logo
#

أحدث الأخبار مع #ICSI

حكاية ولادة أول طفل في العالم بالتلقيح الصناعي باستخدام الذكاء الاصطناعي
حكاية ولادة أول طفل في العالم بالتلقيح الصناعي باستخدام الذكاء الاصطناعي

اليمن الآن

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

حكاية ولادة أول طفل في العالم بالتلقيح الصناعي باستخدام الذكاء الاصطناعي

تناول الفيديو الذى تقدمه الزميلة سارة إسماعيل تفاصيل ولادة أول طفل في العالم جرى تخصيبه عبر استخدام تقنية التلقيح الصناعي، وذلك بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، دون أي تدخل يدوي من الأطباء أو أخصائيي الأجنة. آ آ آ وأشار الفيديو إلى وصف مجلة آ«الطب الحيوي الإنجابيآ» (RBMO)، هذا التطور بـآ«الثوريآ»، إذ يمثل بداية حقبة جديدة في مجال الطب التناسلي، حيث بات من الممكن تنفيذ عملية الحقن المجهري (ICSI) بشكل آلي تام، بما في ذلك كل المراحل الدقيقة التي كانت تُنفّذ يدويًا منذ تسعينيات القرن الماضي على يد أخصائيين مدرّبين. آ واكد الفيديو على ان ذلك النظام تم تطويره ليحل محل الطرق التقليدية، واصبح قادرًا على تنفيذ جميع خطوات الحقن البالغ عددها 23 خطوة، عبر خوارزميات ذكاء اصطناعي وتحكم رقمي عن بُعد، دون تدخل بشري مباشر. آ وقد تم تطبيق التقنية بنجاح على سيدة في الأربعين من عمرها كانت قد فشلت معها محاولات التلقيح السابقة باستخدام الطرق اليدوية.

الذكاء الاصطناعي يساهم لأول مرة في إنجاب طفل عبر تقنية الإخصاب الصناعي
الذكاء الاصطناعي يساهم لأول مرة في إنجاب طفل عبر تقنية الإخصاب الصناعي

النهار

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

الذكاء الاصطناعي يساهم لأول مرة في إنجاب طفل عبر تقنية الإخصاب الصناعي

حدث ولادة بشري لأول مرة بفضل عملية إخصاب صناعي تعتمد بشكل شبه كامل على الذكاء الاصطناعي. شركة "Conceivable Life Sciences" المتخصصة بالتكنولوجيا الحيوية هي الجهة التي تقف خلف هذا النظام، إذ طوّرت نظاماً مؤتمتاً بالكامل يدير تقريباً جميع خطوات عملية التخصيب. هذا الإنجاز العلمي يعتمد على تقنية تُعرف باسم الحقن المجهري للحيمن داخل البويضة (ICSI)، وهي تقنية شائعة في عمليات الإخصاب الصناعي يتم في خلالها حقن حيوان منوي واحد مباشرة في البويضة. تقليدياً، يجري تنفيذ هذه العملية يدوياً من خبراء متخصصين باستخدام أجهزة دقيقة، بحيث تعتمد النتيجة على مهارة الشخص الذي يجري العملية ودقته في توقيتها. النظام الجديد الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي يهدف إلى تغيير هذا الأسلوب، من خلال أتمتة جميع خطوات الحقن المجهري باستخدام تقنيات الروبوتات الدقيقة والتحكم الذكي. بحسب التقرير العلمي المنشور، النظام لم يقتصر على المساعدة فحسب، بل تولّى تنفيذ جميع الخطوات الدقيقة البالغ عددها 23 خطوة، اللازمة لحقن الحيوان المنوي داخل البويضة. الذكاء الاصطناعي قام باختيار الحيوان المنوي المناسب، تثبيته باستخدام الليزر، ثم توجيه عملية الحقن بالكامل. إجراء العملية تم عن بُعد بين موقعين مختلفين، الأول في عيادة خصوبة بمدينة غوادالاخارا في المكسيك، والآخر يبعد آلاف الأميال في نيويورك. الحالة السريرية كانت لامرأة تبلغ من العمر 40 عاماً، خضعت للعلاج باستخدام بويضات متبرع بها، بعد تجربة سابقة فاشلة مع الإخصاب الصناعي. تم تخصيص خمس بويضات للنظام المؤتمت بالذكاء الاصطناعي، في حين خضعت ثلاث بويضات أخرى لعملية التخصيب اليدوي كمجموعة مقارنة. النتائج أظهرت أن أربعاً من البويضات الخمس التي جرى حقنها بواسطة النظام الذكي خضعت لعملية تخصيب ناجحة، بينما تطور جنين واحد منها إلى مرحلة عالية الجودة. هذا الجنين جرى نقله لاحقاً، ما أسفر عن حمل بمدة كاملة وولادة طفل ذكر سليم. الباحثون يعتبرون أن هذا الإنجاز ليس حالة فردية معزولة، بل يمثل مؤشراً واضحاً على مستقبل رعاية الخصوبة. أتمتة تقنيات الإخصاب الصناعي والتحكم بها بواسطة الذكاء الاصطناعي من شأنهما أن يقللا من الأخطاء البشرية، ويوحدا المعايير الطبية، ويوفرا نتائج أكثر استقراراً، مما يجعل هذه التقنية أكثر فعالية واتساعاً. رغم أن الخبراء يؤكدون الحاجة إلى مزيد من الدراسات قبل تعميم هذه التقنية، إلا أن النتائج الأولية تبدو واعدة للغاية. شركة "Conceivable Life Sciences" حصلت على تمويل إضافي قدره 18 مليون دولار، لدفع جهودها نحو تحقيق رؤية إنشاء مختبر إخصاب صناعي مؤتمت بالكامل يعتمد على الذكاء الاصطناعي. استخدام الذكاء الاصطناعي في هذه الأنظمة قد يسمح أيضاً بتقليل التكلفة المالية لعمليات الإخصاب الصناعي، ما يجعلها خياراً أكثر إتاحة للآباء والأمهات المحتملين حول العالم. هذا الإنجاز يختلف تماماً عن بعض التطبيقات المثيرة للجدل للذكاء الاصطناعي في مجال الخصوبة، مثل الادعاءات المتعلقة بالتنبؤ بذكاء الأجنة.

ولادة أول طفل مُلقح آليًا بالذكاء الاصطناعي
ولادة أول طفل مُلقح آليًا بالذكاء الاصطناعي

الوئام

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

ولادة أول طفل مُلقح آليًا بالذكاء الاصطناعي

في سابقة طبية عالمية، وُلد طفل بعد عملية إخصاب صناعي (IVF) تم تنفيذها بمعظم مراحلها بواسطة الروبوتات، وفقًا لما كشفته دراسة نُشرت في مجلة Reproductive BioMedicine Online في 10 أبريل. تقنية متقدمة لأتمتة التلقيح العملية استخدمت تقنية الحقن المجهري داخل البويضة (ICSI)، وهي أسلوب متطور من التلقيح الصناعي يعتمد على حقن حيوان منوي واحد مباشرة داخل البويضة، وتُعدّ مفيدة في حالات العقم الذكري. وتم تنفيذ كامل إجراءات الحقن المجهري آليًا في مدينة غوادالاخارا المكسيكية، بينما تابع فريق من المهندسين والأطباء العملية عن بُعد من نيويورك. وأسفرت التجربة عن خلق جنين ناجح جرى زرعه لاحقًا في رحم امرأة تبلغ من العمر 40 عامًا، لتنجب طفلًا بعد حمل مكتمل. منصة ذكية تقلل الأخطاء وتزيد الدقة التقنية طُورت بواسطة شركة Conceivable Life Sciences، وهي منصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتنفيذ 23 خطوة معقدة تشمل اختيار الحيوان المنوي الأنسب، حقنه بدقة داخل البويضة، وانتقاء الأجنة الأعلى جودة بناءً على مؤشرات حيوية وكروموسومية. وأكد الدكتور أليخاندرو تشافيز-باديولا، المؤسس المشارك في الشركة، أن الهدف هو 'توحيد' عمليات الحقن المجهري لتقليل الأخطاء البشرية، والحفاظ على سلامة البويضة التي تُعد شديدة الحساسية لأي مقاومة ميكانيكية أثناء الحقن. التحديات والنتائج رغم النجاح المبدئي، إلا أن الأتمتة استغرقت وقتًا أطول مقارنة بالطريقة اليدوية: قرابة 10 دقائق لكل بويضة مقابل دقيقة و22 ثانية يدويًا. ومع ذلك، نجح النظام الآلي في إنتاج 4 أجنة من أصل 5 بويضات، بينما نجحت الطريقة اليدوية في تلقيح 3 بويضات من أصل 3. آفاق مستقبلية أطباء بارزون رأوا في هذه الخطوة بداية عهد جديد، مع الإشارة إلى ضرورة إجراء دراسات موسعة لتأكيد السلامة والفعالية. ورغم أن الأتمتة لا تشمل جمع البويضات أو زرع الأجنة، إلا أنها قد تُحدث ثورة في مجال الإخصاب عبر تقليل التكلفة وتوسيع نطاق الوصول إلى هذه التقنيات. الدكتور تشافيز-باديولا ختم بالقول: 'نحن نصنع التاريخ، والهدف النهائي هو أتمتة العملية بالكامل مع بقاء دور الإنسان في الإشراف والتأكد من دقة التنفيذ'.

ثورة في الطب: ولادة أول طفل بعملية تخصيب كاملة من تنفيذ ذكاء اصطناعي
ثورة في الطب: ولادة أول طفل بعملية تخصيب كاملة من تنفيذ ذكاء اصطناعي

أخبارنا

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

ثورة في الطب: ولادة أول طفل بعملية تخصيب كاملة من تنفيذ ذكاء اصطناعي

شهد العالم أول ولادة لطفل نتج عن عملية تخصيب صناعي تم تنفيذها بالكامل بواسطة جهاز آلي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، في خطوة غير مسبوقة تنذر بثورة قادمة في مجال علاجات الخصوبة. وطوّر الجهاز فريق من الباحثين في الولايات المتحدة والمكسيك بالتعاون مع شركة "Conceivable Life Sciences"، حيث تولّى الروبوت تنفيذ جميع خطوات عملية الحقن المجهري (ICSI)، التي شملت اختيار الحيوانات المنوية وحقن البويضات، دون تدخل بشري مباشر، باستثناء إشراف عن بعد لضمان سير العملية بدقة. وتم استخدام ثماني بويضات في التجربة، خُصبت خمس منها عبر النظام الآلي، بينما استُخدمت الطرق اليدوية التقليدية مع البقية. وقد طوّرت جميع البويضات إلى أجنة، لكن الذكاء الاصطناعي اختار اثنين فقط من الأجنة لزراعتهما، وكلاهما من التخصيب الآلي، فيما أدى أحدهما إلى ولادة طفل سليم. وبحسب جاكوب كوهين، مؤسس الشركة وخبير التخصيب، فإن الأتمتة تتيح تقليص احتمالات الخطأ الناتج عن التعب البشري، كما تضمن اتساق النتائج على مدار اليوم. ويستخدم النظام تقنيات متطورة مثل تحليل الصور بالذكاء الاصطناعي لتحديد الحيوان المنوي المثالي، فضلاً عن استعمال الليزر لتثبيته داخل البويضة. ورغم أن هذه التكنولوجيا لا تزال في بدايتها، ويرجّح أن تكون مكلفة في الوقت الحالي، إلا أن الخبراء يتوقعون أن تُمثل نقلة نوعية في مجال المساعدة على الإنجاب، خاصة في الحالات المعقدة من العقم الذكوري.

ولادة أول طفل باستخدام نظام آلي متكامل للحقن المجهري
ولادة أول طفل باستخدام نظام آلي متكامل للحقن المجهري

صدى الالكترونية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

ولادة أول طفل باستخدام نظام آلي متكامل للحقن المجهري

أعلن علماء عن إنجاز غير مسبوق في مجال الطب التناسلي، تمثل في ولادة أول طفل باستخدام نظام آلي متكامل لإجراء عملية الحقن المجهري (ICSI). ويعتمد النظام الجديد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات المتطورة، حيث تمكن من أتمتة 23 خطوة دقيقة في العملية دون أي تدخل بشري مباشر، في سابقة تاريخية تعد بتحسين جودة عمليات التلقيح الصناعي. وقد تم تطوير هذا النظام من قبل فريق مشترك من شركة Conceivable Life Sciences التي تعمل بين نيويورك وغوادالاخارا بالمكسيك، وحقق نتائج مبهرة في أول تجربة ناجحة، حيث تم تخصيب خمس بويضات باستخدام التقنية الآلية، وتطور أربعة منها بشكل طبيعي، فيما تم نقل أحد الأجنة الناتجة إلى رحم الأم، ما أسفر عن ولادة طفل سليم بعد حمل طبيعي دون مضاعفات. ويعتبر الخبراء هذه الخطوة نقطة تحول في مستقبل الإنجاب المساعد، إذ إنها لا تقلل فقط من الاعتماد على العامل البشري، بل تفتح آفاقًا جديدة لإجراء عمليات التلقيح الصناعي عن بعد بكفاءة عالية، ما قد يسهم في توسيع نطاق هذه الخدمة للعديد من الأسر حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store