أحدث الأخبار مع #H1B


وكالة نيوز
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
تعارض الحكومة المكسيكية توفير التحويلات في مشروع قانون ضريبة ترامب
ال مشروع قانون الجمهوري يحتوي سن أجندة السياسة المحلية للرئيس ترامب على حكم دفع المعارضة من الحكومة المكسيكية-ضريبة على المدفوعات النقدية التي أرسلها مواطنون غير أمريكيين لأفراد الأسرة في بلدانهم الأصلية. ستخضع المدفوعات ، المعروفة باسم التحويلات ، لضريبة المكوس بنسبة 5 ٪ والتي من شأنها أن تشمل أكثر من 40 مليون شخص ، بما في ذلك حاملي البطاقات الخضراء وغير المهاجرين أصحاب التأشيرة ، مثل الأشخاص على تأشيرات H-1B و H-2A و H-2B. سيكون المواطنون الأمريكيون معفيين. في رسالة في 13 مايو إلى قادة لجنة الطرق والوسائل في مجلس النواب ، حث Esteban Moctezuma Barragán ، سفير المكسيك على الولايات المتحدة ، الرئيس جيسون سميث وعضو التصنيف ريتشارد نيل على إعادة النظر في الاقتراح. وكتب باراجان وروبراجان فيلاسكو ألفاريز ، كبير الموظفين في المكسيك في أمريكا الشمالية: 'نحثك بكل احترام على إعادة النظر في هذا القسم من الاقتراح التشريعي ، ونحن نظل متاحًا لمواصلة الحوار حول هذا الموضوع'. لم يعلق ممثل للرئيس سميث. لم يستجب ممثل لـ Neal لطلب CBS News للتعليق. في أبريل ، ألمح الرئيس ترامب إلى حملة على التحويلات ، معلنًا في أ الحقيقة الاجتماعية أن الإدارة كانت 'وضع اللمسات الأخيرة على مذكرة رئاسية لإغلاق التحويلات التي أرسلها الأجانب غير الشرعيين خارج الولايات المتحدة'. لكن التفاصيل حول الاقتراح الرئاسي لم تكن واضحة. أصبحت أحكام ضريبة التحويلات في مشروع القانون نقطة فلاش دولية. كما انتقدت الرئيس المكسيكي كلوديا شينباوم الخطة وحث المشرعين الجمهوريين على إعادة النظر فيها. في مؤتمر صحفي هذا الأسبوع ، حذر شينباوم من أن الاقتراح 'سيضر باقتصاد كلا الدولتين ، كما أنه يتعارض مع روح الحرية الاقتصادية التي تدعي حكومة الولايات المتحدة الدفاع عنها'. وقالت: 'التحويلات هي ثمرة جهود أولئك الذين ، من خلال عملهم الصادق ، يعززون ليس فقط الاقتصاد المكسيكي ولكن أيضًا في الولايات المتحدة ، ولهذا السبب نعتبر هذا الإجراء تعسفيًا وغير عادل'. وجد تقدير من مركز الدراسات النقدية في أمريكا اللاتينية ، والذي تم الاستشهاد به في الرسالة ، أن العمال المهاجرين المكسيكيين أرسلوا في المتوسط 16.7 ٪ من دخل العمل كتحويلات. يقول الرسالة: 'بمعنى آخر ، لا يزال أكثر من 80 ٪ من الدخل الناتج عن هذا المجتمع في الاقتصاد الأمريكي'. ومع ذلك ، تقدر اللجنة المشتركة للضرائب أن الاقتراح سيولد ما يزيد قليلاً عن مليار دولار من إيرادات الضرائب في السنة المالية 2026 ، وارتفع إلى حوالي 3 مليارات دولار بحلول عام 2034. في الرسالة إلى المشرعين ، باراجان وقال إن الاقتراح سيكون بمثابة ضرائب مضاعفة ، 'لأن المهاجرين يدفعون بالفعل ضرائب في البلد الذي يعملون فيه'. وأضاف وحذر أيضًا من عواقب غير مقصودة: 'إن فرض ضريبة على هذه التحويلات سيؤثر بشكل غير متناسب على أولئك الذين لديهم أقل ، دون حساب قدرتهم على الدفع' ، وأضاف وحذر أيضًا من عواقب غير مقصودة أخرى. 'كثير المهاجرين قد يبحث عن وسائل غير رسمية أو غير منظمة للقيام بذلك ، مما يعقد الإشراف والسيطرة على هذه التدفقات المالية. هذا لن يقلل من الإيرادات المتوقعة فحسب ، بل يزيد أيضًا من المخاطر المتعلقة بالأمن المالي والتهرب الضريبي وغسل الأموال '. يجتمع Barragán مع المشرعين في الأيام الأخيرة ومناقشة الأمر معهم. يوم الثلاثاء ، هو استضافت عشاء بالنسبة لأعضاء الكونغرس ، بمن فيهم النائب توني غونزاليس ، الذي يمتد منطقتهم على طول جزء كبير من حدود الولاية مع المكسيك ويكون موطنًا للعديد من العمال المهاجرين. حضر رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب براين ماست ونائب فلوريدا ماريا إلفيرا سالازار العشاء. وقالت سالازار ، عندما سئلت عن الاقتراح ، كانت لا تزال تقوم بتقييم التشريعات ومن سيؤثر بالضبط ، مع الإشارة إلى أن البنوك تتقاضى بالفعل رسوم لمثل هذه المعاملات. قالت: 'أريد فقط ما هو عادل ، ما هو عادل وما هو مسيحي'. بشكل منفصل ، باراجان التقى مع السناتور بنسلفانيا ديف ماكورميك وناقش أيضا مقياس التحويلات. كما أعرب ممثلو صناعة نقل الدفع الإلكتروني عن قلقهم من أن هذا الاقتراح سيضر بالمجتمعات الضعيفة. وكتبت جمعية المعاملات الإلكترونية إلى سميث ونيل: 'من شأن مثل هذا الإجراء أن يضر أكثر المستهلكين ضعفًا من الناحية المالية ، ويقوض الشركات الصغيرة ، ويعطل اللوائح المالية الحرجة ، ويضعف قدرة إنفاذ القانون على مكافحة النشاط غير المشروع'. وأضافت المجموعة أيضًا أن 'التحويلات الضريبية ستشوه السلوك ويمكن أن تدفع المستهلكين نحو القنوات غير المنظمة تحت الأرض في محاولة لتجنب التكلفة الإضافية.'


عرب هاردوير
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- عرب هاردوير
رفض إقامة باحثة في OpenAI يكشف سياسات ترامب ضد المهاجرين
تعرضت الباحثة الكندية " كاي تشين"، التي تعمل لدى شركة OpenAI وساهمت في تطوير نموذج GPT-4.5، لصدمة كبيرة بعد رفض طلبها للحصول على البطاقة الخضراء الأميركية. رغم أنها عاشت في الولايات المتحدة لمدة 12 عامًا وقدمت مساهمات بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن السلطات قررت رفض طلب الإقامة الدائمة، مما يفرض عليها مغادرة البلاد في وقت قريب. أعرب "نوام براون"، الباحث البارز في OpenAI، عن قلقه العميق إزاء هذا القرار، مشيرًا إلى أن خسارة كفاءات مثل تشين قد تضر بمكانة الولايات المتحدة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. وأكد "ديلان هون"، موظف آخر في OpenAI، أن تشين كانت عنصرًا أساسيًا في تطوير نموذج GPT-4.5. تأثير القرار على مستقبل العمل في OpenAI رغم قرار رفض الإقامة، لن تفقد كاي تشين وظيفتها في OpenAI. فقد أوضح براون أن تشين ستواصل العمل عن بُعد من فانكوفر بكندا، حيث استأجرت مسكنًا مؤقتًا حتى يتم معالجة المشكلة. وتعمل OpenAI حاليًا مع تشين بشكل مكثف لحل هذه الأزمة، في وقت تواجه فيه الولايات المتحدة انتقادات بسبب تعقيد إجراءات الهجرة أمام الكفاءات العلمية والتقنية القادمة من الخارج. تحديات متزايدة أمام الباحثين والطلاب لم تكن قضية كاي تشين سوى حلقة ضمن سلسلة أوسع من التضييقات التي تواجه الكفاءات الدولية في الولايات المتحدة. ففي الأشهر الأخيرة، تعرض أكثر من 1700 طالب دولي لملاحقات تهدد مستقبل إقامتهم الأكاديمية والمهنية، في ظل حملة متشددة شنتها السلطات الأميركية. لم تقتصر هذه الحملة على الحالات الكبرى أو القضايا الجنائية الخطيرة، بل توسعت لتشمل اتهامات حساسة مثل دعم جماعات مسلحة أو الانخراط في أنشطة وُصفت بأنها معادية للسامية، حتى وإن كانت الأدلة عليها محدودة أو مثار جدل. الأخطر من ذلك أن العديد من الطلاب وجدوا أنفسهم تحت طائلة العقوبات والإبعاد بسبب مخالفات بسيطة لا تتجاوز مخالفات السير أو أخطاء إدارية طفيفة، وهي أمور كانت تُعامل في السابق بشكل روتيني ولا تُعرض أصحابها لخطر فقدان حق الإقامة. اليوم، ومع تصاعد نهج التشدد في سياسات الهجرة، أصبحت أبسط الهفوات تُضخم وتُستغل لإقصاء الطلاب والباحثين الدوليين، مما يبعث برسالة مقلقة مفادها أن الولايات المتحدة لم تعد كما كانت أرض الفرص المفتوحة، بل باتت ساحة للاشتباه والمحاسبة المفرطة، حتى بحق أولئك الذين جاءوا ليساهموا في نهضتها العلمية والاقتصادية. إجراءات الهجرة تهدد المستقبل الأمريكي لم تقتصرتلك السياسات المتشددة تجاه المهاجرين على الطلاب فحسب، بل شملت أيضًا تعليق معالجة طلبات البطاقة الخضراء للاجئين وطالبي اللجوء، والتشدد مع من يُعتبرون تهديدًا للأمن القومي. وقد يؤدي هذا النهج إلى فقدان الولايات المتحدة للعديد من المواهب التي أسهمت تاريخيًا في تقدمها التكنولوجي. تعتمد مختبرات الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI بشكل كبير على الكفاءات الأجنبية. إذ قدمت الشركة أكثر من 80 طلبًا للحصول على تأشيرات عمل H-1B خلال العام الماضي فقط، وساهمت في رعاية أكثر من 100 تأشيرة منذ عام 2022. مساهمة المهاجرين في النهضة الأميركية كشفت دراسة لمركز الأمن والتقنيات الناشئة بجامعة جورجتاون أن 66% من الشركات الأميركية الواعدة في مجال الذكاء الاصطناعي أسسها مهاجرون. كما أوضحت مؤسسة السياسات الوطنية أن 70% من طلاب الدراسات العليا في تخصصات الذكاء الاصطناعي بالولايات المتحدة هم من الطلاب الدوليين. تجارب مثل تجربة "آشيش فاسواني"، الذي ابتكر نموذج المحوّل الأساسي لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة، و "ووجسيك زاريمبا"، أحد مؤسسي OpenAI، تؤكد الأثر العميق للمهاجرين في هذا القطاع الحيوي. في ظل هذه المعطيات، تتزايد المخاوف من أن تؤدي السياسات الحالية إلى هجرة العقول العلمية نحو دول أخرى أكثر ترحيبًا، مما يهدد بتراجع الريادة الأميركية في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. الحاجة لإصلاح سياسات الهجرة تُثبت قضية كاي تشين، وغيرها من الكفاءات العلمية المهاجرة، أن السياسات العدائية لإدارة ترامب تجاه المهاجرين لا تضر بالأفراد فقط، بل تهدد مستقبل الولايات المتحدة العلمي والاقتصادي. لقد كانت الهجرة دائمًا محركًا رئيسيًا لقوة الابتكار الأميركي، ومع كل باحث يُجبر على المغادرة، تخسر الولايات المتحدة جزءًا من تفوقها في سباق الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا. وفي عالم يتسارع فيه التطور وتتصاعد فيه المنافسة العالمية، لم يعد من المقبول أن تُغلق أبواب الفرص أمام العقول التي بنت أسس الريادة الأميركية. إن إصلاح سياسات الهجرة وتسهيل جذب الكفاءات لم يعد خيارًا، بل ضرورة مصيرية لضمان استمرار الولايات المتحدة كرائدة في مجال العلم والتكنولوجيا في المستقبل.


بديل
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بديل
دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في أمريكا لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل
كشفت دراسة أجراها 'معهد التقدم' (Institute for Progress) أن أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى المملوكة للقطاع الخاص ومقرها أمريكا، لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل. وذكر موقع 'Axios' الذي نشر نتائج الدراسة، أن إدارة ترامب تعمل على صياغة سياساتها المتعلقة بالذكاء الاصطناعي على خلفية المنافسة العالمية المتزايدة وبرنامجها 'أمريكا أولا' وسياساتها الحدودية الصارمة. ووجدت دراسة 'IFP' لأفضل الشركات الناشئة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي في قائمة Forbes AI 2025 أن مابين 25 و 60٪ من الشركات البالغ عددها 42 شركة الموجودة في الولايات المتحدة أسسها أو شارك في تأسيسها مهاجرون. وينحدر مؤسسو هذه الشركات من 25 دولة، وتتصدرها الهند (تسعة مؤسسين)، تليها الصين (ثمانية مؤسسين)، ثم فرنسا (ثلاثة مؤسسين)، أما أستراليا والمملكة المتحدة وكندا وإسرائيل ورومانيا وتشيلي، فلكل منها مؤسسان. ومن بين هذه الشركات شركة 'OpenAI' التي تضم مؤسسيها المشاركين إيلون ماسك المولود في جنوب إفريقيا، وإيليا سوتسكيفر المولود في روسيا، وشركة 'Databricks' التي تضم مؤسسيها المشاركين المولودين في إيران ورومانيا والصين. ويتوافق التحليل مع النتائج السابقة حول الدور الرئيسي الذي لعبه العلماء والمهندسون المولودون في الخارج في صناعة التكنولوجيا الأمريكية والاقتصاد الأوسع. ويقول جيريمي نوفيلد مدير سياسة الهجرة في معهد السياسة الدولية ومؤلف التحليل الجديد: 'إن جزءا أساسيًا من القصة التاريخية حول قيادة الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي، والقيادة التكنولوجية بشكل عام، هو أننا قادرون على الاستفادة من الأفضل والألمع من جميع أنحاء العالم'. وأضاف 'إذا كنا سنتنافس وجها لوجه مع الصين، فإن عدد سكانها أكبر بكثير من عدد سكاننا وهم يُخرّجون اليوم عددا أكبر بكثير من خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات مقارنة بنا'. ويقول نيوفيلد إن قدرة الولايات المتحدة على توظيف العمال ذوي المهارات العالية والاحتفاظ بهم تواجه 'معوقين رئيسيين' حيث تعمل المملكة المتحدة وكندا والصين ودول أخرى على استقطاب المواهب المتميزة بشكل أكثر عدوانية، كما خلقت الولايات المتحدة حواجز أمام الهجرة وخاصة أوقات الانتظار المتزايدة للحصول على البطاقات الخضراء. واندلع نقاش حول العمال الأجانب بين مؤيدي الرئيس ترامب في أواخر العام الماضي، مع تحدث ماسك وآخرين دعما لتأشيرات H-1B للعمال ذوي المهارات العالية في 'المهن المتخصصة'. ويرى أنصار آخرون لترامب أن الولايات المتحدة يجب أن تركز على تدريب العمال الأمريكيين وتعطي الأولوية لتنميتهم على العمال الأجانب. وفي العام الماضي، دعا المجلس الوطني للعلوم الذي يقدم المشورة للبيت الأبيض والكونغرس بشأن البحوث العلمية والهندسية وسياسة التعليم، الولايات المتحدة إلى الاستثمار بشكل أكبر في تدريب العاملين المحليين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مع التأكيد على أن 'المواهب المولودة في الخارج كانت ولا تزال مفتاح القوة الأمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات'. جدير بالذكر أن ترامب وقع أمرا تنفيذيا في الأيام الأولى لاستلام منصبه، يوجه إدارته لوضع 'خطة عمل' للذكاء الاصطناعي لدعم وتعزيز هيمنة أمريكا العالمية في هذا المجال، ومن المقرر أن تُنشر الخطة هذا الصيف.


٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل
أخبارنا : كشفت دراسة أجراها "معهد التقدم" (Institute for Progress) أن أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى المملوكة للقطاع الخاص ومقرها أمريكا، لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل. وذكر موقع "Axios" الذي نشر نتائج الدراسة، أن إدارة ترامب تعمل على صياغة سياساتها المتعلقة بالذكاء الاصطناعي على خلفية المنافسة العالمية المتزايدة وبرنامجها "أمريكا أولا" وسياساتها الحدودية الصارمة. ووجدت دراسة "IFP" لأفضل الشركات الناشئة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي في قائمة Forbes AI 2025 أن مابين 25 و 60٪ من الشركات البالغ عددها 42 شركة الموجودة في الولايات المتحدة أسسها أو شارك في تأسيسها مهاجرون. وينحدر مؤسسو هذه الشركات من 25 دولة، وتتصدرها الهند (تسعة مؤسسين)، تليها الصين (ثمانية مؤسسين)، ثم فرنسا (ثلاثة مؤسسين)، أما أستراليا والمملكة المتحدة وكندا وإسرائيل ورومانيا وتشيلي، فلكل منها مؤسسان. ومن بين هذه الشركات شركة "OpenAI" التي تضم مؤسسيها المشاركين إيلون ماسك المولود في جنوب إفريقيا، وإيليا سوتسكيفر المولود في روسيا، وشركة "Databricks" التي تضم مؤسسيها المشاركين المولودين في إيران ورومانيا والصين. ويتوافق التحليل مع النتائج السابقة حول الدور الرئيسي الذي لعبه العلماء والمهندسون المولودون في الخارج في صناعة التكنولوجيا الأمريكية والاقتصاد الأوسع. ويقول جيريمي نوفيلد مدير سياسة الهجرة في معهد السياسة الدولية ومؤلف التحليل الجديد: "إن جزءا أساسيًا من القصة التاريخية حول قيادة الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي، والقيادة التكنولوجية بشكل عام، هو أننا قادرون على الاستفادة من الأفضل والألمع من جميع أنحاء العالم". وأضاف "إذا كنا سنتنافس وجها لوجه مع الصين، فإن عدد سكانها أكبر بكثير من عدد سكاننا وهم يُخرّجون اليوم عددا أكبر بكثير من خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات مقارنة بنا". ويقول نيوفيلد إن قدرة الولايات المتحدة على توظيف العمال ذوي المهارات العالية والاحتفاظ بهم تواجه "معوقين رئيسيين" حيث تعمل المملكة المتحدة وكندا والصين ودول أخرى على استقطاب المواهب المتميزة بشكل أكثر عدوانية، كما خلقت الولايات المتحدة حواجز أمام الهجرة وخاصة أوقات الانتظار المتزايدة للحصول على البطاقات الخضراء. واندلع نقاش حول العمال الأجانب بين مؤيدي الرئيس ترامب في أواخر العام الماضي، مع تحدث ماسك وآخرين دعما لتأشيرات H-1B للعمال ذوي المهارات العالية في "المهن المتخصصة". ويرى أنصار آخرون لترامب أن الولايات المتحدة يجب أن تركز على تدريب العمال الأمريكيين وتعطي الأولوية لتنميتهم على العمال الأجانب. وفي العام الماضي، دعا المجلس الوطني للعلوم الذي يقدم المشورة للبيت الأبيض والكونغرس بشأن البحوث العلمية والهندسية وسياسة التعليم، الولايات المتحدة إلى الاستثمار بشكل أكبر في تدريب العاملين المحليين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مع التأكيد على أن "المواهب المولودة في الخارج كانت ولا تزال مفتاح القوة الأمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات". جدير بالذكر أن ترامب وقع أمرا تنفيذيا في الأيام الأولى لاستلام منصبه، يوجه إدارته لوضع "خطة عمل" للذكاء الاصطناعي لدعم وتعزيز هيمنة أمريكا العالمية في هذا المجال، ومن المقرر أن تُنشر الخطة هذا الصيف.


روسيا اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
دراسة: أكثر من نصف شركات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لديها مؤسس مهاجر واحد على الأقل
وذكر موقع "Axios" الذي نشر نتائج الدراسة، أن إدارة ترامب تعمل على صياغة سياساتها المتعلقة بالذكاء الاصطناعي على خلفية المنافسة العالمية المتزايدة وبرنامجها "أمريكا أولا" وسياساتها الحدودية الصارمة. ووجدت دراسة "IFP" لأفضل الشركات الناشئة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي في قائمة Forbes AI 2025 أن مابين 25 و 60٪ من الشركات البالغ عددها 42 شركة الموجودة في الولايات المتحدة أسسها أو شارك في تأسيسها مهاجرون. وينحدر مؤسسو هذه الشركات من 25 دولة، وتتصدرها الهند (تسعة مؤسسين)، تليها الصين (ثمانية مؤسسين)، ثم فرنسا (ثلاثة مؤسسين)، أما أستراليا والمملكة المتحدة وكندا وإسرائيل ورومانيا وتشيلي، فلكل منها مؤسسان. ومن بين هذه الشركات شركة "OpenAI" التي تضم مؤسسيها المشاركين إيلون ماسك المولود في جنوب إفريقيا، وإيليا سوتسكيفر المولود في روسيا، وشركة "Databricks" التي تضم مؤسسيها المشاركين المولودين في إيران ورومانيا والصين. ويتوافق التحليل مع النتائج السابقة حول الدور الرئيسي الذي لعبه العلماء والمهندسون المولودون في الخارج في صناعة التكنولوجيا الأمريكية والاقتصاد الأوسع. ويقول جيريمي نوفيلد مدير سياسة الهجرة في معهد السياسة الدولية ومؤلف التحليل الجديد: "إن جزءا أساسيًا من القصة التاريخية حول قيادة الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي، والقيادة التكنولوجية بشكل عام، هو أننا قادرون على الاستفادة من الأفضل والألمع من جميع أنحاء العالم". وأضاف "إذا كنا سنتنافس وجها لوجه مع الصين، فإن عدد سكانها أكبر بكثير من عدد سكاننا وهم يُخرّجون اليوم عددا أكبر بكثير من خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات مقارنة بنا". ويقول نيوفيلد إن قدرة الولايات المتحدة على توظيف العمال ذوي المهارات العالية والاحتفاظ بهم تواجه "معوقين رئيسيين" حيث تعمل المملكة المتحدة وكندا والصين ودول أخرى على استقطاب المواهب المتميزة بشكل أكثر عدوانية، كما خلقت الولايات المتحدة حواجز أمام الهجرة وخاصة أوقات الانتظار المتزايدة للحصول على البطاقات الخضراء. واندلع نقاش حول العمال الأجانب بين مؤيدي الرئيس ترامب في أواخر العام الماضي، مع تحدث ماسك وآخرين دعما لتأشيرات H-1B للعمال ذوي المهارات العالية في "المهن المتخصصة". ويرى أنصار آخرون لترامب أن الولايات المتحدة يجب أن تركز على تدريب العمال الأمريكيين وتعطي الأولوية لتنميتهم على العمال الأجانب. وفي العام الماضي، دعا المجلس الوطني للعلوم الذي يقدم المشورة للبيت الأبيض والكونغرس بشأن البحوث العلمية والهندسية وسياسة التعليم، الولايات المتحدة إلى الاستثمار بشكل أكبر في تدريب العاملين المحليين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مع التأكيد على أن "المواهب المولودة في الخارج كانت ولا تزال مفتاح القوة الأمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات". جدير بالذكر أن ترامب وقع أمرا تنفيذيا في الأيام الأولى لاستلام منصبه، يوجه إدارته لوضع "خطة عمل" للذكاء الاصطناعي لدعم وتعزيز هيمنة أمريكا العالمية في هذا المجال، ومن المقرر أن تُنشر الخطة هذا الصيف. المصدر: "أكسيوس" علقت محكمة اتحادية تنفيذ قرار الإدارة الأمريكية إلغاء الوضع القانوني لـ530 ألف مهاجر من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا، في تطور جديد يزيد من الخلاف الأمريكي حول سياسات الهجرة. نقلت صحيفة "نيويورك بوست" عن مصدر في وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أن وكالة الهجرة والجمارك ICE رحّلت أكثر من 100 ألف مهاجر مخالفين منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة. كشف تقرير حول اتجاهات الهجرة أن غالبية المهاجرين إلى كندا من الولايات المتحدة على مدار العقد الماضي ليسوا مواطنين أمريكيين، أو هم أمريكيون عاشوا سابقا في كندا. أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أنها ستلغي الحماية القانونية لمئات الآلاف من الكوبيين والهايتيين والنيكاراغويين والفنزويليين، مما يعرضهم للترحيل المحتمل في غضون شهر تقريبا. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، إن عدد المهاجرين غير النظاميين الموجودين في بلدنا بلغ 21 مليون مهاجر، متعهدا باتخاذ إجراءات صارمة بشأن ذلك. أكد مسؤول في هيئة الهجرة والجمارك الأمريكية امتلاء مراكز احتجاز المهاجرين في الولايات المتحدة، والتي تتسع لـ 47600 شخص، على خلفية سياسات الرئيس دونالد ترامب في مجال الهجرة. أطلقت الإدارة الأمريكية تطبيقا جديدا يسمح للمهاجرين الموجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني بـ"ترحيل أنفسهم ذاتيا" بدلا من مواجهة احتمال الاعتقال والاحتجاز. تحتجز السلطات البنمية 300 مهاجر من جنسيات مختلفة تم ترحيلهم من الولايات المتحدة بموجب سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بانتظار إعادتهم إلى بلدانهم. بدأت إدارة الهجرة الأمريكية حملة واسعة لاعتقال المهاجرين غير الشرعيين في مدن متفرقة من البلاد، وذلك بعد أيام من تنفيذ أكبر عملية ترحيل في التاريخ الأمريكي.