logo
#

أحدث الأخبار مع #HR

مواصفات وسعر تويوتا C..HR موديل 2026
مواصفات وسعر تويوتا C..HR موديل 2026

رواتب السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سيارات
  • رواتب السعودية

مواصفات وسعر تويوتا C..HR موديل 2026

نشر في: 26 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت شركة تويوتا عن طرح طرازها الجديد تويوتا موديل 2026 في أسواق المملكة، والتي تنتمي لفئة السيارات الكروس أوفر الرياضية، وتظهر تصميم عصري وجذاب. وتأتي سيارة تويوتا موديل 2026 بقوة محرك كهربائي ينتج قوة 338 حصان، وتتسارع من وضع السكون وصولا إلى 100 كم/ساعة فى مدة 5 ثواني، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك . وشملت سيارة تويوتا موديل 2026 العديد من المميزات من ضمنها، نظام الوسائط بشاشة تعمل باللمس مقاس 14 بوصة، وبها مقاعد أمامية مدفأة، وباب خلفي كهربائي، وشاحنين لاسلكيين للهواتف، وبها عجلات مقاس 18 بوصة، وبها ذاكرة لمقعد السائق، ومقعد الراكب الأمامي قابل للتعديل كهربائيًا في 8 اتجاهات، وبها مساعد تغيير المسار، وشاشة رؤية بانوراما. وتباع الفئة الأولي من سيارة تويوتا موديل 2026 تباع بسعر 131 ألف ريال، بينما تباع الفئة الثانية بسعر 150 ألف ريال. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت شركة تويوتا عن طرح طرازها الجديد تويوتا موديل 2026 في أسواق المملكة، والتي تنتمي لفئة السيارات الكروس أوفر الرياضية، وتظهر تصميم عصري وجذاب. وتأتي سيارة تويوتا موديل 2026 بقوة محرك كهربائي ينتج قوة 338 حصان، وتتسارع من وضع السكون وصولا إلى 100 كم/ساعة فى مدة 5 ثواني، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك . وشملت سيارة تويوتا موديل 2026 العديد من المميزات من ضمنها، نظام الوسائط بشاشة تعمل باللمس مقاس 14 بوصة، وبها مقاعد أمامية مدفأة، وباب خلفي كهربائي، وشاحنين لاسلكيين للهواتف، وبها عجلات مقاس 18 بوصة، وبها ذاكرة لمقعد السائق، ومقعد الراكب الأمامي قابل للتعديل كهربائيًا في 8 اتجاهات، وبها مساعد تغيير المسار، وشاشة رؤية بانوراما. وتباع الفئة الأولي من سيارة تويوتا موديل 2026 تباع بسعر 131 ألف ريال، بينما تباع الفئة الثانية بسعر 150 ألف ريال. المصدر: صدى

فعالية مؤكدة لعلاج جديد لسرطان الثدي.. ونداءات بإقراره دون تأخير
فعالية مؤكدة لعلاج جديد لسرطان الثدي.. ونداءات بإقراره دون تأخير

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

فعالية مؤكدة لعلاج جديد لسرطان الثدي.. ونداءات بإقراره دون تأخير

أظهرت تجربة سريرية أن تركيبة دوائية قادرة على إطالة حياة المصابات بسرطان الثدي المتقدم بنسبة تصل إلى 25%، مقارنة بالعلاجات المتوافرة. التجربة، التي قادها البروفيسور نيكولاس تورنر من معهد أبحاث السرطان في لندن، شملت استخدام الدواء الجديد "إنافوليسيب"، إلى جانب عقارين معتمدين حاليا، وهما "بالبوكيكليب" و"فولفسترانت"، لعلاج النساء المصابات بسرطان الثدي من نوع " HR+/HER2"، الناتج عن طفرة جينية تُعرف باسم "PIK3CA ". وأسفرت النتائج عن رفع متوسط البقاء على قيد الحياة إلى 34 شهرا لدى من تلقين العلاج الثلاثي، مقارنة بـ27 شهرا فقط لدى من تلقين العلاج الثنائي، ما يعكس انخفاضا بنسبة 33% في خطر الوفاة. وعلى الرغم من أن نسبة الانسحاب من العلاج نتيجة الآثار الجانبية كانت أعلى في المجموعة التي تلقت الدواء الجديد (6.8%) مقارنة بالمجموعة الأخرى (0.6%)، إلا أن الأطباء يرون أن الفوائد تفوق المخاطر، خاصة وأن 63% من المرضى في المجموعة الجديدة أظهروا انكماشًا في الأورام بنسبة تزيد عن 30%، مقارنة بـ28% فقط في المجموعة الأخرى. الدواء "إنافوليسيب"، الذي تطوره شركة "روش" ويُعرف أيضا باسم "إيتوفيبي"، يعمل على تعطيل نشاط الطفرة الجينية " PIK3CA "، التي تحفز نمو الخلايا السرطانية، مما يساعد على كبح انتشار الورم. ورغم حصول العلاج الثلاثي على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في وقت سابق، لم يُعتمد بعد من قِبل الهيئة الصحية في بعض الدول، ما أثار مطالبات عاجلة من أطباء وخبراء بإقراره بشكل سريع داخل بريطانيا نظرا للنتائج الواعدة التي حققها. من المقرر أن تُعرض تفاصيل الدراسة الكاملة حول الدواء خلال المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري الأسبوع المقبل في شيكاغو، وسط ترقّب عالمي لمستقبل هذا العلاج. وتؤكد النتائج أهمية إجراء الفحوصات الجينية عند تشخيص حالات سرطان الثدي المتقدم، إذ تشير الإحصائيات إلى أن نحو 40% من المصابات بنوع " HR+/HER2- " يحملن طفرة في جين " PIK3CA"، ما يجعلهن مؤهلات لتلقي هذا العلاج المستهدف. ويُذكر أن سرطان الثدي هو أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء، حيث تُسجل أكثر من 56 ألف حالة سنويا في المملكة المتحدة وحدها، ونحو 300 ألف حالة في الولايات المتحدة، ما يجعل أي تطور في علاجه بمثابة بارقة أمل لمئات الآلاف من النساء حول العالم. aXA6IDgyLjI0LjI1NS4xMTgg جزيرة ام اند امز FR

شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها
شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها

سعورس

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • سعورس

شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها

تجارب متعددة يقول محمد الأحمدي: تقدمت بطلب وظيفة لأكثر من 8 شركات، لكن صادف منعي من قبل حراس الأمن من الدخول لمقابلة الموارد البشرية والاكتفاء بتسليم السيرة الذاتية لهم، مما يعكس انطباعًا سلبيًا عن هذه الشركات، ويشعر المتقدم بالإهمال عندما يُطلب منه تسليم سيرته الذاتية على أبواب المؤسسة، مما يؤثر سلبًا على سمعة الشركة وصورتها الاحترافية، وقد يتسبب في عدم إيصال السيرة الذاتية للموارد البشرية وضياع فرص التوظيف على المتقدمين بسبب قرار الشركات التي لا تحدد وقتًا معينًا لاستقبال الباحثين عن العمل، وأكد أن اللقاء المباشر، ولو لبضع دقائق، قد يتيح لصاحب الكفاءة أن يترك انطباعًا جيدًا أو أن يحصل على فرصة لا يمكن تمييزها فقط من خلال السيرة الذاتية. وطالب بأن يكون هناك قرار من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنع هذه الظاهرة، وإلزام الموارد البشرية في الشركات باستقبال المتقدمين. التنظيم الداخلي من جهتها أكدت نادية فارس أنها باحثة عن عمل، وتحمل شهادة البكالوريوس ولديها دورات احترافية عدة، ولكنها صادفت أن الشركات لا تستقبل الباحثين عن العمل بل تجعل حراس الأمن يستلمون السير الذاتية من على بوابة الشركة، وتمنع دخول الباحث عن العمل بحجج واهية، مضيفة أن ذلك قد يتسبب بعدم إيصال السير الذاتية إلى القسم المختص، أو تضيع بين الأوراق إن لم يكن هناك نظام دقيق لتوثيق الاستلام. وأكدت أنه إذا كان لا بد من اتباع هذه السياسة، يُنصح بتدريب حراس الأمن على طريقة التعامل مع المتقدمين بطريقة لبقة واحترافية ووضع صندوق رسمي مخصص لتسليم السير الذاتية عند البوابة، مع آلية موثقة لتسليمها إلى قسم HR ولا بد من توضيح هذه السياسة للباحثين عن العمل من خلال لوحات إرشادية أو منشورات على حسابات الشركة الرسمية، وأكدت أن التقديم عبر البرامج المخصصة للوظائف لا ينظر فيها بل تجد أن تلك الوطائف المعلن عنها تبقى لعدة شهور شاغرة مع العلم بأن كثيرًا من الباحثين يقدمون عليها ولا يجدون ردًا، ودعت إلى ضرورة التدخل السريع من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لإتاحة الفرصة للباحثين عن عمل من أجل مقابلة الموارد البشرية وتسليم السير الذاتية لهم، وعلى الرغم من أن هذه السياسة قد تنبع من حرص إداري على التنظيم، إلا أن تطبيقها بطريقة غير مدروسة قد ينعكس سلبًا على صورة الشركة ويفقدها كفاءات مهمة، ومن الضروري إيجاد توازن بين التنظيم الداخلي والاحتفاظ بثقافة ترحيبية تعكس احترافية المنشأة. أسباب متعددة من جهته أكد مدير موارد بشرية بإحدى الشركات عبدالله سعد، أن بعض الشركات تلجأ إلى هذه الآلية لأسباب متعددة، من أبرزها تقليل الازدحام داخل الشركة، خصوصًا في أقسام الموارد البشرية وتعزيز الأمن الداخلي وتنظيم حركة الزوار وتقنين المقابلات العشوائية وغير المرتبة مع مسؤولي التوظيف، والتركيز على استقبال الطلبات الإلكترونية عوضًا عن الحضور الشخصي، وفي ذلك حماية لوقت موظفي الموارد البشرية حيث يُمكن لتلك السياسة أن تقلل من المقاطعات المتكررة وتمنح فريق HR الوقت الكافي للتركيز على التوظيف بطرق أكثر إستراتيجية، أيضًا تحقيق الانضباط الأمني فتحديد نقطة تسليم السيرة الذاتية عند البوابة يسهم في الحد من دخول غير المصرح لهم، ما يعزز الأمن الداخلي وتشجيع التقديم الإلكتروني ودفع المتقدمين لاستخدام المنصات الرقمية الرسمية للشركة، مما يُسهل فرز الطلبات وتحليلها. الرأي والرأي الآخر * طالبو الوظائف - تسليم السيرة الذاتية على البوابة يعكس انطباعًا سلبيًا - يشعر المتقدم بالإهمال واللا مبالاة - يؤثر سلبًا على سمعة الشركة وصورتها الاحترافية - قد يتسبب في ضياع فرص التوظيف على المتقدمين - اللقاء المباشر قد يتيح لصاحب الكفاءة أن يحصل على فرصة. * دفاع الشركات - نلجأ لتقليل الازدحام داخل الشركة - تنظيم حركة الزوار وتقنين المقابلات العشوائية - حماية وقت موظفي الموارد البشرية - يقلل من المقاطعات المتكررة - يمنح فريق HR الوقت الكافي للتركيز على التوظيف - تحقيق الانضباط الأمني بتحديد نقطة تسليم السيرة الذاتية.

شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها
شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها

شبكة عيون

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • شبكة عيون

شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها

شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها ★ ★ ★ ★ ★ في ظل التغيرات المتسارعة في آليات التوظيف وطرق استقبال طلبات العمل، بدأت بعض الشركات اتباع سياسات جديدة لتنظيم دخول المتقدمين للوظائف، حيث لوحظ في بعض المنشآت منع دخول المتقدمين إلى قسم الموارد البشرية (HR) والاكتفاء بتسليم السير الذاتية لحراس الأمن على مداخل المنشأة مما أثار جدلا واسعًا عبر مواقع التواصل، مطالبين من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية منع هذه الظاهرة وإتاحة الفرصة للمتقدمين من أجل مقابلة الموارد البشرية، في الوقت الذي تذمر العديد من الإعلانات الوظيفية عبر برامج التوظيف التي تبقى شاغرة لعدة شهور على الرغم من التقديم عليها. تجارب متعددة يقول محمد الأحمدي: تقدمت بطلب وظيفة لأكثر من 8 شركات، لكن صادف منعي من قبل حراس الأمن من الدخول لمقابلة الموارد البشرية والاكتفاء بتسليم السيرة الذاتية لهم، مما يعكس انطباعًا سلبيًا عن هذه الشركات، ويشعر المتقدم بالإهمال عندما يُطلب منه تسليم سيرته الذاتية على أبواب المؤسسة، مما يؤثر سلبًا على سمعة الشركة وصورتها الاحترافية، وقد يتسبب في عدم إيصال السيرة الذاتية للموارد البشرية وضياع فرص التوظيف على المتقدمين بسبب قرار الشركات التي لا تحدد وقتًا معينًا لاستقبال الباحثين عن العمل، وأكد أن اللقاء المباشر، ولو لبضع دقائق، قد يتيح لصاحب الكفاءة أن يترك انطباعًا جيدًا أو أن يحصل على فرصة لا يمكن تمييزها فقط من خلال السيرة الذاتية. وطالب بأن يكون هناك قرار من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنع هذه الظاهرة، وإلزام الموارد البشرية في الشركات باستقبال المتقدمين. التنظيم الداخلي من جهتها أكدت نادية فارس أنها باحثة عن عمل، وتحمل شهادة البكالوريوس ولديها دورات احترافية عدة، ولكنها صادفت أن الشركات لا تستقبل الباحثين عن العمل بل تجعل حراس الأمن يستلمون السير الذاتية من على بوابة الشركة، وتمنع دخول الباحث عن العمل بحجج واهية، مضيفة أن ذلك قد يتسبب بعدم إيصال السير الذاتية إلى القسم المختص، أو تضيع بين الأوراق إن لم يكن هناك نظام دقيق لتوثيق الاستلام. وأكدت أنه إذا كان لا بد من اتباع هذه السياسة، يُنصح بتدريب حراس الأمن على طريقة التعامل مع المتقدمين بطريقة لبقة واحترافية ووضع صندوق رسمي مخصص لتسليم السير الذاتية عند البوابة، مع آلية موثقة لتسليمها إلى قسم HR ولا بد من توضيح هذه السياسة للباحثين عن العمل من خلال لوحات إرشادية أو منشورات على حسابات الشركة الرسمية، وأكدت أن التقديم عبر البرامج المخصصة للوظائف لا ينظر فيها بل تجد أن تلك الوطائف المعلن عنها تبقى لعدة شهور شاغرة مع العلم بأن كثيرًا من الباحثين يقدمون عليها ولا يجدون ردًا، ودعت إلى ضرورة التدخل السريع من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لإتاحة الفرصة للباحثين عن عمل من أجل مقابلة الموارد البشرية وتسليم السير الذاتية لهم، وعلى الرغم من أن هذه السياسة قد تنبع من حرص إداري على التنظيم، إلا أن تطبيقها بطريقة غير مدروسة قد ينعكس سلبًا على صورة الشركة ويفقدها كفاءات مهمة، ومن الضروري إيجاد توازن بين التنظيم الداخلي والاحتفاظ بثقافة ترحيبية تعكس احترافية المنشأة. أسباب متعددة من جهته أكد مدير موارد بشرية بإحدى الشركات عبدالله سعد، أن بعض الشركات تلجأ إلى هذه الآلية لأسباب متعددة، من أبرزها تقليل الازدحام داخل الشركة، خصوصًا في أقسام الموارد البشرية وتعزيز الأمن الداخلي وتنظيم حركة الزوار وتقنين المقابلات العشوائية وغير المرتبة مع مسؤولي التوظيف، والتركيز على استقبال الطلبات الإلكترونية عوضًا عن الحضور الشخصي، وفي ذلك حماية لوقت موظفي الموارد البشرية حيث يُمكن لتلك السياسة أن تقلل من المقاطعات المتكررة وتمنح فريق HR الوقت الكافي للتركيز على التوظيف بطرق أكثر إستراتيجية، أيضًا تحقيق الانضباط الأمني فتحديد نقطة تسليم السيرة الذاتية عند البوابة يسهم في الحد من دخول غير المصرح لهم، ما يعزز الأمن الداخلي وتشجيع التقديم الإلكتروني ودفع المتقدمين لاستخدام المنصات الرقمية الرسمية للشركة، مما يُسهل فرز الطلبات وتحليلها. الرأي والرأي الآخر * طالبو الوظائف - تسليم السيرة الذاتية على البوابة يعكس انطباعًا سلبيًا - يشعر المتقدم بالإهمال واللا مبالاة - يؤثر سلبًا على سمعة الشركة وصورتها الاحترافية - قد يتسبب في ضياع فرص التوظيف على المتقدمين - اللقاء المباشر قد يتيح لصاحب الكفاءة أن يحصل على فرصة. * دفاع الشركات - نلجأ لتقليل الازدحام داخل الشركة - تنظيم حركة الزوار وتقنين المقابلات العشوائية - حماية وقت موظفي الموارد البشرية - يقلل من المقاطعات المتكررة - يمنح فريق HR الوقت الكافي للتركيز على التوظيف - تحقيق الانضباط الأمني بتحديد نقطة تسليم السيرة الذاتية. الوطن السعودية

شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها
شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها

الوطن

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الوطن

شركات ترفض التقنية وتستقبل طلبات التوظيف عبر حراسها

في ظل التغيرات المتسارعة في آليات التوظيف وطرق استقبال طلبات العمل، بدأت بعض الشركات اتباع سياسات جديدة لتنظيم دخول المتقدمين للوظائف، حيث لوحظ في بعض المنشآت منع دخول المتقدمين إلى قسم الموارد البشرية (HR) والاكتفاء بتسليم السير الذاتية لحراس الأمن على مداخل المنشأة مما أثار جدلا واسعًا عبر مواقع التواصل، مطالبين من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية منع هذه الظاهرة وإتاحة الفرصة للمتقدمين من أجل مقابلة الموارد البشرية، في الوقت الذي تذمر العديد من الإعلانات الوظيفية عبر برامج التوظيف التي تبقى شاغرة لعدة شهور على الرغم من التقديم عليها. يقول محمد الأحمدي: تقدمت بطلب وظيفة لأكثر من 8 شركات، لكن صادف منعي من قبل حراس الأمن من الدخول لمقابلة الموارد البشرية والاكتفاء بتسليم السيرة الذاتية لهم، مما يعكس انطباعًا سلبيًا عن هذه الشركات، ويشعر المتقدم بالإهمال عندما يُطلب منه تسليم سيرته الذاتية على أبواب المؤسسة، مما يؤثر سلبًا على سمعة الشركة وصورتها الاحترافية، وقد يتسبب في عدم إيصال السيرة الذاتية للموارد البشرية وضياع فرص التوظيف على المتقدمين بسبب قرار الشركات التي لا تحدد وقتًا معينًا لاستقبال الباحثين عن العمل، وأكد أن اللقاء المباشر، ولو لبضع دقائق، قد يتيح لصاحب الكفاءة أن يترك انطباعًا جيدًا أو أن يحصل على فرصة لا يمكن تمييزها فقط من خلال السيرة الذاتية. وطالب بأن يكون هناك قرار من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنع هذه الظاهرة، وإلزام الموارد البشرية في الشركات باستقبال المتقدمين. التنظيم الداخلي من جهتها أكدت نادية فارس أنها باحثة عن عمل، وتحمل شهادة البكالوريوس ولديها دورات احترافية عدة، ولكنها صادفت أن الشركات لا تستقبل الباحثين عن العمل بل تجعل حراس الأمن يستلمون السير الذاتية من على بوابة الشركة، وتمنع دخول الباحث عن العمل بحجج واهية، مضيفة أن ذلك قد يتسبب بعدم إيصال السير الذاتية إلى القسم المختص، أو تضيع بين الأوراق إن لم يكن هناك نظام دقيق لتوثيق الاستلام. وأكدت أنه إذا كان لا بد من اتباع هذه السياسة، يُنصح بتدريب حراس الأمن على طريقة التعامل مع المتقدمين بطريقة لبقة واحترافية ووضع صندوق رسمي مخصص لتسليم السير الذاتية عند البوابة، مع آلية موثقة لتسليمها إلى قسم HR ولا بد من توضيح هذه السياسة للباحثين عن العمل من خلال لوحات إرشادية أو منشورات على حسابات الشركة الرسمية، وأكدت أن التقديم عبر البرامج المخصصة للوظائف لا ينظر فيها بل تجد أن تلك الوطائف المعلن عنها تبقى لعدة شهور شاغرة مع العلم بأن كثيرًا من الباحثين يقدمون عليها ولا يجدون ردًا، ودعت إلى ضرورة التدخل السريع من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لإتاحة الفرصة للباحثين عن عمل من أجل مقابلة الموارد البشرية وتسليم السير الذاتية لهم، وعلى الرغم من أن هذه السياسة قد تنبع من حرص إداري على التنظيم، إلا أن تطبيقها بطريقة غير مدروسة قد ينعكس سلبًا على صورة الشركة ويفقدها كفاءات مهمة، ومن الضروري إيجاد توازن بين التنظيم الداخلي والاحتفاظ بثقافة ترحيبية تعكس احترافية المنشأة. أسباب متعددة من جهته أكد مدير موارد بشرية بإحدى الشركات عبدالله سعد، أن بعض الشركات تلجأ إلى هذه الآلية لأسباب متعددة، من أبرزها تقليل الازدحام داخل الشركة، خصوصًا في أقسام الموارد البشرية وتعزيز الأمن الداخلي وتنظيم حركة الزوار وتقنين المقابلات العشوائية وغير المرتبة مع مسؤولي التوظيف، والتركيز على استقبال الطلبات الإلكترونية عوضًا عن الحضور الشخصي، وفي ذلك حماية لوقت موظفي الموارد البشرية حيث يُمكن لتلك السياسة أن تقلل من المقاطعات المتكررة وتمنح فريق HR الوقت الكافي للتركيز على التوظيف بطرق أكثر إستراتيجية، أيضًا تحقيق الانضباط الأمني فتحديد نقطة تسليم السيرة الذاتية عند البوابة يسهم في الحد من دخول غير المصرح لهم، ما يعزز الأمن الداخلي وتشجيع التقديم الإلكتروني ودفع المتقدمين لاستخدام المنصات الرقمية الرسمية للشركة، مما يُسهل فرز الطلبات وتحليلها. الرأي والرأي الآخر * طالبو الوظائف - تسليم السيرة الذاتية على البوابة يعكس انطباعًا سلبيًا - يشعر المتقدم بالإهمال واللا مبالاة - يؤثر سلبًا على سمعة الشركة وصورتها الاحترافية - قد يتسبب في ضياع فرص التوظيف على المتقدمين - اللقاء المباشر قد يتيح لصاحب الكفاءة أن يحصل على فرصة. * دفاع الشركات - نلجأ لتقليل الازدحام داخل الشركة - تنظيم حركة الزوار وتقنين المقابلات العشوائية - حماية وقت موظفي الموارد البشرية - يقلل من المقاطعات المتكررة - يمنح فريق HR الوقت الكافي للتركيز على التوظيف - تحقيق الانضباط الأمني بتحديد نقطة تسليم السيرة الذاتية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store