أحدث الأخبار مع #Groqالعالمية
الرياض
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
التعاونية للتأمين و"Groq" تعلنان عن شراكة استراتيجية لقيادة التحول الذكي في قطاع التأمين عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة
أعلنت التعاونية للتأمين، أكبر شركة تأمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن إبرام شراكة استراتيجية مع شركة Groq العالمية المتخصصة في تقنيات تسريع الذكاء الاصطناعي، بهدف تطوير حلول ذكية مبتكرة تُحسّن تجربة العملاء وتُعزز كفاءة العمليات التشغيلية في قطاع التأمين. تأتي المبادرة في إطار استراتيجية التعاونية لمواكبة تطورات السوق، وتعزيز تأثيرها محلياً وعالمياً، والمساهمة بشكل أكبر في دعم الاقتصاد الوطني وخدمة المجتمع، وهي تنسجم مع سعيها لتبني أحدث التقنيات العالمية، حيث ستستفيد الشركة من تقنيات Groq المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي لتسريع وتبسيط الإجراءات الداخلية وتحقيق كفاءة أعلى في العمليات التشغيلية. كما سيُركز التعاون على تطوير حلول ذكاء اصطناعي مُصمّمة خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتجددة لعملاء الشركة، مما يضمن تقديم خدمات تأمينية سريعة ودقيقة تعزز من تجربة المستخدمين وترفع مستوى رضاهم. وأكد المهندس عبدالله الشرقي، الرئيس التنفيذي لقطاع التقنية والتحول الرقمي في شركة التعاونية، أن هذه الشراكة تُعد خطوة جوهرية في مسيرة التحول الرقمي للشركة، قائلاً: "نسعى من خلال التعاون مع Groq لإعادة تعريف معايير الخدمة في قطاع التأمين، عبر توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير حلول مخصصة ذات جودة عالية تلبي توقعات عملائنا المتغيرة وتُحسّن كفاءة عملياتنا التشغيلية، مما يُسهم في تحقيق رسالتنا بأن نتجاوز التوقعات بامتياز الخدمات وتقديم تجربة استثنائية للعملاء. ونحن واثقون بأن هذه الشراكة ستعزز مكانتنا في طليعة الابتكار التكنولوجي على مستوى المنطقة". من جهته، صرح الأستاذ ادم وينتر، نائب الرئيس والمدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لشركة Groq، قائلاً: "يسعدنا التعاون مع التعاونية للتأمين التي تُعد نموذجاً للريادة في القطاع بالمنطقة، حيث ستوفر تقنياتنا المتقدمة أساساً قوياً لبناء أنظمة ذكاء اصطناعي فائقة السرعة تدعم جهود التعاونية في تقديم خدمات استثنائية لعملائها، مع الحفاظ على أعلى معايير الكفاءة والأمان". وتركز الشراكة بين التعاونية للتأمين وGroq على تطوير حلول ذكية تُسهم في تحسين تجربة العملاء وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وذلك من خلال تصميم أنظمة ذكاء اصطناعي مُخصصة تُسهّل إجراءات المطالبات التأمينية وتوفر توصيات شخصية بناءً على تحليل سلوك العملاء. كذلك، ستسهم تقنيات Groq في تسريع معالجة البيانات لتقليل الوقت اللازم لإنجاز العمليات بنسبة تصل إلى 80%، وتعزيز القدرة على اتخاذ القرارات بسرعة ودقة. بالإضافة إلى ذلك، ستُطور الشراكة نماذج تنبؤ ذكية تُسهم في إدارة المخاطر بشكل أكثر فعالية، مما يُقلل التكاليف ويرفع جودة الخدمات المقدمة لعملائها. وتتماشى هذه الشراكة مع أهداف رؤية السعودية 2030 الرامية إلى بناء اقتصاد معرفي يعتمد على الابتكار والتقنيات المتقدمة، حيث تُعد التعاونية للتأمين شريكاً فاعلاً في تحقيق هذه الرؤية من خلال تبنيها لأحدث التقنيات العالمية، لتعزيز كفاءة القطاع الخاص ورفع جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. كما تُسهم الشراكة في نقل الخبرات العالمية وتدريب الكوادر السعودية على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يُعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للابتكار التكنولوجي. وتُعتبر هذه الشراكة جزءاً من استراتيجية التعاونية للتأمين إلى تبني التقنيات الناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين، لتعزيز مكانتها كأكبر شركة تأمين في السوق السعودي، ولتكون نموذجاً يُحتذى به في التحول الرقمي على مستوى المنطقة.
الرياض
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
لقيادة التحول الذكي في قطاع التأمين عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورةالتعاونية للتأمين و"Groq" تعلنان عن شراكة استراتيجية
أعلنت التعاونية للتأمين، أكبر شركة تأمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن إبرام شراكة استراتيجية مع شركة Groq العالمية المتخصصة في تقنيات تسريع الذكاء الاصطناعي، بهدف تطوير حلول ذكية مبتكرة تُحسّن تجربة العملاء وتُعزز كفاءة العمليات التشغيلية في قطاع التأمين. تأتي المبادرة في إطار استراتيجية التعاونية لمواكبة تطورات السوق، وتعزيز تأثيرها محلياً وعالمياً، والمساهمة بشكل أكبر في دعم الاقتصاد الوطني وخدمة المجتمع، وهي تنسجم مع سعيها لتبني أحدث التقنيات العالمية، حيث ستستفيد الشركة من تقنيات Groq المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي لتسريع وتبسيط الإجراءات الداخلية وتحقيق كفاءة أعلى في العمليات التشغيلية. كما سيُركز التعاون على تطوير حلول ذكاء اصطناعي مُصمّمة خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتجددة لعملاء الشركة، مما يضمن تقديم خدمات تأمينية سريعة ودقيقة تعزز من تجربة المستخدمين وترفع مستوى رضاهم. وأكد المهندس سلطان الخمشي، الرئيس التنفيذي للقطاع العام في شركة التعاونية، أن هذه الشراكة تُعد خطوة جوهرية في مسيرة التحول الرقمي للشركة، قائلاً: "نسعى من خلال التعاون مع Groq لإعادة تعريف معايير الخدمة في قطاع التأمين، عبر توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير حلول مخصصة ذات جودة عالية تلبي توقعات عملائنا المتغيرة وتُحسّن كفاءة عملياتنا التشغيلية، مما يُسهم في تحقيق رسالتنا بأن نتجاوز التوقعات بامتياز الخدمات وتقديم تجربة استثنائية للعملاء. ونحن واثقون بأن هذه الشراكة ستعزز مكانتنا في طليعة الابتكار التكنولوجي على مستوى المنطقة". من جهته، صرح ادم وينتر، المدير العام لمنطقة شمال إفريقيا و الشرق الأوسط لشركة Groq قائلاً: "يسعدنا التعاون مع التعاونية للتأمين التي تُعد نموذجاً للريادة في القطاع بالمنطقة، حيث ستوفر تقنياتنا المتقدمة أساساً قوياً لبناء أنظمة ذكاء اصطناعي فائقة السرعة تدعم جهود التعاونية في تقديم خدمات استثنائية لعملائها، مع الحفاظ على أعلى معايير الكفاءة والأمان". وتركز الشراكة بين التعاونية للتأمين و Groq على تطوير حلول ذكية تُسهم في تحسين تجربة العملاء وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وذلك من خلال تصميم أنظمة ذكاء اصطناعي مُخصصة تُسهّل إجراءات المطالبات التأمينية وتوفر توصيات شخصية بناءً على تحليل سلوك العملاء. كذلك، ستسهم تقنيات Groq في تسريع معالجة البيانات لتقليل الوقت اللازم لإنجاز العمليات بنسبة تصل إلى 80%، وتعزيز القدرة على اتخاذ القرارات بسرعة ودقة. بالإضافة إلى ذلك، ستُطور الشراكة نماذج تنبؤ ذكية تُسهم في إدارة المخاطر بشكل أكثر فعالية، مما يُقلل التكاليف ويرفع جودة الخدمات المقدمة لعملائها. وتتماشى هذه الشراكة مع أهداف رؤية السعودية 2030 الرامية إلى بناء اقتصاد معرفي يعتمد على الابتكار والتقنيات المتقدمة، حيث تُعد التعاونية للتأمين شريكاً فاعلاً في تحقيق هذه الرؤية من خلال تبنيها لأحدث التقنيات العالمية، لتعزيز كفاءة القطاع الخاص ورفع جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. كما تُسهم الشراكة في نقل الخبرات العالمية وتدريب الكوادر السعودية على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يُعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للابتكار التكنولوجي. وتُعتبر هذه الشراكة جزءاً من استراتيجية التعاونية للتأمين إلى تبني التقنيات الناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين، لتعزيز مكانتها كأكبر شركة تأمين في السوق السعودي، ولتكون نموذجاً يُحتذى به في التحول الرقمي على مستوى المنطقة.
