أحدث الأخبار مع #GoBankingRates


سائح
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سائح
تعرف على المدينة الأسرع نموًا في الولايات المتحدة
في تقرير جديد يكشف عن ملامح التحول السكاني والاقتصادي داخل الولايات المتحدة، صنّف موقع مدينة فريسكو، تكساس، على أنها المدينة الأسرع نموًا والأكثر تكلفةً للعيش في البلاد. وجاء هذا التصنيف بعد تحليل دقيق لمجموعة من البيانات السكانية والاقتصادية التي تغطي فترات زمنية متعددة، مما يؤكد أن فريسكو أصبحت وجهة مفضلة للعديد من الأمريكيين، رغم ارتفاع تكلفة المعيشة فيها. وبحسب الدراسة التي نُشرت في أواخر شهر أبريل، اعتمد الفريق على بيانات تعداد المجتمع الأمريكي للأعوام 2018 و2022 و2023 لقياس النمو السكاني، وتغير عدد الأسر، ومتوسط دخل الأسرة في المدن الأمريكية. ثم جرى تحليل العلاقة بين هذه المؤشرات وبين تكاليف المعيشة، سواء لأصحاب المنازل أو للمستأجرين، من أجل فهم مدى تأثير هذه العوامل على إمكانات الادخار. احتلت فريسكو المرتبة الأولى بعد أن حققت نموًا سكانيًا مذهلًا بنسبة 26.9% خلال 5 سنوات، وهي نسبة تُعد من الأعلى في البلاد. هذه الطفرة السكانية تُعزى إلى جاذبية المدينة من حيث جودة التعليم، وفرص العمل، وتطور البنية التحتية، فضلًا عن بيئة معيشية آمنة وجذابة للعائلات. ومع ذلك، فإن هذا النمو السريع صاحبه ارتفاع ملحوظ في تكلفة المعيشة، حيث يبلغ متوسط النفقات السنوية للسكان 46,718 دولارًا للمستأجرين و72,262 دولارًا لأصحاب المنازل. وأشار التقرير إلى أن فريسكو تقدم توازنًا دقيقًا بين الازدهار الاقتصادي وارتفاع تكاليف المعيشة، ما يجعلها في مقدمة المدن التي تشهد ضغطًا سكانيًا واستثماريًا كبيرًا، لا سيما من العائلات التي تبحث عن بيئة متطورة وواعدة رغم التكاليف المرتفعة. من خلال هذه النتائج، تبدو فريسكو كأنها نموذج لمدن المستقبل في الولايات المتحدة، حيث تتقاطع معدلات النمو المرتفعة مع غلاء المعيشة بشكل يعكس التحديات التي قد تواجهها العديد من المدن الناشئة في السنوات المقبلة. فعلى الرغم من أن النمو السريع يُعد مؤشرًا على الفرص والتوسع، إلا أنه يفرض ضغوطًا على البنية التحتية، والإسكان، والخدمات العامة. ومع استمرار توافد السكان الباحثين عن جودة حياة عالية، تواجه فريسكو تحديًا كبيرًا في تحقيق توازن بين استدامة النمو والسيطرة على تكاليف المعيشة، للحفاظ على جاذبيتها كمكان للعيش والعمل والاستقرار. مدينة فريسكو، تكساس، ليست مجرد نقطة على الخريطة، بل أصبحت اليوم مرآة تعكس التحولات العميقة في نمط الحياة الأمريكي الحديث. وبينما تُسجّل أسرع معدلات النمو السكاني، تبقى تكاليف العيش فيها من الأعلى على الإطلاق، ما يجعلها قصة نجاح وتحدٍّ في آنٍ واحد.


سائح
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سائح
أفضل بلدة صغيرة بالولايات المتحدة للتقاعد والعيش بأمان
في تقرير حديث صدر عن منصة GoBankingRates، صُنّفت بلدة مابلوود، وهي إحدى ضواحي سانت لويس في ولاية ميزوري، كأفضل بلدة صغيرة للتقاعد في الولايات المتحدة. وجاء هذا التصنيف بناءً على مجموعة من العوامل الحيوية التي تؤثر بشكل مباشر على جودة حياة المتقاعدين، أبرزها تكلفة المعيشة، ومعدلات الجريمة، وسهولة العيش. مابلوود، التي يبلغ عدد سكانها أقل من 10,000 نسمة، حصلت على تقييم 87 من 100 من حيث سهولة العيش، وتُقدَّر نفقاتها الشهرية للمعيشة بـ 2810 دولارات فقط، وهو رقم يُعد منخفضًا نسبيًا مقارنة بالمعدل الوطني. وتتميز البلدة بجوها المجتمعي الدافئ، وسهولة التنقل فيها، إضافة إلى توفر المرافق الأساسية والخدمات الصحية بأسعار معقولة، ما يجعلها وجهة جذابة للمتقاعدين الباحثين عن حياة هادئة ومستقرة دون عبء مالي كبير. هذا وتتصدر القائمة مدينة مابلوود بولاية ميزوري، الواقعة على بعد 8 أميال غرب سانت لويس بحسب موقع GoBankingRates، حيث تبلغ تكلفة المعيشة الشهرية في مابلوود 2,810 دولارات أمريكية، وكذلك درجة ملاءمتها للعيش 87 من 100. ويصل عدد سكان مابلوود 8,073 نسمة فقط، ما يضمن مجتمعًا مترابطًا. وبينما يرحب بالمتقاعدين بالتأكيد حيث يبلغ عمر حوالي 10% من سكانها 65 عامًا فأكثر وأشار موقع AreaVibes إلى أن مابلوود قد تكون مكانًا رائعًا للشباب والطلاب، حيث أن متوسط أعمارهم 33 عامًا أقل من المتوسط الوطني. كذلك تحتل مابلوود المرتبة الأولى بالولاية على موقع AreaVibes، ومن بين أفضل 10% من المدن، وقد حصلت على تقييم A+ في تكلفة المعيشة والتعليم، وتقييم A- في السكن وتقدر Zillow متوسط قيمة المنزل بـ 257,573 دولارًا أمريكيًا، وتقييم B في التوظيف. وفي المرتبتين الثانية والثالثة على القائمة جاءت مدينتان من ولاية بنسلفانيا: شاربسبيرغ وبرينتوود على التوالي. ويؤكد هذا التصنيف أن الولايات الصغيرة ذات الطابع المجتمعي الحميمي لا تزال تحتفظ بجاذبيتها العالية للمتقاعدين، لا سيما من حيث التوازن بين الرفاهية والتكلفة. وبحسب GoBankingRates، فإن المدن التي شملتها القائمة تضم مجتمعات يتراوح عدد سكانها بين 1000 و10,000 نسمة، وقد تم اختيارها بعناية لتوفير بيئة تساعد كبار السن على العيش براحة، والتواصل الاجتماعي، والاستمتاع بأوقاتهم في أجواء يسودها الأمان والهدوء. كما وصفت الشركة هذه البلدات بأنها "أماكن يمكنك فيها الاسترخاء على شرفتك أو أن يتحول لقاؤك مع الجيران في ساحة المدينة إلى أمسية ودّية لا تُنسى".


أخبار مصر
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
نبوءة روبرت كيوساكي تتحقق.. أزمة اقتصادية كبرى في الأفق
نبوءة روبرت كيوساكي تتحقق.. أزمة اقتصادية كبرى في الأفق يحذر الخبير المالي ومؤلف كتاب 'الأب الغني والأب الفقير'، روبرت كيوساكي، من أزمة اقتصادية عالمية وشيكة قد تكون بحجم الكساد الكبير، متوقعًا أن يشهد عام 2025 انهيارًا هائلاً في الأسواق المالية، بحسب ما نقله موقع 'Go Banking Rates' واطلعت عليه 'العربية Business'.وفي منشور له عبر منصة 'إكس'، قال كيوساكي: 'في عام 2014، توقعتُ في كتابي (نبوءة الأب الغني) حدوث أكبر انهيار في سوق الأسهم في التاريخ. للأسف، يبدو أن هذه النبوءة تتحقق في 2025، حيث بدأت الأسواق في الانهيار، وهناك مخاوف من دخول العالم في كساد كبير جديد.' انخفاض حاد في الأسواقشهد مؤشر 'ستاندرد آند بورز 500' تراجعًا بأكثر من 10% عن أعلى مستوياته في فبراير/شباط 2025، في ظل توترات تجارية متزايدة بعد تهديدات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بفرض تعريفات جمركية جديدة على عدة دول.ويؤكد الخبراء أن هذه التقلبات تعكس حالة عدم يقين اقتصادي عالمي، ما يستدعي اتخاذ قرارات استثمارية حكيمة تحسبًا لأي أزمة مالية قادمة.ويقدم كيوساكي استراتيجيتين رئيسيتين لمواجهة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


العربية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
روبرت كيوساكي، المؤلف المشهور بكتابه الأكثر مبيعا الأب الغني والأب الفقير،
يحذر الخبير المالي ومؤلف كتاب "الأب الغني والأب الفقير"، روبرت كيوساكي ، من أزمة اقتصادية عالمية وشيكة قد تكون بحجم الكساد الكبير، متوقعًا أن يشهد عام 2025 انهيارًا هائلاً في الأسواق المالية، بحسب ما نقله موقع "Go Banking Rates" واطلعت عليه "العربية Business". وفي منشور له عبر منصة "إكس"، قال كيوساكي: "في عام 2014، توقعتُ في كتابي (نبوءة الأب الغني) حدوث أكبر انهيار في سوق الأسهم في التاريخ. للأسف، يبدو أن هذه النبوءة تتحقق في 2025، حيث بدأت الأسواق في الانهيار، وهناك مخاوف من دخول العالم في كساد كبير جديد." انخفاض حاد في الأسواق شهد مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" تراجعًا بأكثر من 10% عن أعلى مستوياته في فبراير/شباط 2025، في ظل توترات تجارية متزايدة بعد تهديدات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بفرض تعريفات جمركية جديدة على عدة دول. ويؤكد الخبراء أن هذه التقلبات تعكس حالة عدم يقين اقتصادي عالمي، مما يستدعي اتخاذ قرارات استثمارية حكيمة تحسبًا لأي أزمة مالية قادمة. ويقدم كيوساكي استراتيجيتين رئيسيتين لمواجهة الأزمة وتحقيق مكاسب مالية رغم التحديات: 1- الاستثمار في الذهب والفضة والبيتكوين يشدد كيوساكي على أهمية الأصول الآمنة مثل الذهب والفضة والعملات الرقمية كتحوط ضد تقلبات السوق. · الذهب: ارتفع سعر الأونصة إلى 3,013.40 دولارًا، بزيادة 43.5% خلال عام. · الفضة: وصلت إلى 33.96 دولارًا للأونصة، بارتفاع 45.1% خلال عام. · البيتكوين: قفزت إلى 83,308 دولارًا، لتحقق نموًا بنسبة 786% خلال خمس سنوات. 2- بدء مشروع خاص لمواجهة التحديات الاقتصادية يدعو كيوساكي إلى ريادة الأعمال كوسيلة لمواجهة الركود الاقتصادي، مؤكدًا أن الفرص تنشأ في أوقات الأزمات. أفكار مشاريع قد تزدهر خلال الأزمة: · الزراعة وبيع المنتجات المحلية · تربية الدواجن والماشية · المشاريع الرقمية والعمل الحر هل نحن على مشارف "كساد كبير" جديد؟ مع تصاعد المخاوف الاقتصادية، تبقى التساؤلات مفتوحة حول مدى خطورة الأزمة المحتملة. لكن الأكيد، وفقًا للخبراء، أن التخطيط المالي السليم واتخاذ قرارات استثمارية مدروسة قد يكونان مفتاح النجاة في الفترة المقبلة.