#أحدث الأخبار مع #IGNV24 القاهرةمنذ 3 أيامعلوم24 القاهرةسيُحدث فوضى.. علماء يحذرون من ثوران أحد البراكين العملاقة في العالمحذر علماء من أن أحد البراكين العملاقة في العالم قد يثور، وسيدفع كوكب الأرض إلى الفوضى، حيث أثارت سلسلة من الزلازل القوية في كامبي فليجري، وهو بركان هائل في إيطاليا، مخاوف جديدة بين العلماء بشأن خطر حدوث ثوران كبير. تحذيرات من احتمالية ثوران بركان في إيطاليا ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعرضت منطقة فليجرايان فيلدز بالقرب من نابولي خلال الأيام القليلة الماضية، لزلزال بقوة 4.4 درجة، وهو الأقوى منذ 40 عامًا، وعلى مدى الأشهر الستة الماضية، سجل العلماء أكثر من 3000 زلزال أصغر، والمعروفة باسم الهزات، وهو رقم أعلى بكثير من النشاط الزلزالي الطبيعي للمنطقة. وقال الخبراء إن الانفجارات البركانية عادة ما تسبقها زيادة في نشاط الزلازل، مع تراكم الضغط تحت الأرض، ويمكن لهذه الزلازل الصغيرة أن تضعف الصخور فوق حجرة الصهارة البركانية، مما يسهّل على الصهارة اختراقها، ويشبه الأمر تصاعد البخار في قدر ضغط، فإذا ضعف الغطاء أكثر من اللازم، فقد ينفجر. ولاحظ الجيولوجيون ارتفاعًا حادًا في الغازات المنبعثة من البركان، وهي علامة تحذيرية أخرى، ومما يزيد من القلق ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من كامبي فليجري، حيث أفاد المعهد الوطني الإيطالي للجيوفيزياء والبراكين INGV بمستويات يومية تتراوح بين 4000 و5000 طن. ووفقًا للخبراء، إن زيادة انبعاثات الغاز تعني في كثير من الأحيان أن الصهارة تتحرك نحو السطح، مما يضع المزيد من الضغط على البركان. وبحسب المعهد الوطني الإيطالي للجيوفيزياء والبراكين، فإن الصهارة الآن على بعد بضعة أميال فقط تحت السطح، وهو عمق ضحل يثير المزيد من القلق، إذا استمر الضغط في التزايد، فقد يؤدي ذلك إلى ثوران بركاني مع القليل من التحذير، خاصة مع كل الزلازل الأخيرة وانبعاثات الغاز. وقال كريستوفر آر جيه كيلبورن، عالم البراكين الرائد في معهد IGNV: إن التمييز بين انبعاثات الغاز الناجمة عن حركة الصهارة وتلك الناتجة عن التفاعلات الصخرية الطبيعية أمر بالغ الأهمية، ويشكل كامبي فليجري تهديدًا خطيرًا لأكثر من أربعة ملايين شخص يعيشون في منطقة نابولي الحضرية، وإذا ثار البركان، فقد يكون الضرر واسع النطاق، وقد تُدمر المباني بفعل تدفقات الحمم البركانية، وسحب الرماد، والغازات الساخنة سريعة الحركة، وقد يتم قطع الطرق وإمدادات الكهرباء والمياه، مما يجعل الحياة خطيرة وفوضوية. و أظهرت دراسة جديدة أجراها جيانماركو بونو، طالب الدكتوراه في جامعة نابولي فيديريكو الثاني، أن حوالي 80 في المائة من ثاني أكسيد الكربون المنبعث من فوهة سولفاتارا يأتي مباشرة من الصهارة الموجودة تحت سطح الأرض، وهذا يعني أن الصهارة تُطلق غازات، وهي إشارة قوية على أنها قد تقترب من السطح، أما نسبة 20% المتبقية من الغاز فتأتي من تفاعل السوائل الساخنة مع الصخور الجوفية، وهي عملية طبيعية لا تعني بالضرورة حدوث ثوران بركاني. البحوث الفلكية: لا علاقة بين زلزال كريت وتسونامي أو نشاط بركاني.. والحديث عن زلازل كبرى غير علمي بسبب مخاوفهم من ثوران بركاني.. آلاف الأمريكيين يقبلون على تخزين السلع الأساسية
24 القاهرةمنذ 3 أيامعلوم24 القاهرةسيُحدث فوضى.. علماء يحذرون من ثوران أحد البراكين العملاقة في العالمحذر علماء من أن أحد البراكين العملاقة في العالم قد يثور، وسيدفع كوكب الأرض إلى الفوضى، حيث أثارت سلسلة من الزلازل القوية في كامبي فليجري، وهو بركان هائل في إيطاليا، مخاوف جديدة بين العلماء بشأن خطر حدوث ثوران كبير. تحذيرات من احتمالية ثوران بركان في إيطاليا ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعرضت منطقة فليجرايان فيلدز بالقرب من نابولي خلال الأيام القليلة الماضية، لزلزال بقوة 4.4 درجة، وهو الأقوى منذ 40 عامًا، وعلى مدى الأشهر الستة الماضية، سجل العلماء أكثر من 3000 زلزال أصغر، والمعروفة باسم الهزات، وهو رقم أعلى بكثير من النشاط الزلزالي الطبيعي للمنطقة. وقال الخبراء إن الانفجارات البركانية عادة ما تسبقها زيادة في نشاط الزلازل، مع تراكم الضغط تحت الأرض، ويمكن لهذه الزلازل الصغيرة أن تضعف الصخور فوق حجرة الصهارة البركانية، مما يسهّل على الصهارة اختراقها، ويشبه الأمر تصاعد البخار في قدر ضغط، فإذا ضعف الغطاء أكثر من اللازم، فقد ينفجر. ولاحظ الجيولوجيون ارتفاعًا حادًا في الغازات المنبعثة من البركان، وهي علامة تحذيرية أخرى، ومما يزيد من القلق ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من كامبي فليجري، حيث أفاد المعهد الوطني الإيطالي للجيوفيزياء والبراكين INGV بمستويات يومية تتراوح بين 4000 و5000 طن. ووفقًا للخبراء، إن زيادة انبعاثات الغاز تعني في كثير من الأحيان أن الصهارة تتحرك نحو السطح، مما يضع المزيد من الضغط على البركان. وبحسب المعهد الوطني الإيطالي للجيوفيزياء والبراكين، فإن الصهارة الآن على بعد بضعة أميال فقط تحت السطح، وهو عمق ضحل يثير المزيد من القلق، إذا استمر الضغط في التزايد، فقد يؤدي ذلك إلى ثوران بركاني مع القليل من التحذير، خاصة مع كل الزلازل الأخيرة وانبعاثات الغاز. وقال كريستوفر آر جيه كيلبورن، عالم البراكين الرائد في معهد IGNV: إن التمييز بين انبعاثات الغاز الناجمة عن حركة الصهارة وتلك الناتجة عن التفاعلات الصخرية الطبيعية أمر بالغ الأهمية، ويشكل كامبي فليجري تهديدًا خطيرًا لأكثر من أربعة ملايين شخص يعيشون في منطقة نابولي الحضرية، وإذا ثار البركان، فقد يكون الضرر واسع النطاق، وقد تُدمر المباني بفعل تدفقات الحمم البركانية، وسحب الرماد، والغازات الساخنة سريعة الحركة، وقد يتم قطع الطرق وإمدادات الكهرباء والمياه، مما يجعل الحياة خطيرة وفوضوية. و أظهرت دراسة جديدة أجراها جيانماركو بونو، طالب الدكتوراه في جامعة نابولي فيديريكو الثاني، أن حوالي 80 في المائة من ثاني أكسيد الكربون المنبعث من فوهة سولفاتارا يأتي مباشرة من الصهارة الموجودة تحت سطح الأرض، وهذا يعني أن الصهارة تُطلق غازات، وهي إشارة قوية على أنها قد تقترب من السطح، أما نسبة 20% المتبقية من الغاز فتأتي من تفاعل السوائل الساخنة مع الصخور الجوفية، وهي عملية طبيعية لا تعني بالضرورة حدوث ثوران بركاني. البحوث الفلكية: لا علاقة بين زلزال كريت وتسونامي أو نشاط بركاني.. والحديث عن زلازل كبرى غير علمي بسبب مخاوفهم من ثوران بركاني.. آلاف الأمريكيين يقبلون على تخزين السلع الأساسية