#أحدث الأخبار مع #Harveyعمون٢٨-٠٤-٢٠٢٥أعمالعمونالذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل سوق العمل العالمي بحلول 2050عمون - تشير تقارير صادرة عن PwC، McKinsey، والمنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن الذكاء الاصطناعي سيُحدث تحولًا جذريًا في سوق العمل بحلول عام 2050، مع تغييرات جوهرية تطال 60% من الوظائف الحالية. ويتوقع المستثمر الأمريكي راي داليو أن من يستعدون الآن لهذا التحول ستكون لهم الكلمة في مستقبل الاقتصاد، محذرًا من فقدان الوظائف بوتيرة تفوق قدرة الأسواق على خلق فرص جديدة. وفي الوقت نفسه، أظهرت تقارير McKinsey وGoldman Sachs أن ما بين 30% إلى 50% من الوظائف الحالية قد يتم أتمتتها بحلول 2045، مع تسارع استخدام الأدوات الذكية والروبوتات، بينما تظل المهن اليدوية والمهن التي تتطلب تفاعلًا بشريًا مباشرًا أقل عرضة للخطر. ويتوقع خبراء مثل لاري فينك وجيمي ديمون إعادة هيكلة واسعة للوظائف المكتبية بحلول 2035، فيما يرون أن المجالات التي تتطلب ذكاءً عاطفيًا، مثل الرعاية الصحية والتعليم، ستظل صامدة لفترة أطول. أما الوظائف المعرضة للخطر السريع فتشمل إدخال البيانات، خدمة العملاء، التحليل البياني البسيط، وبعض مهام الدعم القانوني، حيث تتفوق أدوات الذكاء الاصطناعي مثل روبوتات الدردشة وأنظمة Harvey وCoCounsel على البشر في السرعة والدقة. وفي مجالات الإبداع مثل التصميم الجرافيكي والكتابة الإعلامية، بدأت الأدوات الذكية تهدد الوظائف التقليدية، لكن الإبداع البشري والقدرة على السرد القصصي ما زالا يمثلان ميزة تنافسية يصعب استنساخها. وفي ظل هذه التحولات المتسارعة، يرى الخبراء أن الدمج بين الذكاء الاصطناعي وبرامج التدريب سيكون مفتاح الحفاظ على القدرة التنافسية، مع توقع أن تصل نسبة الأتمتة إلى 80% بحلول منتصف القرن إذا استمر الابتكار بوتيرته الحالية.
عمون٢٨-٠٤-٢٠٢٥أعمالعمونالذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل سوق العمل العالمي بحلول 2050عمون - تشير تقارير صادرة عن PwC، McKinsey، والمنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن الذكاء الاصطناعي سيُحدث تحولًا جذريًا في سوق العمل بحلول عام 2050، مع تغييرات جوهرية تطال 60% من الوظائف الحالية. ويتوقع المستثمر الأمريكي راي داليو أن من يستعدون الآن لهذا التحول ستكون لهم الكلمة في مستقبل الاقتصاد، محذرًا من فقدان الوظائف بوتيرة تفوق قدرة الأسواق على خلق فرص جديدة. وفي الوقت نفسه، أظهرت تقارير McKinsey وGoldman Sachs أن ما بين 30% إلى 50% من الوظائف الحالية قد يتم أتمتتها بحلول 2045، مع تسارع استخدام الأدوات الذكية والروبوتات، بينما تظل المهن اليدوية والمهن التي تتطلب تفاعلًا بشريًا مباشرًا أقل عرضة للخطر. ويتوقع خبراء مثل لاري فينك وجيمي ديمون إعادة هيكلة واسعة للوظائف المكتبية بحلول 2035، فيما يرون أن المجالات التي تتطلب ذكاءً عاطفيًا، مثل الرعاية الصحية والتعليم، ستظل صامدة لفترة أطول. أما الوظائف المعرضة للخطر السريع فتشمل إدخال البيانات، خدمة العملاء، التحليل البياني البسيط، وبعض مهام الدعم القانوني، حيث تتفوق أدوات الذكاء الاصطناعي مثل روبوتات الدردشة وأنظمة Harvey وCoCounsel على البشر في السرعة والدقة. وفي مجالات الإبداع مثل التصميم الجرافيكي والكتابة الإعلامية، بدأت الأدوات الذكية تهدد الوظائف التقليدية، لكن الإبداع البشري والقدرة على السرد القصصي ما زالا يمثلان ميزة تنافسية يصعب استنساخها. وفي ظل هذه التحولات المتسارعة، يرى الخبراء أن الدمج بين الذكاء الاصطناعي وبرامج التدريب سيكون مفتاح الحفاظ على القدرة التنافسية، مع توقع أن تصل نسبة الأتمتة إلى 80% بحلول منتصف القرن إذا استمر الابتكار بوتيرته الحالية.