أحدث الأخبار مع #Hycean


١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
علماء يكتشفون كوكبا ضعف حجم الأرض.. ويبعد 120 سنة ضوئية عن الأرض
في اكتشاف فلكي يثير الدهشة، أعلن فريق من علماء جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة، رصد مؤشرات قوية على وجود حياة خارج كوكب الأرض ، مشيرين إلى أن احتمالية هذا الاكتشاف تصل إلى 99.7%، وذلك وفقًا لما نشر في radaronline. كوكب مليء بالكائنات الفضائية بالنسبة لـ تفاصيل كوكب مليء بالكائنات الفضائية، قاد البروفيسور نيكو مادوسودان، الباحث في معهد علم الفلك بجامعة كامبريدج، الفريق العلمي الذي توصّل إلى هذه النتائج المذهلة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا، والذي أُطلق في 25 ديسمبر 2021. كوكب مليء بالكائنات الفضائية وأشار مادوسودان إلى أن الأدلة الأقوى حتى الآن ظهرت على كوكب يُعرف باسم K2-18b، الذي يقع على بُعد 120 سنة ضوئية من الأرض، ويدور في المنطقة الصالحة للحياة حول نجم قزم أحمر، ويبلغ حجم الكوكب نحو 2.5 مرة من حجم كوكب الأرض. ويُصنف الكوكب ضمن فئة Hycean، وهو مصطلح يجمع بين كلمتي الهيدروجين والمحيط، نظرًا لاحتوائه على غلاف جوي غني بالهيدروجين ووجود محيطات مائية تغطي سطحه بالكامل، ما يجعله بيئة واعدة لاحتضان أشكال من الحياة. ومن خلال تحليل الضوء المنبعث من الكوكب، اكتشف العلماء وجود جزيء يُعرف بثنائي ميثيل الكبريت DMS، والذي يُعد على كوكب الأرض ناتجًا حصريًا عن الكائنات الحية الدقيقة المعروفة بالعوالق النباتية، وهي طحالب بحرية مجهرية لا تُرى بالعين المجردة. تشبه الحلزون في فيلم حرب النجوم.. كائنات فضائية تهدد البشر| ما القصة؟ علماء يكتشفون دليلا جديدا على وجود كائنات فضائية في كويكب بينو وقال البروفيسور مادوسودان: لا توجد أي آلية علمية حالية تفسر وجود هذا المركب إلا بوجود حياة، وهذا أقوى دليل نحصل عليه حتى الآن على احتمال وجود كائنات حية خارج كوكبنا. كوكب مليء بالكائنات الفضائية ومن جانبه، علّق العالم بير ويمر، المختص في الشؤون الفضائية، بأن هذا الكشف الخاص بوجود الكائنات الفضائية يمثل قفزة هائلة في علم الفلك، مضيفًا أنه بفضل إمكانيات تلسكوب جيمس ويب، أصبح بإمكاننا الآن رصد أدق التغيرات في الضوء الصادر عن كواكب بعيدة، مما يساعد في تحليل مكوناتها الغازية ورصد بصمات الحياة فيها. واختتم مادوسودان تصريحه بقوله: ما نعرفه الآن هو أن الكوكب يتمتع بغلاف جوي غني بالهيدروجين، يحتوي على كميات هائلة من الماء، وهو ما يجعله مرشحًا مثاليًا لوجود حياة.. وهذه أنباء مشجعة جدًا لمن يواصلون البحث عن إجابة لسؤال الإنسان القديم: هل نحن وحدنا في هذا الكون؟


اليمن الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
فريق علماء يؤكد وجود حياة خارج الأرض
منوعات واعتبر البروفيسور أن ما تم التوصل إليه هو: "لحظة تحولية هائلة، وأقوى دليل حتى الآن على وجود حياة في مكان آخر من الكون، لأنه لا توجد آلية يمكنها تفسير ما نراه بدون وجود حياة، والذي نراه هو أولى التلميحات لعالم غريب ربما يكون مأهولًا، وهذه لحظة ثورية" وفق تعبيره عما في الكوكب البالغ حجمه 2.6 ضعف حجم الأرض، والواقع في "المنطقة الذهبية" لنجمه، حيث الظروف ليست شديدة الحرارة ولا شديدة البرودة. والمؤكد حتى الآن عن K2-18b أنه كوكب طراز Hycean أي يحتوي على محيط ضخم من ماء سائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين، مع درجة حرارة أكبر قليلا من حرارة الأرض، بحسب ما تبين من عمليات رصد سابقة للكوكب، دلت أيضا على وجود غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون بغلافه الجوي، وهما من علامات الحياة. الوصول إلى الكوكب تابع البروفيسور مادوسودان وذكر، أنه وزملاءه "صُدموا" عندما ظهرت الإشارات الدالة على وجود حياة في الكوكب، وقضوا العام الماضي يحاولون دحض هذا الاكتشاف "وإخفاء الإشارات، وأمضينا وقتا طويلا، نحاول بشتى الطرق إخماد الإشارة.. بصراحة، كان الأمر مذهلا. إنها صدمة، ولا أريد أن أكون متفائلًا جدًا، لكني أعتقد بصراحة أن هذا أقرب ما توصلنا إليه من سمة يمكن أن ننسبها إلى الحياة (..) قد تكون هذه نقطة تحول، حيث يصبح السؤال الجوهري حول ما إذا كنا وحدنا في الكون سؤالا نستطيع الإجابة عليه فجأةً".كما قال. ومن المعلومات عن K2-18bأنه يدور مرة كل 33 يوما داخل المنطقة الصالحة للسكن حول نجمه، وأن الوصول اليه بأسرع مركبة فضائية صنعها الإنسان، أي 50 ألف كيلومتر بالساعة، يستغرق مليون و200 ألف عام، مع أنه "قريب" مقارنة بما قي الكون من أبعاد.


شبكة الإعلام العراقي
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- شبكة الإعلام العراقي
العلماء يكتشفون طريقة جديدة للعثور على حياة خارج الأرض
اقترح العلماء طريقة جديدة للبحث عن الحياة الفضائية من خلال التركيز على كواكب تختلف بشكل كبير عن الأرض وعلى غازات تم إهمالها إلى حد كبير سابقا . وبدلا من البحث عن علامات حيوية مألوفة مثل الأكسجين، يبحث العلماء الآن عن 'هاليدات الميثيل' ( Methyl Halides ) ، وهي غازات تنتجها البكتيريا أو الفطريات أو كائنات مماثلة على الأرض. ويمكن اكتشافها بسهولة أكبر في الأغلفة الجوية الغنية بالهيدروجين على كواكب تعرف باسم كواكب Hycean ، وهي نوع افتراضي من الكواكب الخارجية التي تحتوي على محيط مائي سائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين . ومصطلح Hycean هو عبارة عن مزيج من الهيدروجين ( hydrogen ) والمحيط ( ocean ). وأشار العلماء إلى أن فحص الغازات المعروفة باسم 'هاليدات الميثيل' قد يكون سهلا وسريعا نسبيا، ويمكن حتى القيام بذلك باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا. و'هاليدات الميثيل' هي مركبات كيميائية تتكون من مجموعة ميثيل (ذرة كربون واحدة وثلاث ذرات هيدروجين) مرتبطة بذرة هالوجين، مثل الكلور أو البروم. على الأرض، يتم إنتاجها بشكل أساسي بواسطة البكتيريا والطحالب البحرية والفطريات وبعض النباتات. ولن يكون من الممكن اكتشاف هذه الغازات على الكواكب الشبيهة بالأرض، لأنها صغيرة جدا وباهتة بحيث لا يمكن رؤيتها باستخدام تلسكوب جيمس ويب. لكن الكواكب الأخرى المعروفة باسم كواكب Hycean قد تكون أماكن مثالية للبحث. وقال إيدي شويتيرمان، عالم الأحياء الفلكية في جامعة كاليفورنيا ريفرسايد والمؤلف المشارك في الدراسة: 'على عكس الكواكب الشبيهة بالأرض، حيث تجعل الضوضاء الجوية وقيود التلسكوب من الصعب اكتشاف العلامات الحيوية ، فإن كواكب Hycean توفر إشارة أوضح بكثير'. وأضاف شويتيرمان في بيان: ' هذه الميكروبات ، إذا وجدناها ، ستكون لاهوائية ، وستكون متكيفة مع نوع مختلف جدا من البيئة ، ولا يمكننا حقا تخيل شكلها ، إلا أننا نستطيع القول إن هذه الغازات هي نتاج محتمل لعملية التمثيل الغذائي الخاصة بها '. ولا نعرف كيف ستبدو أشكال الحياة التي قد تنتج مثل هذه الغازات، لكنها قد تكون مختلفة تماما عن أي شيء رأيناه من قبل. المصدر: وكالات


الحدث
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الحدث
العلماء يكتشفون طريقة جديدة للعثور على حياة خارج الأرض
اقترح العلماء طريقة جديدة للبحث عن الحياة الفضائية من خلال التركيز على كواكب تختلف بشكل كبير عن الأرض وعلى غازات تم إهمالها إلى حد كبير سابقا. وبدلا من البحث عن علامات حيوية مألوفة مثل الأكسجين، يبحث العلماء الآن عن 'هاليدات الميثيل' (Methyl Halides)، وهي غازات تنتجها البكتيريا أو الفطريات أو كائنات مماثلة على الأرض. ويمكن اكتشافها بسهولة أكبر في الأغلفة الجوية الغنية بالهيدروجين على كواكب تعرف باسم كواكب Hycean، وهي نوع افتراضي من الكواكب الخارجية التي تحتوي على محيط مائي سائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين. ومصطلح Hycean هو عبارة عن مزيج من الهيدروجين (hydrogen) والمحيط (ocean). وأشار العلماء إلى أن فحص الغازات المعروفة باسم 'هاليدات الميثيل' قد يكون سهلا وسريعا نسبيا، ويمكن حتى القيام بذلك باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا. و'هاليدات الميثيل' هي مركبات كيميائية تتكون من مجموعة ميثيل (ذرة كربون واحدة وثلاث ذرات هيدروجين) مرتبطة بذرة هالوجين، مثل الكلور أو البروم. على الأرض، يتم إنتاجها بشكل أساسي بواسطة البكتيريا والطحالب البحرية والفطريات وبعض النباتات. ولن يكون من الممكن اكتشاف هذه الغازات على الكواكب الشبيهة بالأرض، لأنها صغيرة جدا وباهتة بحيث لا يمكن رؤيتها باستخدام تلسكوب جيمس ويب. لكن الكواكب الأخرى المعروفة باسم كواكب Hycean قد تكون أماكن مثالية للبحث. وقال إيدي شويتيرمان، عالم الأحياء الفلكية في جامعة كاليفورنيا ريفرسايد والمؤلف المشارك في الدراسة: 'على عكس الكواكب الشبيهة بالأرض، حيث تجعل الضوضاء الجوية وقيود التلسكوب من الصعب اكتشاف العلامات الحيوية، فإن كواكب Hycean توفر إشارة أوضح بكثير'. وأضاف شويتيرمان في بيان: 'هذه الميكروبات، إذا وجدناها، ستكون لاهوائية. ستكون متكيفة مع نوع مختلف جدا من البيئة، ولا يمكننا حقا تخيل شكلها، إلا أننا نستطيع القول إن هذه الغازات هي نتاج محتمل لعملية التمثيل الغذائي الخاصة بها'. ولا نعرف كيف ستبدو أشكال الحياة التي قد تنتج مثل هذه الغازات، لكنها قد تكون مختلفة تماما عن أي شيء رأيناه من قبل.


المناطق السعودية
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- المناطق السعودية
العلماء يكتشفون طريقة جديدة للعثور على حياة خارج الأرض
اقترح العلماء طريقة جديدة للبحث عن الحياة الفضائية من خلال التركيز على كواكب تختلف بشكل كبير عن الأرض وعلى غازات تم إهمالها إلى حد كبير سابقا. وبدلا من البحث عن علامات حيوية مألوفة مثل الأكسجين، يبحث العلماء الآن عن 'هاليدات الميثيل' (Methyl Halides)، وهي غازات تنتجها البكتيريا أو الفطريات أو كائنات مماثلة على الأرض. ويمكن اكتشافها بسهولة أكبر في الأغلفة الجوية الغنية بالهيدروجين على كواكب تعرف باسم كواكب Hycean، وهي نوع افتراضي من الكواكب الخارجية التي تحتوي على محيط مائي سائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين. ومصطلح Hycean هو عبارة عن مزيج من الهيدروجين (hydrogen) والمحيط (ocean). وأشار العلماء إلى أن فحص الغازات المعروفة باسم 'هاليدات الميثيل' قد يكون سهلا وسريعا نسبيا، ويمكن حتى القيام بذلك باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا. و'هاليدات الميثيل' هي مركبات كيميائية تتكون من مجموعة ميثيل (ذرة كربون واحدة وثلاث ذرات هيدروجين) مرتبطة بذرة هالوجين، مثل الكلور أو البروم. على الأرض، يتم إنتاجها بشكل أساسي بواسطة البكتيريا والطحالب البحرية والفطريات وبعض النباتات. ولن يكون من الممكن اكتشاف هذه الغازات على الكواكب الشبيهة بالأرض، لأنها صغيرة جدا وباهتة بحيث لا يمكن رؤيتها باستخدام تلسكوب جيمس ويب. لكن الكواكب الأخرى المعروفة باسم كواكب Hycean قد تكون أماكن مثالية للبحث. وقال إيدي شويتيرمان، عالم الأحياء الفلكية في جامعة كاليفورنيا ريفرسايد والمؤلف المشارك في الدراسة: 'على عكس الكواكب الشبيهة بالأرض، حيث تجعل الضوضاء الجوية وقيود التلسكوب من الصعب اكتشاف العلامات الحيوية، فإن كواكب Hycean توفر إشارة أوضح بكثير'. وأضاف شويتيرمان في بيان: 'هذه الميكروبات، إذا وجدناها، ستكون لاهوائية. ستكون متكيفة مع نوع مختلف جدا من البيئة، ولا يمكننا حقا تخيل شكلها، إلا أننا نستطيع القول إن هذه الغازات هي نتاج محتمل لعملية التمثيل الغذائي الخاصة بها'. ولا نعرف كيف ستبدو أشكال الحياة التي قد تنتج مثل هذه الغازات، لكنها قد تكون مختلفة تماما عن أي شيء رأيناه من قبل. نشرت الدراسة في مجلة The Astrophysical Journal Letters.