logo
#

أحدث الأخبار مع #Group42

«سيريبراس سيستمز» تحصل على موافقة للتعاون مع الإمارات
«سيريبراس سيستمز» تحصل على موافقة للتعاون مع الإمارات

البيان

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«سيريبراس سيستمز» تحصل على موافقة للتعاون مع الإمارات

أعلنت «سيريبراس سيستمز» (Cerebras Systems) عن حسم المسائل العالقة مع لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة، ما يمهد الطريق لشركة الرقائق الناشئة لطرحها العام الأولي. وكشفت «سيريبراس» في سبتمبر عن تقديم إشعار طوعي إلى لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة (CFIUS) بشأن علاقتها مع مجموعة «42» (Group 42)، في أبوظبي، التي وفرت أكثر من 80% من إيراداتها. وخططت «G42» لشراء أكثر من 22 مليون سهم في «سيريبراس» وكانت الشركة، التي تتخذ من سانيفيل بولاية كاليفورنيا مقراً لها، صرحت بأن الاتفاقية لم تعد بحاجة إلى مراجعة لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة، حيث عدّلت اتفاقيتها بحيث أصبح لـ«G42» الحق فقط في شراء الأسهم التي لا تخول التصويت. وقالت شركة صناعة الرقائق: «تجسد الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد بين سيريبراس و«G42» الأثر الإيجابي للتعاون عبر الحدود في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المتطورة، مع التزام مشترك بتعزيز الابتكار والنمو». وذكرت «سيريبراس» أن اتفاقها مع «G42» أدى إلى إنشاء مراكز بيانات في كاليفورنيا وتكساس ومينيسوتا. وتعد «سيريبراس» واحدة من بين عدد قليل من شركات الذكاء الاصطناعي التي تتطلع إلى طرح عام أولي. وتسعى الشركة الناشئة إلى تحدي هيمنة «إنفيديا» على الرقائق التي تمثل جوهر الإنفاق الهائل على البنية التحتية لحوسبة الذكاء الاصطناعي. وتسعى الشركة إلى اتباع استراتيجية جديدة، وهي تصنيع رقائق كبيرة تقول إنها تساعد أجهزة الكمبيوتر المصممة خصيصاً التي تتيح معالجة كميات هائلة من البيانات اللازمة لإنشاء برامج الذكاء الاصطناعي. ولم تكشف «سيريبراس» عن الشروط المقترحة لطرحها العام. وقد يجمع الإدراج ما يصل إلى مليار دولار بقيمة بين 7 و8 مليارات دولار، وفقاً لما ذكرته بلومبرغ نيوز. وفّرت «G42»، المُشغّلة لمراكز البيانات نحو 87% من مبيعات «سيريبراس» خلال الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو، بحسب وثائق الطرح العام الأولي.

منافسة لquot;إنفيدياquot; تحصل على موافقة واشنطن للتعاون مع الإمارات
منافسة لquot;إنفيدياquot; تحصل على موافقة واشنطن للتعاون مع الإمارات

أخبار مصر

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

منافسة لquot;إنفيدياquot; تحصل على موافقة واشنطن للتعاون مع الإمارات

منافسة لquot;إنفيدياquot; تحصل على موافقة واشنطن للتعاون مع الإمارات أعلنت شركة 'سيريبراس سيستمز' (Cerebras Systems) عن حسم 'جميع المسائل العالقة' مع لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة، وهي خطوة حاسمة قد تُمهد الطريق لشركة الرقائق الناشئة لطرحها العام الأولي الذي طال انتظاره.كانت 'سيريبراس' كشفت في سبتمبر عن تقديم إشعار طوعي إلى لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة (CFIUS) بشأن علاقتها مع مجموعة '42' (Group 42)، وهي شركة ذكاء اصطناعي مقرها أبوظبي، والتي وفرت أكثر من 80% من إيراداتها. خططت 'جي42' لشراء أكثر من 22 مليون سهم في 'سيريبراس'. وكانت الشركة، التي تتخذ من سانيفيل بولاية كاليفورنيا مقراً لها، صرحت بأن الاتفاقية لم تعد بحاجة إلى مراجعة لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة، حيث عدّلت اتفاقيتها بحيث أصبح لـ'G42″ الحق فقط في شراء الأسهم التي لا تخول التصويت.شكوك حول الطرح العام الأولي لشركة سيريبراسأثارت مراجعة الأمن القومي شكوكاً حول خطط الشركة للطرح العام الأولي لعدة أشهر. كما قدّمت اختباراً مبكراً لتفكير إدارة ترمب بشأن مخاطر الاستثمار الأجنبي في شركات الذكاء الاصطناعي الأميركية، في وقت يسعى فيه البيت الأبيض إلى الحفاظ على هيمنة الولايات المتحدة على هذه التكنولوجيا.قالت شركة صناعة الرقائق في بيان: 'تُجسّد الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد بين سيريبراس وجي42 الأثر الإيجابي للتعاون عبر الحدود في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المتطورة، مع التزام مشترك بتعزيز الابتكار والنمو'.ورفض متحدثٌ باسم وزارة الخزانة الأمريكية التعليق.سبق أن فرضت إدارة بايدن قيوداً أكثر صرامةً على انتشار قدرات الذكاء الاصطناعي في البلاد إلى مناطق معينة، ودقّقت في تدفق الأموال إلى الشركات الأميركية من صناديق الثروة السيادية في الشرق الأوسط، ويعود ذلك جزئياً إلى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

'يتحكم بأموال تفوق أي شخص على الكوكب'.. تقرير يكشف دور الشيخ طحنون في سباق الذكاء الاصطناعي
'يتحكم بأموال تفوق أي شخص على الكوكب'.. تقرير يكشف دور الشيخ طحنون في سباق الذكاء الاصطناعي

أخبار مصر

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

'يتحكم بأموال تفوق أي شخص على الكوكب'.. تقرير يكشف دور الشيخ طحنون في سباق الذكاء الاصطناعي

'يتحكم بأموال تفوق أي شخص على الكوكب'.. تقرير يكشف دور الشيخ طحنون في سباق الذكاء الاصطناعي سلط تقرير لصحيفة 'وول ستريت جورنال' الضوء على مساعي مستشار الأمن القومي الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان للتأثير على الاقتصاد العالمي من خلال تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي.وبحسب الصحيفة فإن الشيخ طحنون، البالغ من العمر 56 عاما، يسعى إلى دفع بلاده إلى مقدمة السباق لتطوير والتحكم في أنظمة الذكاء الاصطناعي التي قد تُحدث تحولا في الاقتصاد العالمي. خلال الأشهر الأخيرة التقى الشيخ طحنون بكبار المدراء التنفيذيين لشركات مثل آبل ومايكروسوفت و'بلاك روك' في مقر إقامته بالإمارات.كذلك التقى الشيخ طحنون بعمالقة التكنولوجيا مثل مؤسس فيسبوك مارك زوكربيرغ والملياردير الأميركي إيلون ماسك خلال رحلة أجراها الخريف الماضي للولايات المتحدة.تشير الصحيفة إلى أن الشيخ طحنون 'قادر على النجاح في مساعيه على اعتبار أنه يتحكم في أموال تفوق تقريبا أي شخص آخر على هذا الكوكب، بصفته رئيسا لصندوقي ثروة تابعين للإمارات تقدر أصولهما بنحو 1.4 تريليون دولار، ناهيك عن ثروته الشخصية الهائلة.'وتنقل الصحيفة عن أشخاص مطلعين القول إن صندوق الذكاء الاصطناعي الجديد الذي يقوده الشيخ طحنون، والمعروف باسم 'MGX' سيحصل على أكثر من 50 مليار دولار من ثروته الشخصية ومن مصادر أخرى في أبوظبي.كما تستعد شركة 'Group 42″، التي يرئس مجلس إدارتها الشيخ طحنون، لإنفاق مليارات الدولارات الإضافية على الذكاء الاصطناعي.في وقت سابق من هذا الشهر تعهدت الإمارات العربية المتحدة باستثمار أكثر من 70 مليار دولار في فرنسا وإيطاليا في مجال الذكاء الاصطناعي.وفي الشهر الماضي، كان صندوق 'MGX' واحدا من الأسماء القليلة التي ورد ذكرها في دعم مشروع 'Stargate'، وهو…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

"وول ستريت جورنال" تروي قصة الشيخ طحنون والذكاء الاصطناعي
"وول ستريت جورنال" تروي قصة الشيخ طحنون والذكاء الاصطناعي

النهار

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

"وول ستريت جورنال" تروي قصة الشيخ طحنون والذكاء الاصطناعي

في عالم يشهد تسارعاً هائلاً في تطور الذكاء الاصطناعي، تبرز الإمارات العربية المتحدة كلاعب رئيسي في هذا المجال، مدفوعة برؤية وطموحات الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم أبوظبي ومستشار الأمن الوطني. وبفضل إدارته الاستراتيجية واستثماراته الضخمة، يسعى الشيخ طحنون إلى ترسيخ مكانة الإمارات كمركز عالمي لتطوير وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي. استثمارات طموحة في الذكاء الاصطناعي يتولى الشيخ طحنون الإشراف على صندوقي ثروة سياديين تبلغ قيمة أصولهما نحو 1.4 تريليون دولار، بالإضافة إلى إدارة ثروة شخصية ضخمة. ضمن خطته الطموحة، يقود الشيخ طحنون مبادرة MGX، وهو صندوق استثماري جديد يُتوقع أن يحصل على تمويل يتجاوز 50 مليار دولار لدعم الذكاء الاصطناعي، إلى جانب استثمارات ضخمة عبر شركة Group 42 ، التي يملكها ويديرها. وفي تحقيق مطول، تقول صحيفة "وول ستريت جورنال" إنه في الأشهر الأخيرة، لعب الشيخ طحنون دوراً محورياً في استقطاب كبار قادة الشركات التكنولوجية العالمية، حيث التقى رؤساء شركات كبرى مثل آبل، ومايكروسوفت وبلاك روك، كما زار مصنع "تسلا" في تكساس برفقة إيلون ماسك. هذه اللقاءات تعكس المكانة المؤثرة التي تحتلها الإمارات في خارطة الاستثمار العالمي في الذكاء الاصطناعي. تحويل الإمارات إلى مركز عالمي للذكاء الاصطناعي وتضيف الصحيفة أن رؤية الشيخ طحنون تتجاوز الاستثمار المالي، فهو يسعى إلى تحويل أبوظبي إلى مركز عالمي لصناعة الذكاء الاصطناعي، حيث يجري العمل على تطوير بنية تحتية متقدمة تضم مصانع رقائق إلكترونية ومراكز بيانات متطورة. كما تُخطط الإمارات لجذب المواهب العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي وتعزيز حضورها كشريك رئيسي للشركات العالمية. ويعتمد الشيخ طحنون على أدوات متقدمة لمتابعة تطورات الذكاء الاصطناعي، حيث يستخدم لوحة تحكم رقمية تم تطويرها خصيصاً له لمراقبة أداء نماذج الذكاء الاصطناعي حول العالم. كما يدفع نحو تبني هذه التقنيات في مختلف شركاته، مما يسهم في تسريع وتيرة التقدم التكنولوجي في الإمارات. وتقول الصحيفة إنه من قصره المزخرف في أبو ظبي، يتتبع طحنون شخصيًا تقدم نماذج اللغة الكبيرة LLM العالمية على لوحة معلومات بناها له باحثون على هاتفه وحاسوبه. وهو يحض المرؤوسين في شبكة الشركات العملاقة التي يملكها على ادماج الذكاء الاصطناعي بسرعة. ولفت براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، الذي عمل على نطاق واسع مع الشيخ منذ عام 2023، إلى أن طحنون لديه "رأس المال للاستثمار في مسعى سريع للغاية". وخلال أحد الاجتماعات مع طحنون، ذكر هو والرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت ساتيا ناديلا كتابًا من تأليف جيفري دينغ، أستاذ جامعة جورج واشنطن، يشير إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أساس النمو الاقتصادي العالمي القادم. ودون الشيخ طحنون ذلك على مفكرة. وبعد فترة وجيزة، وبينما كان دينغ يتناول الغداء في مكتبه في واشنطن العاصمة طرق ممثل من سفارة الإمارات العربية المتحدة بابه وقال: "لا أستطيع العثور على كتابك في أي مكتبة. هل يمكنني الحصول على نسختين؟" يتذكر سميث. وبينما كان شقيقه يتواصل مع زعماء أجانب ويضع خططاً لإعادة تشكيل اقتصاد أبو ظبي، كان طحنون يصقل أنشطته اللامنهجية. أصبح طحنون مدمناً على المنافسة مع إخوته في "عصر الإمبراطوريات"، وهي لعبة فيديو تركز علىأحداث تاريخيى، لدرجة أنه استأجر موظفاً من الشركة التي تصنع اللعبة لتدريبه على التكتيكات، كما قال موظفون سابقون. حول طحنون قصراً داخل مجمعه الملكي إلى صالة ألعاب رياضية. وهو يموّل أحد أفضل فرق الدراجات في العالم - فريق الإمارات العربية المتحدة - ويركب الدراجة على جزيرة بالقرب من القصر الرئاسي الذي تحيط به مسارات ركوب الدراجات. أحب دراجات كولناجو الخفيفة للغاية لدرجة أنه أصدر تعليمات لإحدى شركاته بشراء الشركة الإيطالية التي تصنعها. أنفق طحنون مبالغ كبيرة لتطوير جيو جيتسو البرازيلي وأشكال أخرى من المصارعة. وقال بوبي رازاك، صانع الأفلام الذي يقوم بتصوير فيلم وثائقي عن طحنون إنه أطلق بطولة ممولة جيدًا "أصبحت بمثابة الألعاب الأولمبية لرياضتنا". وقال: "إنه بالتأكيد أحد الآباء المؤسسين للفنون القتالية المختلطة"، وهي الرياضة التي "لم تكن لتكون حيث هي اليوم" بدون طحنون. يعود الاهتمام بالذكاء الاصطناعي إلى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما كان مفتونًا بالشطرنج بمساعدة الكمبيوتر لدرجة أنه استأجر فريقًا كبيرًا من المهندسين لصنع برنامج يسمى هيدرا يمكنه التنافس مع أفضل لاعبي العالم. وقال أردوغان غونيس، المتخصص في الشطرنج الحاسوبي للحركات الافتتاحية، إنه غالبًا ما كان يتحدث عبر الهاتف لمدة ساعتين أو أكثر يوميًا مع الشيخ أثناء مراقبتهما لألعاب هيدرا. في أواخر عام 2017، زاد اهتمام طحنون بعدما علم أن برنامج الذكاء الاصطناعي التابع لشركة غوغل AlphaZero تغلب على أفضل برنامج شطرنج حاسوبي في العالم بعد أن احتاج إلى أربع ساعات فقط لتعلم القواعد. كان أقوى بكثير من برنامج Hydra على الإطلاق - مما فتح عينيه على قوة الذكاء الاصطناعي، كما أخبر زملاءه. في العام التالي، استعان بـبنغ تشاو، كبير مسؤولي التكنولوجيا السابق في شركة مايكروستراتيجي التي تحولت إلى بتكوين، لبدء G42، وهي شركة مخصصة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. في ذلك الوقت، كانت ثروة أبوظبي واستراتيجيتها الاقتصادية تحت سيطرة شقيق طحنون، الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زاد الذي دفع إلى سحب جزء من ثروة الإمارة النفطية ووضعها في الاستثمارات والتنمية الاقتصادية، وبناء صندوق الثروة الذي ورثه طحنون لاحقًا. كان الشيخ محمد ينظر منذ فترة طويلة إلى قطاع التكنولوجيا باعتباره جزءًا كبيرًا من هذا اللغز. وفي عام 2017، دفع باتجاه الذكاء الاصطناعي، وأطلق استراتيجية وطنية للتكنولوجيا لجعل الإمارات العربية المتحدة "القائدة العالمية في الذكاء الاصطناعي" بحلول عام 2031. (تم تغييرها لاحقًا إلى "قائدة عالمية").

وول ستريت جورنال: طحنون بن زايد يعمل على تحويل الإمارات مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي
وول ستريت جورنال: طحنون بن زايد يعمل على تحويل الإمارات مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي

موقع 24

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موقع 24

وول ستريت جورنال: طحنون بن زايد يعمل على تحويل الإمارات مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي

رصدت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية الدور الذي يلعبه الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات العربية المتحدة. وقالت الصحيفة، في تقرير نشرته اليوم الخميس، على موقعها الإليكتروني، إن الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان يعمل على تطوير الإمارات كي تتصدر سباق تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي، والسيطرة عليها، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي.وأضافت بقولها: "من المنتظر أن يتم استثمار 50 مليار دولار في شركة MGX الإماراتية لتقنية الذكاء الاصطناعي، والتي أسستها حكومة أبوظبي في عام 2024، إضافة إلى ضخ مليارات الدولارات للاستثمار في الذكاء الاصطناعي أيضاً في شركة Group 42".وتابعت بقولها: "تتلخص استراتيجية الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان في تمكين دولة الإمارات وأبوظبي من الاستفادة من صعود الذكاء الاصطناعي، وأيضاً جعل الإمارات مركزاً عالمياً للتكنولوجيا. ونظراً للطلب العالمي الهائل على الذكاء الاصطناعي في السنوات القادمة، فإن رؤيته هي أن مصانع الرقائق ومراكز البيانات وشركات الذكاء الاصطناعي المحلية سوف تبني مستقبلاً اقتصادياً بعد النفط لأبوظبي ودولة الإمارات بشكل عام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store