logo
#

أحدث الأخبار مع #ING

أسعار النفط تتراجع مع احتمالات زيادة إنتاج "أوبك+"
أسعار النفط تتراجع مع احتمالات زيادة إنتاج "أوبك+"

بوابة الفجر

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • بوابة الفجر

أسعار النفط تتراجع مع احتمالات زيادة إنتاج "أوبك+"

تشهد أسعار النفط العالمية موجة من التراجع الحاد مقتربة من تسجيل أول خسارة أسبوعية لها منذ ثلاثة أسابيع، وسط تصاعد المؤشرات على توجه محتمل لتحالف "أوبك+" نحو ضخ كميات إضافية من الخام في الأسواق. ويأتي هذا التحول المحتمل في السياسة الإنتاجية وسط تراجع مستمر في أسعار النفط منذ بداية العام، وانخفاض شهية الاستهلاك العالمي بفعل الضغوط الاقتصادية وتوترات التجارة الدولية الأمر الذي يعزز المخاوف من تخمة قادمة في الإمدادات. وفي ظل هذه العوامل مجتمعة، يدخل سوق الطاقة العالمي مرحلة جديدة من الضبابية تدفع المستثمرين والمراقبين إلى ترقب حذر لقرارات "أوبك+" المرتقبة والتي قد تحدد ملامح الأسواق خلال النصف الثاني من 2025. أسعار النفط تسجل خسائر أسبوعية لأول مرة منذ 3 أسابيع تراجع خام برنت لليوم الرابع على التوالي، مقتربًا من كسر حاجز 64 دولارًا للبرميل، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط إلى ما دون 61 دولارًا، ليسجل كلا الخامين انخفاضًا أسبوعيًا بنحو 2%، وهو أدنى مستوى منذ عام 2021. ويأتي هذا التراجع في إطار ضغوط متعددة أبرزها ارتفاع المخزونات الأمريكية وتزايد التوقعات بزيادة الإنتاج العالمي. "أوبك+" تدرس ضخ 411 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من يوليو كشفت مصادر مطلعة في تحالف "أوبك+" عن مناقشة مقترح لرفع الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا ابتداءً من يوليو المقبل. ورغم أن القرار لم يُحسم بعد، إلا أن مجرد مناقشة الزيادة ألقى بظلاله على السوق في وقت يشهد فيه المعروض النفطي العالمي فائضًا ملحوظًا بالتوازي مع ضعف الطلب. ارتفاع المخزونات الأمريكية يزيد من قلق الأسواق أظهرت البيانات الأخيرة ارتفاعًا جديدًا في المخزونات النفطية الأمريكية، ما زاد من الضغوط على أسعار النفط وعزز المخاوف بشأن وفرة الإمدادات وتباطؤ الاستهلاك خاصة في الأسواق الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين. هل تتخلى "أوبك+" عن سياسة دعم الأسعار؟ أشار وارن باترسون، رئيس أبحاث السلع في بنك "ING"، إلى أن السوق يترقب بفارغ الصبر ما إذا كان التحالف سيقر الزيادة في الإنتاج مؤكدًا أن ذلك قد يمثل تحولًا استراتيجيًا من دعم الأسعار إلى الحفاظ على الحصص السوقية، في ظل اشتداد المنافسة بين كبار المنتجين. الاتحاد الأوروبي يضغط لخفض سقف أسعار النفط الروسي في تطور آخر، دعا فالديس دومبروفسكيس، مفوض الاقتصاد في الاتحاد الأوروبي، إلى خفض سقف أسعار النفط الروسي من 60 دولارًا إلى 50 دولارًا للبرميل، معتبرًا أن الأسعار الحالية لم تعد تحقق الأثر المطلوب في الحد من إيرادات موسكو، ما يستدعي مراجعة عاجلة للعقوبات المفروضة. تذبذب متواصل في الأسعار وسط حالة عدم يقين وسط تداخل العوامل الجيوسياسية، وتباطؤ الطلب، واحتمالات زيادة الإنتاج، تواجه أسعار النفط مرحلة من التذبذب وعدم الاستقرار، ما يدفع المحللين للتحذير من دخول السوق في دورة تصحيحية قد تستمر حتى نهاية العام، في حال عدم تدخل تحالف "أوبك+" بسياسات أكثر توازنًا.

أسعار النفط ترتفع لأعلى مستوياتها هذا الأسبوع
أسعار النفط ترتفع لأعلى مستوياتها هذا الأسبوع

البلاد البحرينية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

أسعار النفط ترتفع لأعلى مستوياتها هذا الأسبوع

شهدت أسواق النفط العالمية ارتفاعًا ملحوظًا صباح الأربعاء، مدفوعة بتقارير إعلامية أفادت بأن إسرائيل قد تكون بصدد تنفيذ هجوم على المنشآت النووية الإيرانية. هذه الأنباء أثارت مخاوف المستثمرين من اضطرابات محتملة في الإمدادات النفطية القادمة من الشرق الأوسط، وهي منطقة تمثل محورًا رئيسيًا لإنتاج وتصدير النفط عالميًا. ارتفاع في الأسعار العالمية للنفط سجل خام برنت تسليم يوليو ارتفاعًا بنسبة 1.5% ليبلغ 66.35 دولارًا للبرميل، بينما قفز خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 1.6% ليصل إلى 62.99 دولارًا، وذلك وفقًا للبيانات المسجلة عند الساعة 03:30 بتوقيت غرينتش. وكانت عقود يونيو من الخام الأمريكي قد أغلقت عند 62.56 دولارًا للبرميل في وقت سابق. ذكرت شبكة CNN، نقلًا عن مصادر أمريكية، أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية رصدت مؤشرات على تحضير إسرائيل لضرب مواقع نووية إيرانية. ورغم عدم صدور قرار نهائي بهذا الشأن، فإن مجرد الحديث عن هذا الاحتمال كان كافيًا لرفع درجة التوتر في الأسواق. تهديدات إقليمية وتأثيرها على تدفقات النفط وحذر محللو بنك ING من أن تصعيدًا عسكريًا بين إسرائيل وإيران قد لا يؤثر فقط على صادرات النفط الإيرانية، بل قد يمتد ليشمل منطقة الخليج بأكملها. ويُخشى أن تقدم إيران على إغلاق مضيق هرمز في حال نشوب صراع، ما من شأنه تعطيل حركة نقل النفط من السعودية والإمارات والكويت والعراق. ورغم استمرار المباحثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن بشأن البرنامج النووي الإيراني، إلا أن التصريحات الأخيرة من الجانبين توحي بعدم وجود اختراق حقيقي حتى الآن. ووفقًا لمحللي ING، فإن هذه المحادثات "بدأت تفقد زخمها"، مما يقلل من آمال التوصل إلى حل قريب. تحسن جزئي في الإمدادات الأمريكية على صعيد آخر، أظهرت بيانات أولية من معهد البترول الأمريكي أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة ارتفعت بمقدار 2.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو، بينما تراجعت مخزونات البنزين والمشتقات النفطية. ومن المقرر صدور بيانات رسمية من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية لاحقًا اليوم. وفي تطور آخر، أفاد مصدر في قطاع النفط بأن إنتاج كازاخستان ارتفع بنسبة 2% خلال شهر مايو، في تحدٍ لضغوط منظمة "أوبك+" التي تحث الدول الأعضاء والشركاء على خفض الإنتاج لدعم استقرار الأسعار العالمية. تم نشر هذا المقال على موقع

أسعار النفط ترتفع عند التسوية وتسجل مكاسب للاسبوع الثاني على التوالي
أسعار النفط ترتفع عند التسوية وتسجل مكاسب للاسبوع الثاني على التوالي

أموال الغد

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أموال الغد

أسعار النفط ترتفع عند التسوية وتسجل مكاسب للاسبوع الثاني على التوالي

ارتفعت أسعار النفط عند تسوية جلسة تعاملات اليوم الجمعة، وسجلت ثاني أسبوع من المكاسب، بدعم من حالة التفاؤل بشأن تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، رغم الضغوط التي تفرضها احتمالات عودة صادرات النفط الإيرانية للأسواق. وصعدت العقود الآجلة خام برنت 88 سنتاً أو 1.36% ليبلغ عند التسوية 65.41 دولار للبرميل، بينما ارتفعت لخام تكساس الأميركي 87 سنتاً أو 1.41% لتبلغ عند التسوية 62.49 دولار للبرميل. جاءت هذه التحركات بعد تراجع الأسعار بأكثر من 2% في الجلسة السابقة، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده تقترب من اتفاق نووي جديد مع إيران، مؤكداً أن طهران وافقت 'نوعاً ما' على بنوده، رغم استمرار الخلافات. وأشار محللو ING إلى أن إبرام الاتفاق ورفع العقوبات قد يزيد المعروض بنحو 400 ألف برميل يوميًا، ما يعزز المخاوف من تراجع الأسعار مستقبلًا. ورغم هذه التوقعات، حقق الخامان مكاسب أسبوعية بنحو 1% حتى الآن، مدعومة بتفاهم تجاري أميركي-صيني لتهدئة الحرب التجارية لمدة 90 يوماً، تتضمن تخفيضات جمركية متبادلة، ما دعم شهية الأسواق العالمية. وفي السياق ذاته، رفعت وكالة الطاقة الدولية أمس الخميس توقعاتها لإمدادات النفط العالمية خلال 2025، متوقعة زيادة بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً هذا العام، بزيادة 380 ألف برميل عن تقديراتها السابقة، في ظل توجه دول 'أوبك+'، بقيادة السعودية، لإلغاء تخفيضات الإنتاج. كما عدلت الوكالة تقديراتها للطلب العالمي على النفط في 2025، لتزيده بنحو 20 ألف برميل يومياً فقط، مما يعزز احتمال تسجيل فائض في المعروض العام المقبل.

أسعار النفط تستقر وسط آمال تهدئة تجارية ومخاوف من زيادة الإمدادات الإيرانية
أسعار النفط تستقر وسط آمال تهدئة تجارية ومخاوف من زيادة الإمدادات الإيرانية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال

أسعار النفط تستقر وسط آمال تهدئة تجارية ومخاوف من زيادة الإمدادات الإيرانية

استقرت أسعار النفط في تعاملات يوم الجمعة، لكنها تواصل مسارها الإيجابي نحو تحقيق ثاني أسبوع من المكاسب، مدعومة بتفاؤل الأسواق حيال تخفيف التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. في المقابل، لا تزال الأسواق تواجه ضغوطًا محتملة من عودة الصادرات الإيرانية، مما يثير قلق المتعاملين بشأن فائض في المعروض العالمي. وبحسب بيانات التداول، استقر خام برنت عند مستوى 64.52 دولار للبرميل، منخفضًا بمقدار سنت واحد، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار سنتين ليبلغ 61.64 دولار. هذه التغيرات جاءت عقب تراجع الأسعار بأكثر من 2% في جلسة الخميس، بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تقدم في المفاوضات النووية مع إيران، قائلاً إن طهران 'وافقت نوعًا ما' على بنود الاتفاق الجديد، رغم استمرار بعض الخلافات الجوهرية. وبحسب تقديرات محللي ING، فإن أي اتفاق نووي قد يؤدي إلى رفع العقوبات وزيادة المعروض النفطي بما يصل إلى 400 ألف برميل يوميًا، وهو ما قد يُشكل ضغطًا هبوطيًا على الأسعار مستقبلًا. ورغم تلك التحديات، فإن الخامين القياسيين سجلا مكاسب أسبوعية تقارب 1% حتى الآن، بدعم من اتفاق تجاري أولي بين واشنطن وبكين يشمل خفضًا متبادلًا في الرسوم الجمركية لمدة 90 يومًا، مما أعاد بعض الشهية للأسواق العالمية. وفي سياق متصل، أعلنت وكالة الطاقة الدولية عن رفع توقعاتها لإمدادات النفط العالمية خلال عام 2025، مشيرة إلى زيادة بمقدار 1.6 مليون برميل يوميًا، أي بزيادة 380 ألف برميل عن تقديراتها السابقة، مدفوعة بتوجه مجموعة 'أوبك+' بقيادة السعودية نحو إلغاء تخفيضات الإنتاج. كما قامت الوكالة برفع توقعاتها للطلب العالمي على النفط في 2025 بزيادة طفيفة لا تتجاوز 20 ألف برميل يوميًا فقط، ما يعزز مخاوف تسجيل فائض كبير في المعروض العالمي خلال العام المقبل.

تقلبات أسعار النفط تهدد اقتصاد أذربيجان بخسائر بمليارات الدولارات مع خفض لتوقعات النمو
تقلبات أسعار النفط تهدد اقتصاد أذربيجان بخسائر بمليارات الدولارات مع خفض لتوقعات النمو

البورصة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

تقلبات أسعار النفط تهدد اقتصاد أذربيجان بخسائر بمليارات الدولارات مع خفض لتوقعات النمو

تعد تقلبات أسعار النفط العالمية نقطة ضعف حرجة لاقتصاد أذربيجان، حيث يعادل كل انخفاض بمقدار دولار واحد في متوسط السعر السنوي للنفط نحو 300 مليون دولار من العائدات التصديرية المفقودة، و150 مليون دولار من انخفاض الإيرادات في الميزانية، وفقًا لتحديثات التوقعات الصادرة عن مجموعة ING، أكبر مجموعة مصرفية في هولندا. وتأخذ التوقعات المعدلة للمجموعة المصرفية الهولندية بشأن اقتصادات دول رابطة الدول المستقلة الأربع (CIS-4) وهي (أذربيجان وأرمينيا وكازاخستان وأوزبكستان) بعين الاعتبار تباطؤ النمو العالمي، وانخفاض أسعار النفط، واستمرار الضغوط التضخمية. وتم تصنيف أذربيجان – إلى جانب كازاخستان – ضمن الدول الأكثر تعرضًا لتقلبات أسعار الطاقة، حيث يشكل النفط 88 % من إجمالي صادرات البلاد و52 % من إيرادات الميزانية بالدولة. وتقدّر ING أن انخفاضًا بمقدار 5 دولارات في متوسط أسعار النفط خلال عام 2025، يليه انخفاض آخر بمقدار 11 دولارًا في عام 2026، قد يؤدي إلى خسائر تعادل نحو 2 % من الناتج المحلي الإجمالي لأذربيجان خلال عامين. ورغم بعض الارتياح الناتج عن تراجع التضخم العالمي، لم تستفد العملة الأذربيجانية 'المانات'، المرتبطة بالدولار الأمريكي، من تراجع قيمة العملة الخضراء بنسبة 8% أمام العملات الرئيسية مؤخرًا .. وتشير ING إلى أن تدفقات رأس المال لا تزال تتجنب الأسواق الناشئة، بما في ذلك دول رابطة الـ CIS-4، وسط حالة من عدم اليقين العالمي والمخاطر الجيوسياسية. وفي أحدث توقعاتها، خفضت ING تقديراتها لنمو الناتج المحلي الإجمالي لأذربيجان إلى 2.5 % لعامي 2025 و2026، بعد أن كانت تتوقع نموًا بنسبة 3 % لعام 2025 .. ومن المتوقع أن يظل التضخم مستقرًا عند مستوى 5.1 % سنويًا خلال العامين. وفي الوقت نفسه، يبقي البنك المركزي الأذربيجاني، شأنه شأن نظرائه في كازاخستان وأوزبكستان وأرمينيا، على أسعار الفائدة دون تغيير، رغم التوقعات السابقة باتجاه نحو التيسير النقدي.. وتعزو ING هذا القرار إلى استمرار المخاطر التضخمية، مشيرة إلى أن هامش خفض أسعار الفائدة في عام 2025 'محدود للغاية'. ووفقًا للمجموعة المصرفية، فإن التفاعل المحدود في المنطقة مع ضعف الدولار يعكس ديناميكيات أوسع في أسواق رأس المال، حيث يتجه المستثمرون الحذرون نحو الأصول الآمنة، متجنبين الاقتصادات المعتمدة بشدة على الهيدروكربونات والتي تفتقر إلى عمق في أسواقها المالية، مثل أذربيجان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store