أحدث الأخبار مع #HMDFusionX1


عرب هاردوير
منذ 2 أيام
- عرب هاردوير
مقابلة مع نائب رئيس HMD في منطقة AMEA
أطلقت شركة HMD أول أجهزتها التي تحمل علامة نوكيا التجارية بتشكيلة تبدأ مع 5 هواتف مميزة في عام 2016 و 6 هواتف ذكية تعمل بنظام Android في عام 2017. وفي عام 2023، كشفت الشركة عن طرح إصدارات أحدث من تلك الهواتف لتحمل العلامة التجارية HMD. من هو سانميت سينغ كوتشار؟ سانميت سينغ كوتشار هو نائب رئيس شركة HMD Global، وتولى سانميت مسؤولية قيادة الاستراتيجية والأعمال التجارية لشركة HMD Global لإعادة ترسيخ نوكيا كعلامة تجارية قوية للمستهلكين في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. سانميت مهندس ميكانيكي حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال في التسويق والمالية من معهد تطوير الإدارة (MDI) في مدينة جورجاون، الهند. يتمتع سانميت، وهو خبير في هذا المجال، بخبرة تزيد عن 12 عامًا في العمل مع نوكيا ومايكروسوفت و HMD Global، وقد شغل العديد من المناصب القيادية العليا في مجالات الأعمال والمبيعات والتسويق والعمليات. في مناصبه السابقة، كان يعمل كمدير عام للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت مصر، ورئيس عمليات المبيعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت، ورئيس تطوير القنوات في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في نوكيا. في هذا المقال نأخذكم بمقابلة أجرتها شركة HMD مع نائب رئيس HMD Global، سانميت سينغ كوشار، بعنوان (بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين). سانميت سينغ كوشار: العالم الذي ينشأ فيه المراهقون اليوم يختلف تمامًا عن الذي نشأنا فيه. الشاشات أصبحت رفيقًا دائمًا في المدرسة، وفي المنزل، وحتى في أوقات الفراغ. وفي حين تفتح التكنولوجيا أبوابًا مذهلة، فإنها تعرض الأطفال أيضًا لمخاطر حقيقية. أظهرت دراستنا العالمية أن 51% من الأطفال تم التواصل معهم من قبل غرباء عبر الإنترنت، وأن 40% منهم تعرضوا لمحتوى ضار أو صريح. هذه ليست مجرد أرقام، بل تعني أن هناك 556 مليون طفل على مستوى العالم معرضون للخطر. وهذه يعني ان علينا الانتباه جيداً لأطفالنا. وفي HMD، نؤمن أن السلامة الرقمية يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من التصميم، لا مجرد خاصية إضافية. كوشار: الآباء اليوم في موقف صعب. يشعر الكثيرون أنهم مضطرون للاختيار بين منح أطفالهم هاتفًا ذكيًا بلا قيود بكل ما يحمله من مخاطر أو حرمانهم تمامًا من التكنولوجيا. لا هذا ولا ذاك حل واقعي. ما نحتاج إليه فعليًا هو حل متوازن يجمع بين حماية الأطفال ومنحهم استقلاليتهم الرقمية. أظهرت أبحاثنا أن أكثر من نصف الآباء ندموا على منح أطفالهم هاتفًا في وقت مبكر جدًا. إنهم يبحثون عن تقنية تحترم فضول الطفل، وتراعي في الوقت نفسه حاجة الوالدين للحماية. وهنا تحديدًا يأتي دور HMD. كوشار: نعم، تمامًا. لقد بدأ 'مشروع الهاتف الأنسب للأطفال' من سؤال بسيط لكنه جوهري: ماذا لو كان أول هاتف يحصل عليه الطفل مصممًا خصيصًا له؟ لم نفترض أننا نعرف الحل مسبقًا، بل بدأنا بالاستماع. وعلى مدار عام كامل، عملنا جنبًا إلى جنب مع أولياء الأمور، والمعلمين، والمراهقين، وخبراء الصحة النفسية من 84 دولة، لنبتكر معًا حلولًا واقعية. ما خرجنا به لم يكن مجرد جهاز، بل رؤية جديدة بالكامل. نحن لا نطرح هاتفًا فقط، بل ندعو إلى إعادة التفكير في التكنولوجيا. كوشار: هاتف HMD Fusion X1 هو استجابتنا العملية لما يواجهه الأهل من تحديات رقمية مع أبنائهم. صُمم هذا الهاتف من البداية ليُلبي احتياجات المراهقين، لكن بالتعاون الكامل مع العائلات. يتميز بوجود أدوات أمان متقدمة ومضمّنة داخل النظام، مثل أدوات الرقابة الأبوية التي لا يمكن التلاعب بها، وتتبع الموقع الجغرافي مع إمكانية تحديد مناطق آمنة، وإدارة وقت الشاشة، بالإضافة إلى تقييد التواصل ليكون فقط مع جهات اتصال معتمدة. أما الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتصفح الإنترنت، فهو ليس مفعلًا تلقائيًا، بل يتم تفعيله فقط عندما يرى الأهل أن الطفل مستعد لذلك. هذا الهاتف يمنح المراهقين استقلاليتهم الرقمية تدريجيًا، دون أن يفتح لهم باب الإنترنت بالكامل من اليوم الأول. كوشار: شراكتنا مع SafeToNet تمثل خطوة رائدة في مجال الحماية الرقمية للأطفال. فبينما تقتصر معظم أدوات الرقابة الأبوية التقليدية على التبليغ بعد وقوع المشكلة، يتميز SafeToNet باستخدام الذكاء الاصطناعي على الجهاز نفسه لفلترة المحتوى الضار في الوقت الفعلي قبل أن يصل إلى الطفل. إنها تقنية تعمل على احترم خصوصية الطفل، ويصعب التحايل عليها. نحن فخورون بأن HMD ستكون أول شركة هواتف في العالم تدمج هذا النوع من الحماية الاستباقية مباشرة داخل أجهزتها، على أن تبدأ الإصدارات المزوّدة بها في وقت لاحق من هذا العام. كوشار: ردود الفعل إيجابية للغاية. يقول الآباء إن هذا هو أول هاتف يمنحهم راحة البال ليس لأنه يقيد أطفالهم، بل لأنه يدعمهم. يشعرون بالقوة والاطمئنان، وليس بالقلق. أما الأطفال، فلا يشعرون بالتقييد. Fusion X1 يخلق مساحة رقمية مشتركة تنمو فيها الثقة، لا التوتر. وهذا تحول كبير في علاقة العائلات بالتكنولوجيا. كوشار: نحن في HMD نرى أن ما نقدمه الآن هو مجرد بداية. جهاز Fusion X1 هو الخطوة الأولى نحو إنشاء فئة أوسع من المنتجات التي تهتم بالعائلة. رؤيتنا طويلة المدى تشمل أجهزة إضافية، وإكسسوارات ذكية، ومحتوى مخصص، والشراكات التي تهدف جميعها إلى تلبية احتياجات العائلات. مع تزايد الاهتمام الحكومي والمؤسسي بالرفاهية الرقمية، نعتقد أن هناك فرصة قوية للتعاون بين القطاعين العام والخاص لبناء بيئة رقمية مسؤولة تدعم نمو العائلات بطريقة متوازنة وآمنة. كوشار: لا يجب أن تختار بين الحماية والاتصال. العالم الرقمي الآمن الذي تتطلع إليه من أجل أطفالك هو أمر ممكن. يبدأ ذلك باستخدام أدوات ذكية، واهتمام حقيقي بسلامة الأطفال. في HMD، نحن هنا لنكون داعمين لدورك كأب أو أم، لا لنحل محله. يجب على الأطفال ألا يكتفوا بالبقاء في هذا العالم الرقمي، بل يجب أن يزدهروا فيه. وهذا هو المستقبل الذي نعمل من أجل تحقيقه.


عرب هاردوير
منذ 5 أيام
- عرب هاردوير
بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global
أطلقت شركة HMD أول أجهزتها التي تحمل علامة نوكيا التجارية بتشكيلة تبدأ مع 5 هواتف مميزة في عام 2016 و 6 هواتف ذكية تعمل بنظام Android في عام 2017. وفي عام 2023، كشفت الشركة عن طرح إصدارات أحدث من تلك الهواتف لتحمل العلامة التجارية HMD. من هو سانميت سينغ كوتشار؟ سانميت سينغ كوتشار هو نائب رئيس شركة HMD Global، وتولى سانميت مسؤولية قيادة الاستراتيجية والأعمال التجارية لشركة HMD Global لإعادة ترسيخ نوكيا كعلامة تجارية قوية للمستهلكين في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. سانميت مهندس ميكانيكي حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال في التسويق والمالية من معهد تطوير الإدارة (MDI) في مدينة جورجاون، الهند. يتمتع سانميت، وهو خبير في هذا المجال، بخبرة تزيد عن 12 عامًا في العمل مع نوكيا ومايكروسوفت و HMD Global، وقد شغل العديد من المناصب القيادية العليا في مجالات الأعمال والمبيعات والتسويق والعمليات. في مناصبه السابقة، كان يعمل كمدير عام للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت مصر، ورئيس عمليات المبيعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت، ورئيس تطوير القنوات في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في نوكيا. في هذا المقال نأخذكم بمقابلة أجرتها شركة HMD مع نائب رئيس HMD Global، سانميت سينغ كوشار، بعنوان (بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين). سانميت سينغ كوشار: العالم الذي ينشأ فيه المراهقون اليوم يختلف تمامًا عن الذي نشأنا فيه. الشاشات أصبحت رفيقًا دائمًا في المدرسة، وفي المنزل، وحتى في أوقات الفراغ. وفي حين تفتح التكنولوجيا أبوابًا مذهلة، فإنها تعرض الأطفال أيضًا لمخاطر حقيقية. أظهرت دراستنا العالمية أن 51% من الأطفال تم التواصل معهم من قبل غرباء عبر الإنترنت، وأن 40% منهم تعرضوا لمحتوى ضار أو صريح. هذه ليست مجرد أرقام، بل تعني أن هناك 556 مليون طفل على مستوى العالم معرضون للخطر. وهذه يعني ان علينا الانتباه جيداً لأطفالنا. وفي HMD، نؤمن أن السلامة الرقمية يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من التصميم، لا مجرد خاصية إضافية. كوشار: الآباء اليوم في موقف صعب. يشعر الكثيرون أنهم مضطرون للاختيار بين منح أطفالهم هاتفًا ذكيًا بلا قيود بكل ما يحمله من مخاطر أو حرمانهم تمامًا من التكنولوجيا. لا هذا ولا ذاك حل واقعي. ما نحتاج إليه فعليًا هو حل متوازن يجمع بين حماية الأطفال ومنحهم استقلاليتهم الرقمية. أظهرت أبحاثنا أن أكثر من نصف الآباء ندموا على منح أطفالهم هاتفًا في وقت مبكر جدًا. إنهم يبحثون عن تقنية تحترم فضول الطفل، وتراعي في الوقت نفسه حاجة الوالدين للحماية. وهنا تحديدًا يأتي دور HMD. كوشار: نعم، تمامًا. لقد بدأ 'مشروع الهاتف الأنسب للأطفال' من سؤال بسيط لكنه جوهري: ماذا لو كان أول هاتف يحصل عليه الطفل مصممًا خصيصًا له؟ لم نفترض أننا نعرف الحل مسبقًا، بل بدأنا بالاستماع. وعلى مدار عام كامل، عملنا جنبًا إلى جنب مع أولياء الأمور، والمعلمين، والمراهقين، وخبراء الصحة النفسية من 84 دولة، لنبتكر معًا حلولًا واقعية. ما خرجنا به لم يكن مجرد جهاز، بل رؤية جديدة بالكامل. نحن لا نطرح هاتفًا فقط، بل ندعو إلى إعادة التفكير في التكنولوجيا. كوشار: هاتف HMD Fusion X1 هو استجابتنا العملية لما يواجهه الأهل من تحديات رقمية مع أبنائهم. صُمم هذا الهاتف من البداية ليُلبي احتياجات المراهقين، لكن بالتعاون الكامل مع العائلات. يتميز بوجود أدوات أمان متقدمة ومضمّنة داخل النظام، مثل أدوات الرقابة الأبوية التي لا يمكن التلاعب بها، وتتبع الموقع الجغرافي مع إمكانية تحديد مناطق آمنة، وإدارة وقت الشاشة، بالإضافة إلى تقييد التواصل ليكون فقط مع جهات اتصال معتمدة. أما الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتصفح الإنترنت، فهو ليس مفعلًا تلقائيًا، بل يتم تفعيله فقط عندما يرى الأهل أن الطفل مستعد لذلك. هذا الهاتف يمنح المراهقين استقلاليتهم الرقمية تدريجيًا، دون أن يفتح لهم باب الإنترنت بالكامل من اليوم الأول. كوشار: شراكتنا مع SafeToNet تمثل خطوة رائدة في مجال الحماية الرقمية للأطفال. فبينما تقتصر معظم أدوات الرقابة الأبوية التقليدية على التبليغ بعد وقوع المشكلة، يتميز SafeToNet باستخدام الذكاء الاصطناعي على الجهاز نفسه لفلترة المحتوى الضار في الوقت الفعلي قبل أن يصل إلى الطفل. إنها تقنية تعمل على احترم خصوصية الطفل، ويصعب التحايل عليها. نحن فخورون بأن HMD ستكون أول شركة هواتف في العالم تدمج هذا النوع من الحماية الاستباقية مباشرة داخل أجهزتها، على أن تبدأ الإصدارات المزوّدة بها في وقت لاحق من هذا العام. كوشار: ردود الفعل إيجابية للغاية. يقول الآباء إن هذا هو أول هاتف يمنحهم راحة البال ليس لأنه يقيد أطفالهم، بل لأنه يدعمهم. يشعرون بالقوة والاطمئنان، وليس بالقلق. أما الأطفال، فلا يشعرون بالتقييد. Fusion X1 يخلق مساحة رقمية مشتركة تنمو فيها الثقة، لا التوتر. وهذا تحول كبير في علاقة العائلات بالتكنولوجيا. كوشار: نحن في HMD نرى أن ما نقدمه الآن هو مجرد بداية. جهاز Fusion X1 هو الخطوة الأولى نحو إنشاء فئة أوسع من المنتجات التي تهتم بالعائلة. رؤيتنا طويلة المدى تشمل أجهزة إضافية، وإكسسوارات ذكية، ومحتوى مخصص، والشراكات التي تهدف جميعها إلى تلبية احتياجات العائلات. مع تزايد الاهتمام الحكومي والمؤسسي بالرفاهية الرقمية، نعتقد أن هناك فرصة قوية للتعاون بين القطاعين العام والخاص لبناء بيئة رقمية مسؤولة تدعم نمو العائلات بطريقة متوازنة وآمنة. كوشار: لا يجب أن تختار بين الحماية والاتصال. العالم الرقمي الآمن الذي تتطلع إليه من أجل أطفالك هو أمر ممكن. يبدأ ذلك باستخدام أدوات ذكية، واهتمام حقيقي بسلامة الأطفال. في HMD، نحن هنا لنكون داعمين لدورك كأب أو أم، لا لنحل محله. يجب على الأطفال ألا يكتفوا بالبقاء في هذا العالم الرقمي، بل يجب أن يزدهروا فيه. وهذا هو المستقبل الذي نعمل من أجل تحقيقه. في ختام هذه المقابلة المهمة نستنتج أن شركة HMD تسعى لتقديم تجربة مغايرة في عالم الهواتف الذكية عنوانها حماية الأطفال والمراهقين أمر ممكن وليس مستحيل، بل يحتاج إلى الأدوات المناسبة والبرمجيات التي تسمح بحدوث ذلك. هل أنتم مؤيدون أم معارضون لفكرة امتلاك أطفالكم لهاتف ذكي؟


مصر فايف
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- مصر فايف
'HMD Fusion X1'.. أول هاتف موجه للأطفال والمراهقين
في عالم يزداد فيه الاعتماد على التكنولوجيا، أصبح الأطفال أكثر عرضة للمخاطر الرقمية، إذ تشير الدراسات إلى أن ملايين الأطفال حول العالم يتعرضون للتواصل مع الغرباء والمحتوى الضار عبر الإنترنت. وفي هذا السياق، يأتي هاتف (إتش إم دي فيوجن إكس1) HMD Fusion X1 ليقدم حلًا مبتكراً للآباء الذين يبحثون عن وسيلة آمنة لتمكين أطفالهم من استخدام التكنولوجيا. إذ يواجه الآباء معضلة صعبة، وهي: هل يمنحون أطفالهم هواتف ذكية متطورة مع كل المخاطر المرتبطة بالإنترنت، أم يتركونهم منعزلين عن العالم الرقمي تمامًا؟ ومن هنا، برزت الحاجة إلى خيار ثالث يجمع بين التكنولوجيا الحديثة والأمان. ولتلبية هذه الحاجة، عملت شركة (إتش إم دي) لمدة عام كامل مع آلاف الآباء من خلال مشروع يحمل اسم (الهاتف الأفضل) The Better Phone، بهدف فهم احتياجاتهم وتطوير حلول حقيقية تلبي تطلعاتهم، وكانت النتيجة تطوير هاتف جديد يحمل اسم (Fusion X1). مزايا هاتف (HMD Fusion X1): طورت شركة (إتش إم دي) هاتف (Fusion X1) بالتعاون مع شركة (إكسبلورا) Xplora النرويجية المتخصصة في تكنولوجيا الساعات الذكية للأطفال، ليوفر تحكمًا متقدمًا للآباء في هواتف أبنائهم. ويُعدّ (HMD Fusion X1) أول هاتف ذكي مصمم خصوصًا لتلبية رغبات الأطفال والمراهقين ومنح الآباء الأمان المطلوب، إذ يتميز الهاتف بمجموعة من الخصائص التي تجعله أداة آمنة ومفيدة في آن واحد. وتشمل مزايا الأمان الأساسية في الهاتف: التحكم الأبوي المدمج: دمجت شركة (إتش إم دي) أدوات الرقابة الأبوية في نظام التشغيل نفسه، مما يضمن إدارة سلسة ومستمرة لجميع جوانب استخدام الطفل للهاتف. دمجت شركة (إتش إم دي) أدوات الرقابة الأبوية في نظام التشغيل نفسه، مما يضمن إدارة سلسة ومستمرة لجميع جوانب استخدام الطفل للهاتف. تقييد الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والمتصفح: يتيح هذا الخيار للآباء تحديد متى يمكن لأطفالهم الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والمتصفح، أو حظرها بالكامل إذا لزم الأمر، مما يمنحهم القدرة على التحكم في المحتوى الذي يتعرض له أطفالهم. يتيح هذا الخيار للآباء تحديد متى يمكن لأطفالهم الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والمتصفح، أو حظرها بالكامل إذا لزم الأمر، مما يمنحهم القدرة على التحكم في المحتوى الذي يتعرض له أطفالهم. مكالمات ورسائل آمنة: يقتصر التواصل مع الطفل على جهات الاتصال التي وافق عليها الآباء سابقًا، مما يمنع التواصل مع الغرباء أو جهات غير مرغوب فيها. يقتصر التواصل مع الطفل على جهات الاتصال التي وافق عليها الآباء سابقًا، مما يمنع التواصل مع الغرباء أو جهات غير مرغوب فيها. تتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والمناطق الآمنة: يمكن للآباء تتبع موقع أطفالهم عبر نظام تحديد المواقع العالمي، وتحديد مناطق آمنة لهم، ويتلقى الآباء تنبيهات فورية إذا غادر أطفالهم هذه المناطق. يمكن للآباء تتبع موقع أطفالهم عبر نظام تحديد المواقع العالمي، وتحديد مناطق آمنة لهم، ويتلقى الآباء تنبيهات فورية إذا غادر أطفالهم هذه المناطق. وضع التركيز: يمكن للآباء تفعيل وضع التركيز لحظر الوصول إلى الإنترنت خلال ساعات الدراسة أو وقت النوم، مما يقلل من الملهيات ويساعد الأطفال في التركيز في أداء مهامهم. مبادرات إضافية لتعزيز الأمان الرقمي للأطفال: تدرك شركة (إتش إم دي) تمامًا أن توفير هاتف ذكي للأطفال لا يضمن حمايتهم الكاملة من المخاطر المتنوعة التي يفرضها العالم الرقمي، لذلك تسعى الشركة إلى تقديم حلول ملموسة تعزز الأمان الرقمي للأطفال. وفي هذا السياق، أطلقت الشركة خدمة (SafeToNet)، التي تمثل نقلة نوعية في مجال حماية الأطفال عبر الإنترنت. ومن المقرر أن تصل هذه الخدمة إلى هواتف (إتش إم دي) خلال صيف هذا العام، لتكون بذلك الشركة الأولى في مجال تصنيع الهواتف الذكية التي تعتمد هذه التقنية المتطورة. كيف تعمل خدمة (SafeToNet)؟ تعتمد خدمة (SafeToNet) على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تعمل مباشرة في الجهاز، لفحص المحتوى بنحو استباقي وتحديد أي مواد ضارة أو مؤذية، وبمجرد اكتشاف هذه المواد، تقوم الخدمة بحظرها تلقائيًا قبل أن تصل إلى المستخدم، وذلك دون الحاجة إلى الاعتماد على تطبيقات خارجية. وتجدر الإشارة إلى أن التكنولوجيا وحدها لن تحل كل التحديات التي تواجه الأطفال في العالم الرقمي، لكن هاتف (HMD Fusion X1) يمثل خطوة أولى واعدة نحو مستقبل أكثر أمانًا، ومن خلال الجمع بين التصميم الذكي والمزايا الأمنية المتطورة، تسعى شركة (إتش إم دي) إلى تغيير الوضع الراهن وتقديم حل عملي يلبي احتياجات العائلات في عصرنا الحالي.


مصر فايف
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصر فايف
دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت
كشفت دراسة عالمية حديثة، أجرتها شركة (إتش إم دي) HMD، بالتعاون مع وكالة الأبحاث (Perspectus Global)، عن نتائج صادمة تتعلق بسلامة الأطفال عبر الإنترنت، فقد تبين أن أكثر من نصف الأطفال حول العالم يتعرضون للتواصل المتكرر مع الغرباء عبر الإنترنت، وأن واحدًا من كل ثلاثة أطفال يُطلب منه الانتقال إلى محادثات خاصة، وأن ما يقرب من 40% منهم يتعرضون لمحتوى مؤذٍ، بما يشمل: المحتوى الفاضح والعنيف. تفاصيل الدراسة ونتائجها: أُجريت هذه الدراسة على عينة كبيرة تضم 25,000 طفل وبالغ في ست دول حول العالم، وهي: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، والهند، وأستراليا، والإمارات العربية المتحدة. وبناءً على نتائج الاستبيان وبيانات التعداد السكاني العالمي للأمم المتحدة، تشير التقديرات إلى أن نحو 556 مليون طفل حول العالم معرضون لخطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت من خلال هواتفهم الذكية. وهذه الأرقام ليست مجرد إحصاءات، بل جرس إنذار يدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية جيل المستقبل من تهديدات العالم الرقمي. ولم تقتصر المخاطر على التواصل مع الغرباء فقط، بل كشفت الدراسة أيضًا أن نسبة بلغت 56% من الأطفال المشاركين تعرضوا للتنمر أو الإهانة عبر الإنترنت، ويشعر نحو 52% منهم بإدمانهم على هواتفهم الذكية، كما أفادت نسبة بلغت 40% من الأطفال بأنهم تعرضوا لمحتوى جنسي أو عنيف مؤذٍ. تحديات تُواجه الآباء: لطالما واجه الآباء خيارًا صعبًا بين منح أطفالهم هواتف ذكية متطورة مع ما يصاحبها من مخاطر الإنترنت غير المحدود وضغوط وسائل التواصل الاجتماعي والإدمان الرقمي، وبين حرمانهم من الهواتف تمامًا، مما قد يعزلهم عن أقرانهم. لذلك استجابت شركة (إتش إم دي) لمخاوف الآباء الذين طالبوا بحلول عملية وفعالة، وعملت الشركة لمدة عام كامل مع آلاف الآباء من خلال مشروع يحمل اسم (الهاتف الأفضل) The Better Phone، بهدف فهم احتياجاتهم وتطوير حلول حقيقية تلبي تطلعاتهم. وقد كشفت الأبحاث التي أجرتها (إتش إم دي) أن متوسط عمر الطفل المناسب لاقتناء هاتف ذكي هو 11 عامًا. ومع ذلك، فإن نسبة بلغت 54% من الآباء يعترفون بندمهم على منح أطفالهم هواتف ذكية في سن مبكرة، مشيرين إلى مخاوف مثل: قلة النشاط البدني: يقضي الأطفال وقتًا أطول في استخدام هواتفهم الذكية، مما يقلل من نشاطهم البدني. يقضي الأطفال وقتًا أطول في استخدام هواتفهم الذكية، مما يقلل من نشاطهم البدني. الأرق وقلة النوم: يؤثر استخدام الهواتف الذكية قبل النوم في جودة نوم الأطفال. يؤثر استخدام الهواتف الذكية قبل النوم في جودة نوم الأطفال. زيادة التعرض لمخاطر الإنترنت: يتعرض الأطفال لمحتوى غير لائق، والتنمر عبر الإنترنت، والتواصل مع الغرباء. حلول عملية من شركة (إتش إم دي): استجابة لهذه المخاوف، طورت إتش إم دي حلولًا عملية لحماية الأطفال، من بينها هاتف (إتش إم دي فيوجن إكس1) HMD Fusion X1، الذي يتميز بتقنيات تحكم أبوية متقدمة. وتشمل مزايا الأمان الأساسية في الهاتف، التحكم الأبوي المدمج في نظام التشغيل نفسه، وتقييد الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والمتصفح، ومكالمات ورسائل آمنة تقتصر على جهات الاتصال المعتمدة، ووضع التركيز لحظر الإنترنت خلال ساعات الدراسة أو النوم. وفي هذا السياق، أكد سانميت سينغ كوتشار، نائب رئيس (إتش إم دي) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا، أن الشركة تدرك تمامًا القلق المتزايد الذي يشعر به الآباء والأطفال على حد سواء بشأن الأمان الرقمي، خاصة في الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط. وأشار إلى أن التزام الشركة يتجاوز مجرد بيع الهواتف، فهي تستثمر في تطوير تجارب رقمية أكثر أمانًا تتوافق مع القيم التي تقدرها العائلات في المنطقة. أوضح كوتشار أن إطلاق هاتف (HMD Fusion X1) يأتي كجزء من رؤية الشركة الشاملة لتوفير تكنولوجيا آمنة ومسؤولة تمكن الأطفال من الاستفادة من الإنترنت مع منح الآباء راحة البال، وأشار إلى أن نتائج الدراسة العالمية التي أجرتها الشركة تؤكد الحاجة الملحة إلى التغيير، وأن (إتش إم دي) فخورة بمبادرتها للمساهمة في بناء مستقبل رقمي أكثر أمانًا للأطفال والعائلات في المنطقة. رؤية (إتش إم دي).. التكنولوجيا المناسبة في الوقت المناسب: تؤمن شركة (إتش إم دي) بأن تمكين الأطفال من استخدام التكنولوجيا بنحو آمن ومسؤول يتطلب توفير الأدوات المناسبة في الوقت المناسب. ومن هذا المنطلق، فإن مشروع (الهاتف الأفضل) لا يقتصر على تطوير أجهزة تتمتع بمزايا أمان متقدمة، بل يتجاوز ذلك ليشمل جهودًا شاملة لمواجهة التحديات التي يفرضها الواقع الرقمي المتغير. إذ يتجاوز التزام (إتش إم دي) بحماية الأطفال عبر الإنترنت مجرد توفير أجهزة آمنة، فالشركة تدرك أن الأمان الرقمي هو مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر جهود الآباء والمربين والمجتمع ككل، ومن هذا المنطلق، تسعى الشركة إلى أن تكون جزءًا من الحل، من خلال توفير تقنيات مبتكرة وحلول عملية تساهم في صنع بيئة رقمية أكثر أمانًا للأطفال.


خبر صح
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- خبر صح
أول هاتف ذكي مصمم للأطفال والمراهقين بفكرة مبتكرة
تمثل التكنولوجيا الحديثة تحديًا كبيرًا للآباء، خاصة عندما يتعلق الأمر بحماية أطفالهم من مخاطر العالم الرقمي. استجابة لذلك، قدمت شركة 'إتش إم دي' هاتفها الجديد 'HMD Fusion X1″، الذي يتميز بتوفير حلول رقمية آمنة تلبي احتياجات الأطفال والمراهقين مع منح الآباء الأدوات اللازمة للحد من المخاطر الرقمية التي قد تطرأ. ما يميز هاتف HMD Fusion X1 عن غيره مقال مقترح تم تصميم هاتف 'HMD Fusion X1' بتكنولوجيا حديثة بالتعاون مع شركة 'Xplora' النرويجية. يتميز الهاتف بعدة أدوات مبتكرة تُركز على إدارة الاستخدام وحماية الأطفال. على سبيل المثال، يوفر التحكم الأبوي إمكانية تقييد الوصول إلى التطبيقات ومراقبة وقت استخدام الطفل للجهاز، مما يمنح الأهل أداة فعّالة لحماية أبنائهم من المحتوى غير الملائم. الهاتف أيضًا يدعم 'وضع التركيز'، الذي يتيح تعطيل الإنترنت خلال ساعات معينة مثل أوقات النوم أو الدراسة، مما يعزز من قدرة الطفل على التركيز. خدمة SafeToNet: نقلة نوعية في أمان الأطفال تابع أيضاً إحدى أبرز ميزات 'HMD Fusion X1' هي إدماج خدمة 'SafeToNet'، التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. هذه الخدمة تقوم بتحليل محتوى الجهاز بشكل استباقي لمنع وصول أي مواد ضارة أو مسيئة إلى المستخدم. تعمل الخدمة مباشرة عبر النظام، دون الحاجة إلى تطبيقات خارجية، مما يوفر حماية متواصلة للأطفال. يُعد هذا الأمر ابتكارًا هائلًا يعزز من أمان الأطفال الرقمي في عالم مليء بالتحديات. حلول متكاملة للآباء والأطفال قد يهمك إضافة إلى المزايا التقنية، يتضمن الهاتف خيارات إدارة المكالمات والرسائل، حيث يقتصر التواصل على جهات الاتصال التي يحددها الوالدان. كما يتيح نظام GPS للأهل تتبع موقع أطفالهم وتحديد مناطق آمنة لهم، مع إرسال تنبيهات فورية في حال تجاوز هذه المناطق. بهذا يقدم هاتف 'HMD Fusion X1' حلًا شاملًا لتقديم تجربة آمنة للأطفال، إلى جانب تخفيف قلق الأهل بشأن استخدام التكنولوجيا. الهاتف يتربع على عرش الأمان الرقمي ليصبح الخيار الأمثل للعائلات في ظل التطور السريع للعالم الرقمي.