logo
#

أحدث الأخبار مع #HCT

صندوق الوطن يكرم الفرق الفائزة في المسابقة الطلابية لريادة الأعمال
صندوق الوطن يكرم الفرق الفائزة في المسابقة الطلابية لريادة الأعمال

الاتحاد

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • الاتحاد

صندوق الوطن يكرم الفرق الفائزة في المسابقة الطلابية لريادة الأعمال

كرم صندوق الوطن، أمس في أبوظبي، 12 فريقا طلابيا يتنمون إلى عدد من الجامعات الإماراتية، تفوقوا في "المسابقة الطلابية لريادة الأعمال" من خلال تقديم أفكار مبتكرة لمشاريع ريادية في المجالات الأربعة التي حددها الصندوق للمشاركة هذا العام وهي الأمن السيبراني، والاستدامة، والتكنولوجيا الصحية، والسياحة والثقافة والصناعات الإبداعية. وشارك في المسابقة أكثر من 102 فريق ينتمون إلى أكثر من 21 جامعة إماراتية، واختارت لجان التحكيم أفضل 12 فريقا ليتم تكريمهم ودعمهم لتحويل هذه الأفكار إلى مشاريع ناجحة في مجال ريادة الأعمال. وقال ياسر القرقاوي، مدير عام صندوق الوطن إن المسابقة كشفت عن مبدعي الإمارات في مجالات تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي، وغيرها من التقنيات الحديثة، وأكدت أن شباب الوطن مؤهلون بحق ليكونوا رواد المستقبل في الصناعات الإبداعية. وأضاف أن تنظيم هذه المسابقة، يأتي في إطار برنامج ومبادرات الصندوق التي تركز على العمل مع طلبة المدارس والجامعات، من أجل تمكينهم من الاستخدام الإبداعي للتقنيات الحديثة، وتعميق قدراتهم، ليتمكنوا من الإسهام الفاعل في مسيرة الوطن، وأن صندوق الوطن يقوم بهذه المهمة، في إطار رسالته لدعم وتمكين طلاب الجامعات، وتأكيد ارتباطهم القوي بالهوية الوطنية، واعتزازهم بمبادئ وقيم الإمارات. وأوضح أن المسابقة الطلابية لريادة الأعمال، ركزت على تشجيع طلاب الجامعات على استعراض الأفكار وتقديم أفكارهم الريادية والمبتكرة وفق معاير محددة، ليحصل الفائزون على منح مالية لتطوير نماذجهم الأولية خلال العام المقبل، ما يساعدهم على تحويل رؤاهم الريادية إلى واقع ملموس ومشاريع ناجحة، مشيدا بحجم المشاركات وبالدور الكبير الذي اضطلعت به لجان التحكيم في مجالات المسابقة الأربعة. وحصل الفريق الفائز بالمركز الأول في كل مجال من مجالات المسابقة على جائزة قدرها 30 ألف درهم، بينما حصل الفريق الفائز بالمركز الثاني على جائزة قدرها 20 ألف درهم، وبلغت قيمة جائزة الفائز بالمركز الثالث 15 ألف درهم. وفاز فريق جامعة خليفة بالمركز الأول في قطاع الأمن السيبراني، وحل فريق جامعة كيرتن بالمركز الثاني، فيما حل فريق جامعة أبوظبي ثالثا، بينما فازبالمركز الأول في قطاع التكنولوجيا الصحية (HealthTech) فريق جامعة دبي الطبية، وحل فريق جامعة الإمارات ثانيا، فيما حصل فريق جامعة خليفة & مدرسة 42 أبوظبي على المركز الثالث. وفي قطاع السياحة والثقافة، والصناعات الإبداعية جاء فريق كليات التقنية العليا (HCT) أولا، وحل فريق جامعة الإمارات ثانيا، ثم فريق آخر من كليات التقنية العليا (HCT) ثالثا، بينما فاز بالمركز الأول في قطاع الاستدامة، فريق جامعة الإمارات، وجاء فريق جامعة دبي الطبية ثانيا، فيما حل فريق كليات التقنية العليا (HCT) ثالثا.

شبكة المنظمات الأهلية ‏تدين معايير الاحتلال الجديدة على تسجيل المنظمات غير ‏الحكومية الدولية‏ ‏
شبكة المنظمات الأهلية ‏تدين معايير الاحتلال الجديدة على تسجيل المنظمات غير ‏الحكومية الدولية‏ ‏

الشاهين

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشاهين

شبكة المنظمات الأهلية ‏تدين معايير الاحتلال الجديدة على تسجيل المنظمات غير ‏الحكومية الدولية‏ ‏

الشاهين الاخباري أدانت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، اليوم الأحد، متطلبات التسجيل الجديدة التي فرضتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي ‏على المنظمات غير الحكومية الدولية. ووفقًا للإطار الجديد، تُلزم المنظمات الدولية غير الحكومية بتقديم تفاصيل تشغيلية ومالية واسعة، بما في ذلك بيانات شخصية لموظفيها الفلسطينيين، ولا تضمن هذه ‏‏المعايير الموافقة على التسجيل، إذ يمكن إلغاؤها تعسفيًا بناءً على معايير سياسية، مثل الادعاء بدعم المقاطعة أو ‏‏الجهود القانونية للمساءلة أو الإدلاء بتصريحات تنتقد سياسات الاحتلال الإسرائيلي. ‏ وأوضحت الشبكة في بيان لها، أن إجبار المنظمات غير الحكومية‎‏ الدولية ‏‎‎على الامتثال لرقابة مشددة وشروط ذات دوافع سياسية يُعد انتهاكًا ‏صارخًا للمبادئ الإنسانية الأساسية والقانون ‏الدولي‎‏، حيث إن ‏هذه الإجراءات ليست مجرد لوائح تنظيمية روتينية بل أداة سياسية للسيطرة على العمليات الإنسانية، ‏وتقييد ‏مساحة المجتمع المدني، وإسكات المناصرة الدولية لحقوق الفلسطينيين، وإجبارها على الصمت. وأكدت الشبكة أن لدى حكومة ‏الاحتلال سجلا موثقا في استخدام التدابير الأمنية لاستهداف وتقييد وتجريم العاملين في المجال الإنساني، ‏يتعرض وفقها الموظفون الفلسطينيون لخطر المضايقة، وتقييد الحركة، والملاحقة القانونية، في حين تمنح دولة ‏الاحتلال نفسها السلطة ‏لاختيار المنظمات الدولية التي يُسمح لها بالبقاء بناءً على موقفها السياسي‎‏. ‏ وقالت إن طرد المنظمات الدولية غير الحكومية أو إلغاء تسجيلها سيؤدي إلى تدمير المبادرات التي يقودها الفلسطينيون، وقطع ‏التمويل ‏الحيوي، والحد من الخبرات الفنية، وحرمان المجتمع الفلسطيني من المنصات العالمية للمناصرة في وقت ‏الحاجة إليها، وهي خطوة تشجع الحكومات الاستبدادية في جميع أنحاء العالم على ‏‏فرض قيود سياسية على المنظمات غير الحكومية الدولية، وقمع المعارضين، واستخدام العمل الإنساني كأداة للسيطرة ‏‏السياسية. ودعت شبكة‎ ‎المنظمات الأهلية، ‏‎‎المنظمات الدولية غير الحكومية إلى عدم التعامل مع هذا الإطار ‏القسري ‏للتسجيل، ورفض الامتثال لشروط تقوض استقلاليتها، واتخاذ موقف حازم في الدفاع عن المبادئ الإنسانية ‏والتصدي لهذه ‏الإجراءات بشكل جماعي‎‏.‏ وطالبت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والفريق القطري الإنساني ‏‎(HCT)‎‏ ‏‎بتبني موقف موحد وقوي ضد هذه التدابير، ‏وضمان حماية المنظمات ‏الدولية غير الحكومية من التدخل السياسي، ورفض هذا الإطار والامتناع عن التعامل معه. كما طالبت الدول المانحة باتخاذ إجراءات فورية، ورفض محاولات الاحتلال الإسرائيلي للتحكم في الجهات المقدمة ‏للمساعدات، ‏وحماية المجتمع المدني الفلسطيني من المزيد من القيود، واستخدام القنوات الدبلوماسية للتصدي ‏لمحاولات عرقلة ‏العمل الإنساني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store