logo
#

أحدث الأخبار مع #ICPMS

تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد
تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد

بلد نيوز

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 10:52 مساءً دعا خبيران في التحاليل الطبية إلى ضرورة مراعاة العوامل البيئية والوراثية والتغذوية، قبل الولادة، لفهم أعمق لأسباب ارتفاع معدلات الإصابة باضطراب طيف التوحّد. في حين شدد طبيب متخصص على أهمية البحث عن وسائل جديدة للكشف المبكّر عن مسببات المرض، ومنها تحليل الشعر الذي يُسهم في الكشف عن السموم والمعادن الثقيلة المرتبطة بالإصابة. وأكد البروفيسور كارميلو ريزو، بجامعة «نيكولو كوسانو» في روما، والمتخصص في التغذية والحساسية، والباحث في اضطرابات النمو العصبي منذ أكثر من ثلاثة عقود، أن الارتفاع الملحوظ في معدلات اضطراب التوحّد، خلال السنوات الأخيرة، يرتبط بعوامل بيئية وفسيولوجية. وأوضح ريزو، على هامش مشاركته في «المؤتمر الدولي الثالث للمستجدات في أبحاث التوحّد» بأبوظبي، أن الإحصاءات الحديثة تكشف عن ارتفاع مثير للقلق في نسب الإصابة، حيث انتقل المعدل في إيطاليا من طفل واحد بين كل 600، إلى واحد من بين كل 34، ما يستدعي مراجعة جدية للعوامل البيئية بالتوازي مع العوامل الوراثية. وأكد الدكتور رامز سعد، المتخصص في تحليل المعادن والسموم في الشعر والأغذية والتربة، والمشرف على مختبر «MS-ICP» في كندا، أن تحليل الشعر أداة دقيقة وفعّالة لرصد تراكم السموم والمعادن الثقيلة في الجسم، وقد تكون من العوامل المسببة لاضطرابات مثل التوحّد ومشكلات الجهاز الهضمي لدى الأطفال. جاء ذلك خلال محاضرته «توفر تقنية فيتوتشيلاتين الكثير من الفوائد للمشخصين باضطراب طيف التوحّد»، ضمن فعاليات المؤتمر، حيث استعرض خبرته التي تمتد لأكثر من 30 عاماً في كندا، ودوره في تطوير تقنيات متقدمة باستخدام جهاز مطياف الكتلة بالبلازما المقترنة بالحث (ICP-MS). وأوضح أن هذا النوع من التحاليل يُمكّن من الكشف عن عناصر سامة مثل الزئبق، التي قد تختزن في أنسجة الجسم، من دون أن تظهر في التحاليل التقليدية مثل الدم أو البول، ما يجعل تحليل الشعر وسيلة أكثر فعالية في تتبع السموم المزمنة. (وام)

رصاص وزئبق وكادميوم في السجائر الجزائرية.. خطر يفوق التوقعات
رصاص وزئبق وكادميوم في السجائر الجزائرية.. خطر يفوق التوقعات

العين الإخبارية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

رصاص وزئبق وكادميوم في السجائر الجزائرية.. خطر يفوق التوقعات

كشفت دراسة حديثة عن مستويات مُقلقة من العناصر السامة، بما في ذلك الرصاص والزئبق والكادميوم، في السجائر المُباعة في الجزائر، مما يُشكل خطرا كبيرا على الصحة العامة. وتُبرز هذه النتائج الحاجة المُلحة إلى تشديد اللوائح وإجراء المزيد من البحوث حول مخاطر هذه المواد الخطرة على المُدخنين. ووجدت وكانت أعلى مستويات مُسجلة لهذه العناصر السامة كما يلي: 19.02 ميكروغرام/غرام للرصاص، و0.72 ميكروغرام/غرام للكادميوم، و0.450 ميكروغرام/غرام للزئبق، و8.96 ميكروغرام/غرام للكروم، و4.93 ميكروغرام/غرام للنيكل. وتم التوصل لهذه النتائج باستخدام مطياف الكتلة البلازمية المقترنة حثيا (ICP-MS) المُتطور، مما يضمن موثوقية النتائج. كما قيّمت الدراسة المخاطر الصحية المُحتملة المُرتبطة بهذه المُلوّثات، ووجدت أن 96% من ماركات السجائر المُختبرة تجاوزت الحدود الآمنة للمخاطر غير المُسرطنة، ويرجع ذلك أساسًا إلى الرصاص والكادميوم، بينما وُجد أن 44% من الماركات تحمل مخاطر مُسرطنة، وخاصةً من الكروم، و تُشير هذه المستويات إلى تهديد صحي خطير، حيث قد يؤدي التعرض طويل الأمد إلى أمراض مُزمنة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية. ويُعتقد أن التلوث ناجم عن عدة مصادر، منها تلوث التربة، إذ تمتص نباتات التبغ العناصر السامة بسهولة، بالإضافة إلى عملية التصنيع واستخدام بعض النكهات. وتعد نتائج الدراسة بمثابة جرس إنذار للمخاطر الخفية في منتجات التبغ المتوفرة في السوق الجزائرية. ونظرا لندرة البيانات حول هذه القضية في المنطقة، تُؤكد الدراسة على الحاجة المُلحة إلى لوائح مُعززة وبحوث أكثر شمولا لتقييم المخاطر التي تُشكلها هذه العناصر السامة على المدخنين الجزائريين والتخفيف منها بشكل أفضل. aXA6IDgyLjI0LjI1NC4xMTUg جزيرة ام اند امز BG

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store