أحدث الأخبار مع #HPInc


تحيا مصر
منذ 19 ساعات
- أعمال
- تحيا مصر
HP تنظم فعالية لوكلاء التوزيع في القاهرة لتمثّل المرحلة التالية من النموّ وإلتزام الشركة طويل الأمد بمستقبل مصر الرقمي
أعلنت شركة HP Inc. (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: HPQ)، الشركة الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا، عن تعزيز حضورها في مصر من خلال توسيع فريق عملها المحلي وتركيزها الواضح على تسريع التحوّل الرقمي وتنمية الكفاءات بما يتماشى مع رؤية مصر 2030. وتفتتح HP رسميًا مكتبها الجديد في القاهرة، وذلك في إطار خطط طموحة لتعزيز حضورها المحلي خلال السنوات الثلاث المقبلة، وخاصة من خلال زيادة عدد موظفيها. وتعمل الشركة على توسيع نطاق عملياتها لتلبية الطلب المتزايد في مصر على التكنولوجيا التي تعزّز مرونة بيئات الأعمال، وتطوّر المهارات وتسهم في تحقيق نموّ اقتصادي أوسع شمولًا. وفي هذا السياق، تستضيف HP فعالية خاصة بوكلاء التوزيع هذا الأسبوع في القاهرة، يشارك فيها أكثر من 250 من الأطراف المعنية محليًا ودوليًا، لاستكشاف دور حلول الشركة في تحفيز الابتكار ودعم التحوّل الرقمي في مختلف القطاعات. وبهذا الصدد، قالت هيلينا هيرّيرو، رئيسة شركة HP لمنطقة جنوب أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: " وضعت مصر رؤية واضحة للمستقبل من خلال رؤية واستراتيجية مصر الرقمية 2030، حيث تُعد التكنولوجيا والتعليم والابتكار ركائز أساسية للتنمية الوطنية. ويوفّر هذا التوجه بيئة قوية تُمكّن شركات مثل HP من دعم الأهداف الوطنية المصرية عبر التكنولوجيا وتطوير المهارات وتعزيز الإبتكار." وفي هذا الإطار، تعد إتاحة التكنولوجيا لأكبر عدد ممكن من الأفراد، وتوفير أحدث التقنيات للشركات لدعم نموّها، من الأولويات الإستراتيجية لشركة HP. وتدعم الشركة بشكل خاص التحوّل نحو بيئات عمل أكثر مرونة واتصالاً رقمياً، من خلال بنية تحتية هجينة وآمنة، وأجهزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتقنيات طباعة متقدمة. وتكتسب هذه القدرات أهمية خاصة في ظلّ تركيز مصر على توسيع نطاق الوصول الرقمي، وتحديث منظومة التعليم، وإعداد كوادر مهنية قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل. وأضافت هيرّيرو: "تمتلك HP أكبر مجموعة من الحلول المبتكرة التي تشمل أنظمة الكمبيوتر الشخصية والطابعات وأنظمة التعاون والمشاركة والملحقات والخدمات، مما يضعنا في موقع فريد لتمكين الشركات والموظفين من الاستفادة من مزايا الذكاء الاصطناعي. ومن أبرز نقاط قوتنا أننا نعمل دائمًا مع منظومة واسعة من الشركاء الروّاد في القطاع، إلى جانب شركائنا في التوزيع، لتقديم أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين." وجدير بالذكر أن HP تهدف إلى دعم الأفراد والشركاء وأصحاب الكفاءات، ممن يسهمون في بناء كوادر وظيفية مؤهلة رقميًا، وفي دعم طموحات مصر ضمن إطارها الأشمل، وتطوير مستقبل العمل، من خلال توسيع حضور HP المحلي وشبكة شركائها، وخاصة عبر تعزيز البنية التحتية الرقمية، وتسريع نموّ الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتحسين الوصول إلى التكنولوجيا في القطاعين العام والخاص.


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- أعمال
- النهار المصرية
HP تعزز تواجدها في مصر لدعم أولويات رؤية مصر 2030
أعلنت شركة HP Inc. (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: HPQ)، الشركة الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا، عن تعزيز حضورها في مصر من خلال توسيع فريق عملها المحلي وتركيزها الواضح على تسريع التحوّل الرقمي وتنمية الكفاءات بما يتماشى مع رؤية مصر 2030. وتفتتح HP رسميًا مكتبها الجديد في القاهرة، وذلك في إطار خطط طموحة لتعزيز حضورها المحلي خلال السنوات الثلاث المقبلة، وخاصة من خلال زيادة عدد موظفيها. وتعمل الشركة على توسيع نطاق عملياتها لتلبية الطلب المتزايد في مصر على التكنولوجيا التي تعزّز مرونة بيئات الأعمال، وتطوّر المهارات وتسهم في تحقيق نموّ اقتصادي أوسع شمولًا. وفي هذا السياق، تستضيف HP فعالية خاصة بوكلاء التوزيع هذا الأسبوع في القاهرة، يشارك فيها أكثر من 250 من الأطراف المعنية محليًا ودوليًا، لاستكشاف دور حلول الشركة في تحفيز الابتكار ودعم التحوّل الرقمي في مختلف القطاعات. وبهذا الصدد، قالت هيلينا هيرّيرو، رئيسة شركة HP لمنطقة جنوب أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: " وضعت مصر رؤية واضحة للمستقبل من خلال رؤية واستراتيجية مصر الرقمية 2030، حيث تُعد التكنولوجيا والتعليم والابتكار ركائز أساسية للتنمية الوطنية. ويوفّر هذا التوجه بيئة قوية تُمكّن شركات مثل HP من دعم الأهداف الوطنية المصرية عبر التكنولوجيا وتطوير المهارات وتعزيز الابتكار." وفي هذا الإطار، تعد إتاحة التكنولوجيا لأكبر عدد ممكن من الأفراد، وتوفير أحدث التقنيات للشركات لدعم نموّها، من الأولويات الإستراتيجية لشركة HP. وتدعم الشركة بشكل خاص التحوّل نحو بيئات عمل أكثر مرونة واتصالاً رقمياً، من خلال بنية تحتية هجينة وآمنة، وأجهزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتقنيات طباعة متقدمة. وتكتسب هذه القدرات أهمية خاصة في ظلّ تركيز مصر على توسيع نطاق الوصول الرقمي، وتحديث منظومة التعليم، وإعداد كوادر مهنية قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل. وأضافت هيرّيرو: "تمتلك HP أكبر مجموعة من الحلول المبتكرة التي تشمل أنظمة الكمبيوتر الشخصية والطابعات وأنظمة التعاون والمشاركة والملحقات والخدمات، مما يضعنا في موقع فريد لتمكين الشركات والموظفين من الاستفادة من مزايا الذكاء الاصطناعي. ومن أبرز نقاط قوتنا أننا نعمل دائمًا مع منظومة واسعة من الشركاء الروّاد في القطاع، إلى جانب شركائنا في التوزيع، لتقديم أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين." وجدير بالذكر أن HP تهدف إلى دعم الأفراد والشركاء وأصحاب الكفاءات، ممن يسهمون في بناء كوادر وظيفية مؤهلة رقميًا، وفي دعم طموحات مصر ضمن إطارها الأشمل، وتطوير مستقبل العمل، من خلال توسيع حضور HP المحلي وشبكة شركائها، وخاصة عبر تعزيز البنية التحتية الرقمية، وتسريع نموّ الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتحسين الوصول إلى التكنولوجيا في القطاعين العام والخاص.


زاوية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
HP تعلن عن استثمارات إستراتيجية في التصنيع والذكاء الاصطناعي والتعليم لدعم النموّ الطموح في المملكة
HP تكشف عن استثمارها في برنامج "صُنع في السعودية" من خلال منشأة جديدة في الرياض، وخطط لتوسيع نطاق التصنيع وتقديم خدمة أفضل في هذه المنطقة سريعة النموّ إطلاق مركز التميّز في الذكاء الاصطناعي والبحوث والتطوير من HP لدعم القدرة التنافسية للمملكة في السوق العالمي HP تُواصل ترسيخ دورها الرائد في قطاع التعليم عبر مجموعة شراكات جديدة، بناءً على مبادراتها الحالية في المملكة الرياض، المملكة العربية السعودية، أعلنت شركة HP Inc. (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: HPQ) خلال خلال مشاركتها في معرض "ليب 2025"، اليوم، عن سلسلة من الاستثمارات الإستراتيجية الهادفة إلى دعم قطاع التكنولوجيا في المملكة، وتوفير فرص تعليمية جديدة للسعوديين، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. وتشمل هذه الاستثمارات تأسيس منشأة للتصنيع في الرياض، وإطلاق مركز التميّز في الذكاء الاصطناعي والبحوث والتطوير في الظهران، مما يُمثل خطوة أساسية نحو إنجاز مهمة الشركة الهادفة إلى تزويد الشركات الإقليمية بالحلول المتطورة. وبناءً على دور HP بصفتها جهة موثوقة للتعليم في المنطقة، قدمت أيضاً العديد من البرامج التعليمية والشراكات المصمّمة لتعزيز قدرات الجيل الجديد في المملكة، من أجل بناء مستقبل أكثر إشراقاً. وفي هذا الشأن، صرّح إنريكي لوريس، المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة HP Inc.: "نشهد في المملكة إمكانات هائلة، ونسعى لتعزيز استثماراتنا في الذكاء الاصطناعي لدفع عجلة النموّ في المنطقة. وبالاعتماد على قوّة علامتنا التجارية وتشكيلة منتجاتنا الواسعة، فنحن ملتزمون بإطلاق مبادرات التصنيع والتعليم والبحوث، للمساهمة في دعم الابتكار وتوسيع نطاق أعمال HP عالمياً، وإتاحة المزيد من الفرص في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا". " صُنع في السعودية": توسعة نطاق التصنيع لدعم النموّ الإقليمي تواصل HP تمكين حضورها في أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا بوتيرة ثابتة، ويتجلى ذلك في إطلاق منشأة تصنيع متطورة في العاصمة السعودية. وتحرص الشركة إلى حدّ كبير على تلبية احتياجات عملائها بمرونة وموثوقية. وفي هذا الإطار، تتيح مبادرة "صُنع في السعودية" تجربة أفضل وأكثر ملاءمة للمستهلكين. كما يُوفر الموقع الجغرافي الفريد للمملكة بين القارات الثلاث؛ آسيا وأوروبا وأفريقيا، إمكانية وصول استثنائية إلى أسواق متنوّعة، مما يسمح بالتوزيع الفعّال، ويُرسّخ مكانة المملكة كمركز أساسي للابتكار التكنولوجي والتجارة. وبحلول عام 2027، سيساهم استثمار "صُنع في السعودية" في زيادة الكوادر السعودية عبر توفير آلاف الوظائف، وإتاحة فرص مهنية واعدة للقوى العاملة الوطنية، فضلاً عن أهمية هذه المبادرة في دفع عجلة التحوّل الاقتصادي للمملكة. ويساهم استثمار HP في دعم منظومة التكنولوجيا في المملكة، من خلال إنتاج ملايين الأجهزة على المستوى المحلي، وتلبية المتطلبات المتسارعة للاقتصاد الرقمي في المملكة. مركز التميّز في الذكاء الاصطناعي والبحوث والتطوير من HP: نقلة نوعية على صعيد الابتكار وتنمية المواهب في المملكة تعتزم شركة HP إطلاق مركز جديد للتميز في الذكاء الإصطناعي والبحوث والتطوير في المملكة، مع التركيز على معالجة التحديات المعقدّة، وإتاحة الفرص الجديدة أمام الشركات والمجتمع. وسيساهم هذا المركز في تمكين الشركات في المملكة من تحسين إجراءات العمل، وتعزيز الكفاءة، واكتساب ميزات تنافسية في السوق العالمية، من خلال التطورات التي تشمل؛ تحليل البيانات، وأتمتة العمليات الروبوتية وتحسين عملية اتخاذ القرار. يلتزم المركز بتحفيز النموّ الاقتصادي، وإيجاد فرص عمل عالية القيمة وتعزيز ريادة المملكة في قطاع الذكاء الاصطناعي. كما سيجذب المركز أفضل المواهب على مستوى العالم، ويوفر برامج تدريبية، وورش عمل، وفرص تبادل للكوادر مع مراكز الذكاء الاصطناعي الأخرى التابعة لشركة HP. وبالاستفادة من الأبحاث المتقدمة والتعاون مع خبراء الذكاء الاصطناعي في المراكز العالمية، يهدف المركز إلى ابتكار تقنيات رائدة قادرة على إحداث تحوّل جذري على مستوى القطاعات والمجتمعات؛ مثل الرعاية الصحية والمدن الذكية والتنقل. وفي هذا السياق، قال فضل سعد، المدير العام لشركة HP في السعودية: "تفخر HP بمساهمتها في رؤية المملكة الطموحة نحو بناء اقتصاد قائم على الابتكار والذكاء الاصطناعي؛ حيث تحرص على إعداد كوادر المستقبل، من خلال توفير بيئة الأعمال الداعمة والاستثمار في التعليم. ونحن ملتزمون بتمكين الشركات، مهما كان حجمها، من الوصول إلى الذكاء الاصطناعي بسهولة، وبتطوير المهارات، وتعزيز الإنتاجية، ودعم مسيرة التحول الرقمي". تعزيز قدرات الشباب السعودي من خلال برامج تعليمية مؤثرة أسست HP شبكة قوية من الشراكات الحكومية، ونشرت مجموعة واسعة من البرامج التعليمية عالية التأثير، والتي تتماشى مع أهداف رؤية 2030 الرامية إلى تأهيل الشباب لوظائف المستقبل. وتستند هذه المبادرات إلى مشاريع HP العالمية، مثل "زمالة HP كامبريدج في تكنولوجيا التعليم" وبرنامج "HP IDEA"، والتي استفاد منها حتى الآن أكثر من 600 ألف فرد، ومن المتوقع أن تؤثر إيجابيًا على أكثر من 6 ملايين طالب ومعلم في المملكة بحلول عام 2027. وبالإضافة إلى ذلك، دعمت HP الإستراتيجية الوطنية للمملكة في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية من خلال افتتاح مختبر HP Gaming Garage في الجامعة السعودية الإلكترونية في يونيو 2024، إلى جانب إتاحة دوراتها التدريبية عبر الإنترنت مع شهادات معتمدة من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات. وتعدّ HP الجهة الوحيدة التي تحظى بهذا الاعتماد على مستوى القطاع الخاص. ومن المقرر أن يواصل البرنامج نموّه في المنطقة بالتعاون مع كلّ من: صندوق تنمية الموارد البشرية؛ الذراع الرائدة لحكومة المملكة في تنمية مهارات الشباب والباحثين عن العمل؛ ومجموعة سافي للألعاب، وهي شركة للألعاب والرياضات الإلكترونية تابعة لصندوق الاستثمارات العامة، تمّ تشكيلها لدعم نموّ قطاع الألعاب في المملكة؛ بالإضافة إلى أكاديمية طويق التابعة للاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، لتقديم برامج تعليمية في التقنيات المتقدمة. انضمّوا إلى HP لاستكشاف "مستقبل العمل" في القاعة 3، الجناح D20 نبذة عن شركة HP تحظى شركة HP Inc. العالمية (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: HPQ) بمكانة رائدة في مجال التكنولوجيا وابتكار الحلول التي تمكّن الأشخاص من تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس، وتعزّز قدرتهم على الاتصال بالأشياء الأكثر أهمية لهم. وتغطي عملياتها أكثر من 170 دولة حول العالم، حيث تقدّم مجموعة واسعة من الأجهزة والخدمات وبرامج الاشتراكات المبتكرة والمستدامة بيئيًا، والتي تشمل أجهزة الكمبيوتر، والطابعات العادية، والطابعات ثلاثية الأبعاد، وحلول العمل متنوّع الأماكن، وأجهزة وملحقات الألعاب وغيرها الكثير من المنتجات. للاطلاع على مزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني الاتصالات الإعلامية: إيدلمان – HP hpksacomm@ مايروسا ميتاكسا مديرة الاتصالات الشرق الأوسط وأفريقيا، HP -انتهى-


سياحة
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سياحة
HP تعلن عن استثمارات إستراتيجية في التصنيع والذكاء الاصطناعي والتعليم لدعم النموّ الطموح في المملكة
الرياض، المملكة العربية السعودية، 9 فبراير 2025 – أعلنت شركة HP Inc. (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: HPQ) خلال خلال مشاركتها في معرض 'ليب 2025″، اليوم، عن سلسلة من الاستثمارات الإستراتيجية الهادفة إلى دعم قطاع التكنولوجيا في المملكة، وتوفير فرص تعليمية جديدة للسعوديين، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. وتشمل هذه الاستثمارات تأسيس منشأة للتصنيع في الرياض، وإطلاق مركز التميّز في الذكاء الاصطناعي والبحوث والتطوير في الظهران، مما يُمثل خطوة أساسية نحو إنجاز مهمة الشركة الهادفة إلى تزويد الشركات الإقليمية بالحلول المتطورة. وبناءً على دور HP بصفتها جهة موثوقة للتعليم في المنطقة، قدمت أيضاً العديد من البرامج التعليمية والشراكات المصمّمة لتعزيز قدرات الجيل الجديد في المملكة، من أجل بناء مستقبل أكثر إشراقاً. وفي هذا الشأن، صرّح إنريكي لوريس، المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة HP Inc.: 'نشهد في المملكة إمكانات هائلة، ونسعى لتعزيز استثماراتنا في الذكاء الاصطناعي لدفع عجلة النموّ في المنطقة. وبالاعتماد على قوّة علامتنا التجارية وتشكيلة منتجاتنا الواسعة، فنحن ملتزمون بإطلاق مبادرات التصنيع والتعليم والبحوث، للمساهمة في دعم الابتكار وتوسيع نطاق أعمال HP عالمياً، وإتاحة المزيد من الفرص في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا'. 'صُنع في السعودية': توسعة نطاق التصنيع لدعم النموّ الإقليميتواصل HP تمكين حضورها في أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا بوتيرة ثابتة، ويتجلى ذلك في إطلاق منشأة تصنيع متطورة في العاصمة السعودية. وتحرص الشركة إلى حدّ كبير على تلبية احتياجات عملائها بمرونة وموثوقية. وفي هذا الإطار، تتيح مبادرة 'صُنع في السعودية' تجربة أفضل وأكثر ملاءمة للمستهلكين. كما يُوفر الموقع الجغرافي الفريد للمملكة بين القارات الثلاث؛ آسيا وأوروبا وأفريقيا، إمكانية وصول استثنائية إلى أسواق متنوّعة، مما يسمح بالتوزيع الفعّال، ويُرسّخ مكانة المملكة كمركز أساسي للابتكار التكنولوجي والتجارة.وبحلول عام 2027، سيساهم استثمار 'صُنع في السعودية' في زيادة الكوادر السعودية عبر توفير آلاف الوظائف، وإتاحة فرص مهنية واعدة للقوى العاملة الوطنية، فضلاً عن أهمية هذه المبادرة في دفع عجلة التحوّل الاقتصادي للمملكة. ويساهم استثمار HP في دعم منظومة التكنولوجيا في المملكة، من خلال إنتاج ملايين الأجهزة على المستوى المحلي، وتلبية المتطلبات المتسارعة للاقتصاد الرقمي في المملكة. مركز التميّز في الذكاء الاصطناعي والبحوث والتطوير من HP: نقلة نوعية على صعيد الابتكار وتنمية المواهب في المملكةتعتزم شركة HP إطلاق مركز جديد للتميز في الذكاء الإصطناعي والبحوث والتطوير في المملكة، مع التركيز على معالجة التحديات المعقدّة، وإتاحة الفرص الجديدة أمام الشركات والمجتمع. وسيساهم هذا المركز في تمكين الشركات في المملكة من تحسين إجراءات العمل، وتعزيز الكفاءة، واكتساب ميزات تنافسية في السوق العالمية، من خلال التطورات التي تشمل؛ تحليل البيانات، وأتمتة العمليات الروبوتية وتحسين عملية اتخاذ القرار.يلتزم المركز بتحفيز النموّ الاقتصادي، وإيجاد فرص عمل عالية القيمة وتعزيز ريادة المملكة في قطاع الذكاء الاصطناعي. كما سيجذب المركز أفضل المواهب على مستوى العالم، ويوفر برامج تدريبية، وورش عمل، وفرص تبادل للكوادر مع مراكز الذكاء الاصطناعي الأخرى التابعة لشركة HP. وبالاستفادة من الأبحاث المتقدمة والتعاون مع خبراء الذكاء الاصطناعي في المراكز العالمية، يهدف المركز إلى ابتكار تقنيات رائدة قادرة على إحداث تحوّل جذري على مستوى القطاعات والمجتمعات؛ مثل الرعاية الصحية والمدن الذكية والتنقل. وفي هذا السياق، قال فضل سعد، المدير العام لشركة HP في السعودية: 'تفخر HP بمساهمتها في رؤية المملكة الطموحة نحو بناء اقتصاد قائم على الابتكار والذكاء الاصطناعي؛ حيث تحرص على إعداد كوادر المستقبل، من خلال توفير بيئة الأعمال الداعمة والاستثمار في التعليم. ونحن ملتزمون بتمكين الشركات، مهما كان حجمها، من الوصول إلى الذكاء الاصطناعي بسهولة، وبتطوير المهارات، وتعزيز الإنتاجية، ودعم مسيرة التحول الرقمي'. تعزيز قدرات الشباب السعودي من خلال برامج تعليمية مؤثرةأسست HP شبكة قوية من الشراكات الحكومية، ونشرت مجموعة واسعة من البرامج التعليمية عالية التأثير، والتي تتماشى مع أهداف رؤية 2030 الرامية إلى تأهيل الشباب لوظائف المستقبل. وتستند هذه المبادرات إلى مشاريع HP العالمية، مثل 'زمالة HP كامبريدج في تكنولوجيا التعليم' وبرنامج 'HP IDEA'، والتي استفاد منها حتى الآن أكثر من 600 ألف فرد، ومن المتوقع أن تؤثر إيجابيًا على أكثر من 6 ملايين طالب ومعلم في المملكة بحلول عام 2027.وبالإضافة إلى ذلك، دعمت HP الإستراتيجية الوطنية للمملكة في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية من خلال افتتاح مختبر HP Gaming Garage في الجامعة السعودية الإلكترونية في يونيو 2024، إلى جانب إتاحة دوراتها التدريبية عبر الإنترنت مع شهادات معتمدة من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات. وتعدّ HP الجهة الوحيدة التي تحظى بهذا الاعتماد على مستوى القطاع الخاص. ومن المقرر أن يواصل البرنامج نموّه في المنطقة بالتعاون مع كلّ من: صندوق تنمية الموارد البشرية؛ الذراع الرائدة لحكومة المملكة في تنمية مهارات الشباب والباحثين عن العمل؛ ومجموعة سافي للألعاب، وهي شركة للألعاب والرياضات الإلكترونية تابعة لصندوق الاستثمارات العامة، تمّ تشكيلها لدعم نموّ قطاع الألعاب في المملكة؛ بالإضافة إلى أكاديمية طويق التابعة للاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، لتقديم برامج تعليمية في التقنيات المتقدمة.


الرياض
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
لدعم النموّ الطموح في المملكةHP تعلن عن استثمارات إستراتيجية في التصنيع والذكاء الاصطناعي والتعليم
أعلنت شركة HP Inc. (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: HPQ) خلال خلال مشاركتها في معرض "ليب 2025"، اليوم، عن سلسلة من الاستثمارات الإستراتيجية الهادفة إلى دعم قطاع التكنولوجيا في المملكة، وتوفير فرص تعليمية جديدة للسعوديين، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. وتشمل هذه الاستثمارات تأسيس منشأة للتصنيع في الرياض، وإطلاق مركز التميّز في الذكاء الاصطناعي والبحوث والتطوير في الظهران، مما يُمثل خطوة أساسية نحو إنجاز مهمة الشركة الهادفة إلى تزويد الشركات الإقليمية بالحلول المتطورة. وبناءً على دور HP بصفتها جهة موثوقة للتعليم في المنطقة، قدمت أيضاً العديد من البرامج التعليمية والشراكات المصمّمة لتعزيز قدرات الجيل الجديد في المملكة، من أجل بناء مستقبل أكثر إشراقاً. وفي هذا الشأن، صرّح إنريكي لوريس، المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة HP Inc.: "نشهد في المملكة إمكانات هائلة، ونسعى لتعزيز استثماراتنا في الذكاء الاصطناعي لدفع عجلة النموّ في المنطقة. وبالاعتماد على قوّة علامتنا التجارية وتشكيلة منتجاتنا الواسعة، فنحن ملتزمون بإطلاق مبادرات التصنيع والتعليم والبحوث، للمساهمة في دعم الابتكار وتوسيع نطاق أعمال HP عالمياً، وإتاحة المزيد من الفرص في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا". "صُنع في السعودية": توسعة نطاق التصنيع لدعم النموّ الإقليمي تواصل HP تمكين حضورها في أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا بوتيرة ثابتة، ويتجلى ذلك في إطلاق منشأة تصنيع متطورة في العاصمة السعودية. وتحرص الشركة إلى حدّ كبير على تلبية احتياجات عملائها بمرونة وموثوقية. وفي هذا الإطار، تتيح مبادرة "صُنع في السعودية" تجربة أفضل وأكثر ملاءمة للمستهلكين. كما يُوفر الموقع الجغرافي الفريد للمملكة بين القارات الثلاث؛ آسيا وأوروبا وأفريقيا، إمكانية وصول استثنائية إلى أسواق متنوّعة، مما يسمح بالتوزيع الفعّال، ويُرسّخ مكانة المملكة كمركز أساسي للابتكار التكنولوجي والتجارة. وبحلول عام 2027، سيساهم استثمار "صُنع في السعودية" في زيادة الكوادر السعودية عبر توفير آلاف الوظائف، وإتاحة فرص مهنية واعدة للقوى العاملة الوطنية، فضلاً عن أهمية هذه المبادرة في دفع عجلة التحوّل الاقتصادي للمملكة. ويساهم استثمار HP في دعم منظومة التكنولوجيا في المملكة، من خلال إنتاج ملايين الأجهزة على المستوى المحلي، وتلبية المتطلبات المتسارعة للاقتصاد الرقمي في المملكة. مركز التميّز في الذكاء الاصطناعي والبحوث والتطوير من HP: نقلة نوعية على صعيد الابتكار وتنمية المواهب في المملكة تعتزم شركة HP إطلاق مركز جديد للتميز في الذكاء الإصطناعي والبحوث والتطوير في المملكة، مع التركيز على معالجة التحديات المعقدّة، وإتاحة الفرص الجديدة أمام الشركات والمجتمع. وسيساهم هذا المركز في تمكين الشركات في المملكة من تحسين إجراءات العمل، وتعزيز الكفاءة، واكتساب ميزات تنافسية في السوق العالمية، من خلال التطورات التي تشمل؛ تحليل البيانات، وأتمتة العمليات الروبوتية وتحسين عملية اتخاذ القرار. يلتزم المركز بتحفيز النموّ الاقتصادي، وإيجاد فرص عمل عالية القيمة وتعزيز ريادة المملكة في قطاع الذكاء الاصطناعي. كما سيجذب المركز أفضل المواهب على مستوى العالم، ويوفر برامج تدريبية، وورش عمل، وفرص تبادل للكوادر مع مراكز الذكاء الاصطناعي الأخرى التابعة لشركة HP. وبالاستفادة من الأبحاث المتقدمة والتعاون مع خبراء الذكاء الاصطناعي في المراكز العالمية، يهدف المركز إلى ابتكار تقنيات رائدة قادرة على إحداث تحوّل جذري على مستوى القطاعات والمجتمعات؛ مثل الرعاية الصحية والمدن الذكية والتنقل. وفي هذا السياق، قال فضل سعد، المدير العام لشركة HP في السعودية: "تفخر HP بمساهمتها في رؤية المملكة الطموحة نحو بناء اقتصاد قائم على الابتكار والذكاء الاصطناعي؛ حيث تحرص على إعداد كوادر المستقبل، من خلال توفير بيئة الأعمال الداعمة والاستثمار في التعليم. ونحن ملتزمون بتمكين الشركات، مهما كان حجمها، من الوصول إلى الذكاء الاصطناعي بسهولة، وبتطوير المهارات، وتعزيز الإنتاجية، ودعم مسيرة التحول الرقمي". تعزيز قدرات الشباب السعودي من خلال برامج تعليمية مؤثرة أسست HP شبكة قوية من الشراكات الحكومية، ونشرت مجموعة واسعة من البرامج التعليمية عالية التأثير، والتي تتماشى مع أهداف رؤية 2030 الرامية إلى تأهيل الشباب لوظائف المستقبل. وتستند هذه المبادرات إلى مشاريع HP العالمية، مثل "زمالة HP كامبريدج في تكنولوجيا التعليم" وبرنامج "HP IDEA"، والتي استفاد منها حتى الآن أكثر من 600 ألف فرد، ومن المتوقع أن تؤثر إيجابيًا على أكثر من 6 ملايين طالب ومعلم في المملكة بحلول عام 2027. وبالإضافة إلى ذلك، دعمت HP الإستراتيجية الوطنية للمملكة في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية من خلال افتتاح مختبر HP Gaming Garage في الجامعة السعودية الإلكترونية في يونيو 2024، إلى جانب إتاحة دوراتها التدريبية عبر الإنترنت مع شهادات معتمدة من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات. وتعدّ HP الجهة الوحيدة التي تحظى بهذا الاعتماد على مستوى القطاع الخاص. ومن المقرر أن يواصل البرنامج نموّه في المنطقة بالتعاون مع كلّ من: صندوق تنمية الموارد البشرية؛ الذراع الرائدة لحكومة المملكة في تنمية مهارات الشباب والباحثين عن العمل؛ ومجموعة سافي للألعاب، وهي شركة للألعاب والرياضات الإلكترونية تابعة لصندوق الاستثمارات العامة، تمّ تشكيلها لدعم نموّ قطاع الألعاب في المملكة؛ بالإضافة إلى أكاديمية طويق التابعة للاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، لتقديم برامج تعليمية في التقنيات المتقدمة.