logo
#

أحدث الأخبار مع #GoogleDrive

«الحمل Tiktok» و«الأسد YouTube».. اعرف إنت أبليكيشن إيه على حسب برجك
«الحمل Tiktok» و«الأسد YouTube».. اعرف إنت أبليكيشن إيه على حسب برجك

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • مصرس

«الحمل Tiktok» و«الأسد YouTube».. اعرف إنت أبليكيشن إيه على حسب برجك

في زمن باتت فيه حياتنا مرتبطة بشاشة الهاتف، من الطبيعي أن نرى أنفسنا في التطبيقات التي نستخدمها يوميًا، تمامًا كما نبحث عن انعكاس شخصياتنا في الأبراج. لكن ماذا لو تخيلنا أن كل برج فلكي تحول إلى تطبيق موبايل؟ كيف ستبدو شخصية الحمل في هيئة «أبلكيشن»؟ وهل يمكن أن يشبه برج العذراء تطبيقًا دقيقًا ومنظمًا مثل Excel؟في هذا التقرير، نرصد تشبيهات كل برج بأشهر التطبيقات، من واقع صفاته وسلوكياته، وذلك على حسب ما ذكر بموقع "astrology"برج الحمل =Tiktokمتحمس، سريع، لا يهدأ الحمل يشبه «تيك توك» في اندفاعه، لا يحب الانتظار، ويخطف الأنظار من اللحظة الأولى، مغامر ويعشق التجديد، لكنه لا يبقى في نفس المكان كثيرًا.برج الثور =Netflixمريح، ثابت، ويحب الرفاهية، مولود الثور يعشق الراحة والاستمتاع، تمامًا مثل نيتفليكس، حيث كل شيء معد مسبقًا والخيارات لا تنتهي، يحب الجو الدافئ والبقاء في مكانه.برج الجوزاء = Twitterسريع، ذكي، ومتقلب تطبيق التويتات القصيرة يعبر تمامًا عن شخصية الجوزاء، الذي لا يهدأ عقله ولا أفكاره، كل لحظة عنده رأي، وكل دقيقة لديه وِجهة نظر.برج السرطان = Instagramعاطفي، بصري، ويحب الذكريات ،السرطان يعبر عن مشاعره بالصور، تمامًا مثل «إنستجرام»، يحب الاحتفاظ بلحظات الحب والعائلة، ويبحث عن الجمال في كل شيء.برج الأسد= YouTubeنجم، يحب الظهور، وصوته مسموع، الأسد هو محتوى بصري كامل لا يكتفي بالمشاهدة، بل يريد أن يكون هو البطل، يشبه يوتيوب في حضوره وتأثيره، ويحب أن يكون محط الأنظار.برج العذراء= Google Driveمنظم، دقيق، ويحب التفاصيل، لو كان العذراء تطبيقًا، لكان Google Drive بلا شك، يحفظ كل شيء، منسق، ومصمم بدقة، لا مجال للفوضى في حياته.برج الميزان= Pinterestجمالي، متردد، ويحب التوازن، الميزان يعشق الجماليات ويبحث عن الإلهام، مثل «بينترست»، الذي يختار الصور بعناية ويعيد ترتيب العالم بطريقة أنيقة ومتناغمة.برج العقرب = Signalغامض، آمن، وصعب الاختراق ،العقرب كتطبيق مراسلة مشفرقليل الكلام، لكنه يعرف كل شيء، لا يمنح ثقته بسهولة، ويحتفظ بأسراره جيدًا.برج القوس = Google Mapsرحال، صريح، ويبحث عن الطريق، القوس لا يتوقف عند مكان، دائم البحث عن المعنى والمغامرة، تمامًا ك«خرائط جوجل»، يرشدك من مكان لآخر، ويكتشف المسارات الجديدة دومًا.برج الجدي = Excelعملي، منظم، ويعشق الأرقام الجدي يشبه Excel في دقته وانضباطه، لا يحب التشتت، يفضل العمل الصامت، ويملك قدرة نادرة على السيطرة على التفاصيل.برج الدلو = Redditمتمرد، وخارج الصندوق الدلو لا يشبه أحدًا، تمامًا مثل «ريديت»، مجتمعات غريبة، أفكار متعددة، ومنصات للنقاش لا تنتهي، إنه برج الفكر المستقل.برج الحوت= Spotifyحالم، عاطفي، وموسيقي، الحوت يعيش داخل عالمه الخاص، يسمع الأغاني أكثر مما يتكلم، ويعبر عن مشاعره من خلال الموسيقى، إنه تطبيق Spotify بنسخة إنسان.

أخبار التكنولوجيا : رحلة البيانات من جهازك للسحابة: كيف تنتقل الملفات وأين تُخزَّن؟
أخبار التكنولوجيا : رحلة البيانات من جهازك للسحابة: كيف تنتقل الملفات وأين تُخزَّن؟

نافذة على العالم

timeمنذ 6 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : رحلة البيانات من جهازك للسحابة: كيف تنتقل الملفات وأين تُخزَّن؟

الأربعاء 14 مايو 2025 01:01 صباحاً نافذة على العالم - في كل مرة ترفع فيها صورة على Google Drive، أو تحفظ مستندًا على iCloud، أو ترسل ملفًا عبر Dropbox، فأنت عمليًا تستخدم ما يُعرف بالحوسبة السحابية، لكن خلف هذه الخدمات البسيطة، هناك شبكة معقدة من الخوادم، والبرمجيات، والبروتوكولات التي تنقل بياناتك وتحفظها. السحابة ليست "مكانًا سحريًا في الهواء"، بل هي ببساطة مجموعة من الخوادم (Servers) المنتشرة حول العالم، تديرها شركات عملاقة مثل Amazon Web Services (AWS)، Google Cloud، وMicrosoft Azure. كيف تنتقل بياناتك من جهازك للسحابة؟ 1. بداية الرحلة: من جهازك إلى الإنترنت عندما تختار ملفًا لرفعه، يبدأ جهازك بتقسيم هذا الملف إلى "حزم بيانات" صغيرة (Data Packets). ثم تُرسل هذه الحزم عبر شبكة الإنترنت باستخدام بروتوكولات نقل مثل HTTPS (الآمن) وTCP/IP. 2. العبور الآمن: التشفير أثناء النقل قبل أن تخرج البيانات من جهازك، تُشفّر باستخدام خوارزميات مثل TLS (Transport Layer Security)، ما يعني أن أي جهة تتجسس على الشبكة لن تتمكن من قراءة المحتوى، حتى لو اعترضته. 3. الوصول لمراكز البيانات بمجرد وصول الحزم إلى خوادم الشركة المقدّمة للخدمة (مثلاً Google)، تُجمّع الحزم مرة أخرى لتعود إلى شكل الملف الأصلي، ثم تُخزَّن على أقراص صلبة داخل مراكز بيانات ضخمة (Data Centers)، غالبًا تقع في مواقع جغرافية متعددة لتحقيق الأمان والاستمرارية. 4. النسخ والتكرار لحماية البيانات لا يتم حفظ الملف في مكان واحد فقط، بل يُنسخ تلقائيًا إلى عدة خوادم في مواقع مختلفة. هذا ما يُعرف بـ"التكرار الجغرافي" (Georedundancy)، وهو ما يضمن بقاء البيانات متاحة حتى في حال حدوث كارثة طبيعية أو خلل تقني في أحد المراكز. 5. التخزين طويل الأمد وإدارته الملف يظل محفوظًا على أقراص مخصصة حسب نوع الخدمة: * التخزين الفوري (Hot Storage) للوصول السريع. * التخزين المؤجّل أو البارد (Cold Storage) للأرشفة طويلة الأمد بأسعار أرخص. وتقوم برامج متطورة بإدارة توزيع البيانات، وضمان الأمان، وكشف الأعطال وإصلاحها بشكل أوتوماتيكي. من يملك البيانات فعلًا؟ قانونيًا، تظل البيانات مملوكة لك، لكن الشركات التي تدير السحابة تملك الحق في الوصول التقني إليها لأغراض الصيانة أو عند وجود مذكرات قضائية. ولهذا من المهم قراءة "شروط الخدمة" وفهم سياسات الخصوصية. هل السحابة آمنة؟ بشكل عام، نعم، الشركات الكبرى تعتمد أعلى معايير الأمن السيبراني مثل التشفير المزدوج، الجدران النارية، أنظمة كشف التسلل، والمصادقة المتعددة، لكن تبقى نقطة الضعف الأساسية هى المستخدم نفسه، خاصة إذا أهمل إعدادات الأمان أو شارك كلمات السر.

من بايدن إلى ترامب: فضائح الوثائق تمتد عبر إدارتين!
من بايدن إلى ترامب: فضائح الوثائق تمتد عبر إدارتين!

ليبانون ديبايت

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

من بايدن إلى ترامب: فضائح الوثائق تمتد عبر إدارتين!

في خضم الجدل المتصاعد حول تسريبات الوثائق الحساسة في وزارة الدفاع الأميركية، كشفت سجلات جديدة عن أزمة أوسع نطاقاً، تطال إدارات متعاقبة، من بينها إدارة الرئيس الحالي جو بايدن وسلفه دونالد ترامب. فبحسب ما نقلته صحيفة واشنطن بوست ، اليوم الاثنين، أظهرت سجلات داخلية أن مسؤولين حكوميين شاركوا عن غير قصد آلاف الوثائق الحساسة مع عشرات الآلاف من الموظفين الفيدراليين، من ضمنها مخططات طوابق يُحتمل أن تكون سرية داخل البيت الأبيض. وأشارت المعلومات إلى أن موظفين مهنيين في "إدارة الخدمات العامة" – وهي الهيئة المسؤولة عن الدعم الإداري والتقني للمكاتب الفيدرالية – بالغوا في مشاركة مستندات حساسة، ما أدى إلى فتح تحقيق أمني الأسبوع الماضي بعد تقارير عن خرق سيبراني محتمل. في تطور صادم، أظهرت السجلات أن مجلداً على Google Drive يحتوي على معلومات حساسة تمّت مشاركته عن طريق الخطأ مع أكثر من 11,200 موظف داخل الوكالة، ما مكّن الجميع من عرض المستندات وتعديلها. وتضمّن المحتوى المسرب تفاصيل عن مداخل مخصصة لزوار البيت الأبيض، إضافة إلى معلومات مصرفية تتعلق بمورد شارك في مؤتمر صحافي خلال إدارة ترامب، ما يعكس سوء إدارة خطير للمعلومات السرية امتد لأكثر من أربع سنوات. الوثائق كشفت أن الإفراط في مشاركة المعلومات الحساسة لم يكن حادثاً فردياً، بل نمطاً استمر على الأقل خلال إدارات بايدن وترامب على السواء، ما يثير تساؤلات خطيرة حول آليات حماية البيانات داخل مؤسسات الحكم الأميركية. وتأتي هذه التسريبات بعد نحو شهر من "فضيحة سيغنال"، حين أُدرج كبار مسؤولي إدارة ترامب، بمن فيهم وزير الدفاع بيت هيغسيث، عن غير قصد رئيس تحرير مجلة أتلانتيك ضمن محادثة تضمنت خططاً عسكرية سرية بشأن ضربات محتملة ضد مواقع حوثية في اليمن. كما سبقتها فضيحة أخرى عندما استُخدمت حسابات Gmail شخصية من قبل مستشار الأمن القومي مايكل والتز وعدد من موظفيه لإجراء اتصالات حكومية، ما يزيد من تعقيد صورة التعامل الأمني مع الوثائق في الإدارات الأميركية الأخيرة.

خطأ تقني يكشف مخططات البيت الأبيض ومعلومات سرية لآلاف الموظفين
خطأ تقني يكشف مخططات البيت الأبيض ومعلومات سرية لآلاف الموظفين

بديل

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بديل

خطأ تقني يكشف مخططات البيت الأبيض ومعلومات سرية لآلاف الموظفين

أفادت صحيفة واشنطن بوست بأن موظفين في إدارة الخدمات العامة الأمريكية (GSA) حصلوا بالخطأ على إمكانية الوصول إلى مجلد على Google Drive يحتوي على مستندات مغلقة حساسة. ووفقا لها، حصل موظفو GSA البالغ عددهم أكثر من 11 ألف شخص على إمكانية الاطلاع على المستندات المذكورة التي تتضمن مخططات طوابق البيت الأبيض، ومعلومات مغلقة أخرى. وأشارت الصحيفة إلى أن أول حالة لمنح حق الوصول إلى المستندات حدثت في عام 2021، عندما قام موظف في المؤسسة المذكورة عن غير قصد بتغيير معايرة إمكانية الوصول العام لملف بتصميم الجناح الشرقي للبيت الأبيض. وبالإضافة إلى مخططات الطوابق، تضمنت وثائق أخرى معلومات حول باب مقاوم للانفجار، مخطط لمركز زوار البيت الأبيض، وتفاصيل الحساب المصرفي للمورد الذي ساعد في استضافة المؤتمر الصحفي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبحسب الصحيفة، كان بمقدور موظفي GSA ليس فقط قراءة محتويات 10 ملفات على الأقل من أصل 15 ملفا بل وحتى تحريرها وتغيير محتوياتها. وأضافت المقالة: 'تم عن غير قصد فتح مجال المشاركة والاطلاع على محتويات مجلد Google Drive الذي يتضمن مستندات سرية أمام كافة العاملين في GSA، الذين يزيد عددهم على 11200 شخص'. وبحسب الصحيفة، تمكن المختصون في المجال المعلوماتي في الأسبوع الماضي، من تحديد هوية أصحاب الملفات وتم تقييد الوصول إلى الوثائق.

ترامب ليس وحده... سوء تعامل مع المعلومات الحسّاسة في إدارة بايدن ‏أيضاً
ترامب ليس وحده... سوء تعامل مع المعلومات الحسّاسة في إدارة بايدن ‏أيضاً

النهار

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

ترامب ليس وحده... سوء تعامل مع المعلومات الحسّاسة في إدارة بايدن ‏أيضاً

أظهرت سجلات داخلية نمطاً من سوء التعامل مع المعلومات الحساسة ‏ضمن كل من ‏إدارتي الرئيسين دونالد ترامب وجو بايدن على السواء".‏ ووسط عاصفة التسريبات التي لفت وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، ‏‏‏وأثارت جدلا في البنتاغون خلال الفترة الماضية، كشفت سجلات جديدة ‏‏‏أن موظفين في عهد الرئيس السابق جو بايدن سربوا أيضاً آلاف الوثائق ‏‏‏الحساسة.‏ فقد أظهرت سجلات داخلية أن مسؤولين حكوميين في عهد بايدن وترامب ‏على السواء، شاركوا مع آلاف الموظفين الفيدراليين، وثائق حساسة، بما ‏في ذلك مخططات طوابق البيت الأبيض التي يُحتمل أن تكون سرية، ‏وفق ما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" اليوم الاثنين.‏ كما بيّنت أن موظفين مهنيين في إدارة الخدمات العامة، التي تقدّم الدعم ‏الإداري والتكنولوجي لمعظم المكاتب الفيدرالية وتدير محفظة العقارات ‏الحكومية، أفرطوا في مشاركة وثائق حساسة. ما أدى إلى فتح تحقيق ‏الأسبوع الماضي، وسط تقارير عن حادثة أمن سيبراني.‏ غوغل درايف بل أكثر من ذلك، أظهرت السجلات أن الموظفين شاركوا عن غير قصد ‏مجلدًا على ‏Google Drive‏ يحتوي على مستندات حساسة مع جميع ‏موظفي إدارة الخدمات العامة، والذين يبلغ عددهم أكثر من 11200 ‏شخص، وفقًا لدليل الوكالة على الإنترنت.‏ وتضمّنت المعلومات التي شاركوها خطأ، والتي لم تعرف ما إذا كانت ‏سرية تفاصيل عن باب لزوار البيت الأبيض، بالإضافة إلى معلومات عن ‏حساب مصرفي لبائع ساعد في مؤتمر صحافي لإدارة ترامب.‏ إلى ذلك، بيّنت المعلومات أن هذا "الإفراط في المشاركة، الذي استمر ‏لأكثر من أربع سنوات على الأقل، يشي بنمط من سوء التعامل مع ‏المعلومات الحساسة ضمن كل من إدارتي ترامب وبايدن.‏ كذلك أظهرت السجلات أن ما لا يقل عن 10 ملفات تمت مشاركتها ‏سمحت لموظفي إدارة الخدمات العامة ليس فقط بعرض المحتوى، بل ‏تعديله أيضًا.‏ أتى ذلك، بعد مرور شهر على فضية "سيغنال" كما عرفت، حين أدرج ‏كبار المسؤولين في إدارة ترامب، من ضمنهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ‏عن غير قصد رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك" في محادثة غير سرية ‏ناقشت التخطيط العسكري لتنفيذ ضربات على مواقع حوثية في اليمن.‏ كما جاء بعد فضيحة استخدام مستشار ترامب للأمن القومي مايكل والتز ‏وموظفوه حسابات ‏Gmail‏ الشخصية للاتصالات الحكومية.‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store