أحدث الأخبار مع #HomeAlone2


Independent عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
ضريبة الأفلام الأجنبية: وهم ترمب لاستعادة أمجاد هوليوود
كيف يمكن، بحق السماء، فرض تعرفة جمركية على فيلم سينمائي؟ من الذي سيدفع هذه الرسوم؟ هل هو المشاهد؟ ومتى تدفع، عند شراء تذكرة في صالة عرض أميركية أم عند مشاهدة الفيلم عبر منصة للبث التدفقي على جهاز آيباد، في إيطاليا مثلاً أو البرازيل؟ هناك سبب وجيه أن الرسوم الجمركية تفرض عادة على سلع مادية واضحة المعالم -كسيارة، أو طن من القمح، أو عدد من براميل النفط، أو زجاجات من الويسكي- أما على فيلم سينمائي؟ وهذا ليس إلا وجهاً واحداً من أوجه الخطر واللامعقولية في المبادرة الأخيرة لدونالد ترمب، والتي تتمثل هذه المرة بفرض تعرفة بنسبة 100 في المئة على الأفلام "الأجنبية" (أي غير الأميركية)، سعياً منه إلى "جعل هوليوود عظيمة من جديد". وكما يحدث كثيراً مع ترمب، فإن هذه الفكرة مشبعة بروح الماضي، إلى حد أنها تحاول إحياء "عصر ذهبي" مضى وانقضى، واستعادة عالم يشبه ذاك الذي كان قائماً تقريباً حينما كان ترمب في طور النمو، زمنياً في الأقل، إن لم يكن عاطفياً. ولهذا السبب قال مستشاره التجاري إن ما يطمحون إليه هو إعادة المشهد الذي كان فيه العمال الأميركيون يركبون محركات أميركية في سيارات "كاديلاك" بمدينة ديترويت. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) والآن، يبدو أن ترمب يريد استنساخ نسخ عصرية من كاري غرانت وأودري هيبورن لصناعة أفلام تنتج أساساً جنوب كاليفورنيا، وإذا تطلب الأمر تصوير مشاهد تدور أحداثها داخل باريس زمن "الحقبة الجميلة" أو في الكونغو، فليبنوا الديكورات بأنفسهم داخل الاستوديوهات. وليس من قبيل المصادفة أن الرئيس اختار جون فويت وميل غيبسون وسيلفستر ستالون ليكونوا "مبعوثيه الخاصين" إلى هوليوود، فجميعهم، تماماً مثل ترمب رجال أكشن ينتمون إلى زمن مضى. ففي نهاية المطاف، فإن الصلة الأقوى التي تجمع ترمب بهوليوود هي ظهوره في الفيلم الكلاسيكي الصادر عام 1992 "وحيداً في المنزل 2: تائه في نيويورك" Home Alone 2: Lost in New York، إذ لعب دور شخصيته الحقيقية [أي ترمب]، بطبيعة الحال (فمن عساه يؤدي شخصيته سواه؟). ومع هيمنة غالبية "اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً"، قد يجد هذا الفيلم طريقه إلى سجل الأفلام الوطني التابع لمكتبة الكونغرس، على رغم أن مخرج العمل كريس كولومبوس يخشى تعرضه للترحيل إن أقدم على حذف مشهد ترمب، وهو أمر قال إنه يود فعله الآن. سياسة ترمب تجاه هوليوود نزعة ارتدادية تتستر خلف قناع السياسات الاقتصادية، ومع ذلك قد يكون لفرض تعرفة جمركية بعض الأثر. فلو افترضنا أن شركة أميركية أنجزت فيلماً روائياً متواضع الموازنة، كلف إنتاجه نحو 10 ملايين دولار (ما يعادل 7.4 مليون جنيه استرليني)، وصرف منها مليونين في التصوير وما بعد الإنتاج في المملكة المتحدة، فإن تعرفة ترمب بنسبة 100 في المئة ستفرض رسوماً إضافية بقيمة مليوني دولار. وسينتقل هذا العبء المالي مباشرة إلى المستهلكين، عبر التذاكر في صالات السينما، أو الرسوم الإضافية لخدمات البث التدفقي، أو الأسعار المرتفعة التي ستدفعها القنوات التلفزيونية مقابل حقوق العرض. إذا كان الفيلم بريطانياً أو فرنسياً أو كورياً فإن المستوردين -أي أولئك الذين يعرضونه داخل صالات السينما أو يبيعونه عبر الإنترنت داخل الولايات المتحدة- سيتحملون ضريبة بنسبة 100 في المئة من كلفة الاستيراد، شريطة ألا يكون جرى ابتكار العمل أو كتابته أو تصويره أو إجراء عمليات المونتاج عليه في أميركا، إذ في هذه الحالات ستخفض الضريبة بصورة متناسبة. لكن، هل سيؤدي ذلك حقاً إلى "استعادة أمجاد هوليوود"؟ والجواب لا. فجنوب كاليفورنيا وغيره من المواقع الأميركية ستظل مواقع إنتاج مرتفعة الكلفة، حتى صارت تنافس، ولو قليلاً، أماكن مثل بريطانيا أو أستراليا أو الهند أو نيوزيلندا. الأرجح أن ما سيحدث، وربما بسرعة، هو أنه لن يصور بعض المشاهد بالطريقة التقليدية بممثلين حقيقيين وديكورات فعلية، بل ستنتج عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي الذي من المتوقع أن يحدث ثورة جذرية في نماذج الإنتاج ويخفض الكلف إلى حد كبير. وفي الواقع، أصبح هذا السيناريو ممكناً بالفعل، على رغم أن التكنولوجيا مثل معظم الأشياء المتعلقة بالذكاء الاصطناعي لا تزال في بداياتها. ومع توافر حقوق استخدام صورة النجم، قد نشهد أفلاماً "جديدة" تقوم ببطولتها أسماء [راحلة] مثل مارلين مونرو أو جون واين، ولكن في أدوار مناقضة تماماً لصورهم التقليدية وفي بيئات معاصرة بالكامل، قد تظهر مونرو كنجمة مؤثرة مضطربة وعديمة الجاذبية على وسائل التواصل الاجتماعي، في حين يتقمص جون واين دور امرأة متحولة جنسياً تدير شبكة لتهريب البشر في المكسيك. أصبحت مشاهد من هذا القبيل قريبة أكثر مما نظن. قد نتعلم مع الوقت أن نحب هذه التحولات، أما الأجيال القادمة فلا شك في أنها ستتبناها بحماسة. فجودة هذه الأفلام، إذا تمتعت بنص محكم وسرد قصصي مشوق، قد تجعلها ترقى إلى مستوى أي فيلم "تقليدي"، وربما تتفوق وبخاصة في مجالي الخيال العلمي والرعب. ما المانع من مشاهدة عروض جديدة للثنائي الشهير لوريل وهاردي؟ أو إعادة تقديم كلاسيكيات تشارلي تشابلن، ولكن بأبطال جدد يُنشؤون رقمياً؟ في يوم من الأيام، سيولد ضمن هذا النوع الجديد من الإنتاج الفني مخرجون عباقرة في مقام ستيفن سبيلبرغ وجيمس كاميرون، ومنتجون بحجم صمويل غولدون ووارنر براذرز، سيكون بعضهم صينياً أو هندياً أو من أميركا الجنوبية أو كوريا أو أوروبا. وحينها، ربما لن تبقى صناعة السينما تحت الهيمنة الهوليوودية المعتادة. صحيح أن مثل هذه الأفلام سيخضع أيضاً للضرائب، لكنها لن تدر عائدات ضخمة كما كانت الحال من قبل، لأن كلفة إنتاجها ستكون أقل بكثير، ولأنها ببساطة لن تصنع في استوديوهات التصوير التقليدية التي عرفناها لعقود تحت نظام النجوم الكلاسيكي. أما الفيلم السردي الذي نشأ مع بدايات القرن الـ20 -بلغته السينمائية الخاصة وأعرافه الإنتاجية الراسخة- فقد يتحول تدريجاً إلى شيء أكثر انفلاتاً وغموضاً، وبملامح أقل قابلية للتعرف عليه. يريد ترمب استعادة العصر الذهبي لهوليوود كما يحفظه في ذاكرته، لكنه في الحقيقة يخوض مهمة مستحيلة.


صحيفة الخليج
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
مخرج Home Alone 2 نادماً: لو كنت أستطيع.. لحذفت ترامب
متابعات - «الخليج» كشف المخرج كريس كولومبوس عن شعوره بالندم لمنحه الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، فرصة الظهور في أحد مشاهد فيلم Home Alone 2، قبل 32 عاماً. وأكد كولومبوس إنه بات يعتبر ظهور دونالد ترامب لمدة 7 ثوانٍ في الفيلم بمثابة اللعنة التي يتمنى التخلص منها، حتى إنه فكر في حذف اللقطة من النسخ المعروضة حالياً عبر المنصات، لكنه يخشى أن تقوم إدارة ترامب بترحيله إذا أقدم على تلك الخطوة. وعلى الرغم من أن كولومبوس وُلد ونشأ في الولايات المتحدة، فإنه ينحدر من أصول إيطالية، ويخشى من أن يُضطر إلى العودة إلى إيطاليا أو شيء من هذا القبيل، إذا أزال الظهور القصير لترامب من الفيلم. ترامب فرض نفسه مقابل السماح بالتصوير في فندق بلازا تصريحات كريستوفر كولومبوس جاءت على هامش الاستعداد لتكريمه في مهرجان سان فرانسيسكو السينمائي الدولي، 26 إبريل الجاري، وجدد خلالها النقاش حول ظهور دونالد ترامب في فيلم Home Alone 2، الخطوة التي قال إن رجل الأعمال أجبره عليها وقتها. وأوضح كولومبوس أنه كان يريد تصوير أحد المشاهد في فندق بلازا المملوك لترامب، الذي قال له «لا يمكنك التصوير من دون أن أظهر في الفيلم»، وذلك إضافة إلى حصوله على مقابل استغلال الفندق كموقع للتصوير. ترامب يرد: لم أفرض نفسي والمخرج كاذب خرج دونالد ترامب في تصريحات عبر منصة تروث سوشيال، عام 2023، ليتهم كولومبوس بالكذب، مؤكداً أن المخرج هو من ترجاه لكي يوافق على الظهور في الفيلم، الخطوة التي كانت إضافة رائعة للعمل. مشاركة ترامب «لعنة» أتمنى إزالته التزم كريستوفر كولومبوس الصمت، حتى أدلى بحواره الصحفي، الاثنين، مؤكداً أنه كان يحتاج بشدة إلى التصوير في فندق بلازا، لكنه من المستحيل أن يتوسل إلى شخص لا يُمثل لكي يظهر في فيلمه. وكشف كولومبوس أنه كان ينوي حذف لقطة ترامب قبل عرض الفيلم، لكنه أجرى عرضاً خاصاً ووجد تفاعلاً من المشاهدين مع ظهور دونالد ترامب، فقرر إبقاء اللقطة، القرار الذي يندم عليه حتى الآن. وظهر دونالد ترامب في لقطة من فيلم Home Alone 2 وهو يمنح بطل الأحداث ماكولاي كولكين الاتجاهات لكي يصل إلى وجهته في الفندق المملوك له. الجدل يعود بعد 3 عقود بسبب 10 ثوانٍ.

السوسنة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
كولومبوس يصف مشهد ترامب في "Home Alone 2" بالعبء
السوسنة - كشف المخرج الأمريكي كريس كولومبوس عن ندمه العميق بسبب ظهور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فيلم "Home Alone 2: Lost in New York" عام 1992، واصفًا هذا المشهد القصير بأنه "عبء" ما زال يلاحقه حتى اليوم. جاءت هذه التصريحات خلال مقابلة مع صحيفة "سان فرانسيسكو كرونيكل" بتاريخ 15 أبريل/نيسان 2025، وأثارت تفاعلًا واسعًا على وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي.في الفيلم، يظهر ترامب في مشهد مدته 7 ثوانٍ عندما يسأل الطفل كيفن مكاليستر، الذي يؤدي دوره ماكولاي كولكين، عن الاتجاهات داخل فندق بلازا، الذي كان مملوكًا لترامب آنذاك. كشف كولومبوس أن ظهور ترامب لم يكن جزءًا من القصة الأصلية، بل كان شرطًا من ترامب للسماح بتصوير المشاهد في الفندق، رغم أن فريق العمل دفع الرسوم المقررة للتصوير.أعرب كولومبوس عن رغبته في حذف المشهد، لكنه أشار إلى أن الجمهور خلال العرض الأول للفيلم تفاعل بحماس مع ظهور ترامب، مما دفعه للإبقاء عليه. ومع ذلك، وصف كولومبوس المشهد لاحقًا بأنه "لعنة"، خاصة مع تصاعد الجدل السياسي حول ترامب بعد توليه الرئاسة.مع صعود ترامب السياسي، ظهرت حملات تطالب بحذف المشهد من الفيلم، واقترحت استبداله رقميًا بممثل آخر، مثل نسخة أكبر سنًا من ماكولاي كولكين، الذي أبدى دعمه لهذه الفكرة بشكل ساخر.في عام 2023، نفى ترامب عبر منصته "Truth Social" الادعاءات بأنه فرض نفسه على الفيلم، مشيرًا إلى أن مشاركته ساهمت في تعزيز شهرة العمل، الذي لا يزال يعرض سنويًا خلال موسم أعياد الميلاد.هذا الجدل يعكس كيف يمكن لمشهد قصير في فيلم أن يتحول إلى نقطة نقاش سياسي وثقافي بعد عقود من عرضه. أقرأ أيضًا:


المركزية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المركزية
مخرج يخشى ترحيله من أميركا.. والسبب مشهد لترامب في "Home Alone 2"
بعد 5 سنوات، عاد المخرج الأميركي من أصل إيطالي، كريس كولومبوس ليتحدث عن فيلمه "Home Alone 2: Lost in New York"، والذي ظهر فيه الرئيس دونالد ترامب كضيف شرف عام 1992. فقد اعتبر في مقابلة مع صحيفة "سان فرانسيسكو كرونيكل"، نُشرت أمس الثلاثاء، أن ظهور ترامب في الفيلم أصبح منذ ذلك الحين "عبئاً ثقيلاً" عليه، متمنياً "لو اختفى المشهد"، وفق تعبيره. كما أشار إلى أنه لا يستطيع حذفه، مضيفاً أنه يعتقد أنه "سيُطرد على الأرجح من البلاد"، مردفاً: "سيعتبرونني غير مؤهل للعيش في الولايات المتحدة"، حسب قوله. مشهد مع طفل يذكر أن ترامب كان ظهر في الفيلم بشخصيته الحقيقية عندما التقى "كيفن" الطفل الذي ضاع عن عائلته وانتهى به المطاف في مدينة نيويورك داخل فندق "بلازا"، حيث يسأل رجل الأعمال وقطب العقارات حينها في نيويورك عن الاتجاهات إلى ردهة الفندق، ويرشده إلى الطريق الصحيح. وسبق لكولومبوس أن تحدث عن كيفية ظهور ترامب في الفيلم، إذ صرّح لموقع "بيزنس إنسايدر" عام 2020 بأنه لن يسمح لهم بالتصوير داخل فندق "بلازا"، الذي كان يملكه آنذاك، إلا إذا شارك في الفيلم. وقال وقتها: "لذلك اتفقنا على إشراكه في الفيلم، وعندما عرضناه لأول مرة، حدث أغرب شيء. هلل الناس عندما ظهر ترامب على الشاشة. فقلت لمحرري: دعه في الفيلم. إنها لحظة للجمهور. لكنه دخل الفيلم بشق الأنفس"، وفقاً لشبكة "سي إن إن". "كنت مشغولاً للغاية" فيما تطرق ترامب، سنة 2023، إلى ظهوره في الفيلم، وكتب على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي: "كنت مشغولاً للغاية، ولم أرغب في المشاركة. كانوا لطفاء للغاية، والأهم من ذلك، مثابرين. وافقت، والباقي معروف. انطلقت تلك اللقطة القصيرة كالصاروخ، وحقق الفيلم نجاحاً باهراً". ثم أضاف لاحقاً: "لكن الآن، بعد 30 عاماً، أصدر كولومبوس (ما اسمه الحقيقي؟) بياناً يفيد بأنني فرضت نفسي في الفيلم.. هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. لقد ساهم ذلك الظهور القصير في نجاح الفيلم". "كنا متلهفين للحصول على فندق بلازا" غير أن المخرج رد على هذا التصريح في المقابلة مع "سان فرانسيسكو كرونيكل"، قائلاً إنه بعد سنوات، أصبح هذا المشهد "شيئاً أتمنى لو لم يكن موجوداً"، مردفاً: "أنا لا أكذب. قال إنني توسلت إليه للمشاركة في الفيلم، لكن من المستحيل أن أتوسل إلى شخص غير ممثل للمشاركة في فيلم، غير أننا كنا متلهفين للحصول على فندق بلازا". يشار إلى أن "Home Alone 2: Lost in New York" هو الجزء الثاني من الفيلم الكلاسيكي الشهير "Home Alone" الصادر عام 1990. وهو من بطولة ماكولاي كولكين، وكاثرين أوهارا، وجون هيرد، وتيم كاري، وجو بيشي، ودانيال ستيرن. وقد حقق إيرادات بلغت 359 مليون دولار.


خبر صح
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
إزالة مشهد 'ترامب' من 'وحدي في المنزل' قد تؤدي لطرد المخرج من الولايات المتحدة
وفقًا لما ذكرته 'سي إن إن'، فإن المخرج كريس كولومبوس لا يزال غير راضٍ عن ظهور الرئيس دونالد ترامب كضيف شرف في فيلمه 'Home Alone 2: Lost in New York' عام 1992، الجزء الثاني من الفيلم الكلاسيكي الشهير 'Home Alone' الذي صدر في عام 1990. سبب ظهور ترامب في الفيلم قبل خمس سنوات، كشف المخرج عن السبب الذي دفعه لظهور ترامب في فيلمه، موضحًا أنه كان مالك الفندق، واشترط عليهم أن يشارك في أحداث الفيلم حتى يسمح لهم بالتصوير في 'بلازا'، وفقًا لموقع 'بيزنس إنسايدر' عام 2020. قال ترامب: 'كنت مشغولاً للغاية، ولم أرغب في المشاركة. كانوا لطفاء للغاية، والأهم من ذلك، مثابرين. وافقت، والباقي معروف.. انطلقت تلك اللقطة القصيرة كالصاروخ، وحقق الفيلم نجاحًا باهرًا'. وأضاف ترامب في تصريحات لاحقة: 'لكن الآن، بعد 30 عامًا، أصدر كولومبوس (ما اسمه الحقيقي؟) بيانًا يفيد بأنني فرضت نفسي في الفيلم.. هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. لقد ساهم ذلك الظهور القصير في نجاح الفيلم'. اعتراض كولومبوس على تصريحات ترامب في مقابلته مع 'سان فرانسيسكو كرونيكل'، قال المخرج: 'بعد سنوات، أصبح هذا المشهد لعنةً. أصبح شيئًا أتمنى لو لم يكن موجودًا. ما الذي يدور في ذهن هذا الرجل؟ قال إنني أكذب. أنا لا أكذب. قال إنني توسلت إليه للمشاركة في الفيلم، ولكن من المستحيل أن أتوسل إلى شخص غير ممثل للمشاركة في فيلم. لكننا كنا متلهفين للحصول على فندق بلازا'. وفيلم 'Home Alone 2: Lost in New York' من بطولة: ماكولاي كولكين، وكاثرين أوهارا، وجون هيرد، وتيم كاري، وجو بيشي، ودانيال ستيرن، وحقق إيرادات بلغت 359 مليون دولار، وهو رقم مذهل على مستوى الإيرادات في أوائل التسعينيات.