوارئ حتى يتم إخراجها من المدار بشكل آمن في حال تعرضت لأعطال كارثية قبل الموعد المحدد. خطر السقوط على منطقة مأهولة فيما تعمل حاليا وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) على تطوير مركبة فضائية لإستخدامها في تسهيل خروج المحطة من مدارها بشكل منظم بحلول عام 2030، حيث من المخطط أن تحترق معظم أجزائها في الغلاف الجوي بينما تسقط البقايا في منطقة معزولة بالمحيط الهادئ. ولكن في حال اضطروا لتنفيذ هذه العملية قبل الموعد المحدد، فإن خطر سقوط حطام المحطة على مناطق مأهولة بالسكان سيصبح كبيرا جدا. بحسب Gizmodo إلى جانب ذلك, ظهرت مشاكل أخرى عديدة بالمحطة من بينها نقص قطع الغيار لأنظمة دعم الحياة، وتأخر وصول الإمدادات بسبب نقص التمويل. وغيرها, مما يضع المحطة الفضائية وطاقمها في موقف بالغ الخطورة، خاصة مع تقدم عمر المحطة وتآكل أنظمتها المختلفة. بدورهم يحذر الخبراء من أن تقليل الميزانية في هذه المرحلة الحرجة قد يكون قرارا كارثيا، مشددين على ضرورة توفير الدعم الكامل للمحطة حتى إتمام عملية الخروج الآمن.

محطة الفضاء الدولية على حافة الهاوية.. تحذيرات من كارثة محتملة قبل تقاعدها
محطة الفضاء الدولية على حافة الهاوية.. تحذيرات من كارثة محتملة قبل تقاعدها

روسيا اليوم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

محطة الفضاء الدولية على حافة الهاوية.. تحذيرات من كارثة محتملة قبل تقاعدها

وهذه المحطة التي كانت يوما ما رمزا للتعاون الدولي في مجال الفضاء، تواجه الآن سلسلة من التحديات التقنية واللوجستية التي تضع علامات استفهام كبيرة حول قدرتها على الاستمرار حتى موعد تقاعدها المقرر في 2030. The ISS Is in the 'Riskiest Period of Its Existence,' NASA Safety Panel Warns ومن أبرز هذه التحديات هو التسرب الهوائي الغامض في الوحدة الروسية "زفيزدا"، الذي تحول من مشكلة بسيطة إلى أزمة تهدد استقرار المحطة. فقد تضاعف معدل فقدان الهواء أربع مرات منذ اكتشافه أول مرة في 2019، حيث يقدر الخبراء الآن أن المحطة تفقد نحو كيلوغرام من الهواء يوميا. ورغم الجهود الحثيثة التي تبذلها كل من ناسا ووكالة الفضاء الروسية (روسكوزموس) لتحديد مصدر التسرب، إلا أن جميع المحاولات باءت بالفشل حتى الآن. لكن التسرب الهوائي ليس المشكلة الوحيدة التي تؤرق خبراء الفضاء. فالمحطة تفتقر حاليا إلى خطة طوارئ لإخراج المحطة من المدار بشكل آمن في حال تعرضت لأعطال كارثية قبل الموعد المحدد. وتعمل ناسا حاليا على تطوير مركبة خاصة لمساعدة المحطة على الخروج من المدار بشكل منظم بحلول 2030، حيث من المخطط أن تحترق معظم أجزائها في الغلاف الجوي بينما تسقط البقايا في منطقة معزولة في المحيط الهادئ. ولكن في حال اضطروا لتنفيذ هذه العملية قبل الأوان، فإن خطر سقوط حطام على مناطق مأهولة يصبح كبيرا جدا. هذا إلى جانب مشكلة نقص قطع الغيار لأنظمة دعم الحياة، وتأخر وصول الإمدادات بسبب نقص التمويل. وهذه المشاكل مجتمعة تضع المحطة وطاقمها في موقف بالغ الخطورة، خاصة مع تقدم عمر المحطة وتآكل أنظمتها المختلفة. ويحذر الخبراء من أن تقليل الميزانية في هذه المرحلة الحرجة قد يكون قرارا كارثيا، ويؤكدون على ضرورة توفير الدعم الكامل للمحطة حتى إتمام عملية الخروج الآمن. المصدر: Gizmodo قال ألكسندر جيليزنياكوف المختص في تاريخ الشؤون الفضائية، إن روسيا تركز في أولوياتها على برامج القمر، ولذلك ستظهر لديها فرصة "غزو" المريخ بعد نحو 20-30 عاما. تعمل وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) بالتعاون مع مؤسسة "روس كوسموس" على وضع خطة مفصلة لإخراج المحطة الفضائية الدولية من مدارها بعد انتهاء مهمتها. تمكن رائد ناسا، دون بيتيت، من تصوير فيديو مذهل لظاهرة جوية نادرة تعرف باسم "الأحداث المضيئة العابرة" (TLE)، من محطة الفضاء الدولية أثناء تحليقها فوق أمريكا الجنوبية. نشر رائد الفضاء الروسي إيفان فاغنر مقطع فيديو وصورا مميزة وثقها من على متن المحطة الفضائية الدولية، تظهر فيها أضواء الشفق القطبي في محيط الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store