logo
#

أحدث الأخبار مع #IIb

منظمة الصحة العالمية تضع استراتيجية جديدة للحد من تفشى جدرى القرود
منظمة الصحة العالمية تضع استراتيجية جديدة للحد من تفشى جدرى القرود

المغرب اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المغرب اليوم

منظمة الصحة العالمية تضع استراتيجية جديدة للحد من تفشى جدرى القرود

قامت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، ومنظمة الصحة العالمية بتحديث خطتهما المشتركة للاستجابة القارية لحالة الطوارئ الناجمة عن جدرى القرود، مع استمرار انتشار المرض في مناطق جديدة. تركز الاستراتيجية المنقحة على السيطرة على تفشي المرض، مع توسيع نطاق تغطية التطعيم، والانتقال إلى استجابة مستدامة طويلة الأمد. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها ، إن جدرى القرود مرض فيروسي ينتشر بين الناس، خاصةً عن طريق الاتصال المباشر، يسبب آفات جلدية ومخاطية مؤلمة، غالبًا ما تصاحبها حمى، وصداع، وآلام في العضلات، وآلام في الظهر، وإرهاق، وتضخم في الغدد الليمفاوية. يمكن أن يكون هذا المرض مُنهكًا ومُشوهًا. تاريخيًا، كان فيروس جدرى القرود مرضًا حيواني المنشأ ينتقل من الحيوانات المصابة، وقد أظهر ميلًا متزايدًا للانتشار بين البشر. في عام 2022، بدأ أحد متحورات الفيروس، وهو السلالة IIb، بالانتشار عالميًا عبر الاتصال الجنسي. ومنذ أواخر عام 2023، بدأت سلالة فيروسية أخرى، وهي السلالة Ib، بالانتشار عبر العلاقات الجنسية وداخل المنازل ومن خلال الاتصال الوثيق. دفع هذا مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا (CDC) إلى إعلان حالة طوارئ صحية عامة ذات أهمية دولية، كما دفع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عامة ذات أهمية دولية في أغسطس 2024.

تقارير مصرية : الصحة العالمية تضع استراتيجية جديدة للحد من تفشى جدرى القرود
تقارير مصرية : الصحة العالمية تضع استراتيجية جديدة للحد من تفشى جدرى القرود

نافذة على العالم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : الصحة العالمية تضع استراتيجية جديدة للحد من تفشى جدرى القرود

الجمعة 18 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - قامت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، ومنظمة الصحة العالمية بتحديث خطتهما المشتركة للاستجابة القارية لحالة الطوارئ الناجمة عن جدرى القرود، مع استمرار انتشار المرض في مناطق جديدة. تركز الاستراتيجية المنقحة على السيطرة على تفشي المرض، مع توسيع نطاق تغطية التطعيم، والانتقال إلى استجابة مستدامة طويلة الأمد. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها ، إن جدرى القرود مرض فيروسي ينتشر بين الناس، خاصةً عن طريق الاتصال المباشر، يسبب آفات جلدية ومخاطية مؤلمة، غالبًا ما تصاحبها حمى، وصداع، وآلام في العضلات، وآلام في الظهر، وإرهاق، وتضخم في الغدد الليمفاوية. يمكن أن يكون هذا المرض مُنهكًا ومُشوهًا. تاريخيًا، كان فيروس جدرى القرود مرضًا حيواني المنشأ ينتقل من الحيوانات المصابة، وقد أظهر ميلًا متزايدًا للانتشار بين البشر. في عام 2022، بدأ أحد متحورات الفيروس، وهو السلالة IIb، بالانتشار عالميًا عبر الاتصال الجنسي. ومنذ أواخر عام 2023، بدأت سلالة فيروسية أخرى، وهي السلالة Ib، بالانتشار عبر العلاقات الجنسية وداخل المنازل ومن خلال الاتصال الوثيق. دفع هذا مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا (CDC) إلى إعلان حالة طوارئ صحية عامة ذات أهمية دولية، كما دفع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عامة ذات أهمية دولية في أغسطس 2024. بحلول أغسطس 2024، بدأ الفيروس بالانتشار من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى 4 دول مجاورة، ومنذ ذلك الحين، أبلغت 28 دولة حول العالم عن حالات إصابة بحمى الضنك من النوع Ib. أما خارج أفريقيا، فلا تزال الحالات مرتبطة بشكل كبير بالسفر. ومع ذلك، داخل أفريقيا، بالإضافة إلى انتقال العدوى في بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكينيا ورواندا وأوغندا، فقد تم الآن توثيق انتقال محلي للعدوى في دول أخرى، بما في ذلك جمهورية الكونغو وجنوب أفريقيا وجنوب السودان وجمهورية تنزانيا المتحدة وزامبيا. منذ إعلان حالة الطوارئ، ازداد الدعم الإقليمي والعالمي، لا سيما لجمهورية الكونغو الديمقراطية، بؤرة تفشي المرض. وقد وجهت الخطة القارية المشتركة لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا ومنظمة الصحة العالمية هذه الجهود، بالتركيز على 10 ركائز أساسية: التنسيق، والتواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية، ومراقبة الأمراض، والقدرة المختبرية، والإدارة السريرية، والوقاية من العدوى ومكافحتها، والتطعيم، والبحث، والخدمات اللوجستية، والحفاظ على الخدمات الصحية الأساسية. جهود التطعيم جارية، حيث تم توزيع أكثر من 650,000 ألف جرعة في 6 دول، 90% منها في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وإجمالاً، تم توزيع أكثر من مليون جرعة على 10 دول، ولا تزال الجهود جارية لتأمين إمدادات إضافية من اللقاح. شهدت قدرة جمهورية الكونغو الديمقراطية على إجراء الفحوصات التشخيصية نموًا ملحوظًا، بفضل توسيع البنية التحتية للمختبرات - من مختبرين في أواخر عام 2023 إلى 23 مختبرًا في 12 مقاطعة حاليًا، ومع طرح اختبارات جديدة قريبة من نقطة الرعاية الصحية في البلاد، من المتوقع أن تزداد القدرة بشكل أكبر. على الرغم من هذا التقدم، لا تزال هناك تحديات كبيرة. فالصراع المستمر وانعدام الأمن في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث لا يزال معدل الإصابة بجدرى القرود مرتفعًا، بالإضافة إلى خفض المساعدات الإنسانية، لا يزالان يُعيقان استجابة الصحة العامة ويحدّان من عدم الوصول إلى الخدمات الأساسية. ويلزم أكثر من 220 مليون دولار أمريكي، من جميع البلدان والشركاء، لسد فجوات التمويل اللازمة للاستجابة لجدرى القرود. وتدعو خطة الاستجابة القارية المحدثة إلى تكثيف الجهود للسيطرة على تفشي المرض، مع اتخاذ إجراءات ملموسة لدمج جدرى القرود mpox في الخدمات الصحية الروتينية. إلى جانب خطة الاستجابة القارية لأفريقيا، قامت منظمة الصحة العالمية بتحديث الخطة الاستراتيجية العالمية للحد من انتقال فيروس جدرى القرود من إنسان إلى آخر، ووقفه إن أمكن. في أول شهرين من عام 2025، أبلغت 60 دولة عن حالات إصابة بفيروس جدرى القرود، وكانت غالبية الحالات والوفيات المبلغ عنها من القارة الأفريقية. وتتماشى خطة الاستجابة القارية المشتركة مع الاستراتيجية العالمية. يواصل مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا ومنظمة الصحة العالمية العمل بشكل وثيق مع الحكومات الوطنية والمجتمعات المحلية والشركاء للحد من انتقال العدوى والسيطرة على تفشي المرض وبناء المرونة على المدى الطويل داخل أنظمة الصحة العامة.

وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم
وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم

اليمن الآن

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم

مازال العالم مهددا بالعديد من المتحورات و الفيروسات الخطيرة التي قد تتفاوت في سرعة انتشارها، بين سريعة ومتوسطة. وفي الساعات الأخيرة، حذر العلماء من عودة مرض الجدري المائي 'MPOX'، مشيرين إلى أنه قد يتحول إلى تهديد عالمي كبير إذا لم يتم اتخاذ إجراءات دولية لمواجهته في الوقت الحالي، وقد تم اكتشاف هذا المرض بشكل متزايد في أجزاء من وسط وشرق إفريقيا، مما يزيد من القلق بشأن انتشاره عالميا. وقد أشار باحثون من جامعة سري البريطانية إلى كيفية ظهور علامات واضحة على انتقال عدوى فيروس MPOX من إنسان إلى آخر. وهذا التحول في طريقة انتقال المرض يؤدي إلى سلاسل انتقال أطول ويفضي إلى تفشي طويل الأمد'، وقد نقلت صحيفة 'ذا صن' البريطانية تصريحات كارلوس، التي تشير إلى أن الفيروس أصبح يشكل تهديدًا أكبر من ذي قبل. تطورات فيروس MPOX الأكثر خطورة وفقا للبحث العلمي، فقد تزامنت التغيرات في فيروس MPOX مع انتشار الفيروس من المجموعة IIb، في حين أن المتغيرات من المجموعة I لا تزال في زيادة أيضا. الجدري المائي وكيفية اكتشافه والجدري المائي هو مرض فيروسي شديد العدوى يصيب الأطفال في الغالب، لكنه قد يصيب البالغين أيضا، تحدث العدوى عادة في فصلي الشتاء والربيع، وتشفى معظم الحالات تماما. وتتراوح فترة حضانة المرض من 10 إلى 21 يوما، ويظهر على المصاب بثور في الجسم وطفح جلدي يتحول إلى قشرة جافة، ثم إلى شكل الحويصلات، وفقا لما ذكرته وزارة الصحة والسكان. وينتقل فيروس الجدري المائي عن طريق الرذاذ الصادر من الفم والأنف من شخص مصاب، سواء عند السعال أو العطس، أو عند ملامسة الحويصلات والبثور. عادة ما يبدأ الانتقال من يومين قبل ظهور الطفح الجلدي ويستمر حتى سقوط آخر قشرة للحبيبات، وتستمر هذه الفترة من 3 إلى 10 أيام، وقد كان الجدري المائي مميتا في ما يصل إلى 30% من الحالات وفقا لمنظمة الصحة العالمية. الوقاية والتطعيم ومن جانبها، أوضحت وزارة الصحة والسكان أن تطعيم الجدري المائي هو لقاح للوقاية من هذا المرض الفيروسي الذي يسبب انتشارا سريعا خاصة في التجمعات من خلال الجهاز التنفسي. أما بالنسبة لموانع التطعيم، فهي تشمل الحالات التي تعاني من ارتفاع درجة الحرارة، كما يمنع التطعيم عن الحوامل ومرضى نقص المناعة أو أولئك الذين يتناولون مثبطات المناعة أو الكورتيزون مرض الجدري،فيروس،خطر شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق شاهد: ضربة أمريكية تستهدف تجمع حوثي داخل معسكر في محافظة الحديدة بينهم خبراء من الحرس الثوري الإيراني

مخاوف عالمية من وباء يهدد البشرية..ماذا سيحدث؟
مخاوف عالمية من وباء يهدد البشرية..ماذا سيحدث؟

نافذة على العالم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

مخاوف عالمية من وباء يهدد البشرية..ماذا سيحدث؟

السبت 5 أبريل 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - في ظل الأحداث الصحية العالمية المتلاحقة، حذر علماء من أن فيروس الجدري المائي، المعروف أيضًا بـ MPOX، يمكن أن يتحول إلى تهديد كبير للبشرية إذا لم يتم اتخاذ إجراءات فورية على المستوى الدولي. جدير بالذكر أنه تم العثور على فيروس الجدري المائي بشكل متزايد في أجزاء من وسط وشرق إفريقيا. تحذير من تفشي الجدري المائي وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Nature Medicine، بدأ الفيروس في الانتقال من إنسان إلى آخر بصورة أكثر انتشارًا، وهو تحول قد يؤدي إلى فترات أطول من التفشي. وأكد كارلوس مالوكير دي موتس، أستاذ علم الفيروسات في جامعة سري، أن الاتصال الحميم أصبح وسيلة رئيسية لنقل الفيروس، مما يزيد من خطورة الوضع. الأعراض وطرق الانتقال يتسبب مرض الجدري المائي في أعراض مشابهة لأعراض الجدري التقليدي، بما في ذلك طفح جلدي مؤلم، وحمى، وتورم الغدد. غالبًا ما تكون العدوى خفيفة وتتحسن دون علاج، لكن في بعض الحالات، قد تؤدي إلى مرض أكثر خطورة. ينتقل فيروس الجدري المائي عن طريق عدة طرق، والتي تشمل: الاتصال الجسدي المباشر مع بثور الشخص المصاب أو قشورها. لمس الملابس أو الفراش أو المناشف التي يستخدمها شخص مصاب. العطس أو السعال من شخص مصاب عندما يكون بالقرب منك. في مناطق معينة، يمكن أن ينتقل الفيروس من خلال الاتصال بالقوارض المصابة. الفئات الأكثر عرضة للخطر على الرغم من أن الفيروس يؤثر في الغالب على البالغين، إلا أنه يمتلك القدرة على الانتشار بين الأطفال، الذين يُعتَبَرُون مجموعة أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات خطيرة. لم يتم الإبلاغ حتى الآن عن انتقال مستمر للفيروس بين الأطفال، ولكن هذا لا ينفي الحاجة إلى تكثيف جهود الوقاية. دعوة للوقاية العالمية مع تزايد حالات الإصابة بفيروس MPOX، شدد الباحثون على ضرورة أن تكون مكافحة الجدري المائي أولوية قصوى على جدول أعمال الصحة العالمية. دون تدخل عاجل، قد يتكرر تفشي المرض مهددًا الصحة العامة عالمياً. كما يُظهِر الفيروس، علامات على الطفرة الجينية، ويُعتقد أن المجموعة الأولى من الفيروسات ذات المجموعة IIb، هي الأكثر عدوانية. إذا ما استمر هذا الفيروس في الانتشار بين السكان، فلا يمكن استبعاد احتمال تحولاته الجينية التي تجعل من الصعب المكافحة. وبحسب العلماء، يتطلب الوضع العالمي الحالي الاستعداد الجيد والمراقبة المستمرة، مع اتخاذ إجراءات وقائية فعالة لمنع تفشي مرض الجدري المائي، المهدد لصحة البشرية.

وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم
وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم

الاقباط اليوم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاقباط اليوم

وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم

مازال العالم مهددا بالعديد من المتحورات والفيروسات الخطيرة التي قد تتفاوت في سرعة انتشارها، بين سريعة ومتوسطة. وباء جديد يهدد العالم وفي الساعات الأخيرة، حذر العلماء من عودة مرض الجدري المائي "MPOX"، مشيرين إلى أنه قد يتحول إلى تهديد عالمي كبير إذا لم يتم اتخاذ إجراءات دولية لمواجهته في الوقت الحالي، وقد تم اكتشاف هذا المرض بشكل متزايد في أجزاء من وسط وشرق إفريقيا، مما يزيد من القلق بشأن انتشاره عالميا. وقد أشار باحثون من جامعة سري البريطانية إلى كيفية ظهور علامات واضحة على انتقال عدوى فيروس MPOX من إنسان إلى آخر. وفي رسالة علمية نشرت في مجلة "Nature Medicine" الطبية، أوضح كارلوس مالوكير دي موتس، أستاذ علم الفيروسات الجزيئي في جامعة سري، أن "أحدث حالات التفشي تشير إلى أن الاتصال الحميم أصبح وسيلة رئيسية لانتشار الفيروس. وهذا التحول في طريقة انتقال المرض يؤدي إلى سلاسل انتقال أطول ويفضي إلى تفشي طويل الأمد"، وقد نقلت صحيفة "ذا صن" البريطانية تصريحات كارلوس، التي تشير إلى أن الفيروس أصبح يشكل تهديدًا أكبر من ذي قبل. تطورات فيروس MPOX الأكثر خطورة وفقا للبحث العلمي، فقد تزامنت التغيرات في فيروس MPOX مع انتشار الفيروس من المجموعة IIb، في حين أن المتغيرات من المجموعة I لا تزال في زيادة أيضا. لكن المجموعة الأولى، بما في ذلك المجموعات الفرعية Ia وIb، تعتبر الأكثر عدوانية. هذه المتغيرات قد تؤدي إلى تغيير في خصائص الفيروس، وكلما استمر الفيروس في الانتشار بين السكان لفترة أطول، تزداد فرص حدوث طفرات تساعده على التكيف مع البشر. وفي هذا السياق، وصفت منظمة الصحة العالمية المجموعة الثانية، بما في ذلك المجموعات الفرعية IIa وIIb، بأنها مفاجئة وسريعة الانتشار. الجدري المائي وكيفية اكتشافه والجدري المائي هو مرض فيروسي شديد العدوى يصيب الأطفال في الغالب، لكنه قد يصيب البالغين أيضا، تحدث العدوى عادة في فصلي الشتاء والربيع، وتشفى معظم الحالات تماما. وتتراوح فترة حضانة المرض من 10 إلى 21 يوما، ويظهر على المصاب بثور في الجسم وطفح جلدي يتحول إلى قشرة جافة، ثم إلى شكل الحويصلات، وفقا لما ذكرته وزارة الصحة والسكان. وينتقل فيروس الجدري المائي عن طريق الرذاذ الصادر من الفم والأنف من شخص مصاب، سواء عند السعال أو العطس، أو عند ملامسة الحويصلات والبثور. عادة ما يبدأ الانتقال من يومين قبل ظهور الطفح الجلدي ويستمر حتى سقوط آخر قشرة للحبيبات، وتستمر هذه الفترة من 3 إلى 10 أيام، وقد كان الجدري المائي مميتا في ما يصل إلى 30% من الحالات وفقا لمنظمة الصحة العالمية. الوقاية والتطعيم ومن جانبها، أوضحت وزارة الصحة والسكان أن تطعيم الجدري المائي هو لقاح للوقاية من هذا المرض الفيروسي الذي يسبب انتشارا سريعا خاصة في التجمعات من خلال الجهاز التنفسي. أما بالنسبة لموانع التطعيم، فهي تشمل الحالات التي تعاني من ارتفاع درجة الحرارة، كما يمنع التطعيم عن الحوامل ومرضى نقص المناعة أو أولئك الذين يتناولون مثبطات المناعة أو الكورتيزون. وسوف نرصد لكم أعراض جدري القرود، والتي جاءت كالتالي: - نوبات تشبه نوبات الإنفلونزا. - الصداع الخفيف. - ارتفاع طفيف في درجة حرارة الجسم. - احتقان الحلق. - سيلان الأنف بعد أسبوعين من العدوى. - ظهور طفح جلدي على الجسم خاصة في منطقتي الصدر والبطن. - ظهور طفح جلدي على الأطراف وفروة الرأس. - ظهور الطفح الجلدي على هيئة بقع حمراء، ثم حبيبات، ثم فقاقيع مائية صغيرة، ثم حويصلات، حتى تصل في نهاية الأمر إلى قشرة تجف وتترك بثور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store