أحدث الأخبار مع #HouthiPCSmallgroup

مصرس
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
انقسام في الاستخبارات الأمريكية.. نفي وتأكيد حول محادثات «سيجنال» السرية
في جلسة استماع أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكي، أكد مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية، جون راتكليف، أنه كان جزءًا من سلسلة الرسائل التي تناولت موضوعات أمنية حساسة عبر تطبيق سيجنال، لكنه أشار إلى أنه لم يكن على علم بكيفية انضمام رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتك"، جيفري جولدبيرج، إلى مجموعة اتصال سرية استخدمها المسؤولون العسكريون الأمريكيون لمناقشة ضربة جوية ضد الحوثيين في اليمن. وأكد راتكليف في شهادته أن تطبيق سيجنال تم تحميله على جهازه الحكومي بعد انضمامه إلى وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) وأنه تم تقديمه كأداة مسموح باستخدامها في إطار العمل الرسمي.وقال: "من أولى الأمور التي تم إطلاعي عليها من قبل إدارة السجلات في وكالة الاستخبارات المركزية كانت حول كيفية استخدام تطبيق سيجنال كأداة مقبولة للعمل داخل الحكومة الأمريكية".على الرغم من ذلك، وفي تصريحات أخرى خلال الجلسة، نفت تولسي جابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، أي تورط لها في مجموعة المحادثات الخاصة التي جرت عبر تطبيق سيجنال.وردت على أسئلة لجنة الاستخبارات بالقول إنها ليست عضواً في المحادثة الجماعية المذكورة، وهو ما يتناقض مع التقارير التي أفادت بتواجدها في تلك المجموعة.وأضافت جابارد: "لا معلومات سرية تم تبادلها في تلك المحادثات".الجدير بالذكر أن التسريبات التي ظهرت مؤخراً كشفت عن وجود جولدبيرغ في محادثة سرية مخصصة لمناقشة خطة عسكرية أمريكية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، على الرغم من أن المحادثة كانت محاطة بتدابير أمنية عالية.ووفقاً للتقارير، فقد كانت المحادثة تحت اسم "Houthi PC Small group"، وقد ضمت 18 مسؤولاً أمريكياً رفيع المستوى، بينهم نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيجسيث.الحادثة أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية، حيث تم التأكيد على تنفيذ الضربة الجوية ضد الحوثيين في 15 مارس 2025، وفقاً لما تم التخطيط له في المحادثات، ما يعني أن التسريبات كانت صحيحة.وأشار بريان هيوز، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، إلى أن الإدارة الأمريكية تعمل على مراجعة كيفية تمكن جولدبيرج من الانضمام إلى المحادثة الحساسة.وفي السياق ذاته، أصر مسؤولو وكالة الاستخبارات المركزية على أن محادثة سيجنال كانت تستخدم فقط للتنسيق بين المسؤولين العسكريين، مؤكّدين أن التطبيق لم يكن بديلاً للاتصالات السرية التقليدية التي تتم عبر القنوات الرسمية.

عمون
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
فضيحة أمنية: تسريب خطط عسكرية أمريكية عبر سيجنال
عمون - كشفت تقارير حديثة عن تسريب غير مقصود لخطط عسكرية أمريكية سرية، بعد إضافة رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتك، جيفري غولدبرغ، عن طريق الخطأ إلى محادثة جماعية عبر تطبيق سيجنال، كانت مخصصة لمناقشة ضربة عسكرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن. وبحسب المجلة، حملت المحادثة اسم "Houthi PC Small group"، وضمت 18 مسؤولًا أمريكيًا رفيع المستوى، من بينهم نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد. وجرت داخل المجموعة مناقشات علنية حول تفاصيل العملية العسكرية، دون أن يدرك المسؤولون وجود غولدبرغ ضمنها. وفي 15 مارس، نُفذت الضربة الجوية في اليمن كما تم التخطيط لها داخل المحادثة، مما أكد صحة التسريبات، وفقًا لما ذكره بريان هيوز، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، مشيرًا إلى أن الإدارة تعمل على مراجعة كيفية إضافة رقم غير مصرح له إلى المحادثة. تداعيات الحادثة وأخطار استخدام التطبيقات غير المعتمدة تعتمد منصة سيجنال على التشفير من طرف إلى طرف، إلا أن هذه الحادثة كشفت عن مخاطر استخدام التطبيقات غير الرسمية في تبادل المعلومات العسكرية الحساسة. وأكد خبراء الأمن القومي أن تطبيق سيجنال غير معتمد لمناقشة الخطط العسكرية، مشددين على ضرورة استخدام أنظمة اتصال محمية ومخصصة لمثل هذه المحادثات. وأشارت التقارير إلى أن المناقشات العسكرية خارج الأجهزة والمنشآت المعتمدة قد تعرض المعلومات للخطر، خاصة في حال فقدان الأجهزة أو تعرضها للاختراق. ردود الفعل داخل الإدارة الأمريكية وفقًا لمجلة ذا أتلانتك، تبادل أعضاء المجموعة بعد تنفيذ الضربة الجوية رموزًا تعبيرية احتفالية، مثل عضلة مشدودة، وعلم أمريكي، وإشارة قبضة اليد، في إشارة إلى نجاح العملية. وخلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين، سُئل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الواقعة، فأجاب قائلاً: "لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع، أسمع عنه لأول مرة الآن."

السوسنة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
كارثة أمنية وتسريبات عسكرية ستهز البيت الأبيض .. تفاصيل
السوسنة - متابعات في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، كشفت تقارير حديثة عن تسريب غير مقصود لخطط عسكرية سرية للولايات المتحدة، وذلك بعد إضافة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتك"، جيفري غولدبرغ، عن طريق الخطأ إلى محادثة جماعية عبر تطبيق سيجنال، كانت مخصصة لمناقشة ضربة عسكرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن.وبحسب تقرير صادر عن المجلة، حملت المحادثة اسم "Houthi PC Small group"، وضمت 18 مسؤولًا أمريكيًا رفيع المستوى، بينهم نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد.وجرت مناقشة تفاصيل الهجوم العسكري علنًا داخل هذه المحادثة، دون أن يدرك أحد أن غولدبرغ كان ضمن المجموعة. وفي 15 مارس، وقعت الضربة الجوية في اليمن كما خُطط لها في المجموعة.وأكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، بريان هيوز، صحة التسريبات، مشيرًا إلى أن الإدارة تراجع كيفية إضافة رقم بالخطأ إلى المحادثة.ومن المعروف أن تطبيق سيجنال يعتمد على التشفير من طرف إلى طرف لحماية المحادثات، لكن هذه الحادثة كشفت عن أخطار استخدام التطبيقات التقليدية في تداول المعلومات السرية.وأكد خبراء مختصون في الأمن القومي أن سيجنال ليس تطبيقًا معتمدًا لمناقشة الخطط العسكرية، وكان ينبغي تجنب استخدامه لهذا الغرض.وإلى جانب ذلك، فإن إجراء محادثات حول عمليات عسكرية سرية خارج الأجهزة والمنشآت المعتمدة يزيد أخطار فقدان الأجهزة أو سرقتها، مما يعرض المعلومات الحساسة للخطر.وأفادت مجلة ذا أتلانتك أنه بعد تنفيذ الضربة الجوية، تبادل أعضاء المجموعة رموزًا تعبيرية احتفالية، مثل عضلة مشدودة، وعلم أمريكي، وإشارة قبضة اليد.وخلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين، سُئل الرئيس ترامب عن التقرير والمحادثة المسربة، فرد قائلاً: 'لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع، أنا أعرف هذا لأول مرة الآن'. وتوقعت وسائل إعلام أمريكية، أن يؤدي الخرق "الاستثنائي" الذي تم الكشف عنه مؤخرا لاتخاذ ترامب قرارات حاسمة بشأن بعض المسؤولين في إدارته.


البوابة العربية للأخبار التقنية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة العربية للأخبار التقنية
فضيحة أمنية.. تسريب خطط عسكرية أمريكية عبر تطبيق سيجنال
كشفت تقارير حديثة عن تسريب غير مقصود لخطط عسكرية سرية للإدارة الأمريكية، وذلك بعد إضافة رئيس تحرير مجلة 'ذا أتلانتك'، جيفري غولدبرغ، إلى محادثة جماعية في تطبيق سيجنال كانت مخصصة لمناقشة ضربة عسكرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن. وبحسب التقرير الصادر عن المجلة، فقد أُنشئت مجموعة دردشة باسم 'Houthi PC Small group' في تطبيق سيجنال، وضمت 18 مسؤولًا رفيع المستوى، منهم نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد. وجرت مناقشة تفاصيل الهجوم العسكري علنًا داخل هذه المحادثة، دون أن يدرك أحد أن غولدبرغ كان ضمن المجموعة. وفي 15 مارس، وقعت الضربة الجوية في اليمن كما خُطط لها في المجموعة. وأكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، بريان هيوز، صحة التسريبات، مشيرًا إلى أن الإدارة تراجع كيفية إضافة رقم بالخطأ إلى المحادثة. ومن المعروف أن تطبيق سيجنال يعتمد على التشفير من طرف إلى طرف لحماية المحادثات، لكن هذه الحادثة كشفت عن أخطار استخدام التطبيقات التقليدية في تداول المعلومات السرية. وأكد خبراء مختصون في الأمن القومي أن سيجنال ليس تطبيقًا معتمدًا لمناقشة الخطط العسكرية، وكان ينبغي تجنب استخدامه لهذا الغرض. وإلى جانب ذلك، فإن إجراء محادثات حول عمليات عسكرية سرية خارج الأجهزة والمنشآت المعتمدة يزيد أخطار فقدان الأجهزة أو سرقتها، مما يعرض المعلومات الحساسة للخطر. وأفادت مجلة ذا أتلانتك أنه بعد تنفيذ الضربة الجوية، تبادل أعضاء المجموعة رموزًا تعبيرية احتفالية، مثل عضلة مشدودة، وعلم أمريكي، وإشارة قبضة اليد. وخلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين، سُئل الرئيس ترامب عن التقرير والمحادثة المسربة، فرد قائلاً: 'لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع، أنا أعرف هذا لأول مرة الآن'.


مصر فايف
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصر فايف
فضيحة أمنية.. تسريب خطط عسكرية أمريكية عبر تطبيق سيجنال
كشفت تقارير حديثة عن تسريب غير مقصود لخطط عسكرية سرية للإدارة الأمريكية، وذلك بعد إضافة رئيس تحرير مجلة 'ذا أتلانتك'، جيفري غولدبرغ، إلى محادثة جماعية في تطبيق سيجنال كانت مخصصة لمناقشة ضربة عسكرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن. وبحسب التقرير الصادر عن المجلة، فقد أُنشئت مجموعة دردشة باسم 'Houthi PC Small group' في تطبيق سيجنال، وضمت 18 مسؤولًا رفيع المستوى، منهم نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد. وجرت مناقشة تفاصيل الهجوم العسكري علنًا داخل هذه المحادثة، دون أن يدرك أحد أن غولدبرغ كان ضمن المجموعة. وفي 15 مارس، وقعت الضربة الجوية في اليمن كما خُطط لها في المجموعة. وأكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، بريان هيوز، صحة التسريبات، مشيرًا إلى أن الإدارة تراجع كيفية إضافة رقم بالخطأ إلى المحادثة. ومن المعروف أن تطبيق سيجنال يعتمد على التشفير من طرف إلى طرف لحماية المحادثات، لكن هذه الحادثة كشفت عن أخطار استخدام التطبيقات التقليدية في تداول المعلومات السرية. وأكد خبراء مختصون في الأمن القومي أن سيجنال ليس تطبيقًا معتمدًا لمناقشة الخطط العسكرية، وكان ينبغي تجنب استخدامه لهذا الغرض. وإلى جانب ذلك، فإن إجراء محادثات حول عمليات عسكرية سرية خارج الأجهزة والمنشآت المعتمدة يزيد أخطار فقدان الأجهزة أو سرقتها، مما يعرض المعلومات الحساسة للخطر. وأفادت مجلة ذا أتلانتك أنه بعد تنفيذ الضربة الجوية، تبادل أعضاء المجموعة رموزًا تعبيرية احتفالية، مثل عضلة مشدودة، وعلم أمريكي، وإشارة قبضة اليد. وخلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين، سُئل الرئيس ترامب عن التقرير والمحادثة المسربة، فرد قائلاً: 'لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع، أنا أعرف هذا لأول مرة الآن'. تابعنا