#أحدث الأخبار مع #HumanEvalالوسط١٢-٠٤-٢٠٢٥علومالوسطأي دولة ستحسم سباق ريادة الذكاء الصناعي عالميًا؟تُظهر البيانات الجديدة أن الصين تضيق الفجوة مع الولايات المتحدة في سباق الذكاء الصناعي، بينما تكتسب أوروبا ومناطق أخرى تقدمًا ملحوظًا. يأتي ذلك، وفقا لتقرير أعده موقع «روتيرز» مع تنامي التنافس العالمي وانتشار تطوير نماذج الذكاء الصناعي على نطاق أوسع. ومع تصاعد التنافس العالمي للريادة في مجال الذكاء الصناعي التوليدي (GenAI)، أظهرت بيانات حديثة أن السباق لم يعد يقتصر على لاعبين رئيسيين فقط. ما زالت الولايات المتحدة تحتل الصدارة، بينما تضيق الصين الفجوة بشكل ملحوظ، وتواصل أوروبا تحقيق تقدم متنامٍ، وفقًا لتقرير جديد صادر عن جامعة ستانفورد. - - - وأفاد التقرير بأن المؤسسات الأميركية طورت 40 نموذجاً بارزاً للذكاء الصناعي في العام 2024، في حين أنتجت الصين 15 نموذجاً، وأوروبا ثلاثة نماذج فقط. تقارب صيني أميركي وعلى الرغم من الفارق في أعداد النماذج المنتجة، كشف مؤشر ستانفورد للذكاء الصناعي لعام 2025 عن نتائج موزونة تستند إلى عدة معايير. وأظهرت النماذج الصينية تقارباً كبيراً مع نظيراتها الأميركية في مجالين رئيسيين للأداء: «الفهم الضخم متعدد المهام للغة »(MMLU)، و«HumanEval». وفي هذا السياق، قال مؤلفو التقرير من جامعة ستانفورد: «السباق أصبح أكثر إحكاماً من أي وقت مضى، ولا يوجد طرف يمتلك تفوقاً واضحاً.
الوسط١٢-٠٤-٢٠٢٥علومالوسطأي دولة ستحسم سباق ريادة الذكاء الصناعي عالميًا؟تُظهر البيانات الجديدة أن الصين تضيق الفجوة مع الولايات المتحدة في سباق الذكاء الصناعي، بينما تكتسب أوروبا ومناطق أخرى تقدمًا ملحوظًا. يأتي ذلك، وفقا لتقرير أعده موقع «روتيرز» مع تنامي التنافس العالمي وانتشار تطوير نماذج الذكاء الصناعي على نطاق أوسع. ومع تصاعد التنافس العالمي للريادة في مجال الذكاء الصناعي التوليدي (GenAI)، أظهرت بيانات حديثة أن السباق لم يعد يقتصر على لاعبين رئيسيين فقط. ما زالت الولايات المتحدة تحتل الصدارة، بينما تضيق الصين الفجوة بشكل ملحوظ، وتواصل أوروبا تحقيق تقدم متنامٍ، وفقًا لتقرير جديد صادر عن جامعة ستانفورد. - - - وأفاد التقرير بأن المؤسسات الأميركية طورت 40 نموذجاً بارزاً للذكاء الصناعي في العام 2024، في حين أنتجت الصين 15 نموذجاً، وأوروبا ثلاثة نماذج فقط. تقارب صيني أميركي وعلى الرغم من الفارق في أعداد النماذج المنتجة، كشف مؤشر ستانفورد للذكاء الصناعي لعام 2025 عن نتائج موزونة تستند إلى عدة معايير. وأظهرت النماذج الصينية تقارباً كبيراً مع نظيراتها الأميركية في مجالين رئيسيين للأداء: «الفهم الضخم متعدد المهام للغة »(MMLU)، و«HumanEval». وفي هذا السياق، قال مؤلفو التقرير من جامعة ستانفورد: «السباق أصبح أكثر إحكاماً من أي وقت مضى، ولا يوجد طرف يمتلك تفوقاً واضحاً.