أحدث الأخبار مع #Goodfellas


الديار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
دي نيرو: هوليوود تخشى ترامب.. ولا يجب أن نصمت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدّث النجم الأميركي روبرت دي نيرو (81 عامًا) عن مواقفه السياسية الجريئة، وبخاصة انتقاداته للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. وأكد دي نيرو في مقابلة حديثة مع وكالة فرانس بر»، أن كثيرًا من نجوم هوليوود يشاركونه الرأي نفسه، لكنهم يترددون في التعبير علنًا خوفًا من ردود الفعل أو تأثير ذلك على مصالحهم في صناعة السينما. وقال دي نيرو: «هناك شركات كبرى خلف هؤلاء الفنانين، ويخشون من إثارة غضب ترامب. عليهم أن يختاروا: إما الخضوع، أو قول لا». وأشار إلى نماذج مؤسسات وقفت بشجاعة في وجه محاولات ترهيبها من قِبل إدارة ترامب، مثل بعض الجامعات ومكاتب المحاماة، مؤكدًا أن ذلك يبعث الأمل ويُلهم الآخرين للمواجهة. خلال افتتاح مهرجان كان السينمائي مساء الثلاثاء، وصف دي نيرو ترامب بـ«الجاهل»، وتحدث في خطابه عن أهمية الدفاع عن الديمقراطية، قائلاً: «الفنانون يشكلون تهديدًا للطغاة والفاشيين في العالم». كما انتقد توجه ترامب لفرض رسوم جمركية تصل إلى 100٪ على الأفلام الأجنبية، معلقًا: «لا يمكن أن تكون لا مباليًا، ولا يمكن أن تظل صامتًا». وأضاف: «يجب أن نرفع أصواتنا، ونتحمل المضايقات إن لزم الأمر. لا يمكن السماح للمتنمّر بأن ينتصر». فيلم وثائقي جديد عن حياته العائلية بعيدًا عن السياسة، كشف دي نيرو عن مشروع فيلم وثائقي شخصي يعمل عليه بالتعاون مع الفنان الفرنسي المقيم في نيويورك، جاي آر (JR). يركّز الفيلم على حياة دي نيرو العائلية، وبشكل خاص على والده الرسام، حيث فتح أرشيفه الخاص الذي يضم تسجيلات ومقاطع مصورة نادرة. قال دي نيرو خلال حوار في مهرجان كان: «لا أعرف إلى أين سيأخذنا هذا الفيلم، وليس لدي جدول زمني لإنهائه». كما جرى عرض بعض المشاهد الأولية التي تضم صورًا ضخمة لوالده، ويظهر في الفيلم أيضًا المخرج الشهير مارتن سكورسيزي، الذي تعاون مع دي نيرو في أفلام شهيرة مثل Raging Bull وGoodfellas. ويتأمل دي نيرو في الفيلم جوانب من حياته وتقدمه في العمر، وعندما سُئل إن كان يخشى الموت، أجاب ببساطة: «ليس لدي خيار.. لذلك من الأفضل ألا نخاف منه».


الوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
دي نيرو: هوليوود تخشى ترامب.. ولا يجب أن نصمت
تحدّث النجم الأميركي روبرت دي نيرو (81 عامًا) عن مواقفه السياسية الجريئة، وبخاصة انتقاداته للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. وأكد دي نيرو في مقابلة حديثة مع وكالة فرانس بر»، أن كثيرًا من نجوم هوليوود يشاركونه الرأي نفسه، لكنهم يترددون في التعبير علنًا خوفًا من ردود الفعل أو تأثير ذلك على مصالحهم في صناعة السينما. وقال دي نيرو: «هناك شركات كبرى خلف هؤلاء الفنانين، ويخشون من إثارة غضب ترامب. عليهم أن يختاروا: إما الخضوع، أو قول لا». وأشار إلى نماذج مؤسسات وقفت بشجاعة في وجه محاولات ترهيبها من قِبل إدارة ترامب، مثل بعض الجامعات ومكاتب المحاماة، مؤكدًا أن ذلك يبعث الأمل ويُلهم الآخرين للمواجهة. - - خلال افتتاح مهرجان كان السينمائي مساء الثلاثاء، وصف دي نيرو ترامب بـ«الجاهل»، وتحدث في خطابه عن أهمية الدفاع عن الديمقراطية، قائلاً: «الفنانون يشكلون تهديدًا للطغاة والفاشيين في العالم». كما انتقد توجه ترامب لفرض رسوم جمركية تصل إلى 100٪ على الأفلام الأجنبية، معلقًا: «لا يمكن أن تكون لا مباليًا، ولا يمكن أن تظل صامتًا». وأضاف: «يجب أن نرفع أصواتنا، ونتحمل المضايقات إن لزم الأمر. لا يمكن السماح للمتنمّر بأن ينتصر». فيلم وثائقي جديد عن حياته العائلية بعيدًا عن السياسة، كشف دي نيرو عن مشروع فيلم وثائقي شخصي يعمل عليه بالتعاون مع الفنان الفرنسي المقيم في نيويورك، جاي آر (JR). يركّز الفيلم على حياة دي نيرو العائلية، وبشكل خاص على والده الرسام، حيث فتح أرشيفه الخاص الذي يضم تسجيلات ومقاطع مصورة نادرة. قال دي نيرو خلال حوار في مهرجان كان: «لا أعرف إلى أين سيأخذنا هذا الفيلم، وليس لدي جدول زمني لإنهائه». كما جرى عرض بعض المشاهد الأولية التي تضم صورًا ضخمة لوالده، ويظهر في الفيلم أيضًا المخرج الشهير مارتن سكورسيزي، الذي تعاون مع دي نيرو في أفلام شهيرة مثل Raging Bull وGoodfellas. ويتأمل دي نيرو في الفيلم جوانب من حياته وتقدمه في العمر، وعندما سُئل إن كان يخشى الموت، أجاب ببساطة: «ليس لدي خيار.. لذلك من الأفضل ألا نخاف منه».

١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
روبرت دي نيرو يهاجم ترامب ويدعو لمقاومة "التنمّر السياسي"
السوسنة - في مقابلة مع وكالة فرانس برس، عبّر روبرت دي نيرو عن انتقاداته الحادة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مشيراً إلى أن العديد من نجوم هوليوود يشاركونه هذه الآراء، لكنهم يترددون في التعبير عنها خوفاً من ردود فعله. دي نيرو، الذي يبلغ من العمر 81 عاماً، وصف ترامب بـ"الجاهل" خلال افتتاح مهرجان كان السينمائي، مؤكداً أن العديد من العاملين في صناعة السينما يخشون التحدث بجرأة بسبب ارتباطهم بشركات كبرى قد تتعرض لغضب ترامب.وقال دي نيرو: "لديهم شركات كبيرة، ويقلقون من غضب ترامب، وهنا عليهم أن يختاروا: الاستسلام أم قول لا؟"، مشيداً ببعض الجامعات ومكاتب المحاماة التي تحدّت محاولات إدارة ترامب للترهيب، معتبراً أن هذه المقاومة تمنح الآخرين القوة والإلهام للوقوف بوجه التنمر السياسي.وعقب تسلمه جائزة السعفة الذهبية الفخرية عن مجمل مسيرته الفنية، دعا دي نيرو إلى مقاومة ما وصفه بـ"أجندة ترامب"، مشدداً على أن الولايات المتحدة ما زالت تدافع بشراسة عن الديمقراطية. وأضاف أن الفنانين دائماً ما يُعتبرون تهديداً للطغاة والفاشيين في العالم، مشيراً إلى أن الفن يلعب دوراً محورياً في كشف الحقائق ومقاومة الظلم.لم يقتصر انتقاد دي نيرو على سياسات ترامب الداخلية فقط، بل شمل أيضاً رغبته في فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المُنتجة في دول أجنبية، معتبراً ذلك تعدياً على حرية التعبير والإبداع. وأكد في حديثه: "لا يمكن أن تكون لا مبالياً، لا يمكن أن تظل صامتاً... يجب على الناس أن يرفعوا أصواتهم، أن يستغلوا الفرص ويخاطروا بالتعرض للمضايقات. لا يمكن السماح للمتنمر بأن ينتصر".على صعيد آخر، كشف دي نيرو عن مشروع فيلم وثائقي شخصي يعمل عليه مع الفنان الفرنسي جاي آر (JR)، والذي سيستعرض قصة عائلته، وخصوصاً والده الذي كان رساماً. دي نيرو أوضح أنه فتح أرشيف عائلته الذي يحتوي على كمّ كبير من المقاطع المصورة، مشيراً إلى أنه لا يعلم إلى أين سيقودهم هذا المشروع، ولا يوجد جدول زمني محدد لإنهائه.وتضمنت اللقطات الأولية التي عُرضت في مهرجان كان صوراً ضخمة لوالد دي نيرو، إلى جانب لقطات يظهر فيها المخرج مارتن سكورسيزي، الذي أخرج العديد من أشهر أفلام دي نيرو مثل "Goodfellas" و"Raging Bull". كما ظهر دي نيرو في الوثائقي وهو يتأمل في حياته وتقدمه في السن، وعند سؤاله عن مخاوفه من الموت، أجاب: "ليس لدي خيار، لذلك من الأفضل ألا أخاف منه".يظل دي نيرو أحد الأصوات الجريئة في هوليوود التي لا تتردد في مواجهة السلطة والنفوذ، مؤمناً بأن الفن الحقيقي لا يجب أن يصمت أمام الظلم أو التسلط، وأن المقاومة الثقافية قد تكون أقوى الأسلحة في وجه الطغيان. أقرأ أيضًا:


الشرق السعودية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
تتويج روبرت دي نيرو بالسعفة الذهبية الفخرية في مهرجان كان
أعلن مهرجان كان السينمائي عن تكريم النجم الأميركي روبرت دي نيرو، بمنحه السعفة الذهبية الفخرية، خلال حفل افتتاح الدورة الـ78 للمهرجان، والمقرر إقامته يوم الثلاثاء 13 مايو 2025، وذلك تقديراً لمسيرته الفنية الاستثنائية التي امتدت لعقود، ولإسهاماته العميقة في تاريخ السينما العالمية، بحسب بيان المهرجان. ويعود دي نيرو إلى المهرجان بعد 14 عاماً من ترؤسه لجنة التحكيم في دورة عام 2011، وقال تعليقاً على التكريم: "أشعر بروابط قوية مع مهرجان كان.. ففي وقت يزداد فيه الانقسام في العالم، يظل المهرجان مكاناً يجمعنا كصناع أفلام، ورواة قصص، وجمهور، إنه بمثابة عودة إلى البيت". ويُعد دي نيرو أحد أبرز وجوه السينما الأميركية، حيث ارتبط اسمه منذ بداياته بجيل من المخرجين الذين شكلوا موجة جديدة في هوليوود، أبرزهم براين دي بالما ومارتن سكورسيزي. وقد نال جائزة الأوسكار مرتين، الأولى كممثل مساعد عن دوره في The Godfather Part II، والثانية كممثل رئيسي عن فيلم Raging Bull، وقدم دي نيرو أداءً لافتاً في أفلام مثل Taxi Driver، Good fellas، وCasino، إلى جانب مشاركته في أعمال كوميدية شهيرة مثل Meet the Parents. كما خاض تجربة الإخراج، وأسّس شركة الإنتاج TriBeCa Productions، وأطلق مهرجان تريبيكا السينمائي بعد أحداث 11 سبتمبر لدعم الحراك الثقافي في نيويورك. وسيُقام في اليوم التالي للتكريم، الأربعاء 14 مايو، لقاء مفتوح (ماستر كلاس) مع دي نيرو على مسرح ديبوسي، يلتقي خلاله جمهور المهرجان، ويتحدث عن محطات بارزة في مسيرته.


الديار
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
فيلم مرتقب يجمع المخرج سكورسيزي مع الممثلين جونسون ودي كابريو وبلانت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يجري حاليًا تداول مشروع سينمائي ضخم في أزقة هوليوود، يتمثل في فيلم جريمة درامي جديد من إخراج المخرج الأسطوري مارتن سكورسيزي، ويجمع بين دواين جونسون، ليوناردو دي كابريو وإميلي بلانت. وتتمحور قصة الفيلم حول زعيم عصابة لا يرحم في جزر هاواي خلال الستينيات والسبعينيات، ومستوحاة من شخصية حقيقية، حيث يخوض معركة دموية ضد العصابات المنافسة والشركات الكبرى القادمة من البر الرئيسي، في محاولة لفرض سيطرته على الجريمة المنظمة في الجزر. وبحسب موقع Deadline، الأخبار المنتشرة توصف الفيلم بأنه مزيج بين شخصية جيمي ذا جينت التي أداها العظيم روبرت دي نيرو في فيلم Goodfellas ومع أسلوب فيلم The Departed وكليهما من إخراج سكورسيزي، لكنه هنا ينقل القصة إلى بيئة جديدة تمامًا: فردوس الجزر الاستوائية الذي يتحول إلى ساحة صراع دامٍ للحفاظ على التراث الثقافي وسط طموحات السلطة المطلقة! وكتب سيناريو الفيلم، الصحفي نيك بيلتون الذي سيشارك في الإنتاج أيضًا بجانب سكورسيزي ونجوم العمل جونسون، بلانت، ودي كابريو. وهذا المشروع طبعًا يمثل التعاون السابع بين سكورسيزي ودي كابريو، بعد أعمال ناجحة مثل 'ذئب وول ستريت' و'الراحلون'، من ناحية أخرى، يجتمع جونسون وبلانت مرة أخرى بعد فيلم 'رحلة الغابة' (2021)، وهما أيضًا يعملان معًا في فيلم The Smashing Machine القادم للمخرج والممثل بيني سافدي من إنتاج A24، الذي يجسد فيه جونسون دور المصارع السابق مارك كير. ويعد الفيلم فرصة كبيرة لجونسون، الذي لطالما أراد تقديم عمل سينمائي في هاواي، موطن أجداده، وحتى في السابق، كان جونسون يفكر في مشروع عن الملك كاميهاميها، الذي وحّد الجزر بطريقة مختلفة، بهدف تعزيز تعاملهم مع المستكشفين القادمين من أنحاء العالم! وبعد جونسون من زمان يطمح لتقديم دور درامي ليثبت نفسه كممثل والآن عنده فرصتين، فرصة مع فيلمه القادم مع بيني سافدي وطبعًا فيلمه مع سكورسيزي.